الحمـدُ للـهِ و الصَّـلاةُ و السـلامُ على رسـول اللـهِ و آلـهِ وصحبه و زوجـه الطاهـرات:
ارتقـاءاً بأقـلامِ و طاقـاتِ الدُّعـاةِ بالطريـقِ إلى اللـه
و تكريمـاً لأُولـي القُـدرات المُمَيـزةِ بالكتابـةِ الدَّعويـة
و دَفعـاً لهِمَـمِ الـرِّجـالِ للمَعالـي...
قـدْ كانَ هـذا القِسـم:
قسـمُ الأقـلام المُمَيَّـزة
و الأقـلامُ تحكـي حـالَ أصحابهـا... بِأحبارهـا أحيـا اللـهُ أمْواتـا... و صَريرُهـا ضاهـى السّيـوفَ صَليلَهـا... فكانـتْ بَـرداً وحياةً و كانـتْ حربـاً وَ صَرصـرا...
القسـمُ سيحـوي ما تجـودُ به أقلامكـم -إن شاء اللـه- مِن الخَيـراتِ الحِسـان...
و لضبـطِ ذلك و لتبيـانِ آليـةِ التميـزِ كانت هذه الضوابـط:
(شـروط اضافـة مواضيعكـم بقسم الأقلام المُميـزة)
██ الضَّابـط الأول و الأهـم: أنْ لا يكـونَ الموضـوعُ مَنقـولا... بـل ناتـجٌ من أياديكـم... فلا للمنقـول بالقسـم...
██ الضَّابـطُ الثَّانـي: مـدى أهميـةِ المُحتـوى... فالمقالاتُ الهامـةُ لها الأولويـةُ على غيرهـا...
██ الضَّابـطُ الثَّالث: النَّكهـةُ الأدبيـة بالمُحتـوى... باستخدامِ فنـونِ العربيـةِ و استعراضِ جَمالهـا... (لاحظوا بعض المواضيع الحالية بالقسم)...
██ الضَّابـطُ الرَّابـع: التَّنسيـقُ العـام الشَّكلـي للمقالـة...
و بنـاءاً على الضَّوابط العُليـا - بأهميةٍ مُتباينـة- سيُرشح موضوعكـم للقسـم... أوْ لا...
ليـسَ ذلك فحسـب... بل قامـتْ الإدارةُ مشكـورةٌ بإيجـادِ مجموعـةٍ جديـدةٍ و هي الأعضـاء المميـزون...
فالعضـو المُميـز بشكلٍ مُستمـرٍ و يتواصـلُ نشاطُـهُ المُميـزُ بالمُنتـدى -سواءاً بالمواضيعِ أو المُشاركات- سينضم لهـذه المجموعـة... و يتحـولُ لـونُ و شكـلُ اسمـه إلى هـذا الشكـل:
فيظهـرُ اسمُـهُ بالمُنتـدى مع خلفيـةٍ ذهبيـة لتمييـزِه عن غيـره...
و قريبـاً بإذنِ اللـهِ سيُكـرَّمُ أحدُ الإخـوةِ ليكـونَ أولَ المُمَيزيـن... و ذلكَ لتوافـرِ شـروطِ التَّميـز بمواضيعـه و مُشاركاتـه مع ديمومـةِ وجـودهِ بينَنـا...
و أخيـــراً...
بإمكانـكَ أنْ تكـونَ ذاكَ الشخـصَ و تعلـوَ بقلمـك المعالـي...
فاجتهـدْ بإخـلاصٍ للرُّقـيِ بقلمكَ الدَّعـوي أيُّها الدَّاعـي بالطَّريـقِ إلى اللـه...
تنويـه لجميع المُشرفين والمُراقبيـن:
الرَّجـاء عدم نقـل أي موضـوعٍ لقسم الأقـلام المُميـزة... إلا بموافقـة المُشـرف العام على أقسام الإخـوة أو الأخوة بالإدارة وخاصـةً الأخ homass
و جزاكُـمُ اللـهُ خيـرا... و نحـوَ ابـداعٍ بالدَّعـوة...
تعليق