إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

    ماشاء الله كلام يحتاجه القلب فيجب ان يقراه كثيرا لعله يخشع فتخشع الجوارح

    تعليق


    • #62
      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

      جزاكما الله خيرا
      إيمان و راية
      جعلكما الله من السعداء دنيا و آخرة





      تعليق


      • #63
        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

        اختى مستبشره لماذا توقفتى عن متابعة الموضوع لعل المانع خير
        منتظره تعليقك كا م فى موضوع رساله الى الاباء فى فضفضة الاخوات

        تعليق


        • #64
          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

          بوركتِ أخيتي راية
          إن شاء الله نستكمل الوقفات
          و حاضر إن شاء الله أشوف الموضوع





          تعليق


          • #65
            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



            أخواتى فى اللـــــه
            مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
            نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


            مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه



            اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .





            قال الله تعالى: فى سورة الطلاق

            بسم الله الرحمن الرحيم

            { .. وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ... (3) }
            { .. وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً (4) }
            { .. وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً (5) }



            أخواتى فى اللـــــه

            من أعظم الأشياء تقوى الله
            و التقوى محلها القلوب .. يطلع عليها علام الغيوب
            و ليست التقوى ما يقوله الإنسان بلسانه وقلبه خالٍ منها
            ف
            إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ( التقوى هاهنا ) ويشير إلي قلبه ويشير إلي صدره لأن القلوب في الصدور , وهذا يدل على أن التقوى محلها القلب وأن القلب إذا إتقى اتقت الجوارح
            أما مجرد أن يدع
            ي الإنسان أنه متقي لله ولكنه مرتكب لمحارم الله متهاون بما أوجب الله فإن هذه دعوه كاذبة
            و التقوى لا يلزمها دراسة و لا شهادات !!! بل يمُن الله بها على من يشاء من عباده المؤمنين المتقين .. سبحانه يهدي من يشاء و يضل من يشاء



            ولنا مع هذه الآيات بضع وقفات :

            الأولى:

            أن الجزاء في ثلاث من هذه الآيات رُتب على تقوى الله ؛ أي أن الله يجازي المتقين الصادقين
            وتقوى الله في معهود الشرع : فعل ما أمر الله به واجتناب ما نهى عنه، وهي رأس الأمر كله ، وفي وصية رسول الله صلى الله عليه و سلم لبعض صحابته،: ( اتق الله حيثما كنت ) رواه أحمد و الترمذي ، وقال: حديث حسن صحيح .




            الثانية :

            جاء قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه } تكملة لأمر التقوى ؛ فإذا كانت تقوى الله سبب لتفريج الكربات، ورفع الملمات، وكشف المهمات، فإن في توكل المسلم على ربه سبحانه، ويقينه أنه سبحانه يصرف عنه كل سوء وشر، ما يجعل له مخرجًا مما هو فيه، وييسر له من أسباب الرزق من حيث لا يدري؛ وأكد هذا المعنى ما جاء في الآية نفسها، وهو قوله تعالى: { إن الله بالغ أمره } أي: لا تستبعدوا وقوع ما وعدكم الله حين ترون أسباب ذلك مفقودة، فإن الله إذا وعد وعدًا فقد أراده، وإذا أراد أمرًا يسر وهيأ أسبابه .

            وقد وردت عدة أحاديث تشد من أزر هذا المعنى؛ من ذلك ما رواه أبو ذر رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه و سلم: ( إني لأعلم آية لو أخذ بها الناس لكفتهم ، ثم تلا قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب } فما زال يكررها ويعيدها ). رواه أحمد و الحاكم وغيرهما .

            وروى الإمام أحمد في "مسنده" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر ) .




            الثالثة :

            أن الله سبحانه وعد عباده المتقين الواقفين عند حدوده، بأن يجعل لهم مخرجًا من الضائقات والكربات التي نزلت بهم؛ وقد شبَّه سبحانه ما هم فيه من الحرج بالمكان المغلق على المقيم فيه، وشبَّه ما يمنحهم الله به من اللطف وتيسير الأمور، بجعل منفذ في المكان المغلق، يتخلص منه المتضائق فيه .




            الرابعة:
            في قوله تعالى سبحانه: { من حيث لا يحتسب } احتراس ودفْعٌ لما قد يُتوهم من أن طرق الرزق معطلة ومحجوبة، فأعْلَم سبحانه بهذا، أن الرزق لطف منه، وأنه أعلم كيف يهيئ له أسبابًا، غير مترتبة ولا متوقعة؛ فمعنى قوله تعالى: { من حيث لا يحتسب } أي: من مكان لا يحتسب منه الرزق، أي لا يظن أو يتوقع أنه يُرزق منه .



            الخامسة:

            تفيد الآيات المتقدمة، أن الممتثل لأمر الله والمتقي لما نهى الله عنه، يجعل الله له يسرًا فيما لحقه من عسر؛ واليسر انتفاء الصعوبة، أي: انتفاء المشاق والمكروهات؛ والمقصود من هذا تحقيق الوعد باليسر، فيما شأنه العسر .



            السادسة:

            في قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا } أعيد التحريض هنا على التقوى مرة أخرى، ورتَّب عليه الوعد بما هو أعظم من الرزق، وتفريج الكربات، وتيسير الصعوبات، وذلك بتكفير السيئات، وتعظيم الأجر والثواب .



            وبعد: فإن للتقوى أثرًا أي أثر في حياة المؤمن، فهي مفتاح كل خير، وهي طريق إلى سعادة العبد في الدنيا والآخرة، يكفيك في ذلك، قول الله عز وجل: { ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض } (الأعراف:96)
            وكان من دعائه
            صلى الله عليه و سلم: ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ) رواه مسلم .

            نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه .






            تعليق


            • #66
              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

              بارك الله فيكى اختى مستبشره
              ما اجمل الكلام عن التقوى وكم نحن محتا جين اليها
              اللهم يارحمان يارحيم ارزقنا التقوى

              تعليق


              • #67
                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                ماشاء الله أخيتى
                جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ
                موضوع راااااائع جدا
                ما أجمله!
                جعله ربى فى ميزان حسناتك أخيتى ونفع بكِ
                وجعلنا ربى من المتقين الصالحين وممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
                اللهم آمييييين
                الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش
                بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش
                رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا

                يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

                تعليق


                • #68
                  رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                  بوركتن أخواتي و جعلكن الله من أهل القرآن





                  تعليق


                  • #69
                    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                    اختى مستبشره لعل الما نع خيرا فى التاخير على مداومة هذا الموضوع

                    تعليق


                    • #70
                      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                      جوزيتِ الجنة أخيتي راية لحُسن متابعتك






                      تعليق


                      • #71
                        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



                        أخواتى فى اللـــــه
                        مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
                        نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


                        مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه




                        اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .





                        قال الله تعالى:

                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        { قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ }

                        (التوبة :٥۱)



                        و قال الله تعالى :

                        { مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23) }

                        سورة الحديد



                        أخواتى فى اللـــــه

                        المؤمـــن و الإيـــمان بالقــــدر

                        إن المؤمن يستمد قوته من القدر الذي يؤمن به، فهو يعلم أن ما أصابه من مصيبة فبإذن الله، وأن الإنس والجن لو اجتمعوا على أن ينفعوه بشيء لم ينفعوه إلا بشيء قد كتبه الله له، ولو اجتمعوا على أن يضروه بشيء، لم يضروه إلا بشيء قد كتبه الله عليه.




                        فلو تأملنا في معنى الآيه الأولى لوجدنا ان المؤمن يعتقد أن رزقه مقسوم، وأجله محدود، لا يستطيع أحد أن يحول بينه وبين ما قسم الله له من رزق، ولا أن ينتقص ما كتب الله له من أجل، وهذه العقيدة تُعطيه ثقة لا حدود لها، وقوة لا تقهرها قوة بشر.


                        وقد كان الرجل يذهب إلى الميدان مجاهدًا في سبيل الله فيعترض سبيله المثبطون، ويخوفونه من ترك أولاده. فيقول: علينا أن نطيعه تعالى كما أمرنا، وعليه أن يرزقنا كما وعدنا.

                        وكان المعوقون والمخذلون يذهبون إلى المرأة فيثيرون مخاوفها على رزقها ورزق عيالها إذا ذهب زوجها إلى الجهاد، فتجيبهم في ثقة واطمئنان: زوجي عرفته أكالاً ولم أعرفه رزاقًا، فإن ذهب الأكال فقد بقي الرزاق !!





                        والاعتقاد بالقضاء والقدر يتبعه صفة الجرأة والإقدام، وخلق الشجاعة والبسالة الذي يبعث على اقتحام المهالك التي توجف لها قلوب الأسود، هذا الاعتقاد يطبع الأنفس على الثبات، واحتمال المكاره، ومقارعة الأهوال، ويحليها بحلل الجود والسخاء، ويدعوها إلى الخروج عن كل ما يعز عليها، بل يحملها على بذل الأرواح، والتخلي عن نضرة الحياة... كل هذا في سبيل الحق الذي قد دعاها للاعتقاد بهذه العقيدة.
                        ان الذي يعتقد بأن الأجل محدود، والرزق مكفول، والأشياء بيد الله، يصرفها كيف يشاء ..
                        كيف يرهب الموت ؟!






                        و تأملن معي أخواتي معنى الآيه الثانية التي تُجلّي لنا الحقائق وتؤكد لنا مسألة القضاء و القدر من قبل أن نُخلق ..


                        فعلام الندم على ما فات ؟! (
                        لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ )


                        و علام العُجب ؟! (
                        وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ) . و الفرح هنا المقصود به العجب و الغرور و ان الإنسان الظلوم ينسب الفضل لنفسه لا إلى الله و العياذ بالله .





                        هذه الآية تعتبر البلسم الشافي للهم الذي قد يصيب القلب جراء حر المصيبة ..

                        فعقيدة التسليم بالقدر المحتوم من الله و قبل أن يخلق الخلائق إذا رسخت في نفسك وقرت في ضميرك صارت البلية عطية ، والمحنة منحة .

                        فلن يصيبنا قلق من مرض أو موت ابن ، أو خسارة مالية ، أو احتراق بيت ، فإن البارئ قد قدر والقضاء قد حل ، والاختيار هكذا ، والخيرة لله، والأجر حصل ، والذنب كُفِرَ ان شاء الله .







                        و لعلاج حر المصيبة وحزنها :


                        أن نعلم علم اليقين أن ما أصابنا لم يكن ليخطئنا وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا.





                        و أن ينظر الإنسان إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه وادخر له أن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .





                        و أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب وليعلم أنه يوجد من حوله من هم أعظم منه مصيبةً ..
                        فلينظر يمنة و يسرة .. ويفتش العالم كله .. فلن يجد أحدا مرتاحا سعيدا أبد الآبدين .. لابد من وجود الحزن و الألم ؛ فهذه هي الدنيا



                        و أن يعلم أن الجزع لا يردها بل يضاعفها و يزيد ذلك قلبه حسرة و نفسه ألماً
                        . ومن علاجها أن يعلم أن فوات الثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .



                        و أن يعلم أن الجزع يُشمت عدوه و يُحزِن صديقه ويُغضب ربه ويسر شيطانه ويُحبط أجره وُيضعف نفسه . وإذا صبر واحتسب أنضى شيطانه ورده خاسئاً و أرضى ربه وسر صديقه وساء عدوه وحمل عن إخوانه وعزاهم قبل أن يعزوه في مصيبته .



                        و أن يعلم ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصُل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفي من ذلك بيت الحمد الذي يُبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه .



                        و أن يروح قلبه بروح رجاء الخلف و العوض من الله ؛ و يحسن الظن بأن ما خُبِأ له عند الله من جزاء هو أجلّ و أعظم .



                        و أن يعلم أن الذي ابتلاه بها هو الله أحكم الحاكمين و
                        أرحم الراحمين وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ولا ليعذبه به ولا ليجتاحه وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله وليراه طريحاً ببابه لائذاً بجنابه مكسور القلب بين يديه رافعاً قصص الشكوى إليه .



                        و أن يعلم انه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلاً وآجلاً , فمن رحمة أرحم الراحمين أن بتفقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء وحفظاً لصحة عبوديته واستفراغا للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه فسبحان من يرحم ببلائه ويبتلي بنعمائه .



                        و أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة يقلبها الله سبحانه كذلك و حلاوة الدنيا هي بعينها مرارة الآخرة و لأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك .










                        تعليق


                        • #72
                          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~





                          تعليق


                          • #73
                            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                            اثابك الله وبارك فيك

                            الحمد لله

                            تعليق


                            • #74
                              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                              بارك الله فيك ونفع بك الاسلام

                              تعليق


                              • #75
                                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                                تعليق

                                يعمل...
                                X