إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

    لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

    لماذا لا يُوصَف الكافر بعلو الهمة ؟!!
    من كتاب علو الهمة

    تأليف محمد بن إسماعيل المقدم

    عفا الله عنه وعن جميع علمائنا
    يقول الشيخ :

    ـــــــــــــــــــــــــــــ
    يُخطئ بعض الناس حين يصفون بعض شعوب الكفار كالألمان مثلا أو اليابانيين ،

    أو أفرادهم من المخترعين والباحثين ،

    بالهمة العالية ،
    وهذا خطأبَيِّن ،

    لأن
    الهمة العالية حِكر على طلاب الآخرة ،


    وهي – من شرفها وعزها – تأنف أن تسكن قلبا قد تنجس بالشرك والكفران ،

    وتُلطخ بأقبح معصية في الوجود،

    قال تعالى : "إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ"
    و قال سبحانه : "وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ"

    و قال عز وجلّ : "إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا"
    و قد بَيَّنا أن كمال (الإرادة) بكمال (المُراد)
    فمن نظر إلى الإرادة ، وقطع النظر عن (المراد)وقع في هذا الخطأ البين .
    و قد تواترت نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية على ذم الدنيا و تحقيرها ،

    ومدح الآخرة و تعظيمها ،

    و هذا الكافر ليس له مراد إلا تعمير الدنيا ، فلها يكدح ، وعليها يقاتل ، مع إعراضه عن الآخرة ، و زهده فيها ، أو تكذيبه بالبعث و النشور ،
    ** وقال تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ * أُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ "

    و قال سبحانه : "وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ"

    و قال سبحانه : " قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ "

    وقال تعالى : "وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ"
    و قال سبحانه : "زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا"
    و قال عز وجل : "فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ"
    و بين تعالى أن الدار الآخرة هي الحياة الحقيقية فقال عز وجل :"وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ"

    و لذلك شنع على الذين يفضلون الحياة الدنيا على الآخرة ، ويشتغلون بها عنها ، فقال تبارك وتعالى : " بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ "
    و قال تعالى : " كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ . وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ "
    و قال سبحانه : "إِنَّ هَٰؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا"
    و قال عز وجل : "فَأَمَّا مَن طَغَىٰ . وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ "
    و قال سبحانه : "وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ۚ"
    وحذََّر نبيَّه من التطلع إلى زهرة الحياة الدنيا فقال سبحانه :

    "وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ۚ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ"

    ** و عن أنس رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

    " يُؤْتَى بِأنْعمِ أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيُصْبَغ في جهنم صبغة ثم

    يقال له : " يا ابن آدم ! هل رأيت خيرا قط ؟ هل مرَّ بك نعيم قط ؟


    فيقول : لا و الله يا رب

    و يؤتى بأشد الناس بؤسًا في الدنيا ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له :

    يا ابن آدم ! هل رأيت بؤسًا قط ؟ هل مرَّ بك شدة قط ؟

    فيقول : لا و الله يا رب ! ما مر بي بؤس قط ، ولا رأيت شدة قط "

    رواه أحمد و مسلم وغيرهما.


    فكيف يكون عالي الهمة من أمكنه أن يكون ملِكًا في مقعد صدق عند مليك مقتدر

    فتقوم الملائكة في خدمته ، و تدخل عليه من كل باب " سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار" ،


    فإذا به يتنكب طريق الإيمان ، ويتمرغ

    في وحل الكفر والفسوق والعصيان ،


    و يزهد في جنة الرضوان ، و يأبى إلا أن يكون حطبًا للنيران ؟!


    و يبذل نفسه و ماله و ولده في سبيل صد الناس عن سبيل الله ،

    قال تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا "

    و كيف يكون عالي الهمة من فطره الله على التوحيد ، فأفسد فطرته ، وآتاه الله نعمة العقل ، فعطلها ،
    وبثَّ له آيات توحيده ، ودلائل صدق رسوله صلى الله عليه وسلم – في الآفاق و في نفسه ،

    و أنزل كتابه المعجز ، فأعرض عن ذلك كله و لم يرفع به رأسا ،


    و جعل الدنيا أكبر همه ، و مبلغ علمه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    " إن الله يُبغضُ كل جعظري جواظ سخاب في الأسواق ، جيفة بالليل ، حمار بالنهار ، عالم بأمر الدنيا ، جاهل بأمر الآخرة "
    رواه بن حبان في صحيحه .


    فما أشد انطباق هذا الحديث على هؤلاء الكفار الذين لا يهتمون لآخرتهم ، مع علمهم بأمور دنياهم ،
    و فرحهم بما عندهم منه ، كما قال تعالى فيهم :

    "يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ

    و قال سبحانه : " فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ "
    فهم يجتهدون في العلم بأمور دنياهم ، و يمعنون في تحصيلها ،

    مع جهلهم التام بأشرف العلوم ، وهي علوم الآخرة التي هي شرف لازم لا يزول ، ودائم لا يُمَل ،


    فجدير بمن يستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير أن يبغضه الله ، ويمقته لشقاوته و إدباره ،

    فالله سبحانه وتعالى كرمهم بنعمة العقل ، وميزهم بها على العجماوات ،

    فسخروها أعظم تسخير في كل شيء من أغراض الدنيا الخسيسة ،

    كالتأنق في الشهوات والمأكل والملبس و الترفه ،

    إلا الشيء الذي خلقوا من أجله، و هو عبادة الله وحده ، لا شريك له ، و اتباع رسله عليهم الصلاة والسلام ،


    و لهذا قال تعالى في حقهم : "وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ۚ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ

    و قال سبحانه : " أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا"

    و قال جل وعلا :"وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ "
    و قال عز من قائل في سورة الروم :"وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ"

    يعني الكفار " لَا يَعْلَمُونَ" بحكمته تعالى ، في كونه ، و أفعاله المحكمة، الجارية على وفق العدل ، لجهلهم و عدم تفكرهم
    " يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا " و هو ما يوافق شهواتهم وأهواءهم

    "وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ" التي هي المطلب الأعلى

    " هُمْ غَافِلُونَ" أي :لا يخطرونها ببالهم ، فهم جاهلون بها ، تاركون لعلمها .


    و قوله سبحانه "يعلمون" بدل من قوله:"لا يعلمون"

    و في هذا الإبدال من النكتة أنه أبدله منه ، و جعله بحيث يقوم مقامه ، و يسد مسده ،

    ليعلمك أنه لا فرق بين عدم العلم الذي هو الجهل ،

    و بين وجود العلم الذي لا يتجاوز الدنيا .

    "ظَاهِرًا" يفيد أن الدنيا ظاهرا و باطنا ،
    فظاهرها ما يعرفه الجهال من التمتع بزخارفها ، والتنعم بملاذها ،

    و باطنها و حقيقتها : أنها مجاز إلى الآخرة ، يُتَزود منها إليها بالطاعة و الأعمال الصالحة ،

    و قيل : "يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا " يعني أمر معايشهم و دنياهم :

    متى يزرعون ؟ و متى يحصدون؟ و كيف يغرسون ؟ و كيف يبنون ؟


    و حدث و لا حرج عن مظاهر استغراق كفار زماننا و بخاصة الغربيون منهم في علوم الدنيا و دقائقها، مع إعراضهم التام عن علوم الآخرة .

    و من الكفار من يريد الجنة ، ويكدح لنيلها ، لكنه يخطئ الطريق إليها ،

    إذ يريد دخولها بعد أن سُدت كل الطرق إليها إلا طريقا على رأسه محمد صلى الله عليه وسلم ،


    و هو يأبى الإيمان برسالته، والانقياد بشريعته، و يكابر في الحق بعد ما تبين ، و ظهرت أدلته ، أو يكتفي بتقليد الآباء و الأجداد، و الرؤساء و السادات،

    فيكون جوابه إذا سئل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قبره :

    "سمعت الناس يقولون شيئا فقلته"



    عاشوا كما عاش آباء لهم سلَفُوا و أورِثُوا الدين تقليدا كما وجدوا

    لم تنبعث همته للبحث عن الحق ، و النظر في الأدلة ،

    و هؤلاء قال الله فيهم :"وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ * عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ * تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً"الآيات ،


    و قال سبحانه فيهم : "قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا . الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا"

    و قال أيضا:"وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ"
    و كيف يُعجب مسلم بكافر ،

    و يمدحه بعلو الهمة بسبب أعمال غايتها تعمير الدنيا و إصلاحها ،
    ثم إن كان فعلها تعبدا دون أن يسلم لله - عز وجل – فإنها لا تنفعه قطعا في الآخرة ،
    بل يجعلها الله هباء منثورا :"وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا"

    و قال عز وجل :"مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ ۖ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ ۖ لَّا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَىٰ شَيْءٍ "

    و قال تعالى : "وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ۗ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ"
    انتهى كلام الشيخ

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ملحوظة:

    تم الاقتصار على ذكر بعض الأحاديث التي أوردها الشيخ في كتابه وليس كلها

    والتي يدل فيها الرسول صل الله عليه وسلم على ذم الدنيا و تحقيرها و مدح الآخرة و تعظيمها


    و الحمد لله رب العالمين
    التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 17-05-2016, 12:10 AM. سبب آخر: وضع الآيات بالتشكيل
    اللهم اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، و اصرف عني سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت وصل الله على نبينا محمد و آله

    سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك

  • #2
    رد: لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

    الللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
    لي عودة باذن الله لتكملة الموضوع


    اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

    تعليق


    • #3
      رد: لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

      نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله
      وجزاكم الله خيرا ونفع بكم

      تعليق


      • #4
        رد: لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

        جزاكم الله خيرًا

        تعليق


        • #5
          رد: لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          جزاكم الله خيرا على هذه اللفتة الهامة

          خصوصا وأنا من المهتمين بما يكتب ويقال في مجال التنمية البشرية كما تسمى

          نسأل الله أن يهدينا ويتوب علينا
          من فضلك، يا من ترى توقيعي هذا

          ادع لي بظهر الغيب ان اكون من سكان الفردوس فيقول الملك لك (
          ولك بالمثل)

          تعليق


          • #6
            رد: لفتة هامة ::: إلى المهتمين بقصص التنمية البشرية :::

            جزاكم الله خيراً
            يا الله
            علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

            تعليق

            يعمل...
            X