رد: *::* طرقات على باب التدبر *::* اللقاء الأول *** في انتظار تدبراتكم ....
يقول ابن القيّم رحمه الله :" من تدبر القرآن طالباََ الهدى منه تبين له طريق الحق "|~
يهدف كثير من الناس إلى حفظ القرآن ,, دون تدبر وتفهم لمعناه ..
ولو تأملنا قول الحق جل جلاله :" كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب "
فلم يتذكر حقاََ إلا أصحاب العقول ،، الذين فهموا مراد ما أنزل الله على نبيه ..
ويقول الله تعالى في آية أخرى :- " وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوا واتقوا لعلكم ترحمون "
فكيف نتبعه ونحن لا نفهم معانيه ولا نتدبرها ؟!!
نسأل الله أن يهدي قلوبنا .. ويرزقنا الفهم والعلم والعمل بكتابه ..
في سورة الفاتحة يقول الحق تبارك وتعالى :-
[ الحمد لله رب العالمين ] |~
فيها إشارة قوية إلى أنه على المسلم الموحد أن يحمد الله تبارك وتعالى
أن منّ الله عليه بالإيمان والهداية ،، وعليه أن يسأل ربه أن يرزقه الثبات حتى يلقاه .
فلو نظرنا إلى الكفار وما يعبدون من فئران وحيوانات لاا تعقل . وأصنام لا تنفع ولا تضر
لانقضت أعمارنا وما شكرنا الله حق شكره سبحانه ..
فهذا القرآن نعمة عظيمة ما وقيناها حقها .
قال الحق :" أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون "
فنقول : بلى والله يكفينا هذا القرآن ..
فكيفي أنه
هدى !!
ورحمة !!
وشفاء !!
وموعظة !!
وطمأنينة !!
وسكينة !!
وراحة !!
يهدف كثير من الناس إلى حفظ القرآن ,, دون تدبر وتفهم لمعناه ..
ولو تأملنا قول الحق جل جلاله :" كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب "
فلم يتذكر حقاََ إلا أصحاب العقول ،، الذين فهموا مراد ما أنزل الله على نبيه ..
ويقول الله تعالى في آية أخرى :- " وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوا واتقوا لعلكم ترحمون "
فكيف نتبعه ونحن لا نفهم معانيه ولا نتدبرها ؟!!
نسأل الله أن يهدي قلوبنا .. ويرزقنا الفهم والعلم والعمل بكتابه ..
في سورة الفاتحة يقول الحق تبارك وتعالى :-
[ الحمد لله رب العالمين ] |~
فيها إشارة قوية إلى أنه على المسلم الموحد أن يحمد الله تبارك وتعالى
أن منّ الله عليه بالإيمان والهداية ،، وعليه أن يسأل ربه أن يرزقه الثبات حتى يلقاه .
فلو نظرنا إلى الكفار وما يعبدون من فئران وحيوانات لاا تعقل . وأصنام لا تنفع ولا تضر
لانقضت أعمارنا وما شكرنا الله حق شكره سبحانه ..
فهذا القرآن نعمة عظيمة ما وقيناها حقها .
قال الحق :" أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون "
فنقول : بلى والله يكفينا هذا القرآن ..
فكيفي أنه
هدى !!
ورحمة !!
وشفاء !!
وموعظة !!
وطمأنينة !!
وسكينة !!
وراحة !!
تعليق