إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقيقة مؤلمة جداً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقيقة مؤلمة جداً



    حقيقة مؤلمة جداً


    أحياناً نفهم القرآن حسب لهجتنا الدارجة ، وليس حسب مفهوم اللغة

    إليك بعض الأمثلة:


    ١-"الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ " [الفجر: 9 ]معنى قطعوه وليس احضروه .

    ٢-"فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ" [الفجر: 16]: اي ضيق عليه وليس من القدرة .

    ٣-" أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ [التين : 6 ]: أي غير مقطوع ، وليس بغير منّة .

    ٤-"فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ [الأعراف : 4]: من القيلولة وليس من القول..

    ٥- "فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ [القارعة: 9 ]: أي رأسه هاوية بالنار وليس المقصود الأ*م الحقيقية

    ٦-"وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ" [البقرة :49] : أي يتركونهن على قيد الحياة .

    ٧-"إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ" [الأعراف : 176] : أي تطرده وتزجره وليس من الحمل لأن الكلاب لا يحمل عليها .

    ٨- "كَأَنَّهَا جَانٌّ '' [ النمل : 10]: هي نوع من الحيات سريع الحركة وليس الجنّ .

    ٩-"*ً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ" [ الزخرف :57 ]: بكسر الصاد يضحكون ، وليس من الصدود ...

    ١٠-"يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ [البقرة :46] : الظن يعني اليقين وليس الشك

    ١١-" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ" [البقرة 193]: الفتنة الكفر وليس النزاع والخصومة

    ١٢-"إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ" [الأنفال:2] : التفكر وليس ذكر الله على اللسان ومنه قوله: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا... [ آل عمران : 135]

    ١٣- "وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ [الأعراف : 21]
    ". : من القسَم بمعنى الحلف وليس من القسمة .
    ١٤-"كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا" [الأعراف : 92] : أي لم يقيموا فيها وليس من الغنى وكثرة المال.

    ١٥-"وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ" [هو د: 17] : أي يتبعه وليس من التلاوة

    ١٦-" أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا " [يوسف : 9 ]: أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأ*رض

    ١٧-"أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ " [النحل : 59]: أي على هوان وذل وليس على مهل .

    ١٨-"فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا" [الحج: 36]: المقصود االإبل" أي سقطت جنوبها بعد نحرها " والوجوب ليس بمعنى الإلزام .

    ١٩-"وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ [الشعراء : 129]
    " : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .


    ٢٠-"وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ " [ القصص :51 ] : أي بيّنا وفصلنا القرآن وليس المراد إيصاله إليهم

    ٢١-"أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا" [ الشورى :50 ]: أي منوعين إناث وذكور وليس معناه يُنكحهم .

    ٢٢-"وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ [ الإنشقاق: 2]
    " : أي انقادت وخضعت ، وليس معناها السماح .


    ٢٣-"لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ [المدثر : 29 ]
    أي محرقة للجلد - أي نار جهنم - ، وليس تلوح للناس .


    ٢٤-"وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا [الإنسان : 26 ] : المقصود الصلاة وليس ذكر اللسان .

    ٢٥-"خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ" [الرحمن 14]: الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة وليس الصلصال المعروف .

    ٢٦-"وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ [الرحمن :24]
    : الأعلام هي الجبال وليست الرايات .


    اللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما إنك سميع مجيب .. اللهم آمين


    منقول


    التعديل الأخير تم بواسطة م/ جيهان; الساعة 30-12-2016, 01:59 PM. سبب آخر: تشكيل الآيات وكتابة تخريجها

    قال ابن الخطيب《 لو علم المؤمنون فضل الصلاة على النبي ﷺ لما كفّت ألسنتهم عنها كل حين》
    اللهمَّ صلِّ وسلم على نبينا محمد



  • #2
    رد: حقيقة مؤلمة جداً


    ١٠-"يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ [البقرة :46] : الظن يعني اليقين وليس الشك
    إن لفظ (الظن) في القرآن الكريم ورد على عدة معان:

    الأول: بمعنى اليقين، ورد على هذا المعنى في مواضع عديدة، منها قوله تعالى: { الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ} ، (البقرة:46)
    .الثاني: بمعنى الشك، من ذلك قوله عز وجل: {وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ} (البقرة:78)، قال أبو حيان بعد أن نقل أقوالاً في معنى (الظن) هنا: "وقال آخرون: يشكون".

    الثالث: بمعنى التهمة، ومنه قوله تعالى: {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ} (الفتح:6)، قال ابن كثير: "أي: يتهمون الله في حكمه". وعلى هذا المعنى قرئ قوله تعالى: {وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ
    (سورة التكوير:24)، بـ (الظاء)، وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو والكسائي؛ والمعنى: وما محمد صلى الله عليه وسلم على ما أنزله الله إليه بمتهم. وقد رجح الآلوسي هذه القراءة، من جهة أنها أنسب بالمقام؛ لاتهام الكفرة له صلى الله عليه وسلم، ونفي (التهمة) أولى من نفي (البخل). ومن قرأها بـ (الضاد)، وهم الجمهور، فمعناها: وما محمد صلى الله عليه وسلم ببخيل، بل يبذل ما أعطاه الله لكل أحد.
    الرابع: بمعنى الوهم والتوهم، ومنه قوله سبحانه: {إِن نَّظُنُّ إِلَّا ظَنًّا (الجاثية:32)، قال ابن كثير: "أي: إن نتوهم وقوعها إلا توهماً، أي: مرجوحاً". "؛ وعلى هذا المعنى يُحمل قوله تعالى: {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ} (الأنبياء:87)، قال الراغب: "الأولى: أن يكون من الظن الذي هو التوهم، أي: ظن أن لن نضيِّق عليه"، وهو قول كثير من العلماء في معنى الآية. ويكون معنى {نقدر}، من (القَدْر) الذي هو المنع والتضيق، كقوله تعالى: {وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ (الطلاق:7)، وليس من (القدرة)؛ لاختلال المعنى؛ إذ لا يليق بالأنبياء - فضلاً عن غيرهم من البشر - أن يظنوا أن الله غير قادر عليهم.
    الخامس: بمعنى الحسبان، ومنه قوله تعالى: {وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا } (الجن:5)، قال الطبري: "قالوا: وأنا حسبنا أن لن تقول بنو آدم والجن على الله كذباً من القول ".


    السادس: الاعتقاد الخاطئ، كما في قوله تعالى: {فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ} (الصافات:87)، قال ابن عاشور : "أريد بالظن: الاعتقاد الخطأ؛ والمعنى: أن اعتقادكم في جانب رب العالمين جهل منكر". وقد ذكر ابن عاشور أن "الظن كثر إطلاقه في القرآن والسنة على العلم المخطئ، أو الجهل المركب، والتخيلات الباطلة".
    اللهم ارحم أبى وأمى وأسكنهما الفردوس الأعلى من الجنة
    اللهم اعتق رقابنا من النار
    يا وهاب هب لنا من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء

    تعليق


    • #3
      رد: حقيقة مؤلمة جداً

      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيراً ونفع بكم

      تعليق


      • #4
        رد: حقيقة مؤلمة جداً

        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
        جزاكم الله الجنة وبارك فيكم المولى وانار دربكم وقلبكم بنور الهدى
        جعل الله ما قدمتم في ميزان حسناتكم

        تعليق

        يعمل...
        X