إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: هكذا تكون الأمهات؛هلّا كنت مثلها؟

    السلام عليكم
    جزاك الله خيرا اختى
    موضوع رائع
    ولكنه مكرر فهو موجود فى قسم فن التربيه
    وحرصا على مزيد من الافاده
    ساضعه ضمن سلسلة قصص رائعة

    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
    لها بالشفاء العاجل

    تعليق


    • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

      جزاكم الله خيرا
      انا عندي سؤال ارجو الرد عليه سريعا
      هل ممكن احفظ القران علي يد محفظ رجل
      واثابكم الله علينا احسن الجزاء وجعل ذلك في ميزان حسناتكم



      أختي لا تستفتي أي أحد في الدين .. يجب أن تبحثي عن عالم وإليكِ هذا الموقع إن شاء الله يفيدوكِ
      موقع الإسلام سؤال وجواب

      تعليق


      • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

        من أروع القصص الحقيقية

        قصة قصّها الأستاذ الدكتور خالد الجبير
        استشاري جراحة القلب والشرايين في محاضرته : أسباب ٌٌ منسية




        يقول الدكتور :

        في أحد الأيام أجريت عملية جراحية لطفل عمره سنتان ونصف

        وكان ذلك اليوم هو يوم الثلاثاء ، و في يوم الأربعاء كان الطفل

        في حيوية وعافية

        يوم الخميس الساعة 11:15ولا أنسى هذا الوقت للصدمة التي وقعت

        إذ بأحدى الممرضات تخبرني بأن قلب و تنفس الطفل قد توقفا عن العمل

        فذهبت إلى الطفل مسرعا ً وقمت بعملية تدليك للقلب استمرت 45 دقيقة

        وطول هذه الفترة لم يكن قلبه يعمل

        وبعدها كتب الله لهذا القلب أن يعمل فحمدنا الله تعالى


        ثم ذهبت لأخبر أهله بحالته

        وكما تعلمون كم هو صعب أن تخبر أهل المريض بحالته إذا كانت سيئة

        وهذا من أصعب ما يتعرض له الطبيب ولكنه ضروري

        فسألت عن والد الطفل فلم أجده لكني وجدت أمه

        فقلت لها إن سبب توقف قلب ولدك عن العمل هو نتيجة نزيف في الحنجرة

        ولا ندري ما هو سببه و أتوقع أن دماغه قد مات
        فماذا تتوقعون أنها قالت ؟
        هل صرخت ؟ هل صاحت ؟ هل قالت أنت السبب ؟
        لم تقل شيئا من هذا كله بل قالت الحمد لله ثم تركتني وذهبت




        بعد 10 أيام بدأ الطفل في التحرك فحمدنا الله تعالى

        واستبشرنا خيرا ًبأن حالة الدماغ معقولة







        بعد 12يوم يتوقف قلبه مرة أخرى بسبب هذا النزيف

        فأخذنا في تدليكه لمدة 45 دقيقة ولم يتحرك قلبه

        قلت لأمه : هذه المرة لا أمل على ما أعتقد

        فقالت : الحمد لله اللهم إن كان في شفائه خيرا ً فاشفه يا رب

        و بحمد الله عاد القلب للعمل ولكن تكرر توقف قلب هذا الطفل بعد ذلك
        6 مرات إلى أن تمكن أخصائي القصبة الهوائية بأمر الله

        أن يوقف النزيف و يعود قلبه للعمل


        ومر ت الآن 3 أشهر ونصف و الطفل في الإنعاش لا يتحرك

        ثم ما أن بدأ بالحركة وإذا به يصاب بخراج ٍ وصديدغريب عظيم في رأسه

        لم أر مثله

        فقلنا للأم : بأن ولدك ميت لا محالة

        فإن كان قد نجا من توقف قلبه المتكرر ، فلن ينجو من هذا الخراج

        فقالت الحمد لله ، ثم تركتني و ذهبت

        بعد ذلك قمنا بتحويل الحالة فورا إلى جراحي المخ و الأعصاب

        وتولوا معالجة الصبي

        ثم بعد ثلاثة أسابيع بفضل الله شفي الطفل من هذا الخراج ، لكنه لا يتحرك


        وبعد أسبوعين

        يصاب بتسمم عجيب في الدم وتصل حرارته إلى 41,2 درجة مئوية

        فقلت للأم : إن دماغ ابنك في خطر شديد ، لا أمل في نجاته

        فقالت بصبر و يقين الحمد لله ، اللهم إن كان في شفائه خيرا ً فاشفه

        بعد أن أخبرت أم هذا الطفل بحالة ولدها الذي كان يرقد على السرير رقم 5

        ذهبت للمريض على السرير رقم 6 لمعاينته

        وإذا بأم هذا المريض تبكي وتصيح وتقول :

        يا دكتور يا دكتور الحقني يا دكتور حرارة الولد 37,6 درجة راح يموت

        فقلت لها متعجبا ً :

        شوفي أم هذا الطفل الراقد على السرير رقم 5 حرارة ولدها 41 درجة وزيادة

        وهي صابرة و تحمد الله ، فقالت أم المريض صاحب السرير رقم 6

        عن أم هذا الطفل :
        (هذه المرأة مو صاحية ولا واعية ) ، فتذكرت حديث المصطفى

        صلى الله عليه وسلم

        الجميل العظيم ( طوبى للغرباء ) مجرد كلمتين ، لكنهما كلمتان تهزان أمة
        لم أرى في حياتي طوال عملي لمدة 23 سنة في المستشفيات

        مثل هذه الأخت الصابرة

        بعد ذلك بفترة توقفت الكلى

        فقلنا لأم الطفل : لا أمل هذه المرة ، لن ينجو

        فقالت بصبر وتوكل على الله تعالى الحمد لله ، وتركتني ككل مرة وذهبت
        دخلنا الآن في الأسبوع الأ خير من الشهر الرابع

        وقد شفي الولد بحمد الله من التسمم



        ثم ما أن دخلنا الشهر الخامس

        إلا ويصاب الطفل بمرض عجيب لم أره في حياتي

        التهاب شديد في الغشاء البلوري حول الصدر

        وقد شمل عظام الصدر و كل المناطق حولها

        مما اضطرني إلى أن أفتح صدره واضطرُ أن أجعل القلب مكشوفا

        بحيث إذا بدلنا الغيارات ترى القلب ينبض أمامك

        عندما وصلت حالة الطفل لهذه المرحلة ، قلت للأم :

        خلاص هذا لايمكن علاجه بالمرة لا أمل لقد تفاقم وضعه ، فقالت الحمد لله

        مضى الآن علينا ستة أشهر و نصف وخرج الطفل من الإنعاش
        لا يتكلم لا يرى لا يسمع لا يتحرك لا يضحك

        و صدره مفتوح ويمكن أن ترى قلبه ينبض أمامك

        والأم هي التي تساعد في تبديل الغيارات صابرة ومحتسبة


        هل تعلمون ما حدث بعد ذلك ؟!!
        وقبل أن أخبركم ، ما تتوقعون من نجاة طفل

        مر بكل هذه المخاطر والآلام والأمراض ؟

        وماذا تتوقعون من هذه الأم الصابرة أن تفعل وولدها أمامها عل شفير القبر

        و لا تملك من أمرها الا الدعاء والتضرع لله تعالى
        هل تعلمون ما حدث بعد شهرين ونصف للطفل

        الذي يمكن أن ترى قلبه ينبض أمامك ؟

        لقد شفي الصبي تماما برحمة الله عزوجل جزاء ً لهذه الأم الصالحة

        وهو الآن يسابق أمه على رجليه كأن شيئا ً لم يصبه

        وقد عاد كما كان صحيحا معافى ً

        لم تنته القصة بعد ، ما أبكاني ليس هذا ، ما أبكاني هو القادم :
        بعد خروج الطفل من المستشفى بسنة و نصف

        يخبرني أحد الإخوة في قسم العملياتبأن رجلا ً وزوجته ومعهم ولدين

        يريدون رؤيتك ، فقلت من هم ؟ فقال بأنه لا يعرفهم

        فذهبت لرؤيتهم وإذا بهم والد ووالدة الطفل الذي أجريت له العمليات السابقة

        عمره الآن 5 سنوات مثل الوردة في صحة وعافية كأن لم يكن به شيء

        ومعهم أيضا مولود عمره 4أشهر



        فرحبت بهم وسألت الأب ممازحا ًعن هذا المولود الجديد الذي تحمله أمه

        هل هو رقم 13 أو 14 من الأولاد ؟

        فنظر إلي بابتسامة عجيبة ( كأنه يقول لي : والله يا دكتور إنك مسكين )

        ثم قال لي بعد هذه الابتسامة : إن هذا هو الولد الثاني

        وأن الولد الأول الذي أجريت له العمليات السابقة

        هو أول ولد يأتينا بعد 17 عاما من العقم

        وبعد أن رزقنا به ، أصيب بهذه الأمراض التي تعرفها

        لم أتمالك نفسي وامتلأت عيوني بالدموع وسحبت الرجل لا إراديا ً من يده

        ثم أدخلته في غرفة عندي وسألته عن زوجته ، قلت له من هي زوجتك

        هذه التي تصبر كل هذا الصبر على طفلها الذي أتاها بعد 17 عاما من العقم ؟

        لا بد أن قلبها ليس بورا ً بل هو خصبٌُُُ بالإيمان بالله تعالى


        هل تعلمون ماذا قال ؟!!!
        أنصتوا معي يا أخواني و يا أخواتي وخاصة يا أيها الأخوات الفاضلات

        فيكفيكن فخرا ً في هذا الزمان أن تكون هذه المسلمة من بني جلدتكن
        لقد قال :
        أنا متزوج من هذه المرأة منذ 19 عاما

        وطوال هذه المدة لم تترك قيام الليل إلا بعذر شرعي

        وما شهدت عليها غيبة ولا نميمة ولا كذب

        واذا خرجتُ من المنزل أو رجعتُ إليه تفتح لي الباب وتدعو لي

        وتستقبلني وترحب بي وتقوم بأعمالها بكل حب ورعاية وأخلاق وحنان
        ويكمل الرجل حديثه ويقول : يا دكتور لا استطيع بكل هذه الأخلاق و الحنان

        الذي تعاملني به زوجتي أن أفتح عيني فيها حياءً منها وخجلا ً

        فقلت له : ومثلها يستحق ذلك بالفعل منك
        انتهى كلام الدكتورخالد الجبير حفظه الله





        يقول الله تعالى :

        وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ

        وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155)

        الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156)

        أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)

        ((سورة البقرة))


        و يقول عليه الصلاة والسلام :

        ما يصيب ُ المسلم َ من نصب ٍ ولا وصبٍ ولا هم ٍ ولاحزن ٍ ولا أذىً ولا غم ٍ

        حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها خطاياه

        إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
        ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

        شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
        لها بالشفاء العاجل

        تعليق


        • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

          جزاكم الله كل خير ووفقكم لما يحبه ويرضاه
          ياربى لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
          "ياالهى اسالك فرجا قريبا وصبرنا جميلا والعافيه من كل بليه والشكرعلى العافيه والغنى عن الناس ولاحول ولاقوة لابالله"
          الوْصُـولْ إلى رِضَــى آلنـَــآس‘أشـْـــــبَه بــِ طــَريق طَويـْل!يـَنْتهْي‘بــِ لـَوحَة آرشـــــــَآدية.مـَـكـُـتــــوب عـَـلـْـيهـَـا عــــُذراً .الطـــَريـْق‘ مــَـسْدُود فَـلاَ تَنْشَغِلْ إلاَ بـِ رِضى الله

          تعليق


          • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

            جزاكى الله خيرا اختى على هذه القصة الرائعة حقا وجعلنا وإياكى من الصابرين
            وأسأل الله العلى القدير أن ينجيكى من كل شر ويصرف عنكى الهم والغم ويقضى حاجتك آآآآآآآآمين

            تعليق


            • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

              سألت إله المسلمين....

              هذا رجل هندوسي أسلم وله قصة غريبة جداً بل كانت مفاجأة لكل من سمعها ، فلننتقل إلى قصة أشرف وكيف دخل الإسلام ...
              وأترك الأسطر التالية تتحدث بلسان أشرف حتى تصلكم كما ذكرها تقريباً :- نشأت ضمن عائلة هندوسية متمسكة ومعتزة بدينها وهويتها وبسبب مكانة والدي المالية إستكملت دراستي حتى حصلت على شهادة الهندسة ، ومنها تمكنت من العمل شريكاً لأحد المواطنين في الدولة الخليجية التي أعيش وأعمل فيها . لم يشدني شيئاً إلى الإسلام طوال تلكم الفترة ، ولكن في الوقت نفسه كنت كلما إحتجت شيئاً أو واجهتني مشكلة ألجأ إلى إلهي ( كريشنا إله الهندوس ) ودعوته ولكن لم يكن يتحقق لي شيئاً من دعواتي .
              إلى أن جاء يوماً كان بداية لعلاقة طيبة بيني وبين إله المسلمين ...
              بسبب قربي من المسلمين وعملي بينهم لم أكن أرى فرقاً بين جنسيات الناس الذين يدخلون المسجد لأداء الصلوات ...
              فكانت نقطة البداية ...
              قررت أن أذهب للمسجد وأدعو إله المسلمين عله يستجيب دعائي ، بعد أن بلغت حد اليأس من إلهي ( كرشينا إله الهندوس ) ...
              فكانت أول إتصال بيني وبين إله المسلمين ...
              بعد أن دخلت المسجد وكنت حريصاً على أن أتصرف من غير أن يلاحظني أحد من المسلمين ويشك في هويتي الهندوسية أو غير المسلمة على أقل تقدير ...
              وقفت في بداية المسجد فلم أجرؤ على الدخول إلى الصفوف الأولى من المسجد علماً أن الصلاة قد قضيت ، فدعوته ...
              وسألته ...
              ورجوته ...
              ثم خرجت من المسجد ...
              إنتابني شعور غريب بأنه لن يخيب أملي ورجائي ...
              وكانت المفاجأة ...
              المشكلة التي كنت فيها إنحلت ...
              فاطمئنت نفسي ...
              وعدت الكرة كلما واجهتني أي مشكلة صغيرةً كانت أو كبيرة ...
              وأستجاب لي ولم يخذلني ...
              حتى إستوقفني في أحد الأيام أحد المسلمين الذين يعرفونني ...
              فقال لي لماذا تأتي للمسجد وأنت لست بمسلم ...
              فأخبرته بما حدث لي منذ دخولي المسجد أول مرة ...
              فبدأ معي رحلة العودة إلى الفطرة التي فطرني الله عليها ...
              أثناء هذه العلاقة كان هناك صراع من نوع آخر بيني وبين أحد العرب في الشركة التي أملك جزءً كبيراً منها ...
              فلقد كان يحاول بشتى الوسائل صرفي من الشركة ، حتى دبر لي مكيدة وأتهمت فيها بالإختلاس ...
              عشت لحظات صراع بين تيارين ...
              أحدهما رجل يسعى إلى دخولي إلى هذا الدين الذي عرفت معه المعنى الحقيقي للحياة ...
              والآخر صراع من أجل المادة ولكن للأسف من غير وجه حق ...
              فلقد كان تنكراً لي من حقي في الشركة التي كنت سبب تأسيسها ونجاحها ...
              أودعت السجن وكنت أواجه حكم بالترحيل من البلاد ، ولكن كانت ولله الحمد هناك الكثير من المعوقات أمام إستكمال الإجراآت ضدي ...
              فزارني من كان سبباً في دخولي السجن وعرض علي أن أدفع لهم مبلغاً من المال مقابل إخراجي من السجن على أن يتنازلوا عن القضية مع حرماني من كافة حقوقي في الشركة ...
              فرفضت ...
              وأبيت ...
              لعلمي بأني بريء وأن الله لن يخذلني ...
              فكان النصر والتثبيت لي ...
              صدر الحكم ببرائتي ودفع تعويضاً لي مقابل ما لحقني من ضرر بسبب تلكم القضية ...
              وكان الفوز الكبير لي ...
              أعلنت إسلامي وآنا متيقن من أن هذا هو الدين الصحيح ...
              أسلمت وأنا معزز ومكرم حباً في دين إله نصرني قبل أن أعتنق دينه ...
              وكل هذا كان بسبب أني ...
              سألت إله المسلمين فأستجاب لي ...
              *اللهم لك الحمد على إرتداء النقاب*

              تعليق


              • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                ماشاء الله قصص روعة

                تعليق


                • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                  جزاكم الله خيرا



                  تعليق


                  • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                    جزاك الله خيرا لقد استفدت من هذه القصص

                    تعليق


                    • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                      ماشاء الله قصص رائعه
                      بارك الله فيكن جميعا وجزاكن الفردوس الأعلى
                      اللهمَّ لا أرَى شَيٌئاً مِن الدُّنيَا يَدوم, ولا أرَى فيٌها حَالاً يَسٌتقيم, فاجعلني أنُطق فِيٌها بعلم, وأصٌمت فيٌها بِحلٌم !
                      [ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ]

                      تعليق


                      • حياتنا والصعاب....

                        قصة قصيرة

                        أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعة،هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليلة واحدة... ويروي عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة...
                        وفي تلك الليلة فوجئ السجين باب الزنزانة يفتح ويدخل عليه مع حرسه ليقول له:اعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك ان تنجو....هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسة أن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وإن لم تتمكن فإن الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام...
                        غادر الحرس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكوا سلاسله...
                        وبعد المحاولات وبدأ يفتش في الجناح الذي سجن فيه ولذي يحتوي على عدة زوايا وغرف،ولاح له الامل عندما أكتشف غطاء فتحة مغطاة بسجادة بالية على الأرض ،وما أن فتحها حتى وجدها تؤدي إلي سلم ينزل إلي سرداب سفلي ويليهدرج آخر يصعد مرة آخرى وظل يصعد إلي أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلي أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لا يكاد يراها، عاد أدراجه حزينا منهكا ولكنه واثق أن الإمبراطور لا يخدعه،وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح....
                        فقفز وبدأيختبر الحجر ووجد في الإمكان تحريكه وما غن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لا يكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير الماء وأحس بالأمل لعلمه أن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر منها....
                        عاد يختبر كل حجر وبقعة في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضي، وأستمر يحاول... ويفتش...وفي كل مرة يكتشف أملا جديدا...فمره ينتهي إلي نافذة حديدية ومرة إلي سرداب طويل ذو تعريجات لا نهاية لها ليجد نفسه في الزنزانة مرة آخرى....
                        وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومره من هناك وكلها توحي له بالأمل في اول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل، وأخيرا أنقضت ليلة السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له: أراك لازلت هنا....
                        قال السجين:كنت أتوقع أنك صادق معي أيها الإمبراطور...
                        قال الإمبراطور:لقد كنت صادقا...سأله السجين..لم أترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي؟؟!!!!
                        قال له الإمبراطور:لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق!!!


                        الفائدة:
                        الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب لا يلتفت إلي ما هوبسيط في حياته...
                        حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها،وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته...
                        اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين
                        اللهم أرزقني حلاوة حفظ كتابك..
                        اللهم أجعل لا إله إلا الله آخر كلامي..

                        تعليق


                        • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                          جزاكم الله كل خير
                          فعلاا القصص رااااااااااااااااااااائعه
                          بارك الله فيكم
                          أنت . . . . .... تشاهــــــد √ تسمــــــع √ تمشــــــي √ وتتكلــــــم √ فقل ..... الحمــــد لله
                          استغفر الله العظيييييييييم من كل ذنــــب عظيييييييييييييم

                          تعليق


                          • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                            جزاكم الله خير

                            تعليق


                            • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                              وجزاكن الله كل خير على مروركن العطر...........نورتن الموضوع

                              إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                              ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                              شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                              لها بالشفاء العاجل

                              تعليق


                              • رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                                قصة حقيقية
                                منقولة
                                أرأيتن ماحدث لأحمد؟
                                أحمد هذا طفل لم يتجاوز العاشرة من عمره قصير القامة أسمر اللون بريءالملامح كل من عرفه يحبه خفيف الظل في يوم التاسع والعشرين من رمضان جاءت والدته منالسوق تطلب منه أن يقيس ثوب العيد الذي اشترته له ليرتديه أول أيام العيد وكاندائماً يسأل والدته..
                                ماما كيف هو الله؟

                                ليلى: ياحبيبي لا يجوز أن تسأل مثل هذا السؤال فكلنا لا نعرف كيف هو الله.
                                أحمد:أتمنى أنأرى الله

                                ليلى:بالجنةإن شاء الله بعد أن تصبح رجل عجوز وتنتقل إلى رحمة الله ستراه بالجنة
                                أحمد: وهل سأنتظر كل هذه السنين لأرى الله أتمنى أن أراه الآن
                                فإذا بأمه تبكي أطالالله بعمرك يابني
                                وفي ليلة العيد وهو سعيد بثوبه الجديد ويتجول مع أبناء خالتهفي أرجاء المنزل فرحين بملابس العيد طلبت ليلى من ابنها الكبير أن يذهب ويحضر لهمالخبز قبل أن تقفل المخابز فإذا به يقول :إني متعب يا أمي فعرض أحمد على والدته أنيذهب هو ليشتري الخبز من المخبز الذي أمام منزلهم فقالت:حسنا ولكن بدل ثيابك

                                قال: أريد أن أذهب بها أرجوكِ يا أمي . فوافقت فذهب أحمد إلى المخبز ولميجد الخبز فقرر أن يرضي أمه بأي شكل كان فمشى إلى الشارع العام في (الدائري الثاني) ليصل إلى المخبز الأخر وما أن تقدم خطوتين ويأتي ذلك المتهور الذي أبعده بضع كيلومترات أدت بحياته وبتجمع الناس حول الطفل كان ابن خالته معهم فصعق حينما رآه وظليصرخ أحمد أحمد لكن أحمد لم يجيب وهكذا ذهب أحمد ليرى الله بثوب العيد الجديدوحينما علمت والدته بما جرى تجمدت بمكانها ولم تبكي ولم تصرخ ولم تذرف دمعة واحدةبل مذهولة غير مصدقة تتذكر كلام أحمد لها أتمنى أن أرى الله الآن.. جاءتها أختهاتصرخ بها: ليلى أحمد مات ابكي اصرخي لا تصمتي ابنك مات الذي حملته تسعة أشهر وربيتهعشر سنين مات أحمد مات ابكي لماذا لا تتحركي وجاء والدي إليها يقرأ عليها القرانيحدثها يحاول تهدئتها فقد كان بمثابة والدها فبكت في حضن خالها غير مصدقة لكنهاتبكي بصمت دموع فقط دون أي صوت.. ووالده الذي شعر بالقهر من ذلك الشخص الذي لم تهمهحياة الناس بل دخل السجن لدقائق وخرج بالواسطة التي قتلت كثيرين رغم أن والده تنازلعن كل كل شي حتى عن الدية فلن يعوضه شيء فقدان ابنه لكن أراد أن يمكث الجاني بالسجنلو لعدة أيام حتى يتعلم درساً لكن حسبي الله على الواسطة التي أرخصت كل شي حتىأرواح البشر وهكذا ذهب أحمد لرؤية الله بثوب العيد ...

                                إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                                ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                                شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                                لها بالشفاء العاجل

                                تعليق

                                يعمل...
                                X