إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أختي في الله
    أسأل الله تعالى أن يسترك في الدنيا والآخرة
    وأن يجعل حجابك حجابا لك من النار
    آمين

    وبعد...
    هذه قصة نشرتها بعض الجرائد الفرنسية ،
    وأذاعتها قناتهم الثانية

    أسوقها إليك ...
    أخاطب بها قلبك الذي يحب الله ورسوله

    وإن كنت لا أقر هذه الفتاة على ما فعلت...
    ولكن الذي يهمنا هنا رمزية القصة ودلالات المعاني
    إنها خطوة غير مسبوقة بالمدارس الفرنسية

    قامت تلميذة فرنسية من أصل تركي بحلق شعرها كلية؛
    احتجاجا على منعها من الدخول محجبة إلى مدرستها
    بمدينة ستراسبورج بمنطقة الألزاس شمال فرنسا

    واعتبرت الفتاة هذه الطريقة "الاحتجاجية" بمثابة وسيلة
    تمكنها من عدم مخالفة تعاليم دينها
    الذي يحرم عليها كشف شعر رأسها،

    وفى الوقت نفسه من تطبيق تعاليم الجمهورية الفرنسية
    التي تحظر عليها ارتداء الحجاب في المدرسة،

    فيما رأت ناشطة مسلمة
    أنها تعبر عن حالة اليأس التي وصلت إليها الطالبة إزاء تعنت
    إدارة المدرسة معها في قضية الحجاب.

    فقد وقفت سنيت دوجاني 15 سنة

    الجمعة

    أمام مدرسة "لويس باستير" وبحضور وسائل إعلام فرنسية

    وقامت بنزع غطاء رأسها لتكشف عن رأس خال كلية من الشعر،
    وبعد أن كفكفت دمعها دخلت إلى المدرسة أمام أعين التلاميذ
    ومسئول المدرسة الذي وقف عند الباب
    .
    وقد اعتبرت وسائل الإعلام الفرنسية العملية التي قامت
    بها سنيت بمثابة

    "استفزاز للمدرسة"

    فيما اعتبرت الفتاة في تصريحات للقناة الثانية الفرنسية

    أنها بهذه الطريقة الاحتجاجية
    ستطبق قانون الجمهورية،
    في الوقت الذي ستحترم فيه دينها
    الذي يمنعها من إظهار شعرها للآخرين.

    وفي تصريحات لجريدة لوموند الفرنسية
    قالت والدة سنيت: "لي 5 أبناء،
    وسنيت هي الفتاة الوحيدة بينهم..
    طريقتها في التصرف تؤلمني،
    وشعرها المحلوق مرعب تماما

    وأضافت
    "الأمر يذكرني بصور المعتقلات أثناء الحرب العالمية الثانية،
    ولكن عندما يتعلق الأمر باختيارها لا نملك إلا أن نساندها".

    " سأفعل ما تريده حكومة فرنسا،
    لكني أبدا لن أسمح لها أن تجعلني أغضب ربي "

    هكذا وقفت سنيت دوجاني أمام باب المدرسه

    وقالت
    سنيت فرنسية الجنسية.. مسلمة الديانة..
    أنها فعلت ذلك لتقول للعالم:

    "لا لنزع الحجاب".

    ويعد "أشرف ألف مرة" من نزعها للحجاب،
    وهكذا نزعت الحجاب أمام المدرسة

    أرأيت ذلك...
    وإن كان فعلها فيه ما فيه من المخالفات الشرعية إلا أن وقع القصة يصور لنا بوضوح أنها حرب عقدية... حرب على كل ما هو إسلامي،

    وليس لها غرض إلا ...

    أن تتخلى المرأة المسلمة عن حجابها ليغطوا به القرآن ...
    وهي غاية من أعظم غايات أهل الكفر،

    يقول فيليب فونداسي:
    إن من الضروري لفرنسا أن تقاوم الإسلام في هذا العالم وأن تنتهج سياسة عدائية للإسلام، وأن تحاول على الأقل إيقاف انتشاره.


    و يقول هانوتو وزير خارجية فرنسا الأسبق:
    رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتـفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم لأن همتهم لم تخمد بعد…
    وانظر الفكر الإسلامي وصلته بالاستعمار الغربي – ص 19.

    وشعار "قاتلوا المسلمين" الذي وزعته إسرائيل في أوربا عند حرب الـ 67، لقى تجاوباً لا نظير له في دول الغرب كلها …

    وقد قال قائلهم يوما أنهم لن يأمنوا خطر المسلمين إلا بعد أن يجردوا المرأة المسلمة من حجابها ويغطوا به القرآن.

    فهل تساعديهم؟ ...
    وهل تقبلين أن تكوني طعنة في ظهر الإسلام؟


    اعلمي أختي في الله
    أن من خلعت حجابها
    فقد غطت مصحفها

    قرري الآن واختارى
    وأفيقي يا أمة الجبار

    فإن من مات قامت قيامته

    وإما روضة من رياض الجنة
    وإما حفرة من حفر النار
    عياذا بالله


    ومن لم تقتنع في الدنيا
    فسوف تقتنع بين يدي الله يوم القيامة

    أسأل الله أن يردنا إلى دينه ردا جميلا

    آمين

    وكتب ونقل
    (أبو أنس)
    حادي الطريق
    عفا الله عنه

  • #2
    رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

    جزاك الله خيرا اخى

    اللهم ثبتها وثبتنا الى ما تحبه وترضاه
    ماذا أقول وقلبي بات يعتصـــر؟ * مما يدور وما يجري وينفـــــطرُ
    ماذا أقول وأعماقي ممزقــــة * والصمت ران كأن الحال يحتضـرُ!!
    ماذا أقول وسمعي ما به صمـــم * والعين تدمى وماء العين ينحـــدرُ
    فغزة تشهد أحداثاً مروعــــة * والليل أعمى ووجه الأرض معتـكرُ
    فالحال يندي جبين الحر واأسفي* فالعسف والنسف والإرهاب والجُدُرُ

    تعليق


    • #3
      رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

      بسم الله الرحمن الرحيم

      حسبنا الله وكفى فى كل بنت لا تنصر الاسلام والمسلمين ولا تهتم بنصرة هذه الامة
      وان الحجاب من احد اساليب نصرة الدين
      كن هباءا فى الهواء


      ينثرك الله حيث يشاء


      تعليق


      • #4
        رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

        جزاكم الله خيرا أخونا الفاضل
        وأسأل الله أن يقوى عزيمتنا وشوكتنا
        وأن يكون قرارنا لخدمة ديننا وطاعة لاموامر ربنا
        وثبت قلوبنا على طاعته
        اللهم آآمين
        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

        الحمد
        لله الذي تتم بفضله الصالحات

        تعليق


        • #5
          رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          أسأل الله أن يقوى عزيمتنا وشوكتنا
          وأن يكون قرارنا لخدمة ديننا وطاعة لاوامر ربنا

          آمين
          جزاك الله خيرا أختي الفاضلة

          ولعل الجميع - إن شاء الله -
          متفقون معي على
          عدم شرعية ما فعلته الفتاه
          (أسأل الله أن يعلمها وأن يدلها على الخير)

          تعليق


          • #6
            رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

            جزاكم الله تعالى خيرا

            ولكن الفتاة لصغر سنها وحبها لربها تصرفت بعقلها فى حدود مقدرتها

            حيث انها فى بلد يصعب فيها ان تعرف كل نواحى الدين ومشروعياته ومخالفاته
            ولكن نستفيد من هذه القصه العبرة فى التمسك بالدين ولو على حساب اغلى الاشياء لدينا
            كما الشعر هو من اغلى الاشياء لدى البنت

            والله الموفق
            اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

            تعليق


            • #7
              رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

              [center][b][color="purple"][size="6"][font="traditional arabic"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              أحسنت أخي الحبيب
              أحسن الله إليكم

              وجزاك الله خيرا على مرورك الطيب
              أخي ( العابد لله )


              وأقول وبالله التوفيق:
              ومما سبق يتبين لنا الحكمة من تشديد الكثيرين من أهل العلم
              على عدم شرعية الإقامة في بلاد الكفر إلا لحاجة،

              واقرأ معي إن شئت هذه الفتوى

              رقـم الفتوى : 93216
              عنوان الفتوى : إظهار شعائر الدين في بلاد الغرب
              تاريخ الفتوى : 15 صفر 1428 / 05-03-2007
              السؤال

              أرجو توضيح معنى إظهار الدين بالنسبة للذين يعيشون في بلاد الغرب (أي بلاد الكفر)

              هل إظهار الدين يتمثل فقط في خروج المرأة بحجابها و صلاة الرجل في المسجد و إعفاؤه للحيته أم يتعدى ذلك و يستوجب سماع الأذان لكل صلاة بصوت عال و إمكانية الذبح في العيد أمام الملأ و غير ذلك

              مع العلم أننا جئنا إلى الغرب بعد أن خرجنا من بلاد تسمي نفسها بلادا إسلامية لكنها تمنع الحجاب و اللحى و المواظبة على الصلاة في المسجد لكن فيها المساجد كثيرة و يسمع فيها الأذان و لك أن تذبح فيها و تصل الرحم و غير ذلك.
              أرجو الإجابة مع التوضيح و التفسير و جزاكم الله عنا خيرا.
              الفتوى

              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
              فلعلك تشيرين بالسؤال عن كلمة إظهار الدين إلى ما يذكره الفقهاء من مثل هذه العبارة عند الحديث عن الإقامة في بلاد الكفر أو الهجرة منها، وهم يعنون بإظهار الدين أن يستطيع المسلم إقامة شعائر دينه من عبادات وغيرها من غير حرج يلحقه أو تعرض لأسباب الفتنة عن دينه. وراجعي الفتوى رقم: 10043.

              وقد بينا فيها أن من اضطهد في بلد وخاف على دينه أن عليه أن يهاجر منه إلى بلد يأمن فيه على نفسه ودينه، فإن وجد من بلاد الإسلام فذاك، وإلا جازت له الهجرة إلى بلاد الكفر بشرط أن يأمن فيها على دينه ونفسه، ونرجو أن تراجع الفتوى رقم:2007 ، لمزيد من الفائدة.

              والله أعلم.

              المفتـــي: مركز الفتوى بالشبكة الإسلامية


              قلت :ولا عجب في التش%u

              تعليق


              • #8
                رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                جزاك الله خيرا على الايضاح اخى الحبيب ابوانس
                اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                تعليق


                • #9
                  رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  حياك الله أخي الحبيب
                  ومعذر على عدم اكتمال الجواب

                  تقبل الله منا ومنكم

                  تعليق


                  • #10
                    رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                    بارك الله فيك أخي حادي الطريق وجزاك الله عن هذا الموضوع خير الجزاء وسأضيف بعض الشيء إن كان بالإمكان لهذا الموضوع فأقول الكل تقع عليه مسؤوليه حجاب المرأة وخاصة بدرجة أولى ولي المرأة من زوج وأب وأخ فكيف نرضى ان تخرج المرأة بدون حجاب من البيت ونحملها كل المسؤولية أليس في البيت رجل ؟ان رضينا اي رضينا بالذل والمهانة والإنهزام فلا نصر لهذه الأمةإلا بالرجوع إلى تعاليم ديننا الحنيف بإتباع القرآن وهدي السنة الشريفة.
                    اللهم اغفرلي ذنبي دقه وجله واغفر لوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
                    رب ارحم والدي ولاقني به في الفردوس الأعلى رفقة النبيين والصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا.
                    رب اجعلني بارا بوالدتي وارزقنا الجنة بغير حساب.
                    اللهم آمين انت ولي ذلك والقادر عليه وصلي اللهم على نبينا محمد:87[[:

                    تعليق


                    • #11
                      رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                      جزاك الله خيرا
                      قصة تعبر عن مدى ايجابية الفتاة وحبها واعتزازها بحجابها
                      وكما قال اعداء الاسلام انهم لن يستطيعوا ان ينتصروا علينا بالسلاح ولكن ينتصروا عندما يجردوا المراة المسلمة من حجابها ومبادئها وعقيدتها
                      فاسال الله العظيم ان يجعلنا مسلمات ملتزمات قانتات تائبات عابدات واقفات عند حدود الله

                      اتيت اليك يارب العباد .... بافلاسى وذلى وافتقارى
                      وهاانا واقف بالباب ابكى ... زمانا ما بلغت به مرادى
                      عسى عفو يبلغنى الامانى ...فقد بعد الطريق وقل زادى
                      يارب طال شوقى اليك فعجل قدومى اليك
                      اتيت اليك يارب العباد.....بافلاسى وذلى وانفرادى
                      وهاانا واقف بالباب ابكى...زمانا ما بلغت به مرادى
                      عسى عفو يبلغنى الامانى...فقد بعد الطريق وقل زادى
                      يارب طال شوقى اليك فعجل قدومى اليك

                      تعليق


                      • #12
                        رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                        [center][b][color="navy"][size="6"][font="traditional arabic"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        ...
                        ولكن ينتصروا عندما يجردوا المراة المسلمة من حجابها ومبادئها وعقيدتها
                        ...
                        أحسنت بارك الله فيك

                        فعجل قدومى اليك
                        أما هذه ... ففي النفس منها شيءٌ لأنها تشبه تمني الموت ، فإن كان الأمر كما ظننت فهذا منهيٌ عنه إلا في حدودٍ ضيقةٍ جدًا

                        وأقول وبالله التوفيق:
                        ما عليه أهل السنة أن المسلم
                        "إذا خشيَ على نفسه الفتنة في الدين فله أن يتمنى الموت حينئذٍ،

                        فقد قالت مريم عليها السلام: { يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا } [مريم:23]،

                        وقال النبي عليه الصلاة والسلام: ( وإذا أردت بقوم فتنة فاقبضني إليك غير مفتون )

                        جاء في الحديث: "خيركم من طال عمره وحسن عمله" (رواه الترمذي في السنن برقم (2330) وقال: "هذا حديث حسن صحيح") .

                        وجاء في الصحيح النهي عن تمني الموت، وفي بعض ألفاظه: "لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به إما محسنًا فلعله أن يزداد، وإما مسيئًا فلعله أن يستعتب" (متفق عليه من حديث أنس )

                        وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: "لا يتمنين أحدكم الموت ولا يدعوَن به من قبل أن يأتيه، إلا أن يكون قد وَثق بعمله، فإنه إذا مات أحدكم انقطع عنه عمله، وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرًا" تفرد به أحمد (2/350)

                        تنبيه هام:
                        قال شيخُنا (أبو عبد الله مصطفى العدوي - حفظه الله -):
                        أما قول يوسف عليه السلام( تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْن

                        تعليق


                        • #13
                          رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          بارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك

                          تعليق


                          • #14
                            رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                            وعليك السلام ورحمالله وبركاته

                            جزاك الله خيرا على دعائك الطيب
                            وحسبي أن يقول لك الملك ولك بمثله

                            معذرة يبدو أنه حدث خطأ ما عند إرسال الرد السابق عاليه
                            وتتمت الرد بفضل الله

                            (نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام
                            لما رأى الشمل قد اجتمع،
                            ورأى الملك قد اجتمع له،
                            وأقر الله عينه بأبويه وبإخوته وبأهل بيته جميعاً؛

                            استشعر الآخرة والموت،
                            ففي الغالب أن النعم إذا اكتملت
                            يوشك الشخص أن يفارقها،


                            فلما قال الله لنبيه محمد عليه الصلاة والسلام:
                            { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
                            وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا }
                            [المائدة:3]،
                            ما لبث النبي صلى الله عليه وسلم أن مات بعدها
                            بثلاثة وستين يوماً،

                            ولما نزل عليه:
                            { إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ *
                            وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا *
                            فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا }
                            [النصر:1-3]،
                            استشعر الموت،

                            قال ابن عباس رضي الله عنهما:
                            هذه السورة الكريمة نعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم أجله.)

                            هذا والله أعلم

                            (الدين النصيحة)
                            تقبل الله منا ومنكم

                            تعليق


                            • #15
                              رد: قصة واقعية للاعتبار ... أسوقها إليك يا أمة الجبار!!!

                              نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
                              ولكن ماضا قت الا وفرجت )ان مع العسر يسراً)
                              اللهم فرج هم امة نبيك المصطفي صلى الله وعليه وسلم
                              اللهم نصرك الذى وعدة واجعلنا اهل لذلك يا كريم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X