من كتاب
لصاحبتها الاخت الفاضلة
" ميمونة بنت عبد العزيز بن محمد الوهيبي "
رحمة الله عليها ..
كانت حافظة لكتاب الله والتحقت بكلية التربية قسم القرآن الكريم وعلومه
وكانت من المتفوقات في دفعتها،
إلى أن توفيت قبل نهاية السنة الثانية من دراستها في الكلية
كانت ميمونة – رحمها الله – تتحلى بدين فطري أشربته منذ نعومة أظفارها؛
فكانت على قدر من العبادة من صلاة وصيام وتلاوة وذكر.
وكانت داعية للخير في أوساط كل من عرفته، ولها في ذلك طرائف متعددة؛
فبالكلمة الطيبة أحياناً، وأحياناً بتوزيع الكتيبات،
« ولم يعلم أحد بمصدر هذه الرسائل إلا بعد وفاتها »
رحمة الله عليها وحشرنا وأياها مع الصالحين فى زمرة سيد المرسلين
وسأحاول جاهدا ان انشر لها مما كتبت ..
سائلا المولى ان يتغدمنا واياها برحمته ..
آمين
وانى لا انصّب نفسى من الصالحين او العالمين ..
وانما اقف على بابهم متواضعا ً ..
لعل الله يجعل لى فى الاخرة بعض من حظهم
لصاحبتها الاخت الفاضلة
" ميمونة بنت عبد العزيز بن محمد الوهيبي "
رحمة الله عليها ..
كانت حافظة لكتاب الله والتحقت بكلية التربية قسم القرآن الكريم وعلومه
وكانت من المتفوقات في دفعتها،
إلى أن توفيت قبل نهاية السنة الثانية من دراستها في الكلية
كانت ميمونة – رحمها الله – تتحلى بدين فطري أشربته منذ نعومة أظفارها؛
فكانت على قدر من العبادة من صلاة وصيام وتلاوة وذكر.
وكانت داعية للخير في أوساط كل من عرفته، ولها في ذلك طرائف متعددة؛
فبالكلمة الطيبة أحياناً، وأحياناً بتوزيع الكتيبات،
« ولم يعلم أحد بمصدر هذه الرسائل إلا بعد وفاتها »
رحمة الله عليها وحشرنا وأياها مع الصالحين فى زمرة سيد المرسلين
وسأحاول جاهدا ان انشر لها مما كتبت ..
سائلا المولى ان يتغدمنا واياها برحمته ..
آمين
وانى لا انصّب نفسى من الصالحين او العالمين ..
وانما اقف على بابهم متواضعا ً ..
لعل الله يجعل لى فى الاخرة بعض من حظهم
تعليق