جزاكم الله خيراً كثيراً أختى الكريمة وبارك الله فيكِ وفى أختنا proud".....
*بالنسبة لما تفضلتِ به من أن الأخت تريد أية فى الرحمة فكما قلت لحضرتك::
_أن الحديث الذى ذكرته أختنا proud" هو حديث صحيح والتفسير والرد الذى تفضلت به هو رد كافى جداً ....أما قول هذه الأخت
بأن الحديث ضعيف فهذا ""قول يلقى فى سلة المهملات ولا قيمة له على الإطلاق " فمن هى حتى نضع لها وزناً علمياً ونقبل ما تقوله
_نقول لها أيضاً ::إن الله فرض علينا الصلاة فى القرأن ....فنريد من حضرتك أن تذكرى لنا أية تبين لنا كيفية الصلاة؟؟؟؟!!!!!!
**بالمناسبة أنا أعتذر لأنى نسيت الرد على ""حديث فرض الصلاة وتخفيفها "".....
__أولاً ::الحديث صحيح أخرجه الإمام مسلم ....ومن ثم فهو فى أعلى درجات الصحة ...والعلة فى فهم هذا الرجل السقيم...
__ثانياً::نرد عليه بالقول ::
**إن التكليفات من الله ليست لحاجة الله _سبحانه وتعالى _إلى فعلنا ،وإنما هى لصالحنا نحن ....فالأساس الأصيل أن التكليفات لا ينتفع بها الله وإنما هى لنفعنا نحن ....
*وحيث إن الله تعالى قد جعلها "خمساً" فى العمل ...."وخمسين " فى الأجر والثواب....فإن العطاء ثابت من الله سبحانه وتعالى
وما جاء التخفيف إلا""للوسيلة" ولم يقابله تخفيف العطاء والثواب .....
**هذا الحديث يبرز لنا رحمة الله بالأمة المحمدية ويبرز لنا فضل الصلاة ويبرز لنا فضل الأمة ومكانتها عند الله تبارك وتعالى....
**أما القول ::كيف ينسخ الله الحكم قبل أن نمكن من الفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب::
_إن المراد من التكليفات الإلهية التى تصدر عن المولى لنا أمران ::
1_الإيمان بالتكليف ....وعدم رده...
2_فعل التكليف .....
*ومن ثم ::فإذا قبلت الأول ...فقد أخذت شقاً من الأمر بالتكليف ....وبعد ذلك يبقى الشق الأخر وهو ::الفعل....
_ومن ثم ::فقد قبل النبى التكليف من الله وأمن به ولم يرده_وحاشاه أن يفعل ذلك_ ولكن لم مر على سيدنا موسى أخبره بأنه عانى الأمرين مع قومه وافترض أن أمة النبى الكريم _ربما لن تطيق خمسين صلاة ومن ثم أراد لنا التخفيف.....
فأرجو من الله أن يكون الأمر قد وضح والفكرة وصلت !!!!!!
تعليق