هذه الأيام تمر بسرعة وكأنها لحظات فقد أستقبلنا رمضان ثم ودعناه
وما هي إلا فترة من الزمن وإذ بنا نستقبل رمضان مرة أخرى
وما هي إلا فترة من الزمن وإذ بنا نستقبل رمضان مرة أخرى
كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم-
يزف لأصحابه البشرى بقدوم رمضان..
إنه الحبيب الذي طال انتظاره، واستبد الشوق بالقلوب للقياه
وإن لقدوم الحبيب الغائب لفرحة ما أروعها من فرحة..
إنه الحبيب وقد علمنا بموعد قدومه وأن موكبه في الطريق إلينا
يزف لأصحابه البشرى بقدوم رمضان..
إنه الحبيب الذي طال انتظاره، واستبد الشوق بالقلوب للقياه
وإن لقدوم الحبيب الغائب لفرحة ما أروعها من فرحة..
إنه الحبيب وقد علمنا بموعد قدومه وأن موكبه في الطريق إلينا
عن أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ الله عَنْهُ , قَالَ :
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم :
أَظَلَّكُمْ شَهْرُكُمْ هَذَا بِمَحْلُوفِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
مَا دَخَلَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ شَهْرٌ خَيْرٌ لَهُمْ مِنْهُ
وَلاَ دَخَلَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ شَهْرٌ شَرٌّ لَهُمْ مِنْهُ
بِمَحْلُوفِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِنَّ الله يَكْتُبُ أَجْرَهُ وَنَوَافِلَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُدْخِلَهُ
وَيَكْتُبُ وِزْرَهُ وَشَقَاءَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُدْخِلَهُ
وَذَلِكَ أَنَّ الْمُؤْمِنَ يُعِدُّ لَهُ مِنَ النَّفَقَةِ لِلْقُوَّةِ فِي الْعِبَادَةِ
وَيُعِدُّ لَهُ الْمُنَافِقُ اتِّبَاعَ غَفَلاَتِ الْمُسْلِمِينَ ، وَاتِّبَاعَ عَوَرَاتِهِمْ
فَهُوَ غَنَمٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ويغتبنه . أَوْ قَالَ : نِقْمَةٌ لِلْفَاجِرِ
[ رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَابْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ ]
مَا دَخَلَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ شَهْرٌ خَيْرٌ لَهُمْ مِنْهُ
وَلاَ دَخَلَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ شَهْرٌ شَرٌّ لَهُمْ مِنْهُ
بِمَحْلُوفِ رَسُولِ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِنَّ الله يَكْتُبُ أَجْرَهُ وَنَوَافِلَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُدْخِلَهُ
وَيَكْتُبُ وِزْرَهُ وَشَقَاءَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُدْخِلَهُ
وَذَلِكَ أَنَّ الْمُؤْمِنَ يُعِدُّ لَهُ مِنَ النَّفَقَةِ لِلْقُوَّةِ فِي الْعِبَادَةِ
وَيُعِدُّ لَهُ الْمُنَافِقُ اتِّبَاعَ غَفَلاَتِ الْمُسْلِمِينَ ، وَاتِّبَاعَ عَوَرَاتِهِمْ
فَهُوَ غَنَمٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ويغتبنه . أَوْ قَالَ : نِقْمَةٌ لِلْفَاجِرِ
[ رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَابْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ ]
مجموعة من السلاسل تتحدث
عن رمضان وكيفية استقباله
عن رمضان وكيفية استقباله
16
خطب الجمعه من جامع البواردى بالرياض
الشيخ محمد العريفي
17
مع الأسرة المسلمة
الدكتور أبو الفتوح عقل
خطب الجمعه من جامع البواردى بالرياض
الشيخ محمد العريفي
17
مع الأسرة المسلمة
الدكتور أبو الفتوح عقل
تعليق