وكلنا يعلم علم اليقين أنه مهما اجتهد المبطلون، وتحالف الكافرون والمجرمون فإنهم لن يمسوا الإسلام بمثقال حبة من خردل من سوء، فما مثلهم إلا كمثل غلام رمى البحر بحجر.
كناطح صخرة يومًا ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
هل يرضى أحد منكم بذلك؟! هل ترضون أن يوردنا هؤلاء المهالك؟! هل ترضون بانتشار الفساد والكفر والشرك بين أبناء هذه الأمة؟! هل تسكتون على انتشار دين غير دين محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيراااا؟!
تعليق