إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

    بسم الله ماشاء الله لا قوه إلا بالله
    فتح الله لكي من ابواب رحمته
    وزادك علما ونفعكي به ونفع بك الامه
    جزاكم الله خيرا اختي الفاضله
    ارجو من الله عزوجل ان يرزقني واياكم وسائرالمسلمين فهم كتابه العزيز
    علي مراده وعلي مراد نبييه الكريم صلي الله عليه وسلم
    اود نصيحه منكي اختي الغاليه مستبشره جمعنا الله واياكم في الفردوس الاعلي
    اود تعلم تفسير القرءان ودراسته دراسه منهجيه كامله فمن اين ابدأ وكيف
    في انتظار نصائحكي الغاليه

    تعليق


    • #47
      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

      المشاركة الأصلية بواسطة بنت_عائشه مشاهدة المشاركة
      بسم الله ماشاء الله لا قوه إلا بالله
      فتح الله لكي من ابواب رحمته
      وزادك علما ونفعكي به ونفع بك الامه
      جزاكم الله خيرا اختي الفاضله
      ارجو من الله عزوجل ان يرزقني واياكم وسائرالمسلمين فهم كتابه العزيز
      علي مراده وعلي مراد نبييه الكريم صلي الله عليه وسلم
      اود نصيحه منكي اختي الغاليه مستبشره جمعنا الله واياكم في الفردوس الاعلي
      اود تعلم تفسير القرءان ودراسته دراسه منهجيه كامله فمن اين ابدأ وكيف
      في انتظار نصائحكي الغاليه
      بارك الرحمن فيكِ و في همتك
      أسعدني دخولك الكريم و تقبل الله دعاءك الطيب
      أختي الفاضلة .. أول خطوة لفهم القرآن هي الإقبال عليه بحب و صدق وكثرة تلاوته وإختاري لكِ كتاب تفسير ميسر ترجعين اليه دائما
      و أهم شيئ لأن يفتح الله عليكِ بفهم القرآن هو العمل به
      كما يمكنك الالتحاق بالجامعة العالمية للقرآن والسنة والقرءات العشر على النت و دراسة التفسير بشكل صحيح
      أعتقد فاتك التسجيل الآن .. لكن ترقبيها بفتح باب قبول جديد بإذن الله

      http://www.quraan-sunna.com/vb/index.php

      وفقك الله






      تعليق


      • #48
        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

        بارك الله فيكم
        وجزاكم الله خير الجزاء

        الصبر هو الدواء
        ربما يكون مذاقه مر على النفس
        ولكنه يحمل لها الشفاء
        ويخفف عنها الآلام بإذن الله

        تعليق


        • #49
          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

          بارك الله فيكِ أختتنا الطامعة في عفو الله


          سلسلة شرح كتاب مدارج السالكين

          للشيخ : محمد حسين يعقوب

          http://www.islamway.net/?iw_s=Schola...&series_id=207





          تعليق


          • #50
            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

            المشاركة الأصلية بواسطة مستبشرة مشاهدة المشاركة
            بارك الرحمن فيكِ و في همتك

            أسعدني دخولك الكريم و تقبل الله دعاءك الطيب
            أختي الفاضلة .. أول خطوة لفهم القرآن هي الإقبال عليه بحب و صدق وكثرة تلاوته وإختاري لكِ كتاب تفسير ميسر ترجعين اليه دائما
            و أهم شيئ لأن يفتح الله عليكِ بفهم القرآن هو العمل به
            كما يمكنك الالتحاق بالجامعة العالمية للقرآن والسنة والقرءات العشر على النت و دراسة التفسير بشكل صحيح
            أعتقد فاتك التسجيل الآن .. لكن ترقبيها بفتح باب قبول جديد بإذن الله


            وفقك الله
            جزاكم الله خيرا اختي الفاضله علي نصائحك الغاليه وعلي اهتمامك
            اسأل الله ان ينفع بكي الامه ويفتح لكي ابواب رحمته

            تعليق


            • #51
              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

              أخيتي:a3:

              تعليق


              • #52
                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                بارك الله فيكى

                تعليق


                • #53
                  رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                  بارك الله فيكن أخواتي جميعا
                  جعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه





                  تعليق


                  • #54
                    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



                    أخواتى فى اللـــــه
                    مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
                    نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


                    مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه




                    اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .





                    قال الله تعالى: فى سورة
                    الفرقان

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    {وَ يَوْمَ يَعَض الظالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يَلَيْتَنى اتخَذْت مَعَ الرّسولِ سبِيلاً (27) يَوَيْلَتى لَيْتَنى لَمْ أَتخِذْ فُلاناً خَلِيلاً (28) لّقَدْ أَضلّنى عَنِ الذِّكرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنى وَ كانَ الشيْطنُ لِلانسنِ خَذُولاً (29) }



                    أخواتى فى اللـــــه

                    هذا مشهد من مشاهد يوم القيامة .. يحق لأولي الألباب التفكر فيه ..

                    يوم
                    يقف فيه الإنسان الظالم وقفة هي غاية في الصعوبة.

                    فيرى الناس المؤمنين قد نالوا جزاءهم , حيث حباهم الله بحلل الكرامات ومنّ عليهم بالفوز بالجنة والنجاة من النار.

                    و يرى الظالم المجرم المتجرئ على الله بالمعاصي نفسه محاطا بأهوال يوم القيامة, فيعتصره الألم, ويعيش حسرة عظيمة ، وندامة أعظم على تقصيره في حق الله وجرأته على الله بالمعاصي.. ولكن الندم لا يفيده فقد انتهى كل شئ, حيث كان بإمكانه أن يتفادى وجوده في هذا المأزق الخطير, لو أنه اتبع أوامر الله تعالى والتزم بطاعته.



                    تأمل
                    ن معى قوة هذا التعبير القرآني ..

                    { وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ }

                    هذا التعبير يحتاج إلى تأمل ...

                    هذا التعبير أسلوب بلاغي , وهو كناية عن شدة الندامة وفرط التحسر.

                    لم يقل القرآن ( يعض أصابعه ) أو ( يعض يده ) بل قال ( يعض يديه ).




                    إن الموقف الذي يعيشه هذا المجرم, قد أحدث هلعا عظيما في نفسه, فهو يعيش وسط مشهد مهيب, فتتملكه مشاعر نفسية موغلة في الاضطراب, وهو لهول ما يرى ويشاهد, بات لا يشعر بما يعمل, فهو قد عض يديه معا لهول ما يرى .



                    كذلك فإن القرآن الكريم استخدم الفعل المضارع ( يعض ) الذي يفيد التجدد والتكرار, فهو لم يعض يديه مرة واحدة فقط, بل يتكرر منه العض لديه ويتجدد, وهو ينسى الألم الناشئ من العض بس
                    بب ما يرى من أهوال يوم القيامة.



                    إنه معروف أن العض يحدث ألما, لكن هؤلاء العصاة المجرمين لا يشعرون بهذا الألم, لأن الهول العظيم الذي يعيشونه داخل أنفسهم من مشاهد يوم القيامة, قد انساهم شعورهم بالألم.



                    و جاء في تفسير هذه الآية :

                    «يعضّ» من مادة «عضّ» (على وزن سدّ) بمعنى الأزم بالأسنان، ويستخدم هذا التعبير عادة بالنسبة إلى الأشخاص المهووسين من شدّة الحسرة والأسف، لأن الإنسان في مثل هذه الحالات لا يعض الإصبع دائماً، بل يعض ظاهر اليد أحيانًا، وكثيراً ما يقال ـ كما في الآية الآية مورد البحث ـ «يديه» يعني كلتا اليدين حيث تبيّن شدّة الأسف والحسرة بنحو أبلغ.



                    و هذا العمل يصدر من هؤلاء الأشخاص حينما يطلعون على ماضيهم، ويعتبرون أنفسهم مقصرين، فيصممون على الإنتقام من أنفسهم بهذا الشكل لتهدئة سورة الغضب في نفوسهم والشعور بالراحة.



                    فلندرك أنفسنا أخواتي فى الله و
                    لنتخير من الصحبة الصالحة من تعيننا على التقرب الى الله .
                    و
                    لنتجنب صاحبة السوء التى تجلب لنا الحسرة و الندامة يوم لا ينفع الندم ..
                    وحذاري
                    حذاري من سلوك طريق يمهده و يزينه لنا الشيطان

                    فالصبر الصبر أختاه على طاعة الله و نهي النفس عن هواها

                    فالملتقى ..

                    الجنـــــة


                    أعاذنا الله وإياكن من أهوال يوم القيامة







                    تعليق


                    • #55
                      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                      بارك الله فيكى وتقبل منكى

                      تعليق


                      • #56
                        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                        جوزيتِ خيرا أختي الفاضلة راية

                        جعلك الله من أهل القرآن





                        تعليق


                        • #57
                          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                          بارك الله فيكى اختى مستبشره
                          اذا كنتى بتكتبى فى صفحه ثانيه فعرفينى للمتابعه

                          تعليق


                          • #58
                            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                            تابعيني هنا بارك الله فيكِ أختي راية فقد أسعدتني متابعتك





                            تعليق


                            • #59
                              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



                              أخواتى فى اللـــــه
                              مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
                              نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


                              مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه




                              اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .




                              قال الله تعالى:

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              ( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمْ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ )

                              ( سورة الحديد : ۱٦)





                              أخواتى فى الله

                              كثيرا مِنّا يشكو قسوة قلبه ... لكن القليل القليل من يسعى لعلاجه ..
                              إن أعظم مصائب القلب الذي يبتلى به المؤمن هو إلف النعمة , وطول الأمد , تلك التي حذرنا ربنا عز وجل منها .
                              إن المرء يدور حول نفسه بين شقاء و رخاء , لا يهد
                              أ ولا يسكن , يذكر حينا وينسى أحيااانا , ينشط قليلا ثم يعود للكسل والخمول , يهيم على وجهه طالبا رزقه رغم أنه ينتظره لا محاله ! , فيبذل من أجل مالا يستحق أعظم ما يملك ! فهل استبق لنفسه حين تناديه فيه روحه أن :
                              قف وانتبه , فالعمر يجري , والأجل يقترب , ولقاء الله لا محالة قادم !
                              !



                              إن الإنسان ليمرض فتتألم أعضاؤه , ويناديه جسده بالدواء لراحته , في حين قد يمرض القلب ويصرخ ويتعذب ولا يشعر به الغافلون عن إدراك حقيقة أنفسهم والذين غفلوا عن تعهد قلوبهم ...
                              إنها أنفس تخطئ بالليل والنهار , فلا يأمن مؤمن تحول قلبه لحظه . فلا كبير على مرض القلب وإنما يؤتى الخب من مأمنه . فكم من مذكِر بالله هو له ناس وكم من مخوِف بالله وهو عليه جرئ .



                              يا نفس ..

                              يا نفس .. ربك غني عنكِ وعن عبادتكِ , أنت الفقيرة إلى عفوه ومغفرته , إن أطعتِ فلكِ , وإن عصيتِ فلن يحصد الحسرة سواكِ , دُعيَ الناس للإيمان و الخشوع ودُعيتِ , فأسرعوا وأبطأتِ , وأقدموا وتأخرتِ , من أنتِ في هؤلاء ممن تفيض أعينهم و تقشعر أبدانهم عند ذكر ربهم ؟! خفّت عليهم الطاعة وثقلت عليكِ ! يا حسرة عليك ..



                              أخواتى فى الله

                              و لكن ما الحل ؟ كيف نصِل الى الخشوع و كل ما حولنا فتن و ملهيات ..

                              كيف نصل بقلوبنا الى الله ؟

                              و كيف تخشع كل ذرة فى أجسامنا من عظمة الله ؟

                              ما لنا لم نعد نتأثر من كلام الله .. !!




                              هناك نقاط إن اتبعناها خشعنا و حققنا خشوع القلب بإذن الله تعالى

                              وهي : أولها :

                              التركيز :

                              فإذا ركز الإنسان في الاتجاه الذي يسير عليه فإنه سيصل إلى مراده . فإذا كان لديك هدف في أن تخشع فركز في قلبك وسيطر عليه فلا تصل وأنت شارد الذهن لا بد أن تصلي وأنت خاشع لله تعالى . وهكذا فإن قوة التركيز عامل مهم لتحقيق الخشوع والنبي عليه السلام مر بإنسان يصلي ويعبث بلحيته فقال لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه .



                              النقطة الثانية :
                              الفهم :

                              من أجل الحصول على خشوع هو الفهم فلا بد من أن أفهم حتى أخشع ولا يمكن لي أن أخشع من دون فهم وهناك أناس يخشعون من خلال صوت القارئ وهذا ليس هو الخشوع المطلوب وإنما
                              لابد من الفهم الحقيقي للنص . ولا بد من أن أفهم مقصد الخشوع الذي هو لله تعالى وليس من المطلوب أن يراني الناس وإنما هو لله تعالى.



                              والنقطة الثالثة :

                              الدعاء :

                              بأن أدعو الله تعالى أن يجعلني من الخاشعين .



                              والنقطة الرابعة :

                              الإخلاص :

                              يأتي الإخلاص وهو في المقدمة بأن نخلص هذا الخشوع وكل أعمالنا لله تعالى
                              قال عليه الصلاة و السلام إياكم وخشوع النفاق
                              , قالت عائشة وما خشوع النفاق يا رسول الله قال : يخشع البدن ولا يخشع القلب.أي يتظاهر البدن بالخشوع والقلب في واد آخر .



                              والنقطة الخامسة :

                              العلم :

                              قال عمر الفاروق رضي الله عنه الع
                              لم بالله يوجب الخشوع والخوف , وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة. والإنسان الجاهل بطبيعة الحال ستكون درجة الخشوع عنده ليس مثل خشوع العالم قال تعالى" إنما يخشى الله من عباده العلماء".وكلما زاد علمك زاد خشوعك وكلما قل علمك بالله قل خشوعك لله تعالى.



                              النقطة السادسة :

                              التجرد والانكسار :

                              و هذا يتحقق بالقول والعمل ولا بد من التجرد والانكسار لله تعالى حتى يشعر الإنسان بالخشوع لله تعالى. ومن هنا يجب على الخاشع أن لا يعظم أعماله فإذا عمل خيرا يراه صغيرا وإذا عمل ذنبا رآه كبيرا
                              و يلوم نفسه دوماً على التقصير .




                              اللهم عفوك و رضاك









                              تعليق


                              • #60
                                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                                جزاك الله خيرا
                                بارك الله فيك
                                أصلي عليك
                                وكل الوجود صلاة وشوق إليك
                                أصلي بقلبي وأعمــــــــاق حبي وأمشي وأنت الضياء لدربــــي
                                ونور الهدى ساطع من يديــك وكلي حنين وشوق إلـيـــــــــك
                                رفعت المنارات للحائريــــــــن ونورت بالحق للعالميـــــــــــن
                                ووحي السما هل من راحتيــك وكل البرايا تصلي عليـــــــــك
                                http://طريقي الي النور ....قصة اسلامي....

                                تعليق

                                يعمل...
                                X