وبالسنبة للشيخ وجدي غنيم وعمرو خالد
فقد أرسل إليه الشيخ أكثر من مرة
منها ما هو بتاريخ
21-2-2005
ولم يجب عمرو خالد وكعادته يخلف وعده
التقيت معه في البحرين وتواعدنا علي اللقاء والمبيت في شقتي فحدّد ميعادا الساعة 3 ظهرا ثم أجّله إلى 7 مساءا ولم يحضر ولم يعتذر عن عدم الحضور أو إخلاف الميعاد (مقتطفات من كلام الشيخ وجدي غنيم)
فكان خطاب الشيخ إليه والذي وقع في يد الإعلام وخصوصا جريدة الغد المصرية
تابع هذا الرابط
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1882
ثم كان إجابة من الشيخ على أحد الأسئلة التي أتته على موقعه
وكان هذا جوابه بتاريخ (20/7/2006 م)http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=56760
ثم كان لقاءا جمع الشيخ وجدي غنيم بعمرو خالد في لندن رتبه وسطاء بينهم
وكان بعنوان
البيان النهائي للأستاذ / وجدي غنيم - في موضوع الأستاذ عمرو خالد بتاريخ (الخميس27 يوليو 2006 )
وكانت هذه نتائج هذا اللقاء
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1882
وكان مما في هذا البيان
أن الشيخ وجدي لم يتعمد أن يصل خطابه لعمرو خالد
وأن الأستاذ عمرو سوف يصلح أخطاءه
******************
ثم سار الأستاذ عمرو بعدها مخلفا وعوده كعادته
بل وراينا منه بعدها برنامجه في رمضان الماضي عن معسكر رمضاني بانجلترا به فتيات وشباب واختلاط وما إلى ذلك من أحداث يندى لها الجبين
ثم برنامجه دعوة للتعايش الذين تحدثنا عنه
****************
ثم إليكم آخر كلام الشيخ وجدي غنيم من موقعه
بتاريخ (2006-11-09 )
فقد أرسل إليه الشيخ أكثر من مرة
منها ما هو بتاريخ
21-2-2005
ولم يجب عمرو خالد وكعادته يخلف وعده
التقيت معه في البحرين وتواعدنا علي اللقاء والمبيت في شقتي فحدّد ميعادا الساعة 3 ظهرا ثم أجّله إلى 7 مساءا ولم يحضر ولم يعتذر عن عدم الحضور أو إخلاف الميعاد (مقتطفات من كلام الشيخ وجدي غنيم)
فكان خطاب الشيخ إليه والذي وقع في يد الإعلام وخصوصا جريدة الغد المصرية
تابع هذا الرابط
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1882
ثم كان إجابة من الشيخ على أحد الأسئلة التي أتته على موقعه
وكان هذا جوابه بتاريخ (20/7/2006 م)http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=56760
ثم كان لقاءا جمع الشيخ وجدي غنيم بعمرو خالد في لندن رتبه وسطاء بينهم
وكان بعنوان
البيان النهائي للأستاذ / وجدي غنيم - في موضوع الأستاذ عمرو خالد بتاريخ (الخميس27 يوليو 2006 )
وكانت هذه نتائج هذا اللقاء
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1882
وكان مما في هذا البيان
أن الشيخ وجدي لم يتعمد أن يصل خطابه لعمرو خالد
وأن الأستاذ عمرو سوف يصلح أخطاءه
******************
ثم سار الأستاذ عمرو بعدها مخلفا وعوده كعادته
بل وراينا منه بعدها برنامجه في رمضان الماضي عن معسكر رمضاني بانجلترا به فتيات وشباب واختلاط وما إلى ذلك من أحداث يندى لها الجبين
ثم برنامجه دعوة للتعايش الذين تحدثنا عنه
****************
ثم إليكم آخر كلام الشيخ وجدي غنيم من موقعه
بتاريخ (2006-11-09 )
تجدونه على هذا الرابط
http://www.wagdighoneim.com/makalat.php?ID=55&do=view
بأسفل الصفحة في الموضوع الخامس
وهذا نصه
ما كنت اود ان اتحدث في موضوع أ.عمرو خالد فقد اعذرت نفسي امام الله باقامتي الحجة عليه بالخطابات التي ارسلتها اليه شخصيا ولكنها تسربت "لحكمة يعلمها الله ولعلها خير" الي وسائل الاعلام فاستغلها بعض الحاقدين علي الاسلام من كلاب اهل النار والذين يتصيدون في الماء العكر كما ذهبوا من قبل الي ابي بكر الصديق رضي الله عنه ليوقعوا بينه وبين النبي صلي الله عليه وسلم يقولون ارايت الي ما يزعم صاحبك يقول انه اسري به الي بيت المقدس وهم لا يؤمنون بالنبي اصلا ولا يحبون ابي بكر ولكنها الوقيعة . اقول لاخواني واخواتي ردا علي ما جائني من رسائلكم الاتي :-
لا توجد عداوة ولا خلاف شخصي بيني وبين ا.عمرو ولا بين أي داعي الي الله وبين اخيه في الدعوة فقد اتصل بي ا.عمرو عندما علم بنبأ وفاة امي رحمها الله وعزاني فيها .
فرحت بظهوره وبدعوته ودعوته لالقاء محاضرات في مسجدي عندما كنت في امريكا ولكنه رفض. اثنيت عليه ودعوت الناس الي سماعه اول ماظهر وقد نالني السب والشتيمه من البعض من جراء ذلك. انا لم "اهاجم" ولم"اغتاب" ولم"اجرح" ولم"اطعن" وكل من تلفظ بهذه الالفاظ ضدي عليه ان يراجع نفسه وان يستغفر الله لانه يكون قد ظلمني وتقول علي واتهمني( سامح الله الجميع) واذكر اخواني واخواتي بان "الساكت عن الحق شيطان اخرس" وبصدق من قال "لعن الله قوما ضاع الحق بينهم".
انا لم "اهاجم" ا.عمرو وانما نبهته بانه مفتون بشهرته وانه مضل لمن وثق به واتبعه وارجعوا الي الخطابات المرفقه.
كذلك لم "اغتاب"أ. عمرو لان هناك 6 امور لا تعد من الغيبة والنميمه ارجعوا اليها في كتاب رياض الصالحين "باب ما لا يعد من الغيبه والنميمه" وهم التعريف والاستفتاء والتظلم واعلام المسلمين بشر يراد لهم والمجاهرة بالفسق والاستعانة علي تغيير المنكر والامر الرابع وهو "اعلام المسلمين بشر يراد لهم"
هو ما فعلته انا وفعله كثير من الدعاة الغيورين علي الدعوة والاسلام جزاهم الله خيرا.
انبه اخواني واخواتي ان الحب لابد ان يكون لله وفي الله ولا يكون حبا اعمي يورد المسلم موارد التهلكة والعياذ بالله فمن كمال الحب وتمام الحب ان نتناصح ونتواصي بالحق والصبر والا يعمينا الحب عن رؤية الحق والسير كالانعام علي غير هدي حاشا لله ورحم الله من قال "رحم الله رجلا اهدي الي عيوبي".
الاسلام نظام رباني كامل متكامل غير مسموح لاحد كائنا من كان ان يغير في نظامه وطبيعته لانه نظام رباني الهي. نحن كدعاة ندعوا اليه فقط وكما هو وليس من حقنا ولا من مهمتنا كدعاه ان نغير في نظامه الذي ارتضاه الله لدينه او نميع بعض القضايا الشرعية بحجة اننا نحبب الناس في دين الله مثل ان نجعل الصلاه ثلاث صلوات في اليوم والليلة بدلا من خمس صلوات ولا يشفع لنا عند الله اننا ادخلنا قطاعا من الناس في الدين لم يكن يصلي ! هذه اكبر مصيبة لان مهمتنا التي سيحاسبنا الله عليها هي الدعوة الي دينه فقط كما انزله سبحانه دون تمييع ولا تغيير سواء رضي الناس ام ابوا وسواء سمع الناس لنا ام كذبونا "ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء"سورة البقرة .
ولذلك فمسموح لنا كدعاة ان نتسابق في اخنراع الاساليب الجديدة وفق الضوابط الشرعية والتي تحبب الناس في الدين وتدعوهم الي الالتزام باحكامه دون المساس بنظامه وطبيعته فلسنا احرص من رسول الله صلي الله عليه وسلم والذي قال الله له "فلعلك باخع نفسك علي اثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث اسفا" سورة الكهف.
لماذا هاج علينا بعض الناس عندما قمت بواجبي دفاعا عن هذا التحريف والتمييع والتضليل "المتعمد" ولم يتوجه احد اليه طالبا منه الاستغفار والتوبة عما بدر منه علنا كما اخطأ علنا؟ ام انه الحب الاعمي والعياذ بالله؟ واقول "المتعمد"لاني اعرف أ.عمرو عن قرب واتعجب لماذا فعل هذا ولماذا هو مصر حتي الان علي موقفه وعدم الرجوع الي الحق!.
ولماذ لم يوضح موقفه من الاتهامات التي وجهت اليه في تحريف العقيدة والسلوكيات حتي الان ام انه مصر عليها! كلنا ننتظر من أ. عمرو التوبة والرجوع الي الحق الذي حاد عنه والتصحيح علنا عما بدر منه علنا من الاخطاء الشرعية والانحرافات الفكرية التي ذكرتها في خطابي وما لم اذكره اكبر واكثر.
أخوكم / وجدي غنيم
*******************
تعليق