إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ملف العشر الأوائل من ذي الحجة ( مجمع مواضيع العشر)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

    بارك الله فيك اختي على هده الموعظة وبادن الله سنصوم معا هده الايام لا احرمنا الله منها ولا احرمنا المجاهدة فيها انه ولي دلك والقادر عليه

    تعليق


    • #32
      رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

      ماشاء الله تبارك الله
      نسأل الله الثبات و الدوام على العمل الصالح:a2:
      محبة القرءان و السنة...

      تعليق


      • #33
        رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

        جزاكي الله خيرا اختي الحبيبة
        ان شاء الله انا بصوم العشر باذن الله
        الله يوفقنا جميعا علي الصيام يارب

        تعليق


        • #34
          رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

          جزاك الله خيرا
          http://mismail.bizhat.com/flash_sign.swf

          تعليق


          • #35
            رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

            جزاكـِ الله خيرا أختنا
            ونفع الله بما نقلتـِ
            وأعاننا الله وإياكم لكل قول وعمل صالح يرضيه عنا
            إلهى أنت رحمانى .... فصرف عنى أحزانى
            رحمــــاك ربى

            تعليق


            • #36
              رد: العشر الأوائل من ذي الحجة

              اثابك الله اخي الفاضل
              وسدد خطاك ووفقك لما فيه الخير
              موضوع جميل ونحن في امس الحاجة الى تطبيقه
              نسال الله العون والثبات والقبول والتوفيق لنا ولكم
              اللهم اميييييييييييييييين
              اللهم ارحم والديَّ واغفرْ لهم واجعل مثواهم الجنة اللهم آمين

              تعليق


              • #37
                رد: العشر الأوائل من ذي الحجة

                جزاكم الله خيراً

                تعليق


                • #38
                  رد: العشر الأول من ذى الحجة

                  جزاكم الله خيرا
                  ونفع بكم

                  تعليق


                  • #39
                    رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

                    جزانا الله واياااكم خير الجزااء


                    قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                    تعليق


                    • #40
                      رد: العشر الأوائل من ذي الحجة

                      جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                      الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش
                      بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش
                      رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا

                      يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

                      تعليق


                      • #41
                        رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

                        جزاكم الله خيرا
                        وبارك فيكم ونفع بك يا ام نظام
                        كلمة الدكتور حازم شومان لفريق التفريغ بشبكة الطريق الى الله

                        لا حول ولا قوة إلا بالله

                        اللهم بلغنا رمضان

                        تعليق


                        • #42
                          رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

                          جزاكي الله كل خير

                          تعليق


                          • #43
                            رد: العشر الأوائل من ذى الحجة

                            جزاكم الله خيرا
                            انــــــــهـــــــــا الجـــــــنـــــــــة
                            كنوز فى جميع الاعمال

                            فضائل الاعمال

                            فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى

                            تعليق


                            • #44
                              اشرقت شمس العشر فاجتهد لتنال الاجر

                              سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              اخواني في الله احبكم في الله

                              كل عام وانتم جميعا بخير ) اعلم ان هذه المقالة طويلة قليلا ولكن عذرا اخي فيها خير كثير إن شاء الله اقرءها ولترى اي من هذه تناسبك، فما لا يدرك كله لا يترك كله، نفذ اي منها على الاقل او واحدا منها على الاقل، او حتى اخي الكريم دل غيرك على ما فيها عسى ان ينفذ منها شيئا فتصبح في ميزان حسناتك يوم القيامة
                              بمناسبة حلول العشر الاول من ذي الحجة
                              وبهذه المناسبة اهديكم هذه الكلمات في فضل صيام وايام العشر الاوائل من ذي الحجة
                              لمن فاته اغتنام الخير في رمضان
                              هذه فرصة الهيه لتجديد العهد مع الله وادراك ما فات من أوقات
                              نسائم العشر هلت فاغتنمها بالتوبة وكثرة الذكر والصيام والصدقة.............
                              فأروا الله من أنفسكم خيرا
                              فضل صيام أيام العشر والتعبدفيها
                              قال ابن كثير رحمه الله: " ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) ) الفجر .
                              وَاللَّيَالِي الْعَشْر الْمُرَاد بِهَا عَشْر ذِي الْحِجَّة كَمَا قَالَهُ اِبْن عَبَّاس وَابْن الزُّبَيْر وَمُجَاهِد وَغَيْر وَاحِد مِنْ السَّلَف وَالْخَلَف...

                              وَقِيلَ الْمُرَاد بِذَلِكَ الْعَشْر الْأُوَل مِنْ الْمُحَرَّم حَكَاهُ أَبُو جَعْفَر بْن جَرِير وَلَمْ يَعْزُهُ إِلَى أَحَد وَقَدْ رَوَى أَبُوكُدَيْنَة عَنْ قَابُوس بْن أَبِي ظَبْيَان عَنْ أَبِيهِ عَنْ اِبْن عَبَّاس .وَلَيَالٍ عَشْر قَالَ هُوَ الْعَشْر الْأُوَل مِنْ رَمَضَان وَالصَّحِيح الْقَوْل الْأَوَّل [2]"
                              وقد اختلف العلماء في أيهما أفضل : ليالي العشر من رمضان أو أيام عشر ذي الحجة ؟ وهو مما يؤكد أهمية هذه الأيام وغفلة الناس عنها ، وقد قال ابن القيم في زاد المعاد تحت ( التفضيل بين الأزمنة : (

                              " قلت : أما السؤال الأول فالصواب فيه أن يقال ليالي العشرالأخير من رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة وأيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان وبهذا التفصيل يزول الاشتباه ويدل عليه أن ليالي العشر من رمضان إنما فضلت باعتبار ليلة القدر وهي من الليالي وعشر ذي الحجة إنما فضل باعتبار أيامه إذ فيه يوم النحر ويوم عرفة ويوم التروية"[4]
                              أخرجَ الطبرانيّ في الكبير بإسنادٍ جيّد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : ((ما مِن أيّام أعظمُ عند الله ولا أحبّ إلى الله العملُ فيهنّ من أيّام العشر، فأكثِروا فيهنّ من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير))[[6]

                              فيها يوم عرفة ، ويوم الحج الأكبر

                              في صحيح مسلم في فضل يوم عرفة*... عن عَائِشَةُ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:«مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمْ الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ»؟[7] قال النوويّ:«هَذَا الْحَدِيث ظَاهِر الدَّلالَة فِي فَضْل يَوْم عَرَفَة , وَهُوَ كَذَلِك ».

                              روى البخاري بصحيحه عن طارق بن شهاب قال : قال رجل من اليهود لعمر : يا أمير المؤمنين ,لو ان علينا انزلت هذه الآية (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة : 3 ـ لاتخذنا ذلك اليوم عيدا , فقال عمر : "إني لأعلم أي يوم نزلت هذه الاية , نزلت يوم عرفة , في يوم الجمعة "[8]
                              ففي هذا اليوم أكمل الله دينه وأتم نعمته , فمن الواجب علينا أن نشكر الله على إتمام نعمته علينا والتقرب اليه بالفرائض والنوافل على ضوء ما جاء بالكتاب والسنة .

                              الحج والعمرة:

                              عن عبد الله بن مسعود , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تابعوا بين الحج والعمرة , فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة , وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة )[9]
                              قال عليه الصلاة والسلام: " من حج لله فلم يرفث ولم يفسق خرج كيوم ولدته أمه "[10]

                              صيام يوم عرفة:

                              فمما يسن فعله في يوم عرفة ما رواه مسلم عن أبي قتادة ان النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: "يكفر السنة الماضية والباقية" [11]

                              كثرة الدعاء:

                              والإكثار من الدعاء فأكثر يوما يعتق الله فيه من النار هو يوم عرفه روى مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( ما من يوم أكثرمن أن يعتق فيه عبداً من النار , من يوم عرفة , وانه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة ,فيقول ما أراد هؤلاء )[12]

                              وروى الترمذي عن عمرو بن شعيب عنأبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" [13]
                              وقال الترمذي :هذا حديث غريب

                              قراءة القرءان ، كثرة الصلاة والصوم والصدقة:

                              ويؤخذ ذلك من عموم حديث ابن عباس السابق، ودلالات النصوص العامة الواردة في فضل العشر.
                              قال النوويّ رحمه الله: "فليس في صومِ هذه التسعة ـ يعني تسع ذي الحجّة ـ كراهةٌ شديدة، بل هي مستحبّة استحبابًا شديدًا" انتهى

                              قال ابن حجر رحمه الله: "والذي يظهَر أنّ السببَ في امتياز عشر ذي الحجة بهذه الامتيازاتِ لِمَا كان اجتماع أمّهات العبادة فيها، وهي الصّلاة والصّيام والصّدقة والحجّ وغيرها، ولايتأتّى ذلك في غيرها" انتهى [14]

                              التكبير

                              وهو الآن سنة مهجورة مع أنه شعار هذه الأيام و يكون في كل وقت وهو التكبير الوارد والمخصوص باللفظ :

                              الله أكبر الله أكبر الله أكبر , لا إله إلا الله , والله أكبر الله أكبر , ولله الحمد .

                              ذكر البخاري رحمه الله تعالى عن ابن عمر وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنهم , أنهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبر اللهأكبر , لا إله إلا الله , والله أكبر الله أكبر , ولله الحمد
                              وهذا هو التكبيرالمطلق .
                              أما المقيد فهو ما يكون عقيب الصلوات الخمس من يوم النحر إلى آخر أيام التشريق.
                              ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق , والدور , والطرق ,والمساجد[15] وغيرها لقوله تعالى ( وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ )البقرة : 185 ,

                              الأضحية:
                              سنة كريمة سنها لنا المصطفي – صلى الله عليه وسلم - في تلك الأيام المباركة ألا وهي سنه الأضحية.

                              كان سعيد بن جبير إذا دخلت العشر اجتهد اجتهادا لا يكاد يقدر عليه.

                              قال الحافظر الكبير عبد الرحمن ابن أبي حاتم :
                              باب ما ذكر من ورع يحيى بن معين رحمه الله
                              سمعت أبى يقول :
                              أتيت يحيى بن معين أيام العشر -عشر ذي الحجة ـ وكان معي شيء مكتوب ـ يعنى تسمية ناقلي الآثار ـ وكنت أسأله خفيا ، فيجيبنى ، فلما أكثرت عليه!
                              قال : عندك مكتوب؟
                              قلت : نعم ، فأخذه فنظر فيه.
                              فقال : أياماً مثل هذا، وذكر الناس فيها!!
                              فأبى أن يجيبنى وقال : لو سألت من حفظك شيئاً لأجبتك ،فأما أن تدونه فإنى أكره[17]

                              الفرائض أولاً:
                              فيؤدي الإنسان الفرائض،ويجتهد في تكميلها، وأدائها على أفضل وجه شرعت عليه. ثم الحرص على السنن الرواتب،والنوافل المطلقة
                              جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ،وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه "[18].

                              في الليل:
                              بما أن النهار في هذه الأيام أفضل من الليل ...فمن الأفضل أن يحرص المسلم على النوم مبكراً ..فلا تأتي الساعة العشرة مساء إلا وقد ذهب الجميع للنوم.
                              هذا من سنة النبي – صلى اللهعليه وسلم – فقد كان – صلى الله عليه وسلم – يكره النوم قبل العشاء، والحديث بعدها.
                              ليكون أقوى له على العمل والاجتهاد.

                              قبيل الفجر إلى الصلاة:
                              - أن تقوم قبل الفجر أقل شيء بنصف ساعة تصلي ...
                              -ثم تجلس قبل الفجر بعشردقائق..تستغفر..قال تعالى (الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَوَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ [19] (
                              -وتذكر ذنوبك وتفريطك... قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ( [20]
                              -واحذر أشد الحذر منأنتمنع عينيك إذا دمعت من البكاء.."...دعها ..تسيل فلها في هذا الوقت لذة لا يعدلها لذة ، لذة الخلوة بالله..ومراقبة النفس.... روى البخاري من حديث أبي هريرة رضي اللهعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:(سبعةٌ يظلّهم الله فيظلّه...)، وفيه (ورجلٌ ذكر الله ففاضتْ عيناه)، وفي رواية (ذكر الله خاليًا ) [21]

                              لقد ذكرالقرآن البكاء في عدة مواضع فمدح البكائيين من معرفة الله و خشيته كقوله تعالى: (وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ)[22]
                              قال تعالى:( أولئكَ الذينَ أنْعمَ اللهُ عليهم منَ النبيينَ من ذريةِ آدمَ وممنْ حملنا معَ نوحٍ ومن ذريةِ إبراهيمَ وإسرائيلَ وممنهديْنا واجتبينا إذا تُتْلى عليهم آياتُ الرحمنِ خرُّوا سجّداًوبُكِيّاً)[23]
                              كذلك قوله تعالى :(وَإِذَاسَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِين ) [24]

                              ثم إذا أذن المؤذن..تذهب مباشرة للمسجد...وتقرأ نصف جزء.قبل الإقامة.........

                              بعد صلاة الفجر:
                              وبعدصلاة الفجر يجلس المسلم يقرأ، وليس مثل القرءان مليّنًا للقلوب ومصلحًا لها، وقد أمرنا الله – عز وجل – بقراءته بتدبر وتفكر، ومن هنا كان الاقتراحين التاليين...

                              أولاً: برنامج تدبر:

                              الاستماع إلى جزء قرآني بصوت أحدالقراء المتقنين .. ثمّ قراءة نفس الجزء من المصحف .
                              إيقاف الشريط عند رأس كل 5آيات ومحاولة تقييد ما جدّ في الذهن من فوائد سواء إيمانية أو تربوية أو إشكال في دفتر خاص.
                              قراءة الجزء من تفسير الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي.
                              تقييد الفوائد في دفتر خاص لتفسير ابن سعدي.
                              وهكذا يكون الإنسان قد جمع بين التدبروالتفسير.
                              ومع نهاية العشر الاوائل تقريباً نكون قد أنهينا 10 أجزاء من بدايةالمصحف.

                              ثانيًا: ختمة في العشر:

                              * عدد أجزاء القرءان الكريم ( 30 )جزءًا بواقع ( 3 ) أجزاء يوميًّا.
                              * تقرأ عقيب كل صلاة ( 12 ) صفحة يوميًّا.
                              * ثم قراءة تفسير ال ( 12 ) صفحة من تفسير السعدي..
                              * وهكذا نكون قد أتممناختمة مفسّرة.
                              * ويسبح ويذكر الله – تعالى - حتى طلوع الشمس ثم يصلي وينام قليلاً
                              * و يستيقظ قبل صباحاً .
                              واليكم هذا ايضا اخواني الكرام
                              بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ..
                              ففي الحديث الذي رواه الطبراني قال صلى الله عليه وسلم: "إن لربكم في أيام دهركم نفحات، فتعرضوا لها لعل أحدكم أن يصيبه منها نفحة لا يشقى بعدها أبداً"، وعشر ذي الحجة من مواسم الخير التي ينبغي على المسلم أن يتعرض فيها لنفحات رحمة الله عز وجل وذلك بالإكثار من العمل الصالح في هذه الأيام من صيام وقيام وقراءة القرآن، وتسبيح وتهليل واستغفار .

                              يقول فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد -من علماء المملكة السعودية-:

                              من مواسم الطّاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة التي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء " أخرجه البخاري 2/457.

                              وعنه أيضاً رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما من عمل أزكى عند الله عز وجل ، ولا أعظم أجراً من خير يعمله في عشر الأضحى " قيل : ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : " ولا الجهاد في سبيل الله عز وجل إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء " رواه الدارمي 1/357 وإسناده حسن كما في الإرواء 3/398.

                              فهذه النصوص وغيرها تدلّ على أنّ هذه العشر أفضل من سائر أيام السنة من غير استثناء شيء منها ، حتى العشر الأواخر من رمضان . ولكنّ ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل لاشتمالها على ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر ، وبهذا يجتمع شمل الأدلة . أنظر تفسير ابن كثير 5/412

                              واعلم - يا أخي المسلم - أن فضيلة هذه العشر جاءت من أمور كثيرة منها:

                              1- أن الله تعالى أقسم بها : والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى : (وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف : إنها عشر ذي الحجة . قال ابن كثير : " وهو الصحيح " تفسير ابن كثير8/413

                              2- أن النبي صلى الله عليه وسلم شهد بأنها أفضل أيام الدنيا كما تقدّم في الحديث الصحيح.

                              3- أنه حث فيها على العمل الصالح : لشرف الزمان بالنسبة لأهل الأمصار ، وشرف المكان - أيضاً - وهذا خاص بحجاج بيت الله الحرام.

                              4- أنه أمر فيها بكثرة التسبيح والتحميد والتكبير كما جاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد " . أخرجه احمد 7/224 وصحّح إسناده أحمد شاكر.

                              5-أن فيها يوم عرفة وهو اليوم المشهود الذي أكمل الله فيه الدّين وصيامه يكفّر آثام سنتين ، وفي العشر أيضا يوم النحر الذي هو أعظم أيام السنّة على الإطلاق وهو يوم الحجّ الأكبر الذي يجتمع فيه من الطّاعات والعبادات ما لا يجتمع في غيره.

                              6- أن فيها الأضحية والحج.
                              في وظائف عشر ذي الحجة : إن إدراك هذا العشر نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد ، يقدّرها حق قدرها الصالحون المشمّرون . وواجب المسلم استشعار هذه النعمة ، واغتنام هذه الفرصة ، وذلك بأن يخص هذا العشر بمزيد من العناية ، وأن يجاهد نفسه بالطاعة . وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات ، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازماً لعبادة مولاه .

                              فمن الأعمال الفاضلة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في عشر ذي الحجة :

                              1- الصيام:
                              فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة . لأن النبي (صلى الله عليه وسلم) حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805

                              وقد كان النبي e يصوم تسع ذي الحجة . فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر . أول اثنين من الشهر وخميسين " أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/462 .

                              2- التكبير :فيسن التكبير والتحميد والتهليل والتسبيح أيام العشر . والجهر بذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله إظهاراً للعبادة ، وإعلاناً بتعظيم الله تعالى.
                              ويجهر به الرجال وتخفيه المرأة
                              قال الله تعالى : ( لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ) الحج : 28 . والجمهور على أن الأيام المعلومات هي أيام العشر لما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما : ( الأيام المعلومات : أيام العشر ) ، وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وهناك صفات أخرى.

                              والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولا سيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيراً للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع.

                              إن إحياء ما اندثر من السنن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئاً ) أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده .

                              3- أداء الحج والعمرة :إن من أفضل ما يعمل في هذه العشر حج بيت الله الحرم ، فمن وفقه الله تعالى لحج بيته وقام بأداء نسكه على الوجه المطلوب فله نصيب - إن شاء الله - من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم الحج : ( المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).

                              4- الإكثار من الأعمال الصالحة عموما :لأن العمل الصالح محبوب إلى الله تعالى وهذا يستلزم عِظَم ثوابه عند الله تعالى . فمن لم يمكنه الحجّ فعليه أن يعمر هذه الأوقات الفاضلة بطاعة الله تعالى من الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وبر الوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة

                              5- الأضحية: ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي واستسمانها واستحسانها وبذل المال في سبيل الله تعالى .

                              6- التوبة النصوح :ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب . والتوبة هي الرجوع إلى الله تعالى وترك ما يكرهه الله ظاهراً وباطناً ندماً على ما مضى ، وتركا في الحال ، وعزماً على ألا يعود والاستقامة على الحقّ بفعل ما يحبّه الله تعالى.

                              والواجب على المسلم إذا تلبس بمعصية أن يبادر إلى التوبة حالاً بدون تمهل لأنه

                              أولاً : لا يدري في أي لحظة يموت

                              ثانياً : لأنّ السيئات تجر أخواتها .

                              وللتوبة في الأزمنة الفاضلة شأن عظيم لأن الغالب إقبال النفوس على الطاعات ورغبتها في الخير فيحصل الاعتراف بالذنب والندم على ما مضى . وإلا فالتوبة واجبة في جميع الأزمان ، فإذا اجتمع للمسلم توبة نصوح مع أعمال فاضلة في أزمنة فاضلة فهذا عنوان الفلاح إن شاء الله . قال تعالى : ( فَأَمَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَعَسَى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ ) القصص : 67.

                              فليحرص المسلم على مواسم الخير فإنها سريعة الانقضاء ، وليقدم لنفسه عملا صالحاً يجد ثوابه أحوج ما يكون إليه : [ فإن الثواب قليل ، والرحيل قريب ، والطريق مُخْوِف ، والاغترار غالب ، والخطر عظيم ، والله تعالى بالمرصاد وإليه المرجع والمآب ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8).الزلزلة

                              الغنيمة الغنيمة بانتهاز الفرصة في هذه الأيام العظيمة ، فما منها عِوَضٌ ولا تُقدَّر بقيمة ، المبادرةَ المبادرةَ بالعمل ، والعجل العجل قبل هجوم الأجل ، وقبل أن يندم المفرّط على ما فعل ، وقبل أن يسأل الرّجعة فلا يُجاب إلى ما سأل ، قبل أن يحول الموت بين المؤمِّل وبلوغ الأمل ، قبل أن يصير المرء محبوسا في حفرته بما قدَّم من عمل.


                              و أكد الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله سند - رئيس قسم الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بالمملكة السعودية – أن من المواسم العظيمة الجليلة في قدرها عشر ذي الحجة، التي أقسم الله بها المولى تبارك وتعالى في كتابه الكريم، في قوله { َالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ }، حيث قال جمع من المفسرين هي عشر ذي الحجة.

                              وقال في حديثه: إن الرسول- صلى الله عليه وسلم- يقول: "ما من أيام العمل الصالح أحبّ فيها إلى الله من هذه الأيام، قالو: ولا الجهاد في سبيل الله، قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء".

                              فالعمل الصالح محبب إلى الله في هذه الأيام، من صلاة، وصيام، وصدقة، وبرِّ، وإحسان، وذكر لله تعالى، فقد ورد عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأكثروا فيهن من التّهليل والتّسبيح والتّكبير فإنها أيام مباركة، يحب الله فيها العمل الصالح، ومن أعظم الأعمال الصالحة ذكر الله .

                              وأضاف،بحسب موقع "الفقه الإسلامي"، أنّ من أعظم الأعمال في عشر ذي الحجة، فريضة الحجّ، حيث قال تعالى:{ وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} والنبي صلى الله عليه وسلم – يقول: "يا أيها الناس قد فرض الله عليكم الحجّ فحجوا، قال رجل: أكل عام يا رسول الله ؟ فسكت النبي صلى الله عليه وسلم، حتى قالها الرجل ثلاثًا، ثم قال: النبي لا ولو قلت نعم لوجبت، ولما استطعتم ذروني ما تركتكم".

                              وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم- يقول" العمرة إلى العمرة مكفرات لما بينها والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"، والله جل جلاله يقول : {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ }.

                              وأشار إلى أن عبادة الحج عبادة عظيمه تجتمع فيها العبادة البدنية والعبادة المالية، ينتقل الإنسان فيها إلى غير بلده، يتعرض فيها لمشاق السفر ومشاق التنقل؛ لأداء هذا النّسك، حيث قال النبي- صلى الله عليه وسلم -عن الحج : "جهاد لا قتال فيه".

                              والحج من فرائض الإسلام ومبانيه العظام ولا يكتمل إيمان المرء إلا إذا أدى هذه الفريضة، فمن كان مستطيعًا وجب عليه الحجّ على الفور، وإن أخره بلا عذر فهو آثم، فها هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه، يقول: لقد هممت أن أفرض الجزية على من له جدة، ولم يحج ما هم بمسلمين ما هم بمسلمين.

                              أما الشيخ بن العثيمين- رحمه الله- فقد قال: هناك أعمال كثيرة يُستحب فعلها في هذه الأيام ومنها الصلاة، ويستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل، فإنها من أفضل القربات. روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة" رواه مسلم، وهذا عام في كل وقت.

                              وأضاف، أنه يُستحب في هذه الأيام أيضًا الصيام لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر" رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي.

                              قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر: إنه مستحب استحبابًا شديدًا، كما يُستحب أيضًا التكبير والتهليل والتحميد : لما ورد في حديث ابن عمر السابق: "فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". وقال الإمام البخاري رحمه الله: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما". وقال أيضا: "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرًا ".
                              والله أعلم


                              اللهم صلى على محمد في الاولين وفي الاخرين وفي الملء الاعلى إلى يوم الدين وفي كل وقت وحين، اللهم صلى على محمد عدد من صلى عليه وعدد من لم يصلي عليه،اللهم صلى على محمد عدد الجبال والدواب وذرات الرمال، واوراق الشجر والبحار، اللهم صلى على محمد كما تحب وترضى يا رب العالمين هكذا اخواني الكرام احد عوامل نصرة النبي ان نصلي عليه كثيرا فلا تنسى ان تصلي على النبي حتى تنالك شفاعته وحتى تكون لك نورا يوم القيامة.
                              سبحان الله وبحمده عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله العظيم، لا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شيء قدير،لا تنسى ذكر الله دائما وذكر غيرك بذكر الله.

                              لاتنسوا اخواني الكرام ان تنشروها بين اخوانكم واهليكم واصدقاءكم سواء عن طريق الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات او عن طريق الاتصال المباشر بين اقاربكم واصدقائكم. فالدال على خير كفاعله كما قلنا ولربما انتفع بها احد معارفك واصدقائك فتكتب في ميزان حسناتك يوم القيامة.

                              ولا تنسى اخي الكريم ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسال ربه ان يزيده من شيء إلا العلم فقال سبحان من قائل (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) سورة طه / 114 .... ولا تنسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين)
                              ستندم ان رحلت بغير زاد وتشقي اذ يناديك المنادي
                              فمالك ليس يعمل فيك وعظ ولا زجر كأنك من جمادِ
                              فتب عما جنيت وانت حي وكن متيقظا قبل الرقادِ
                              أترضي أن تكون رفيق قوم لهم زاد وانت بغير زادِ!!!

                              اللهم لاتكسر لي ظهرا * ولاتصعب علي حاجة

                              اللهم لاتحني لي قامة *ولاتكشف لي سرا *ولاتعظم علي امرا
                              اللهم ان عصيتك جهرا فاغفر لي *وان عصيتك سرا فاسترني *ولاتجعل ابتلائي في ديني
                              اللهم اهدنا واهدي بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى
                              اللهم اجعل مصر رخاءا سخاءا وسائر بلاد المسلمين وولي من يصلح
                              اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين وانصر اخواننا في سوريا وفلسطين
                              اللهم اعننا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
                              اللهم احسن خاتمتنا وخاتمة المسلمين جميعا
                              اللهم زدنا علما وفقهنا في الدين
                              اللهم هب لنا من ازواجنا وذريتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما
                              لاتنسونا من صالح دعائكم
                              التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 01-09-2015, 02:22 AM. سبب آخر: تشكيل الايات الكريمة وتصحيح أرقامها .. باارك الله فيكم ونفع بكم .
                              قال تعالى(رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء،رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ) قال تعالى(وَﻗُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغيرًا) موقع مداد

                              تعليق


                              • #45
                                رد: اشرقت شمس العشر فاجتهد لتنال الاجر

                                باارك الله فيكم ونفع بكم .

                                جعله الله في ميزان حسناتكم .
                                القمم .. لأهل الهمم ، ومن هجر الرقاد سبق العباد

                                ----
                                من نذر نفسه لخدمة دين الله سيعيش متعبًا ولكن سيحيا كبيرًا؛
                                فالحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله .
                                ________

                                خاب وخسر من أبتعد عن خدمة دين الله .






                                تعليق

                                يعمل...
                                X