رد: طريقي لربنا أمشي فيه إزاي "حلقات جامدة جدا " تابعونـا
هسألك شوية أسئلة وياريت تجاوب بصراحة
إنت بتصلي لله علشان تستجم ؟!..بتصوم علشان تريح معدتك ،
ولا علشان ربنا يرضي عنك ؟!
بتكرم الناس علشان يعاملوك معاملة حسنة ولا بتكرمهم لله علشان بتحبه ؟!
بتدفع اللي عليك علشان الناس تقول عليك محترم ولا علشان ترضي ربنا ؟!
بتدعي لربنا ليه ؟ بتطلب العلم ليه ؟
بتتصدق وبتصوم النهار وبتقيم الليل ليه ؟
لو كان فى هذه الاعمال شىء ولو بسيط من حظ النفس, لايقبلها الله ابدا.
قال الحسن رحمه الله :رحم الله عبدا وقف عند همه , فإن كان لله مضى, وإن كان لغيره:تأخر
قال الله تعالى فى الحديث القدسى )من عَمِل عملاً واشرك فيه غيرى تركتُه وشِركَه)
فربنا غني.. عزيز .. يغار.. مش بيقبل العمل إلا لو كان خالص لوجهه الكريم
نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص ..اللهم آمين
علشان كده يوم القيامة الناس اللي أعمالهم مش قُبلت
هيتفاجئوا إن أعمالهم كانت لله لكن مش كانت خالصة ..فيها شئ من حظ النفس
علشان كده لازم تصحح نيتك لأن الطريق لربنا مش بينفع فيه غير حسن النية
أصلِح قبل ما يجي يوم القيامة
يوم يقول لك: عبدى عشت سبعين سنه ولم تُصَل إلا سنتين لماذا؟,فتُقسم: وعزتك وجلالك يارب صليت من يوم أن ذهبت إلى المدرسه وأنا فى أولى أبتدائى ,
ماذا حصل؟!!!
تجد خمسين سنه تجد خمسين سنه من عمرك لم تُقبل وعشر سنين فقط قبلت!!
( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون) الزمر47
السبب:وجود حظ النفس
للأسف لو ليها دور تاني
كنا قولنا يارب أخطأنا فارجعنا نُصلح ما كان منا
لكن هي مرة واحدة بس
لو روحت لجهنم هتكون مصيبة
قال الحسن))ابن آدم , عن نفسك فكايس,فإنك إن دخلت النار لم تنجبر بعدها أبدا))
وجود حظ النفس معناه إنك تشتغل لحسابك
تعمل لنفسك وليس لله
إياك أن تنسى هذه الكلمه أن تصير ((شغالا ))لحسابك لمزاجك لهواك لنفسك
لالله
اللهم استرنا ولاتفضحنا
قال أبو أيوب مولى ضغيم بن مالكٍ قال لى أبو مالك يوماً يا أبا أيوب احذر نفسك على نفسك فإنى رأيت هموم المؤمنين فى الدنيا لاتنقضى, وايم الله, لئن لم تأت الدارُ الاخرة المؤمن بالسرور؛ لقد اجتمع عليه المرانك هم الدنيا وشقاء الاخرة.قال قلت بأبى أنت وأمى, وكيف لاتأتيه الآخرة بالسرورو وهو ينصب لله فى دار الدنيا ويدأب؟!, قال يا أبا أيوب, فكيف بالقبول ؟! وكيف بالسلامه,ثم كم من رجل يرى أنه قد أصلح نفسه, وقد أصلح قرباته, قد أصلح همته, قد أصلح عمله؛يجمع ذلك يوم القيامه ثم يضرب به وجهه)
طب بعد الكلام ده كله الحل إيه ؟؟
جاهد أيوة عيش مع المجاهدة وربنا هيكرمك
( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين) العنكبوت 69
قال أبو يزيد البسطامى,عالجت كل شىء,فما عالجت أصعب من معالجه نفسى,ماشىء أهون على منها
وقال دعوت نفسى إلى الله,فأبت غلى واستصعبت,فتركتها ومضيت إلى الله
وقيل لبعض أهل الرياضه:كيف غلبت نفسك؟؛
فقال قمت صف حربها بسلاح الجد,فخرج مرحب الهوىيدافع,فعلاه العزم بصارم الحزم,فلم تمض ساعة حتى هلكت خيبر.
وقيل لاخر: كيف قدرت على هواك ؟؛فقال:خدعته حتى أسرته,واستلبت عوده فكسرته, وقيدته بقيد العزله,وحفرت له مطمور الخمول فى بيت التواضع و وضربته بسياط الجوع
فإستعين بالله بالمجاهدة والإحسان في المعاملة
قال الله وأحق القول قول الله
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } سورة العنكبوت 69"
لأن
السر الدفين لعدم القبول وجود حظ للنفس في العمل
هسألك شوية أسئلة وياريت تجاوب بصراحة
إنت بتصلي لله علشان تستجم ؟!..بتصوم علشان تريح معدتك ،
ولا علشان ربنا يرضي عنك ؟!
بتكرم الناس علشان يعاملوك معاملة حسنة ولا بتكرمهم لله علشان بتحبه ؟!
بتدفع اللي عليك علشان الناس تقول عليك محترم ولا علشان ترضي ربنا ؟!
بتدعي لربنا ليه ؟ بتطلب العلم ليه ؟
بتتصدق وبتصوم النهار وبتقيم الليل ليه ؟
لو كان فى هذه الاعمال شىء ولو بسيط من حظ النفس, لايقبلها الله ابدا.
قال الحسن رحمه الله :رحم الله عبدا وقف عند همه , فإن كان لله مضى, وإن كان لغيره:تأخر
قال الله تعالى فى الحديث القدسى )من عَمِل عملاً واشرك فيه غيرى تركتُه وشِركَه)
فربنا غني.. عزيز .. يغار.. مش بيقبل العمل إلا لو كان خالص لوجهه الكريم
نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص ..اللهم آمين
علشان كده يوم القيامة الناس اللي أعمالهم مش قُبلت
هيتفاجئوا إن أعمالهم كانت لله لكن مش كانت خالصة ..فيها شئ من حظ النفس
علشان كده لازم تصحح نيتك لأن الطريق لربنا مش بينفع فيه غير حسن النية
أصلِح قبل ما يجي يوم القيامة
يوم يقول لك: عبدى عشت سبعين سنه ولم تُصَل إلا سنتين لماذا؟,فتُقسم: وعزتك وجلالك يارب صليت من يوم أن ذهبت إلى المدرسه وأنا فى أولى أبتدائى ,
ماذا حصل؟!!!
تجد خمسين سنه تجد خمسين سنه من عمرك لم تُقبل وعشر سنين فقط قبلت!!
( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون) الزمر47
السبب:وجود حظ النفس
للأسف لو ليها دور تاني
كنا قولنا يارب أخطأنا فارجعنا نُصلح ما كان منا
لكن هي مرة واحدة بس
لو روحت لجهنم هتكون مصيبة
قال الحسن))ابن آدم , عن نفسك فكايس,فإنك إن دخلت النار لم تنجبر بعدها أبدا))
وجود حظ النفس معناه إنك تشتغل لحسابك
تعمل لنفسك وليس لله
إياك أن تنسى هذه الكلمه أن تصير ((شغالا ))لحسابك لمزاجك لهواك لنفسك
لالله
اللهم استرنا ولاتفضحنا
قال أبو أيوب مولى ضغيم بن مالكٍ قال لى أبو مالك يوماً يا أبا أيوب احذر نفسك على نفسك فإنى رأيت هموم المؤمنين فى الدنيا لاتنقضى, وايم الله, لئن لم تأت الدارُ الاخرة المؤمن بالسرور؛ لقد اجتمع عليه المرانك هم الدنيا وشقاء الاخرة.قال قلت بأبى أنت وأمى, وكيف لاتأتيه الآخرة بالسرورو وهو ينصب لله فى دار الدنيا ويدأب؟!, قال يا أبا أيوب, فكيف بالقبول ؟! وكيف بالسلامه,ثم كم من رجل يرى أنه قد أصلح نفسه, وقد أصلح قرباته, قد أصلح همته, قد أصلح عمله؛يجمع ذلك يوم القيامه ثم يضرب به وجهه)
طب بعد الكلام ده كله الحل إيه ؟؟
جاهد أيوة عيش مع المجاهدة وربنا هيكرمك
( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين) العنكبوت 69
قال أبو يزيد البسطامى,عالجت كل شىء,فما عالجت أصعب من معالجه نفسى,ماشىء أهون على منها
وقال دعوت نفسى إلى الله,فأبت غلى واستصعبت,فتركتها ومضيت إلى الله
وقيل لبعض أهل الرياضه:كيف غلبت نفسك؟؛
فقال قمت صف حربها بسلاح الجد,فخرج مرحب الهوىيدافع,فعلاه العزم بصارم الحزم,فلم تمض ساعة حتى هلكت خيبر.
وقيل لاخر: كيف قدرت على هواك ؟؛فقال:خدعته حتى أسرته,واستلبت عوده فكسرته, وقيدته بقيد العزله,وحفرت له مطمور الخمول فى بيت التواضع و وضربته بسياط الجوع
فإستعين بالله بالمجاهدة والإحسان في المعاملة
قال الله وأحق القول قول الله
{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } سورة العنكبوت 69"
لأن
السر الدفين لعدم القبول وجود حظ للنفس في العمل
تعليق