تأملات في سورة الحجــرات
اللقاء الثالث
بعنوان
الإصلاح بين المؤمنين من صفات المقسطين
قال تعالى ::
وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ "
وأن تصلح بين اثنين صدقة ...
إصلاح ذات البَين أفضل من الصلاة والصيام والصدقة ...
ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي أو يقول خيرًا ...
المقسطون بين الناس عند الله يوم القيامة على يمين العرش ...
وهذا لأن الصلح بين الناس من أفضل الطاعات التي يُتقرَب بها إلى رب السموات
لمتابعة اللقاء من
هنا
فقرة التفاعل من
هنا
تفريغ اللقاء كامل
هنا
تعليق