رد: حياة شاب على حائط مصرى (قصة)
الحمدلله خلصت دعواتك اخية بنجاح
بارك الله فيكم جميعا على المتابعة
الحمدلله خلصت دعواتك اخية بنجاح
بارك الله فيكم جميعا على المتابعة




ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
.
يا عم احنا لسة صغيرين شباااااااااااااب!


إذا دخل المؤمن القبر انفسح وانشرح
فقيل وما علامة ذلك:
العمل لدار الخلود والتجافي عن دار الغرور والاستعداد للموت قبل نزوله
أو كما قال. 
وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ 
لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، فإن كان لا بد قائلا فليقل اللهم أحييني ما كانت الحياة خيرًا لي وتوفني ما كانت الوفاة خيرًا لي
كما أن على المؤمن أن يحتسب تلك الآلام والأمراض خيرًا وأجرًا، لقول النبي صلى الله عليه وسلم
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من سيئاته
ولكن ذلك مشروط بالصبر وعدم الجزع وعدم التشكي إلى الناس، حتى كره بعض السلف أنين المريض لأنه نوع من التشكي، فعليه أن يتحمل ويصبر، والصبر هو حبس النفس عن الجزع، وحبس اللسان عن التشكي، وحبس الجوارح عن لطم الخدود وشق الجيوب، بل عليه أن يشتكي إلى الله، ولا يشتكي إلى الناس إلا على وجه الإخبار، فإذا حمد الله تعالى ثم أخبر بالألم لم يكن شكوى، إلا إذا أخبر بها تبرمًا وتسخطًا.
المحروم من حرم الوصية 






من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه
فجعل صلة الرحم من أسباب طول العمر وهو معنى أن ينسأ له في أثره، فتكون صلة الرحم من أسباب طول الحياة أو من أسباب بركة العمر ولو كان قصيرًا بحيث يستغله في العلم النافع والعمل الصالح، وصلة الرحم هي الإحسان إلى الأقارب وإيصال الخير إليهم، بنصحهم وإكرامهم وإزالة الضرر عنهم، وزيارتهم والتلطف معهم.
وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا 
وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى 





تعليق