إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسلة ""روضة التوحيد""!!!



    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين سيدنا "محمد" وعلى أله وصحبه وسلم...وبعد...

    حياكم الله إخوانى وأخواتى فى الله....

    *إن شاء الله سأبدأ مع حضراتكم سلسلة "روضة التوحيد" التى سنتناول فيها خواطر حول التوحيد نحاول فيها أن نتجول فيها فر رياض التوحيد وأن نقطف زهور يانعات نحاول من خلالها تثبيت معانى التوحيد فى قلوبنا ....


    *إن ثبوت التوحيد فى يقين المسلم له أمارات وأهمها ::"الإعتقاد الراسخ بأن الضار والنافع هو الله وحده ولا أحد غيره فى السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى ....فمن وصل به التوحيد إلى هذا المستوى الرفيع فهذا الموحد حقاً فعلاً وقولاً....

    _ومن تمت له هذه النعمة اطمأن قلبه ولم تفزعه الأحداث ، ولم يزعزعه جبروت الطغاة ولا طغيان الظالمين ، لوثوقه الكامل أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه...

    ولهذا المعنى لفت ربنا تعالى أنظار الناس إلى سبب العبادة فقال {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة21.......لقد أمرنا أن نعبده وحده وأن نفزع إليه وحده وألا نُشرك معه فى تكييف أمور الخلق أحداً أخر ، ضماناً لسعادتنا ، وتحقيقاً لراحتنا ، واتقاءاً لكل ما يعكر صفو حياة البشر .....

    وقد بين الله سبحانه_وهو غنى عن ذلك_ العلة فى ذلك ::فهو الذى خلقنا والذين من قبلنا ، فهو وحده الأعلم بما ينفعنا وما يضرنا .....وجعل لنا الأرض عليها ننام ، وفى مناكبها نسعى ومن ترابها نستخرج الحب والثمر وكل ما يوفر لحياتنا أسباب السكينة والأمن والراحة .....

    ومن كان هذا شأنه فهو وحده الأحق بالعبادة ....فمن التجأ إلى غيره فيما يريد ويطلب ، فقد أشرك مع الله أخرين يُستعان بهم ينفعون ويضرون وهذا عين المحال!!!!...

    وما من شك أن من سما إلى هذا المستوى ، توافرت فيه كل عوامل العزة والنبل لأنه يقول الحق لا يخشى فيه لومة لائم ،، يدعو إلى الخير لا يرهبه ظلم ظالم .....وينشد الإصلاح لا يخاف معه غشم غاشم ....

    هو مؤمن ....موحد ....وضريبة الإيمان وقوام التوحيد تنشدان الخير والدلالة عليه مهما كانت الصعاب التى تعترض طريقه وأيا كانت الصواعق التى تواجه عزيمته .....وما أجمل حياة يكثر فيها الموحدون لله بما ينشرونه من يسر وسعادة وإيمان!!!!


    _وليس الأمر فى صدق التوحيد مقصوراً على النفع الدنيوى فحسب بل فيه أيضاً تكفير الذنوب وغفران الخطايا ويكون التوحيد الخالص حصناً للمؤمنين ، ووقاية للخاطئين .....فحمى الملك سبحانه العلام بصدق التوحيد كفيل بكل خير .....

    قال رسول الله فيما أخبر عن رب العزة ((قال الله تعالى :::يا ابن أدم لو أتيتنى بقراب الأرض خطايا ثم أتيتنى لا تشرك بى شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة))).....

    _أرأيتم أين يضع التوحيد الخالص المبتغى به وجه الله وحده ، أرأيت أين يضع المسلم من مغفرة الله ؟؟؟

    على ماكان عليه المسلم من عمل ، وما كان الأمر فى هذا المقام "إعتباطاً" لأن رسوخ التوحيد فى قلب المؤمن ،جدير بأن يجعل علاقته بالله سليمة مستديمة ....فإن زلت به قدم فى هاوية ذنب كانت هذه الصلة السامية الغالية كافية للنهوض بعد كبوة .....وهكذا لا بد أن تكون مغفرة الذنوب هى خاتمة المطاف عند إحسان الله تعالى...

    _ويتحقق هذا المعنى واضحاً جلياً فى الحديث القدسى الذى ذكرناه :::حيث يقرر الكبير المتعالى تفضلاً منه وتكرماً على عباده أنه من يأته منهم موحداً صادقاً مخلصاً لا يُشرك به شيئاً .....وكان مرتكباً من المخالفات ما يملأ طباق الأرض ذنوباً ، فإنه جل وعلا يأتيه بكل عالم الأرض مغفرة وإحساناً....

    إذن فهذا الشرك بالله وعدم الإعتراف بواحدانيته ، وعدم اللجوء إليه فى كافة الأحوال ، وعلى مختلف الحالات ،هو وحده الذى لا يُقبل معه صرفاً ولا عدلاً ....صدق الله تعالى {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَلِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً }النساء48....فانظر إلى هذا المدى الواسع فى تكفير الذنوب ومغفرتها لمن يشهد أن ""لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله "" .....فإذا ما صح منك اليقين إلى هذا فقد حق لك أن تركن إلى جانب الرحمن الرحيم أمناً مُطمئناً على ماكان منك من عمل....


    _فافهم أخى وأختى فى الله ::

    أن التلفظ بالشهادة وحده غير كاف بنجاة من النار ودخول الجنة بل قوامها التجرد من كل مقصود سواه ، وإختصاصه وحده سبحانه بالعبادة التى بين لنا طريقها وأوضاعها ، فمن ظنَ يوماً أن غير الله يضر أو ينفع ، يعطى أو يمنع ، يخفض أو يرفع ، يعز أو يُذل فإن (((توحيده مشكوك فيه))) به كثير من الدخل الذى لا يرضاه الله ولا يتبينه إلا من هدى الله......

    الله أسأل أن يجعلها سلسلة نافعة لنا جميعاً .....وأن يعلمنا علماً نافعا .....

    فستذكرون ما أقول لكم...... وأفوض أمرى إلى الله ....إن الله بصيرٌ بالعباد....

    التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 26-02-2015, 10:59 PM.
    تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
    ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
    لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
    فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
    سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
    _______________________________
    ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
    __________________________________
    نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
    أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

  • #2


    الحمد لله وكفى وسلاماً على عباده الذين اصطفى ....وبعد....

    حى الله أعضاء منتدانا الغالى كل عضو باسمه .....

    _إن كل مسلم نطق بالشهادتين لساناً واطمأن إلى ذلك قلباً ، وصدق ذلك عملاً فهو موحد بلا شك ....ولكن هل تُؤخذ هذه الأوصاف على إطلاقها ، ويتم لصاحبها جمال التوحيد وجلاله .....؟؟؟؟!! ...لا أظن...

    يقول الله تبارك وتعالى (((ألا لله الدين الخالص))) ....فالموحد لا يكون موحداً حقاً وصدقاً إلا إذا أخلص توحيده من كل ما يشوب هذا التوحيد ويعكر صفاءه ، دون أن يجرى بين ثناياه الدخل...

    فالموحد إذا لابس يقينه فى قدرة الله شىء أو إذا تبرم بقدر من أقدار الله ، أجراه عليه لحكمة يعلمها ، أو إذا أضرت به محنة لبست عليه عدالة الحكيم العدل ، أو خضع لشيطان فأغواه أو لنزوات نفس فانحرفت به عن الطريق السوى المستقيم إذا مر به من هذا القبيل ، ....فإن توحيده _بلا شك_ توحيد مغبش الصفحات....

    _ومن هنا نرى ::أن التوحيد الخالص أندر من المعدن النفيس لا يحياه إلا من ذاق حلاوته مبرءاً من الشوائب والمكدرات....

    إن سيدنا يوسف_عليه الصلاة والسلام_ لما تعرض له الإنحراف فى صورة "إمرأة العزيز" وقد تهيأت له بكل أسباب الفتنة أنقذه توحيده الخالص ، من ذلك الإغواء الذى لا ينتصر عليه إلا القوى فى توحيده الخالص ، ففاز بالثناء من مولاه {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ }يوسف24.....

    _إن هذا الصنف من الموحدين هو قطعاً الذى ""أسلم وجهه لله وهو محسنٌ"" ، وكفى بذلك إدراكاً لمقام التوحيد الخالص .....والذى يعيش فى التوحيد هذا المستوى هو ((أمة فى قومه)) يسمو توحيده فيقتدى به ، وينشر الخير أينما حل .....فهو رحمة من الله للمحيط الذى يعاشره ، لما ترى فيه من دوام الطاعة ولزوم باب الله لا ينصرف عنه ، ولا يولى وجهه نحو غيره ""رغبة"" ، ولا يتجنبه"" رهبة"" من مخلوق وهو القانت الذى يديم الطاعة على أية حال كان عليها .....شاكر على النعمة.....صابر خلال المحنة....لا يضيق بقدر ، ولا يتبرم بقضاء ....هو الحنيف المتجه إلى الله والمعرض عن كل ما سواه.....


    _ويفرق العلماء بين (الإمام) و (الأمة) فيقولون :::

    *الإمام ::هو كل من يؤتم به ، سواء أكان ذلك بقصد منه وتعمد له أو حدث ذلك دون أن يرمى إليه...

    *الأمة :: فهو الذى كملت فيه "صفة اليقين" الذى استقر فى قلبه "وصفة العمل " الطاهر المطابق كل المطابقة لما استقر فى قلبه من إيمان وتوحيد.....وهو مشفق من عمله ألا يقبل من خائف من مكر الله الذى لا يأمنه إلا الغافلون .....

    وما أدق قول الحسن البصرى_رحمه الله_ إذ يقول ((المؤمن من جمع إحساناً وإشفاقاً.....والمنافق من جمع إساءة وأمنا)).....

    وهنا يتجلى رسوخ التوحيد عند الموحدين فهم لا يتأرجح صدق توحيدهم حتى ولو قل عددهم وكثر عدد عدوهم ،وسيظل يقينهم فيمن وحدوه هو هو تقةً ويقيناً ....

    _وهنا يحسن التنبيه إلى أن "الأخذ بالأسباب الشرعية" لا يعتبر طعناً وقدحا فى التوكل ما دام الأخذ بالسبب ولم يتعلق قلبه به .....وعلم يقيناً أن المنجح للسعى الذى يحقق النتيجة بعد المقدمة هو ((الله وحده ))....وعلم يقيناً أن الأمر كله مرده إلى الله وحده إن شاء أقدر السبب على التأثير وإن شاء سلبه ذلك التأثير...

    *إن سيدنا "إبراهيم"_عليه الصلاة والسلام_ لما ألقى فى النار وهى محرقة لم تصبه بضر ، بل كانت برداً وسلاماً ....هكذا يجب أن ننظر إلى الأسباب وأن نتناولها فى ظل توحيد الله وإفراده بالأثر والمؤثر ، بالسبب والمسبب ...بكل شىء .... {وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ }الأنعام17......

    _إن هذه المعانى فى التوحيد الخالص هى التى تربى الأفراد ، فإذا كلهم إقدام وبسالة وتضحية وفداء فى سبيل الله لا يقيمون فى هذا المجال وزناً للوم لائم أو إرهاب ظالم ....وهى التى تبنى المجتمعات الفاضلة التى يتعاون أفرادها ويتكافلون ويتحبون ويؤثرون .....وهى التى تقيم جيلاً تتحدث الأجيال بحضارته ورقيه ومدنيته وما قدم من خير لما بعده من الأجيال المتتابعة إلى أمد بعيد .....وهى التى تُنشىء دولة قوامها العدل والإنصاف وإحقاق الحق وإبطال الباطل وتطبيق شرع الله فى كل شىء دون أن تُقيم للمعترضين حساباً أو تخشى منهم خشية....

    فستذكرون ما أقول لكم....وأفوض أمرى إلى الله......إن الله بصيرٌ بالعباد....

    التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 26-02-2015, 10:59 PM.
    تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
    ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
    لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
    فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
    سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
    _______________________________
    ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
    __________________________________
    نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
    أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

    تعليق


    • #3
      جزاك ربي خيرا أخي

      وجعلها الله في ميزان حسناتك


      يقول ربي وأحق القول قول ربي: (إِنَّ اللّه َلاَيَغْفِرُأَن يُشْرَك َبِه ِوَيَغْفِر ُمَا دُونَ ذَلِك َلِمَن يَشَاء) وقال الخليل عليه السلام: (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) وفي حديث: (أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر)، فسئل عنه فقال: (الرياء) وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من مات وهو يدعو من دون الله نداً دخل النار) [رواه البخاري]. ولمسلم عن جابر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من لقي الله لا يشرك به شيئاً دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار).
      فيه مسائل:
      الأولى: الخوف من الشرك.
      الثانية: أن الرياء من الشرك.
      الثالثة: أنه من الشرك الأصغر.
      الرابعة: أنه أخوف ما يخاف منه على الصالحين.
      الخامسة: قرب الجنة والنار.
      السادسة: الجمع بين قربهما في حديث واحد.
      السابعة: أنه من لقيه لا يشرك به شيئاً دخل الجنة. ومن لقيه يشرك به شيئاً دخل النار ولو كان من أعبد الناس.
      الثامنة: المسألة العظيمة: سؤال الخليل له ولبنيه وقاية عبادة الأصنام.
      التاسعة: اعتباره بحال الأكثر، لقوله: (رَبّ ِإِنَّهُن َّأَضْلَلْن َكَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ) .
      العاشرة: فيه تفسير (لا إله إلا الله) كما ذكره البخاري.
      الحادية عشرة: فضيلة من سلم من الشرك.
      جزاكم الله خيرا وأثابكم الجنه وأنا معك والمسلمون
      التعديل الأخير تم بواسطة ام هالة30; الساعة 19-02-2015, 06:30 PM.
      وأقوال الرسول لنا كتابا وجدنا فيه أقصا مبتغانا
      وعزتنا بغير الدين ذل وقدوتنا شمائل مصطفانا
      صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم

      تعليق


      • #4
        رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

        بوركتم

        حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونْ

        تعليق


        • #5
          رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          جزاكم الله خيراً
          وجعله الله في ميزان حسناتكم
          استغُفِركَ ربّي مِن كُل نية سيئة جَالت في صُدورنا
          ومِن كُل عًمل سئ تَضيقُ به قبورنًا




          تعليق


          • #6
            رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

            جزاكم الله خيرا ينقل لقسم العقيدة

            اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

            تعليق


            • #7
              رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله خيرًا
              ونفع بكم

              تعليق


              • #8
                رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

                جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                يا الله
                علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                تعليق


                • #9
                  رد: سلسلة ""روضة التوحيد""!!!

                  جزاكم الله خيرًا ... ونفع الله بكم ،،،

                  تعليق

                  يعمل...
                  X