إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة حصائد الألسن // مفهرس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: سلسلة حصائد الألسن

    جزاك الله خيرا أخي الحبيب
    كلمات في صميم موضوع الغيبة والنميمة
    إنها درر حقيقية
    نسأل الله أن يطهر نفوسنا من هذه الأمراض
    إن كـان تـابـع أحمـدٍ متـوهِّباً * * * فـأنـا المقـرُّ بـأننـي وهَّـابـي
    أنفي الشـريك عـن الإله فليس لي * * * ربٌّ سـوى المتفـرِّد الـوهَّـابِ
    لا قبـةٌ تُــرجـى ولا وثنٌ ولا * * * قبـرٌ لـه سبـب مـن الأسبـابِ
    كـلا ولا شجـرٌ ولا حجـرٌ ولا * * * عيـنٌ ولا نصـبٌ من الأنصابِ

    تعليق


    • #17
      رد: سلسلة حصائد الألسن

      تم تثبيت الموضوع
      إن كـان تـابـع أحمـدٍ متـوهِّباً * * * فـأنـا المقـرُّ بـأننـي وهَّـابـي
      أنفي الشـريك عـن الإله فليس لي * * * ربٌّ سـوى المتفـرِّد الـوهَّـابِ
      لا قبـةٌ تُــرجـى ولا وثنٌ ولا * * * قبـرٌ لـه سبـب مـن الأسبـابِ
      كـلا ولا شجـرٌ ولا حجـرٌ ولا * * * عيـنٌ ولا نصـبٌ من الأنصابِ

      تعليق


      • #18
        رد: سلسلة حصائد الألسن

        جزاك الله خيرا اخى الحبيب راجى على تثبيت هذا الموضوع حتى لا يتيه فى زحمة الموضوعات

        بارك الله فيك اخى
        ودائما وكأنك تقرأ افكارنا

        جزاك الله تعالى كل الخير
        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

        تعليق


        • #19
          رد: سلسلة حصائد الألسن

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          حياكم الله أحبابي في الله


          جزاك الله خيرا اخى الحبيب ابو انس
          والله لقد اظهرت لنا عيوبا كنا نحسبها محاسن عندنا
          نفع الله بك
          وهدانا الى طريه المستقيم
          وجزاك مثله حبيبي في الله
          (العابد لله)
          وغفر الله لنا ولك

          (فالتوبة تجُبُّ ما قبلها)
          فأبشر
          فكلنا ذاك الرجل
          إلا من رحم الله

          جزاك الله خيرا أخي الحبيب
          كلمات في صميم موضوع الغيبة والنميمة
          إنها درر حقيقية
          نسأل الله أن يطهر نفوسنا من هذه الأمراض
          آمين
          جزاك الله كل الخير
          أخي الحبيب
          (راجي رحمة الله)

          وفق الله إدارة الموقع لما يحبه ويرضاه
          وجزاكم الله عن الإسلام خير

          إلى
          الذين و هبوا أنفسهم لله
          أهدي هذه الأبيات
          يا زمرةَ الخيرِ الذي أشـــدو به
          أصلٌ ونبــــلٌ خالصٌ وتفانِي
          جدتم بإكرامٍ وفيضِ عطــــــيةٍ
          بحــــــرٌ جوادٌ نائيَ الشطآنِ
          فاللهَ أســــــأل أن أردَّ جميلَكم
          يا زمرةَ الإســــلام و الإيمانِ
          - فهو الموفِّي للجـــــزاء وإنما
          حسبي الكلامُ و ما يخطُّ بناني _
          حتى أوفِّ البعض من إكرامـــكم
          ولحبكم في القلب شــــأنٌ ثانِ


          محبكم في الله أبو أنس
          غفر الله لي ولكم


          تعليق


          • #20
            رد: سلسلة حصائد الألسن



            الحمد لله ان هدانا الي الحق

            الله ينفعنا بما اضفت لنا اخي الكريم مشكور

            الله يرفع قدرك ويبارك في عمرك ويغفر لك ذنبك

            وفقك الله الي ما يحب ويرضي


            التعديل الأخير تم بواسطة راجي رحمة الله; الساعة 01-02-2009, 06:33 PM.
            أرى الدنيا
            **الدنيا لمن هي في يديــه عذاباً كلما كثرت لديــــــه **
            **تهين المكـرمـين لـهـا بصغــر وتكرم كل مـن هانت عليــه **
            **إذا استغنيت عن شيء فدعه وخذ ما أنــت محتـــاج إلـيـــه **

            تعليق


            • #21
              رد: سلسلة حصائد الألسن

              السلام عليكم ورحمة الله وبركات

              الحمد لله ان هدانا الي الحق


              الله ينفعنا بما اضفت لنا اخي الكريم مشكور


              الله يرفع قدرك ويبارك في عمرك ويغفر لك ذنبك


              وفقك الله الي ما يحب ويرضي

              آمين
              ما شاء الله على الدعاءالطيب
              ولك بمثله أخي الحبيب
              (ابن الاسلام)

              تعليق


              • #22
                رد: سلسلة حصائد الألسن

                السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                جزاكم الله الخير كله وكل الخير في الدنيا والاخره

                والله اسال ان يجعل هذ الكلمات في موازين الحسنات
                وان يثقل بها الموازين يوم القيامة
                والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                لا تنسوني واخوانكم في غزه من صالح الدعاء

                تعليق


                • #23
                  رد: سلسلة حصائد الألسن

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  جزاكم الله الخير كله وكل الخير في الدنيا والاخره
                  والله اسال ان يجعل هذ الكلمات في موازين الحسنات
                  وان يثقل بها الموازين يوم القيامة
                  والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                  لا تنسوني واخوانكم في غزه من صالح الدعاء
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  حياك الله اخي (سيف الإسلام)
                  أسأل الله أن يحبك و ان يباهي بك الملائكة
                  و أن ينصر المسلمين وأهل فلسطين وغزة
                  آمين

                  تعليق


                  • #24
                    رد: سلسلة حصائد الألسن

                    جزاكم الله خير الجزاء
                    محمد خطاب

                    تعليق


                    • #25
                      رد: سلسلة حصائد الألسن

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      وجزاك مثله أخي محمد 55

                      وجزاك الله خيرا على مرورك الطيب

                      تعليق


                      • #26
                        رد: سلسلة حصائد الألسن



                        الحلقة الخامسة
                        (رب يسر وأعن)
                        علاج الغيبة
                        الغيبة لها علاجان:
                        العلاج الأول:
                        * هو أن يعلم الإنسان أنه إذا وقع في الغيبة فهو متعرض لسخط الله تعالى ومقته
                        كما دلت عليه الأحاديث السابقة وغيرها من الأحاديث الصحيحة

                        كقوله عليه الصلاة والسلام:
                        ”إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلُغ ما بلغت فيكتُبُ الله عز وجل له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن أحدكم ليتكلمُ بالكلمة من سخط الله ما يظنُّ أن تبلُغ ما بلغت فيكتُب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه“
                        أخرجه الترمذي 4/559 وابن ماجه 2/1312 ومالك في الموطأ 2/985 وأحمد 3/469 وانظر صحيح الترمذي 2/269 وصحيح ابن ماجه 2/358 وصحيح الجامع 2/63 وعزاه أيضاً للنسائي والحاكم وابن حبان.

                        * ويعلم أن حسناته يؤخذ منها يوم القيامة لمن اغتابه بدلاً عما استباح من عرضه

                        فإن لم تكن له حسنات نقل إليه من سيئات خصمه فربما ترجح كفة سيئاته فيدخل النار

                        وقد يحصل ذلك للإنسان بإذهاب حسنة واحدة من حسناته أو بوضع سيئة واحدة من سيئات خصمه

                        وعلى تقدير أن لا يحصل هذا الرجحان
                        فكفى بنقص الحسنات عقاباً
                        مع المخاصمة
                        والمطالبة،
                        والسؤال،
                        والجواب،
                        والحساب.
                        ولا حول ولا قوة إلا بالله.


                        العلاج الثاني:
                        عليه أن ينظر في السبب الباعث له على الغيبة
                        فإن علاج العلة إنما يتم بقطع سببها المستمدة هي منه.


                        فإذا كان سبب الغيبة الغضب
                        فعليه أن يقول:
                        إن أمضيت غضبي عليه فأنا أخشى الله أن يمضي غضبه عليَّ بسبب الغيبة فإن الله قد نهاني عنها فعصيته واستخففت بنهيه.

                        وإذا كان سبب الغيبة موافقة للآخرين وطلب رضاهم
                        فعليك أن تعلم أن الله يغضب عليك إذا طلبت سخطه برضا المخلوقين، فكيف ترضى لنفسك أن تسخط مولاك من أجل إرضاء المخلوقين الذين لا ينفعون ولا يضرون

                        وإن كان الغضب لله
                        فلا تذكر المغضوب عليه بسوء لغير ضرورة بل ينبغي أن تغضب على من اغتابه إلا إذا كان من باب تحذير المسلمين عن الشر.

                        وإذا كان سبب الغيبة: هو تنزيه النفس ونسبة الخيانة إلى غيرك.
                        فاعلم أن التعرض لمقت الله أشد من التعرض لمقت الخلق وأنت بالغيبة قد تعرضت لسخط الله يقيناً

                        ولا تدري هل تسلم من سخط الناس أو لا تسلم
                        والذي يرضي الناس بسخط الله يسخط الله عليه ويسخط عليه الناس...!

                        وإذا كان: سبب الغيبة هو الرغبة في أن تزكي نفسك بزيادة الفضل وذلك بقدحك في غيرك حتى تشعر الناس أنك تتصف بخلاف ما يتصف به من اغتبته
                        فاعلم أنك بما ذكرته أبطلت فضلك عند الله تعالى إن كان لك فضل وأنت من اعتقاد الناس فضلك لست على يقين وعلى تقدير أنهم يفضلونك

                        فأنت سينقص فضلك أو يزول بالكلية إذا عرفوك بغيبة الناس والوقوع في أعراضهم

                        فأنت بعت ما عند الله يقيناً بما عند الناس وهماً ولو اعتقدوا فضلك لم يغنوا عنك من الله شيئاً

                        لأن قلوبهم بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء فعليك أن تتدبر دقائق الأمور ولا تغتر بظواهرها.

                        وإذا كان الباعث على الغيبة: هو الحسد
                        فأنت قد جمعت بين عذابين؛
                        لأنك حسدته على نعمة الدنيا فكنت معذباً بالحسد
                        وذلك
                        لأن الحاسد يجد الهم والغم وضيق الصدر
                        ثم لا يقنع بذلك
                        حتى يضاف إليه عذاباً آخر يوم القيامة

                        فالحاسد قد جمع خسران الدنيا والآخرة
                        وهو في الحقيقة صديق للمحسود عدو لنفسه؛

                        لأنه يضيف حسناته إلى حسنات المحسود
                        ويتحمل من سيئاته إن لم يكن للحاسد حسنات

                        مع أن الحسد، والغيبة لا تضر المحسود
                        بل ربما كان ذلك سبباً لانتشار فضله.

                        وإذا كان الباعث على الغيبة هو الاستهزاء والسخرية
                        فينبغي للمغتاب أن يعلم
                        أنه متى استهزأ بغيره عند الناس
                        فإن ذلك يكون مخزياً لنفسه عند الله ثم عند خلقه
                        وهذه هي الخسارة بعينها.

                        وإذا كان المغتاب يقصد بغيبته الرحمة لغيره
                        فهذا مقصود فاسد؛
                        لأنه أراد الرحمة فوقع في الغيبة المحرمة فلو كان صادقاً في رحمته لنصح له ووجّهه وأرشده..

                        أما إذا كان السبب الباعث على الغيبة هو التعجب والضحك،
                        فإنه ينبغي للمغتاب
                        أن يتعجب من نفسه كيف أهلك نفسه بنفس غيره
                        وكيف نقص دينه بكمال دين غيره أو بدنياه.
                        فهو مع ذلك لا يأمن عقوبة الدنيا
                        ويخشى على المغتاب أن يهتك الله ستره
                        ويفضحه في الدنيا قبل الآخرة
                        كما هتك بالتعجب ستر أخيه.


                        و خلاصة ما سبق
                        أن المسلم إذا آمن بالأخبار الواردة في الغيبة
                        وتدبرها حق التدبر
                        لم ينطق لسانه بغيبة،
                        وتدبر نفسه،
                        وعيوبها،
                        وتقصيرها،


                        وأن يتدبر في إصلاح نفسه عن عيوب الناس
                        والكلام فيهم،

                        وعلى من به عيب
                        أن يستحيي من الله تعالى الذي لا تخفى عليه خافية
                        حين يرى نفسه على العيوب ويذكر عيوب غيره

                        بل ينبغي له
                        أن يلتمس لأخيه عذراً ومخرجاً

                        ويعلم أن عجزه عن تطهير نفسه من ذلك العيب
                        كعجزه هو عن تطهير نفسه من عيوبها
                        فإن كان الذم له بأمر خَلْقي كان ذماً للخالق؛
                        فإن ذم الصنعة يستلزم ذم صانعها

                        فليتق الله عز وجل
                        ويصلح نفسه عن عيوبها وكفى بذلك شُغلاً!

                        و أخيرا نصيحة عامة:
                        فإذا نظر الإنسان العاقل
                        في أسباب الغيبة
                        وعلاجها
                        واستعمل هذا الدواء الذي ذكر هنا
                        سلم إن شاء الله من ضرر الغيبة
                        وكان ممن اشتغل بعيوبه عن عيوب غيره،
                        وصان لسانه عن النطق إلا بالخير
                        فبذلك يفوز بخيري الدنيا والآخرة.


                        أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العُلى أن يجعلنا جميعاً ممن يقول بالحق ويكون أسبق الناس إلى العمل به كما يحب ربنا ويرضى إنه أكرم مسؤول
                        انظر تطهير العيبة من دنس الغيبة لأحمد بن محمد بن حجر الهيتمي ص 47.

                        وللحديث بقية إن شاء الله وقدر

                        فإلى أن نلتقي
                        (لا تنسوني من صالح دعائكم)
                        محبكم في الله
                        (أبو أنس)
                        عفا الله عنه وعنكم

                        تعليق


                        • #27
                          رد: سلسلة حصائد الألسن

                          جزاك الله خيرا الحبيب الغالى


                          بارك الله فى علمك وزادك من علمه وفضله

                          وكما كنت سببا فىى بصيرتنا نسأل الله تعالى ان يكتب الله لك الجنة بسبب ما تعلمناه منكم

                          بارك الله فيك اخى الكريم
                          اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                          تعليق


                          • #28
                            رد: سلسلة حصائد الألسن

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            أسأل الله ان يحبك أخي الغالي
                            (العابد لله)
                            زادك الله حرصا على الخير
                            ورزقنا الله وإياك حسن القول والعمل

                            و خلاصة ما سبق
                            أن المسلم إذا آمن بالأخبار الواردة في الغيبة
                            وتدبرها حق التدبر
                            لم ينطق لسانه بغيبة،
                            وتدبر نفسه،
                            وعيوبها،
                            وتقصيرها،

                            وأن يتدبر في إصلاح نفسه عن عيوب الناس
                            والكلام فيهم،

                            وعلى من به عيب
                            أن يستحيي من الله تعالى الذي لا تخفى عليه خافية
                            حين يرى نفسه على العيوب ويذكر عيوب غيره

                            بل ينبغي له
                            أن يلتمس لأخيه عذراً ومخرجاً

                            ويعلم أن عجزه عن تطهير نفسه من ذلك العيب
                            كعجزه هو عن تطهير نفسه من عيوبها


                            فإن كان الذم له بأمر خَلْقي كان ذماً للخالق؛
                            فإن ذم الصنعة يستلزم ذم صانعها

                            فليتق الله عز وجل
                            ويصلح نفسه عن عيوبها
                            وكفى بذلك شُغلاً!

                            تعليق


                            • #29
                              رد: سلسلة حصائد الألسن

                              تقبل الله دعاءك لى اخى الحبيب


                              وعندك حق فانا هنا اعانى من كثرة الغيبة التى تحدث من زملائى فى العمل حتى المديرين هنا

                              وللاسف عندهم الغيبة وكأنها أكل يتناولونه


                              أسأل الله تعالى ان يهدينا واياهم

                              اللهم امين
                              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                              تعليق


                              • #30
                                رد: سلسلة حصائد الألسن

                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                أسأل الله أن يعينك على طاعته

                                قال صلى الله عليه و سلم:
                                "لما عُرج بي إلى السماء مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم،
                                فقلت : مَنْ هؤلاء يا جبريل؟!
                                قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم".


                                إنها الغيبة التي قال عنها ابن حجر الهيثمي :
                                "إن فيها أعظم العذاب وأشد النكال،
                                وقد صح فيها أنها أربى الربا،
                                وأنها لو مزجت في ماء البحر لأنتنته وغيَّرت ريحه،
                                وأن أهلها يأكلون الجيف في النار،
                                وأن لهم رائحة منتنة فيها،
                                وأنهم يعذبون في قبورهم .
                                وبعض هذه كافية في كون الغيبة من الكبائر" .


                                والغيبة بضاعة كاسدة وسلعة رخيصة لا يسعى لها
                                ولا يحافظ عليها إلا ضعاف الإيمان،
                                وهي في الوقت نفسه تجارة خاسرة للمغتاب
                                حيث إنه يخسر كثيراً من حسناته،
                                ويكسب كثيراً من الذنوب والسيئات .


                                ونصيحتي لك أخي الحبيب
                                (العابد لله)

                                ألا تدَعَهم ...
                                ولكن
                                ادْعُهم ...
                                وزع عليهم مطويات أو شرائط
                                تتحدث عن هذه الآفة الخطيرة


                                والأفضل أن تختار وقتا لا يتحدثون فيه في هذه الأمور
                                حتى لا يأخذوا الأمر على محمل شخصي،


                                وإذا أردت أن تتحدث بنفسك في هذا الأمر
                                فتحدث مع كل واحد منهم على حدة
                                وانتقي الأقرب منهم فالأقرب


                                و أسأل الله تعالى أن ينفع بك
                                آمين

                                تعليق

                                يعمل...
                                X