Tweet
رد: قصص واقعية
جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم
اللهم اهدنا جميعا الى ما تحبه وترضاه
اللهم اهدنا جميعا الى ما تحبه وترضاه
-
امل لا ينقطع = حاملة الرايهانتظروا قسم القصص الدعويه في ثوبه الجديد قريبا ان شاء الله -
رد: قصص واقعية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل لقد شوقتني للقاء مثل هذا الرجل فعلا كبار السن تجد عندهم البركة حتي لو كان الكلام بسيطا وليس علميا منمقا ولكنه خارج من قلب صادق لانه ايقن ان بينه وبين لقاء الله عز وجل اياما معدودة فعلم ان الخلق لن ينفعوه فاخرجهم من قلبه لذلك تشعر في كلامهم بالصدق المفقود عند الكثيرين
واكمل علي بركة الله رزقنا الله واياك الصدق في القول والعمل
واستاذنك في شئ هل تسمح بنشر هذه القصة في مواقع اخري؟؟وهل بنفس النص ام تسمح بالتعديل؟؟
وجزاك الله خيراتعليق
-
رد: قصص واقعية
جزيتم جميعا خيرا
هذه ليست كل القصة بل هناك المزيد فقصة الشيخ كنز لازلت أغترف منه
أما بخصوص نشر القصة فى مواقع أخرى فلكل أخ الحق فيما يريد فهذا العمل ليس حكرا على أحد بل هو حق لكل مسلم
وبخصوص التعديل إن وجدت يا أخى أن التعديل أفضل فعدل كيفما يحلو لكاللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
-
رد: قصص واقعية
جزاكم الله خيراتعليق
-
رد: قصص واقعية
وجزيتم ولكن إخوتى أنا فى أمس الحاجة لسماع نقدكم للمقال
فلن نرتقى إلا بالتناصح .
لم لا نجعل مشروع فى المنتدى بعنوان ( قيمنى ......شكراً)
تكون الغاية منه الزام صاحب أى مشاركة إما بنقد بناء أو بنصيحة رقيقة
والله الموفقاللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
-
رد: قصص واقعية
اضم صوتى لصوتك بخصوص موضوع قيمنى ......شكرا
وبخصوص القصة أرجوا المسارعة باكمالها فقد شوقتنا لذلك
تب من الآن . اشكر الله على نعمته بعبادته....
واعلم أن حبك لله يجعلك تعمل على رضاه.....
وخشية الله ترزقك عدم معصيته..
اللهم ارزقنا خشيتك.
تعليق
-
رد: قصص واقعية
لا تتعجل أخى رحيق الندى
فالبقية آتيةاللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
-
رد: قصص واقعية
مواقف مؤثرة فى حياته
نشأعمى الحاج سعد فى بيئة ريفية ولظروف عمل أباه سافر إلى الأسكندرية وتوفى أبوه وهو فى الصف الثانى الإبتدائى وكان أكبر إخوته فعاد للقرية هو وأسرته.
فكان مكافحاً يذهب للمدرسة ويعود .فما أن أتم دراسته الإبتدائية إلا ووالدته تريده أن يكمل مشوار العلم فيأبى ذلك ويختار العمل ومساعدة البيت ! ! !
فكان يعمل براتب قدره جنيهاً ونصف فى الشهر
يعمل منذ طلوع الشمس حتى غروبها دون كلل ولا ملل.
وبعد فترة أكرمه الله بالعمل بإحدى شركات القطاع العام فعمل فيها قرابة 35 عاماً لم يكل ولم يتوانى عن عمله فكان مثالاً يحتذى به.
ومن المواقف العصيبة التى مرت به فى بداية حياته وبعد زواجه وإنجابه أن أقام أولاد أخيه وزوجته معه وغاب الأخ فكان هو العائل لذلك كله .
ومضات من اجتهاده
يحكى لى أنه منذ نعومة أظفاره كان مجتهداً فى العبادة (وفقاً لحدود علمه) فكان أن طالب ذات مرة بعمل مصلى فى الشركة وحدثت مداولات بينه وبين المدير العام ورئيس مجلس الإدارة انتهت بانتصار الملك المتوج الذى تربع على عرش قلبى عمى الحاج سعد. وبالفعل أقام المصلى وكان يؤذن للصلوات ويؤم العمال ويذكر لى أيضاً أنهم كانوا لا يصلون إلا فى وجوده فلو كان فى وردية كانوا يأتون به من أمام الماكينات ليصلى بهم.(انظروا لهمته).
وذكر لى أحد الأخوة أن العمال معه فى الشركة كانوا يسعدون باليوم الذى لا يوجد فيه وقت صلاة الفجر حيث كان ينضح فى وجوههم الماء ويوقظهم للصلاة(وعجباً من حالهم).
ومن دلالات رجوعه للحق أن أمنا يوماً فى الصلاة ثم سألنى عن القراءة فاثنيت باسلوب رقيق على القراءة مع ذكر ما وجدت من أخطاء
فلم يغضب – ولم يقل لى اتعلم شيئاً(هو انت عارف حاجة) – ارنا نفسك
وغيرها من الألفاظ البذيئة التى تقال فى مثل هذه المواقف.
بل قال متحسراً: طوال هذه السنوات كنت أؤم المصلين ولم يعلق أحد على صلاتى وهذا القول لم يقله لى وحدى بل يقوله أمام كثيريين دون خجل معترفاً بخطأه (عفا الله عنه) .
انظروا لهمته
كنا بعد الفجر نجلس حتى الشروق نقول أى كلام وكان ذلك لا يعجبنى فأردت أن أغير ذلك فاقترحت:لماذا لانجعل حلقة تجويد بعد الفجر؟
فأجابنى شخص له باع طويل فى الدعوة ولكن بغير علم بأن هذا الأمر لن يعينك عليه أحد .
وما إن عرضته على عمى الحاج سعد وقلت له :سأحضر لنفسى مصحفاً اقرء فيه أأحضر لك ؟ فطلب منى أن اسمّع له ما يحفظ من سورة البقرة وفعلت وكنت ارده فلم يتأفف أو يغضب بل استجاب من غير مكابرة.
وكذلك فانه يحضر مجالس التجويد فى المسجد ويرده ذلك الشاب الصغير الذى يؤمنا ويكون فى قمة سعادته وهو يعرف خطأه.
ويحكى لى أيضاًأن أحد الأشخاص لم يكن يصلى فى المسجد فذهب اليه وحدثه بشأن ذلك
فرد عليه: أنااحسدك على ما انت فيه
فاجابه عمى : لا تحسدنى بل افعل مثلى ومن يومها وهو فى المسجد.
وذكر لى أيضاً أنه من المجتهدين فى قراءة القرآن فيختمه مرة كل اسبوع (أين نحن من القرآن؟ ! !)
ومن همته أيضاً أنه يسمع كلمات العلم المتاحة امامه من الفضائيات حتى صار لا يُبَارى فى ذلك ولا يجلس فى أى موطن إلا ويتحدث فيه كلاماً صحيحاً
فهل نعتبر من هذا الجبل الشامخ.
بارك الله فى عمره
لا تنسوه من صالح دعائكم وادعوا له بوافر الصحة وحسن الخاتمةاللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
-
رد: قصص واقعية
ما شاء الله .... اللهم اغفر لي ولهم
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه
تعليق
-
رد: قصص واقعية
ما شاء الله
جزاكم الله خيرا
متابع معك اخى الحبيباللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً
افضل الذكر . استمع بقلبك مع الترجمة . لتكن صدقة لوالدىَّتعليق
-
رد: قصص واقعية
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
اللهم بارك لنا في اعمار اباءنا وجميع من نحبهم فيك ومتعنا باسماعنا وابصارنا ابدا ما ابقيتنا
وامتنا وصالح المسلمين على الحق وارزقنا شهادة الا اله الا الله
اللهم امين
منتظرين البقيه ان شاء اللهامل لا ينقطع = حاملة الرايهانتظروا قسم القصص الدعويه في ثوبه الجديد قريبا ان شاء اللهتعليق
-
رد: قصص واقعية
جزاكم الله خيراً على هذه الكلمات الطيبة
وان اردتم التعليق على أى شئ فصدرى يتسع لذلك وسأسر به
ونتابع البقية قريباً
ان شاء الله
اللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
-
رد: قصص واقعية
الى مزيد من العبر أخى ابوزيادة
ماشاء الله ولا قوة الا بالله
جزى الله عمنا خير الجزاء وثبتنا واياه على الحق ورزقنا حسن الخاتمة
تب من الآن . اشكر الله على نعمته بعبادته....
واعلم أن حبك لله يجعلك تعمل على رضاه.....
وخشية الله ترزقك عدم معصيته..
اللهم ارزقنا خشيتك.
تعليق
-
رد: قصص واقعية
جزاك الله خيرا نعم العم والله الحاج سعد بارك الله في عمره ورزقنا وإياه حسن الخاتمة. اسلوبك جميل يا اخي اكمل ونحن متابعين معك ان شاء الله.
احبك في اللهاصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب............فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتبتعليق
-
رد: قصص واقعية
جزاك الله أخى رحيق الندى على هذه الهمسات الطيبة
متواصل معكم ان شاء الله
امهلونى بعض الوقت
اللهمّ اجعل ما قلناهُ زاداً ليُمْنِ القُدُومِ إليك وعتاداً لحُسنِ المَصِيرِ إليك فإنّكَ بكلِ جَميلٍ كَفيلٍ وإنّك نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النّصِيرتعليق
تعليق