إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العصمة عند الروافض الأثنى عشرية!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31


    جزاكم الله خيراً كثيراً أختى الكريمة وبارك الله فيكِ وفى أختنا proud".....

    *بالنسبة لما تفضلتِ به من أن الأخت تريد أية فى الرحمة فكما قلت لحضرتك::

    _أن الحديث الذى ذكرته أختنا proud" هو حديث صحيح والتفسير والرد الذى تفضلت به هو رد كافى جداً ....أما قول هذه الأخت

    بأن الحديث ضعيف فهذا ""قول يلقى فى سلة المهملات ولا قيمة له على الإطلاق " فمن هى حتى نضع لها وزناً علمياً ونقبل ما تقوله


    _نقول لها أيضاً ::إن الله فرض علينا الصلاة فى القرأن ....فنريد من حضرتك أن تذكرى لنا أية تبين لنا كيفية الصلاة؟؟؟؟!!!!!!



    **بالمناسبة أنا أعتذر لأنى نسيت الرد على ""حديث فرض الصلاة وتخفيفها "".....

    __أولاً ::الحديث صحيح أخرجه الإمام مسلم ....ومن ثم فهو فى أعلى درجات الصحة ...والعلة فى فهم هذا الرجل السقيم...

    __ثانياً::نرد عليه بالقول ::

    **إن التكليفات من الله ليست لحاجة الله _سبحانه وتعالى _إلى فعلنا ،وإنما هى لصالحنا نحن ....فالأساس الأصيل أن التكليفات لا ينتفع بها الله وإنما هى لنفعنا نحن ....

    *وحيث إن الله تعالى قد جعلها "خمساً" فى العمل ...."وخمسين " فى الأجر والثواب....فإن العطاء ثابت من الله سبحانه وتعالى

    وما جاء التخفيف إلا""للوسيلة" ولم يقابله تخفيف العطاء والثواب .....

    **هذا الحديث يبرز لنا رحمة الله بالأمة المحمدية ويبرز لنا فضل الصلاة ويبرز لنا فضل الأمة ومكانتها عند الله تبارك وتعالى....

    **أما القول ::كيف ينسخ الله الحكم قبل أن نمكن من الفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    الجواب::

    _إن المراد من التكليفات الإلهية التى تصدر عن المولى لنا أمران ::

    1_الإيمان بالتكليف ....وعدم رده...

    2_فعل التكليف .....

    *ومن ثم ::فإذا قبلت الأول ...فقد أخذت شقاً من الأمر بالتكليف ....وبعد ذلك يبقى الشق الأخر وهو ::الفعل....

    _ومن ثم ::فقد قبل النبى التكليف من الله وأمن به ولم يرده_وحاشاه أن يفعل ذلك_ ولكن لم مر على سيدنا موسى أخبره بأنه عانى الأمرين مع قومه وافترض أن أمة النبى الكريم _ربما لن تطيق خمسين صلاة ومن ثم أراد لنا التخفيف.....

    فأرجو من الله أن يكون الأمر قد وضح والفكرة وصلت !!!!!!
    تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
    ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
    لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
    فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
    سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
    _______________________________
    ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
    __________________________________
    نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
    أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

    تعليق


    • #32
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      جزاكم الله خيراً كثيراً أختى الكريمة وبارك الله فيكِ وفى أختنا proud".....

      *بالنسبة لما تفضلتِ به من أن الأخت تريد أية فى الرحمة فكما قلت لحضرتك::

      _أن الحديث الذى ذكرته أختنا proud" هو حديث صحيح والتفسير والرد الذى تفضلت به هو رد كافى جداً ....أما قول هذه الأخت

      بأن الحديث ضعيف فهذا ""قول يلقى فى سلة المهملات ولا قيمة له على الإطلاق " فمن هى حتى نضع لها وزناً علمياً ونقبل ما تقوله


      _نقول لها أيضاً ::إن الله فرض علينا الصلاة فى القرأن ....فنريد من حضرتك أن تذكرى لنا أية تبين لنا كيفية الصلاة؟؟؟؟!!!!!!



      **بالمناسبة أنا أعتذر لأنى نسيت الرد على ""حديث فرض الصلاة وتخفيفها "".....

      __أولاً ::الحديث صحيح أخرجه الإمام مسلم ....ومن ثم فهو فى أعلى درجات الصحة ...والعلة فى فهم هذا الرجل السقيم...

      __ثانياً::نرد عليه بالقول ::

      **إن التكليفات من الله ليست لحاجة الله _سبحانه وتعالى _إلى فعلنا ،وإنما هى لصالحنا نحن ....فالأساس الأصيل أن التكليفات لا ينتفع بها الله وإنما هى لنفعنا نحن ....

      *وحيث إن الله تعالى قد جعلها "خمساً" فى العمل ...."وخمسين " فى الأجر والثواب....فإن العطاء ثابت من الله سبحانه وتعالى

      وما جاء التخفيف إلا""للوسيلة" ولم يقابله تخفيف العطاء والثواب .....

      **هذا الحديث يبرز لنا رحمة الله بالأمة المحمدية ويبرز لنا فضل الصلاة ويبرز لنا فضل الأمة ومكانتها عند الله تبارك وتعالى....

      **أما القول ::كيف ينسخ الله الحكم قبل أن نمكن من الفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      الجواب::

      _إن المراد من التكليفات الإلهية التى تصدر عن المولى لنا أمران ::

      1_الإيمان بالتكليف ....وعدم رده...

      2_فعل التكليف .....

      *ومن ثم ::فإذا قبلت الأول ...فقد أخذت شقاً من الأمر بالتكليف ....وبعد ذلك يبقى الشق الأخر وهو ::الفعل....

      _ومن ثم ::فقد قبل النبى التكليف من الله وأمن به ولم يرده_وحاشاه أن يفعل ذلك_ ولكن لم مر على سيدنا موسى أخبره بأنه عانى الأمرين مع قومه وافترض أن أمة النبى الكريم _ربما لن تطيق خمسين صلاة ومن ثم أراد لنا التخفيف.....

      فأرجو من الله أن يكون الأمر قد وضح والفكرة وصلت !!!!!!
      تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
      ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
      لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
      فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
      سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
      _______________________________
      ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
      __________________________________
      نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
      أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

      تعليق


      • #33
        عذاب القبر !!



        الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبى بعده....وبعد...
        حياكم الله أختى الكريمة "يمامة المسجد" ::..
        أرجو من الله أن تعذرينى وتسامحينى فلم يكن عدم الرد عمداً ولكنى نسيت بالفعل .....فأرجو المعذرة .
        *د/محمد هداية :: أنا لا أعلم عنه الكثير ....فمن باب الأمانة العلمية أنا سأرد على الشبهة التى تفضلت بذكرها بدون التعليق عليه شخصياً ونسأل الله لنا وله الهداية...
        *أولاً :: وقفة لطيفة في إثبات عذاب القبر ونعيمه ...
        *إن الله سبحانه جعل الدور ثلاثاً ::دار الدنيا ...ودار البرزخ....ودار القرار...
        _وجعل لكل دار أحكاماً تختص بها ...وركبَ الإنسان من "بدن ونفس" ....
        _وفى الدنيا ::فإن أحكام دار الدنيا على "الأبدان" ...والأرواح تبعاً لها...
        _وفى البرزخ::على الأرواح .....والأبدان تبعاً لها...
        *وهذه القاعدة مهمة جداً لإزالة أى إشكال في الموضوع...
        مثال ليوضح الأمر : (النائم)...
        _فإن ما ينعم به أو يعذب في نومه يجرى على روحه أصلاً....والبدن تابعاً لها....وقد يؤثر في البدن تأثيراً مشاهداً فيرى النائم في نومه أنه ضُرب فيصبح وأثر الضرب في جسمه مثلاً...
        _فإذا كان في حال نومنا ::نجد الروح تتألم وتتنعم ويصل ذلك إلى البدن عن طريق الإستتباع...
        فإن هذا في البرزخ ::بل "أعظم" ...لأن تجرد الروح هناك أكمل وأقوى ...وهى متعلقة ببدنها لم تنقطع عنه كل الإنقطاع ......
        *فإذا كان يوم القيامة ::صار الحكم والنعيم والعذاب على الأرواح والأجساد ظاهراً بادياً أصلاً..
        الخلاصة :: إذا فهمنا ما تقدم علمنا أن ما أخبر به الرسول من عذاب القبر ونعيمه ...إلخ ""مطابق للعقل وأنه حق لا مرية فيه وأن من أشكل عليه ذلك فمن سوء فهمه وقلة علمه ....
        **نأتى لكلام د/هداية _هدانا الله وإيانا _الذى يقول ((أن انتظار العذاب هو العذاب)) فهو تأويل خاطىء يصطدم مع صريح الأحاديث النبوية وقبلها الأيات القرأنية القاطعة الدلالة ....
        **الأدلة من السنة المطهرة ::
        يقول شارح الطحاوية ((وقد تواترت الأخبار عن رسول الله في ثبوت عذاب القبر ونعيمه ...وسؤال الملكين فيجب إعتقاد ذلك والإيمان به ...ولا نتكلم في كيفيته ...إذ ليس للعقل وقوف على كيفيته لكونه لا عهد له به في هذه الدار ....والشرع لا يأتى بما تحيله العقول بل إن الشرع قد يأتى بما تحار فيه العقول فإن عودة الروح إلى الجسد ليس على الوجه المعهود في الدنيا ...بل تعاد إليه إعادة غير الإعادة المألوفة في الدنيا ))...
        **وقد ترجم ""الإمام البخارى"" في كتاب الجنائز (لعذاب القبر) باب ما جاء في عذاب القبر...
        **جملة من الأحاديث الصحيحة في ذلك ((من البخارى ومسلم))
        1_قال رسول الله ((لولا أن لا تدافنوا لدعوة الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذى أسمع ))..."مسلم"
        2_عن أمنا عائشة _رضى الله عنها _ قالت دخلت علىَ عجوزان من عجز يهود المدينة فقالتا ::
        إن أهل القبور يُعذبون في قبورهم ...قالت ::فكذبتهما ولم أنعم أن أصدقهما ، فخرجتا ودخل علىَ رسول الله فقلت له :يا رسول الله ::إن عجوزين من عجز يهود المدينة دخلتا علىَ فزعمتا أن أهل القبور يعذبون في قبورهم فقال ::""صدقتا إنهم يُعذبون عذاباً تسمعه البهائم ثم قالت :فما رأيته بعد
        في صلاة إلا يتعوذ من عذاب القبر""....مسلم..
        3_عن ابن عباس _رضى الله عنهما_ أنَ رسول الله ::""كان يعلمهم هذا الدعاء كما يُعلم السورة
        من القرأن قولوا :""اللهم إنَا نعوذ بك من عذاب جهنم وأعوذ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من فتنة
        المسيح الدجَال وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات""...مسلم ..
        4_وعن عوف بن مالك _رضى الله عنهما_ قال ::صلى رسول الله على جنازة فحفظت من دعائه
        وهو يقول ::""اللهم اغفر له وارحمه."".....(إلى أن قال )...""وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار ""......"مسلم والترمذى والنسائى وأحمد"....
        *وأختم بدليل واحد من القرأن _وهى كثيرة جداً لو أردت حضرتك أن أذكرها فعلت _ألا وهو ::
        الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ فَأَلْقَوُاْ السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{28} فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ{....
        __قال الإمام "ابن كثير " في تفسيره ::
        ((يخبر الله تعالى عن حال المشركين الظالمى أنفسهم عند الإحتضار ومجىء الملائكة إليهم ...
        وهم يدخلون جهنم من يوم مماتهم بأرواحهم وينال أجسادهم في قبورهم من حرها وسمومها فإذا كان يوم القيامة سلكت أرواحهم في أجسادهم وخلدت في نار جهنم )).....
        _هذا رد مختصر على هذه الشبهة :: فقوله بأن عذاب القبر يتمثل في إنتظار العذاب عند قيام الساعة وذهابهم إلى النار ...قول ""مردود "" ....وقوله أن الأحاديث ""غير صحيحة" ..قول ""مردود أيضاً
        كما بينا ذلك ...وهو تأويل غير مقبول لأن الأحاديث ((قطعية الثبوت والدلالة))..علاوة على الأيات
        القرأنية الكثيرة وأقوال أهل العلم المعتبرين في ذلك......
        *وإذا أردت حضرتك تفصيل فإن شاء الله أتى حضرتك به .....
        **وأعتذر لحضرتك مرة أخرى عن التأخر .....
        والله الموفق..
        *
        تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
        ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
        لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
        فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
        سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
        _______________________________
        ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
        __________________________________
        نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
        أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

        تعليق


        • #34





          جزاكم الله خيرا

          تعليق

          يعمل...
          X