إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إن الإنسان لظلوم كفار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [نقاش] إن الإنسان لظلوم كفار

    نعم الإنسان ظلوم كفار إن لم يتزكى فهو ينسى فضل الله عليه وأيضا فضل والديه وربما على صوته عليهما على الرغم من إحسانهما إليه ويعصى الله بنعمخ وينسى كا من أحسن إليه وقد يشغل باله بإرضاء أخرين لم يقدموا له أدن إحسان ويشغل تفكيره بهم
    لذلك وجب عليه ان يذكر الله دائما ويذكر نفسه بنعمه ويذكر نفسه دئما بمن أحسنوا إليه
    ويعترف بجميلهم
    ولنا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة قد أثنى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على السيدة خديجة ما لم يثن على غيرها ، فتقول السيدة عائشة :( كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها ، فذكرها يوماً من الأيام فأخذتني الغيرة ، فقلت :( هل كانت إلا عجوزاً قد أبدلك الله خيراً منها ) فغضب ثم قال :( لا والله ما أبدلني الله خيراً منها ، آمنتْ بي إذْ كفرَ الناس ، وصدَّقتني إذ كذّبَني الناس ، وواستني بمالها إذ حرمنـي الناس ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء ) (الحديث) أو كما قيل

    وقال عن أبى بكر الصديق رضى الله عنه ن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " ما لأحد عندنا يد إلا وقد كافأناه ما خلا أبا بكر ، فإن له عندنا يدا يكافئه الله بها يوم القيامة .(الحديث)
    فما هى أسباب هذه الصفة وما هو علاجها؟

  • #2
    رد: إن الإنسان لظلوم كفار

    تعليق


    • #3
      رد: إن الإنسان لظلوم كفار

      نعم حبيبي في الله فكما انت ذكرت الإنسان ظلوم كفار إن لم يتزكى فهو ينسى فضل الله عليه وأيضا فضل والديه وربما على صوته عليهما على الرغم من إحسانهما إليه ويعصى الله بنعمخ وينسى كا من أحسن إليه وقد يشغل باله بإرضاء أخرين لم يقدموا له أدن إحسان ويشغل تفكيره بهم
      لذلك وجب عليه ان يذكر الله دائما ويذكر نفسه بنعمه ويذكر نفسه دئما بمن أحسنوا إليه
      ويعترف بجميلهم
      ---------------------------
      چــزاك الله خير الچزاء




      ُتعرف الامور بخواتيمها !!

      تعليق


      • #4
        رد: إن الإنسان لظلوم كفار

        ظلوم كفار

        قال تعالى : (إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) الآية : 34 من سورة إبراهيم
        هذه طبيعة الإنسان من حيث هو ظالم متجرئ على المعاصي مقصر في حقوق ربه كفَّار لنعم الله، لا يشكرها ولا يعترف بها إلا من هداه الله فشكر نعمه، وعرف حق ربه وقام به" (3) فالإنسان الذي بدل نعمة الله شاكرا لغير من أنعم عليه ، فهو بذلك من فعله واضع الشكر في غير موضعه ، وذلك أن الله هو الذي أنعم عليه بما أنعم واستحق عليه إخلاص العبادة له ، فعبد غيره وجعل له أندادا ليضلّ عن سبيله ، وذلك هو ظلمه ، وكَفَّارٌ لجحود نعمة الله التي أنعم بها عليه لصرفه العبادة إلى غير من أنعم عليه ، وتركه طاعة من أنعم عليه" (4)
        اللهمّ صلّ على محمد
        عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
        اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


        تعليق

        يعمل...
        X