إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك فيكم

    وأسأل الله ان يرفع من همة رجال امتنا وان يحفظهم وإيانا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
    وان يحفظهم من كل سوء
    وان يأخذ بأيدينا وأيديهم إليه أخذ الكرام عليه

    إليكم كلمات قليله حاولت بها إعلاء همة رجالنا

    وهذا مقطع لشيخنا المبارك الشيخ أبى إسحاق الحوينى
    -حفظه الله وبارك فى عمره-
    نقلته لكم هنا حيث شعرت بأنه سيكون له اثر كبير فى القلوب واستنفار الهمم
    وخــــــــــــــــــــــاصة القلوب الغيوره ...!

    http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=94523

    وهو مقطع حديث إن شاء الله
    وبه الشيخ يدعوكم فهل من ملبى...!؟؟

    أما هذه فهى كلمات نقلتها لكم هنا اردت بها انا إعلاء همتكم
    فاقرؤها بعينى قلوبكم رعاكم الله
    علو الهمة سبيل الرفعة في طلب العلم

    ولولا أن شرف العلم صعب المرتقى لناله كل أحد وادعاه كل جاهل، ولكن لأنه شريف لا ينال إلا ببذل وجد وتضحية، فينبغي على طالب العلم أن يكون صبوراً في طلبه لا يمل ولا ينقطع عن الطلب ويغالب الصعاب!!!.

    لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله *********لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر
    واذا كانت النفوس كبارا ************تعبت فى مرادها الاجسام
    في كتاب صفحات من صبر العلماء:
    "من المعلوم لدى البصراء: أنه لابد لنيل كل مرغوب محبوب،
    من تنازل عن مرغوب محبوب دونه،
    والعلم مرغوب سام،
    ومحبوب غال،
    وشرف رفيع ومطلب صعب المسالك،
    كثير العقبات،
    لا يمكن بلوغه إلا بتنازلات كثيرة وتضحيات كبيرة في المال والوقت والراحة وأنس الأهل والأصحاب،
    وسائر المتع المشروعة،
    ولهذا قيل قديماً: العلم لا يعطيك بعضه إلا إذا أعطيته كلك.!!!
    فهلا اعطيناه كلنا...؟؟؟

    وقال الإمام يحيى بن كثير: "لا يستطاع العلم براحة الجسم".

    قال الجنيد ـ رحمه الله ـ : "ما طلب أحد شيئاً بجد وصدق إلا ناله فإن لم ينله كله نال بعضه".
    أخي طالب العلم كلمة محب
    "إن تصدق الله يصدقك"
    هذا قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    فاصبر وثابر تنال ما تتمنى.

    والأخبار كثيرة في ذلك فهم يا طالب العلم ولا تتكاسل فإن معلم الناس الخير يصلى عليه أهل السماوات وأهل الأرض حتى النمله في جحرها والحوت في البحر، علمك الله وبارك فيك ويسر لك طريق العلم. ...!!!
    حتى قال بعض الفقهاء
    " بقيت سنتين أشتهى الهريسة لا أقدر، لأن وقت بيعها وقت سماع الدرس" !!! فعجباً
    قال يحيى ابن أبى كثير" لا ينال العلم براحة الجسم " وقد قيل من طلب الراحة ترك الراحة.


    فجد يا طالب العلم وأجتهد وأبشر ( فان تصدق الله يصدقك )،
    قال ابن الجنيد " ما طلب أحد شيئا بجد وصدق إلا ناله فإن لم ينله كله نال بعضه"


    منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــول
    مجمع من عدة مقالات بموقع صوت السلف
    وإن شاء ربى وقدر ستكن قريبا سلسله كامله عن طلب العلم وعلو همة طالب العلم
    وأسأل الله أن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى
    وأن يستعملنا ولا يستبدل بنا
    وأن يجعلنا من خدام دينه
    وأن يجعلكم وإيانا من حراس حدود ديننا الغالى
    وأن يقر أعيننا بنصرة ديننا
    عبادٌ أعرضوا عنا بلا جُرمٍ ولا معنى
    أساؤا ظنهم فينا فهلا أحسَنُوا الظنَ
    فإن عادوا فقد عُدنا وإن خانُوا فما خُنا
    وإن كانوا قد استغنوا!! فإنا عنهُمُ أغنى
    ***
    عن الحب نتحدث

  • #2
    رد: فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

    فجد يا طالب العلم وأجتهد وأبشر ( فان تصدق الله يصدقك )
    نسأل الله الصدق والاخلاص والقبول
    وجزاكم الله خيرا
    وبارك الله فيكم
    ورزقنا الله جميعا العلم النافع والعمل الصالح
    وحسن البلاغ عنه والدعوة اليه
    سبحانه وتعالي
    اااااامين
    ... جرِّد الحجة من قائلها، ومن كثرة القائلين وقلّتهم بها، ومن ضغط الواقع وهوى النفس، واخلُ بها والله ثالثكما، تعرف الحق من الباطل . ( الطريفي )




    تعليق


    • #3
      رد: فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

      جزاكم الله خيرا
      نسال الله تعالى ان ينفع بكم
      اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

      تعليق


      • #4
        رد: فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

        جزاك الله خيراً اختنا الكريمة ونفع الله بكم واثابكم الله الجنه
        التعديل الأخير تم بواسطة المدير العام; الساعة 20-01-2010, 05:55 PM.
        { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
        سورة الرعد الآية 17

        تعليق


        • #5
          رد: فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          شكر الله لكم وبارك فيكم
          عبادٌ أعرضوا عنا بلا جُرمٍ ولا معنى
          أساؤا ظنهم فينا فهلا أحسَنُوا الظنَ
          فإن عادوا فقد عُدنا وإن خانُوا فما خُنا
          وإن كانوا قد استغنوا!! فإنا عنهُمُ أغنى
          ***
          عن الحب نتحدث

          تعليق


          • #6
            رد: فيا رجااال امتنا أقبلواااااا.....؟

            هبوا يارجال امتنا
            هبوا يا أهل العلم فالأمر جد


            الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ، أما بعد:
            فمن أصول أهل السنةِ الإيمانُ بالشرع والقدر جميعًا،
            فيؤمنون بأن كل ما يجري في هذا الوجود فبمشيئة الله وقدرته وحكمته، فلا خروج لشيء عن تقديره وتدبيره؛ فإنه خالق كل شيء، وهو على كل شيء قدير.

            ومن ذلك أفعال العباد:
            طاعاتهم ومعاصيهم،
            هي كذلك واقعة بقدرته تعالى ومشيئته، والله تعالى خالق العباد وخالق قدرتهم وأفعالهم.

            كما يؤمن أهل السنة بأنه تعالى أمر عباده ونهاهم على ألسنة رسله،
            فما أمر به؛ فهو يحبه ويرضاه،
            وما نهى عنه؛ فإنه يسخطه ويبغضه،
            فهو تعالى يحب المتقين والمقسطين والتوابين والمتطهرين،
            ولا يحب الفساد، ولا يرضى لعباده الكفر،
            ولا يرضى عن القوم الفاسقين،
            ويرضى عن المؤمنين والشاكرين.

            وأوجب سبحانه على عباده الأمر بما أمر به ومحبته،
            والنهي عما نهى عنه وكراهته،
            وهذا أحد أصول الدين : (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر).

            والمعروف:
            كل ما أمر الله به ورسوله،
            والمنكر:
            كل ما نهى الله عنه ورسوله، وعلى هذا الأصلِ قيامُ الدين وظهوره.


            وأكمل الأمم قياما بهذا الواجب هذه الأمة ونبيها محمد صلى الله عليه وسلم،
            كما وصِف بذلك في الكتب السابقة،

            قال تعالى:
            {يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ}[الأعراف: 157]،
            وقال تعالى في أمته صلى الله عليه وسلم:
            {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ}
            [آل عمران:110].

            وأولى الناس قياما بهذا الواجب هم العلماء بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الهدى ودين الحق، فهم العالمون بما أمر الله به ورسوله،
            وما نهى الله عنه ورسوله،
            ولذلك كانوا أقدر الأمة على بيان الحق للناس علمًا وعملاً مما تضمنه كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

            والقيام بذلك فرض عليهم؛ لأن به تبليغ العلم،
            وإظهار الدين،
            وإقامة الحجة على المخالفين؛
            لذلك كان من أنواع الجهاد كما قال صلى الله عليه وسلم في الخالفين المخالفين:
            « فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن، ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن، ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن، وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل ». رواه مسلم.

            وعلماء الشريعة هم الحماة لميراث محمد صلى الله عليه وسلم، كما روي في الحديث :
            « يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين ».

            وقال الإمام أحمد في أول كتابه «الرد على الجهمية والزنادقة» :
            «الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم،
            يدعون من ضل إلى الهدى،
            ويصبرون منهم على الأذى،
            يحيون بكتاب الله الموتى،
            ويبصرون بنور الله أهل العمى؛
            فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه،
            وكم من ضال تائه قد هدوه،
            فما أحسن أثرهم على الناس، وأقبح أثر الناس عليهم».

            وكلما غلب الجهل بدين الله، وظهرت البدع والمنكرات = كان القيام بواجب البيان والأمر والنهي على العلماء أعظم، لشدة الضرورة إلى ذلك.

            وفي عصرنا هذا قد أعرض كثير من المسلمين عن دينهم:
            عن تعلمه والعمل به،
            وأقبلوا على علوم الدنيا،
            وأعظم أسباب ذلك: الإعجاب بحضارة الكفار،
            وتلقي ما تقذف به وسائل الإعلام المختلفة من الشبهات والشهوات،
            والدعوات إلى أنواع من البدع والمنكرات؛
            بل إلى الكفر والإلحاد، فاشتدت الضرورة إلى الجهاد بالكلمة،
            إعذارًا وإنذارًا،
            ونصحًا لعباد الله،
            وأداءً لما فرض الله من الدعوة والبيان،
            وإظهارًا لدين الله،
            وإقامةً للحجة على المعاندين.

            فإلى من آتاه الله حظًا من ميراث النبوة أتوجه بهذا الخطاب، مذكرًا لهم بما يجب عليهم من القيام لله :
            دعوةً إلى الإسلام،
            وبيانًا لشرائعه وحدوده،
            وكشفًا للشبهات،
            وهدايةً إلى صراط الله :
            {وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}[الشورى:52]

            فمُروا بالمعروف،
            وانهوا عن المنكر،
            ورغِّبوا في الفضائل والمستحبات،
            ونفروا من المحرمات والمكروهات بألسنتكم وأقلامكم،
            ولا تشغلنَّكم شؤون الحياة العلمية والعملية،

            ومشاغلها العادية عن القيام بهذا الواجب الذي تحملتموه بما آتاكم الله من علم وقدرة،
            فقد صار القيام به فرضًا على الأعيان؛
            إذ لم تحصل الكفاية في ذلك لتقصير المقصرين،
            وإعراض المعرضين،
            فهبوا يا أهل العلم لخوض ساحة الجهاد العلمي،
            كلٌ بحسب ما آتاه الله من أسباب ذلك ووسائله،
            في مختلف المجالات،
            ومع كل الطبقات،
            من ولاة الأمر، وعامة الناس، نصحا لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم؛ فإنه الدين، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الدين النصيحة، الدين النصيحة ، الدين النصيحة ...» الحديثَ.

            ولا يخفى ما جاء في النصوص من الترغيب في الدعوة إلى الله، والنصح لعباده، ففي الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
            « من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا».

            وفي الصحيح أن جريراً رضي الله عنه قال:
            «بايعت رسول الله صلى الله عليه و سلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم».

            وقال صلى الله عليه وسلم:
            «إن الله يرضى لكم ثلاثًا ـ وذكر منها ـ وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم».
            والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


            بقم الشيخ :
            عبدالرحمن بن ناصر البراك
            28/12/1430هـ
            منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــول


            عبادٌ أعرضوا عنا بلا جُرمٍ ولا معنى
            أساؤا ظنهم فينا فهلا أحسَنُوا الظنَ
            فإن عادوا فقد عُدنا وإن خانُوا فما خُنا
            وإن كانوا قد استغنوا!! فإنا عنهُمُ أغنى
            ***
            عن الحب نتحدث

            تعليق

            يعمل...
            X