Tweet
إثارة الجوارح ... وتهييج الأحاسيس والمشاعر
1 ـ
نريد أن يباهي الله بنا ملائكته ... حتما سنعود ، ونفك عن أمتنا القيود ، فقط الدوام على العمل القليل ، والصبر عليه ...
2 ـ إلى أهل الكفر والنفاق أقول لهم : يا أغبياء إن الإسلام ـ بأركانه وسننه ـ لا يُزال بالتضييق على الجماعات والتيارات الإسلامية ، وكل المصلحين في الأرض ... ولا يضره إساءة العاملين له ... ولن يتوقف على إخفاق جماعة أو فئة ، أو تعديها ...
إن الذي تصور انتهاء الإسلام بتسلط ظالم على المسلمين شأنه شأن من قصر نصرة الإسلام وتمكينه على جماعة وفئة بعينها ...
4 ـ التضخم في كل شيء
كما أن هناك تضخم في العمالة بلا فائدة في المصالح الحكومية ،وتضخم في خريجي الكليات بلا توظيف ...يوجد أيضا تضخم في شباب الدعوات الإصلاحية للأسف بلا فائدة ... ينشأ الفرد مع جماعة ما ويظل يحشى التوجية ثم يترك مع نفسه يخاطر الواقع وتأكله الدنيا ...
5 ـ جملة قالوها وتجاهلوها : ( هدفنا الدعوة إلى الله تعالى ، والسياسة مجرد وسيلة وليست غاية ) ... فإذا بالسياسة سيطرت على الأفكار والعقول ... وتركت الدعوة ، والانفاق عليها وتربية الشباب على النزول للواقع وتغييره دون صدام مع المجتمع ...
6 ـ في هذه الأيام يخافون وربما يتجاهلون من (تفعيل الدعوة إلى الله بين المجتمع)... .. أما عن السياسة والتفنيد وكتابة المقالات والسب والشتم والتشفي فلا يتركون حوارا من الحوارات الإعلامية ولا يخافون ....
7 ـ لا أدري متى نتحرك في الدعوة إلى الله والنزول للمجتمع ....
بعد ثورة 25 يناير ...، قالوا : نحن في زمن السياسة والدعوة مقدور عليها ( فلا دعوة ولا سياسة ) ،
وفي أيام مرسي ... ، قالوا : ليس وقت الدعوة اليوم ( لا دعوة ولا سياسة ) ، ... ...
وفي أيام السيسي... ، قالوا : لا السيسي مش عاجبنا.. ( لا دعوة ولا سياسة ) .. إذا فمتى نتحرك ؟! ..
لكن يبدوا أننا نريد التحرك وسط الأضواء الإعلامية ..
ويبدوا أن الدعوة ليست هدفا عندنا لكن شيئا عابرا ...
8 ـ لا بد أن التحرك للدعوة إلى الله تعالى ـ فلم يعرضها القرآن الكريم في ظروف عادية وهادئة ومريحة والمزاج فيها على أعلى مستواه والمال الوفير ... بل عرضها في ضيق وشدة وبلاء ....
9 ـ هل أصبحنا ندعوا إلى الله في المواسم ، كما يعبدون الله في رمضان ؟
10 ـ لا شأن للدعوة إلى الله بتعيين رئيس ولا عزله .. بل هي حرة طليقة ...
11 ـ يموت عمه ويستمر على الدعوة إلى الله ،تموت زوجته ويستمر على الدعوة إلى الله ،يطرد من بلده ويستمر على الدعوة إلى الله ، ينام على الحصير ويستمر على الدعوة إلى الله ،يمرض ويستمر على الدعوة إلى الله ،
إنه رسول الله يدعوا إلى الله ... الدعوة إلى الله حياة كالماء والهواء والطعام والشراب والصلاة ....كما أن هناك تضخم في العمالة بلا فائدة في المصالح الحكومية ،وتضخم في خريجي الكليات بلا توظيف ...يوجد أيضا تضخم في شباب الدعوات الإصلاحية للأسف بلا فائدة ... ينشأ الفرد مع جماعة ما ويظل يحشى التوجية ثم يترك مع نفسه يخاطر الواقع وتأكله الدنيا ...
5 ـ جملة قالوها وتجاهلوها : ( هدفنا الدعوة إلى الله تعالى ، والسياسة مجرد وسيلة وليست غاية ) ... فإذا بالسياسة سيطرت على الأفكار والعقول ... وتركت الدعوة ، والانفاق عليها وتربية الشباب على النزول للواقع وتغييره دون صدام مع المجتمع ...
6 ـ في هذه الأيام يخافون وربما يتجاهلون من (تفعيل الدعوة إلى الله بين المجتمع)... .. أما عن السياسة والتفنيد وكتابة المقالات والسب والشتم والتشفي فلا يتركون حوارا من الحوارات الإعلامية ولا يخافون ....
7 ـ لا أدري متى نتحرك في الدعوة إلى الله والنزول للمجتمع ....
بعد ثورة 25 يناير ...، قالوا : نحن في زمن السياسة والدعوة مقدور عليها ( فلا دعوة ولا سياسة ) ،
وفي أيام مرسي ... ، قالوا : ليس وقت الدعوة اليوم ( لا دعوة ولا سياسة ) ، ... ...
وفي أيام السيسي... ، قالوا : لا السيسي مش عاجبنا.. ( لا دعوة ولا سياسة ) .. إذا فمتى نتحرك ؟! ..
لكن يبدوا أننا نريد التحرك وسط الأضواء الإعلامية ..
ويبدوا أن الدعوة ليست هدفا عندنا لكن شيئا عابرا ...
8 ـ لا بد أن التحرك للدعوة إلى الله تعالى ـ فلم يعرضها القرآن الكريم في ظروف عادية وهادئة ومريحة والمزاج فيها على أعلى مستواه والمال الوفير ... بل عرضها في ضيق وشدة وبلاء ....
9 ـ هل أصبحنا ندعوا إلى الله في المواسم ، كما يعبدون الله في رمضان ؟
10 ـ لا شأن للدعوة إلى الله بتعيين رئيس ولا عزله .. بل هي حرة طليقة ...
11 ـ يموت عمه ويستمر على الدعوة إلى الله ،تموت زوجته ويستمر على الدعوة إلى الله ،يطرد من بلده ويستمر على الدعوة إلى الله ، ينام على الحصير ويستمر على الدعوة إلى الله ،يمرض ويستمر على الدعوة إلى الله ،
تعليق