رد: ((السيرة النبوية))..متجدد بإذن الله
إلى أمه الحنون
وخشيت عليه حليمة بعد هذه الوقعة حتى ردته إلى أمه،
فكان عند أمه إلى أن بلغ ست سنين .
ورأت آمنة ـ وفاء لذكرى زوجها الراحل ـ أن تزور قبره بيثرب،
فخرجت من مكة قاطعة رحلة تبلغ نحو خمسمائة كيلو متر
ومعها ولدها اليتيم ـ محمد صلى الله عليه وسلم ـ وخادمتها أم أيمن،
وقيمها عبد المطلب، فمكثت شهرًا ثم قفلت،
وبينما هي راجعة إذ لحقها المرض في أوائل الطريق،
ثم اشتد حتى ماتت بالأبْوَاء بين مكة والمدينة .
وخشيت عليه حليمة بعد هذه الوقعة حتى ردته إلى أمه،
فكان عند أمه إلى أن بلغ ست سنين .
ورأت آمنة ـ وفاء لذكرى زوجها الراحل ـ أن تزور قبره بيثرب،
فخرجت من مكة قاطعة رحلة تبلغ نحو خمسمائة كيلو متر
ومعها ولدها اليتيم ـ محمد صلى الله عليه وسلم ـ وخادمتها أم أيمن،
وقيمها عبد المطلب، فمكثت شهرًا ثم قفلت،
وبينما هي راجعة إذ لحقها المرض في أوائل الطريق،
ثم اشتد حتى ماتت بالأبْوَاء بين مكة والمدينة .
تعليق