إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فوائد من صحيح الأدب المفرد :: << متجدد >>

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوائد من صحيح الأدب المفرد :: << متجدد >>

    فوائد من صحيح الأدب المفرد :: << متجدد >>





    الحمد لله وكفى ..

    والصلاة والسلام على النبي المصطفى ..

    وفقكم الله جميعاً ورزقكم الشهادة في سبيله ..



    سأنتقي بين الفينة والأخرى حديث من أحاديث صحيح الأدب المفرد للبخاري -رحمه الله -
    مع شرحٍ ميسير ..

    وسأنقله من كتاب " شرح صحيح الأدب المفرد "
    للمؤلف : حسين العوايشة ..

    ونسأل الله التيسير ..






    الحديث الأول :


    عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

    " من نام وبيده غَمَر قبل أن يَغسِله فأصابَه شيءٌ فلا يلومَنَّ إلا نفسَه "

    .. صححه الألباني ..





    الشرح :

    ( من نام وبيده غَمَر قبل أن يَغسِله ) :

    غَمَر : دسم ووسخ وزهومة من اللحم .. " عون " ..


    قال الشوكاني : " إطلاقه يقتضي حصول السنة بمجرد الغسل بالماء " ..


    قال ابن رسلان : " والأولى غَسْل اليد منه بالأشنان والصابون ، وما في معناهما " ..
    " تحفة " (5/597) ..



    ( فأصابَه شيءٌ ) :

    من إيذاء الهوام ، لأنَّ الهوام وذوات السموم ربما تقصِده في المنام لرائحة الطعام في يده فتؤذيه " .." عون " بحذف ..



    ( فلا يلومَنَّ إلا نفسَه ) :

    لأنه مقصر في حقّ نفسه ..

  • #2
    رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    بارك الله فيك اخى الحبيب

    انا اول مرة اعرف كدا بصراحة

    وكتير كنت انام وانا كدا بس ربنا يحفظك عرفت ومش هاتتكرر تانى

    احبك فى الله


    تعليق


    • #3
      رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

      جزاك الله خيرا

      متابع معك إن شاء الله

      تعليق


      • #4
        رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

        الحديث الثاني


        عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :


        " إن الله يحبُّ العطاس ويكره التثاؤب ، فإذا عطس فحَمِد الله فحقٌّ على كل مسلم سَمِعه أن يُشَمِّتَهُ .. وأمَّا التثاؤب فإنَّما هو من الشيطان [ فإذا تثاءب أحدكم ] فليردَّه ما استطاع ، فإذا قال هاه ، ضحك منه الشيطان " ..


        صححه الألباني ..





        الشرح :


        ( إن الله يحبُّ العطاس ) :


        لأنه يحمِل صاحبَه على النشاط في الطاعة ..




        ( ويكره التثاؤب ) :


        لأنه يمنع صاحبه عن النشاط في الطاعة ، ويوجب الغفلة ، ولذا يفرح به الشيطان ، وهو إنَّما ينشأ من الامتلاء وثِقَل النفس وكدورة الحواس ، ويورِث الغفلة والكسَل وسوء الفهم ، ولذا كرهه الله وأحبّه الشيطان وضحك منه " " مرقاة (8/494) بحذف ..




        ( فإذا عطس فحَمِد الله فحقٌّ على كل مسلم سَمِعه أن يُشَمِّتَهُ ) :


        قال أبو عبيد في " غريب الحديث " : " شَمَّت : يعني دعا له ، كقولك : يرحمكم الله أو يهديكم الله ويصلح بالكم ؛ والتشميت : هو الدعاء ، وكلّ داعٍ لأحد بخير ، فهو مُشمِّت له " ..



        وقال ابن القيم : " قال جماعة من علمائنا : إنَّ التشميت فرض عين لأنه جاء بلفظ الوجوب الصريح ، وبلفظ الحق الدّألّ عليه ، وبلفظ ( على ) الظاهرة فيه ، وبصيغة الأمر التي هي حقيقة فيه ، وبقول الصحابي : " أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم " .. ذَكَرَه الجيلاني في " الفضل " (2/382) ..



        قال شيخنا ( الألباني ) في " صحيح الكلم الطيّب " طبعة دار المعارف
        (ص 103) :



        " هذا دليلٌ واضح على وجوب التشميت على كل من سَمِعَه ، وما اشتهر من أنَّه فرض كفائي ، إذا قام به البعض سقط عن الباقين ؛ ممّأ لا دليل عليه هنا ؛ بخلاف السلام للحديث :


        " يُجزىءُ عن الجماعة إذ مروُّا ؛ أن يسلمَأحدهم ، ويُجزىءُ عن الجلوس ؛ أن يَرُدَّ أحدُهم " ..





        ( وأمَّا التثاؤب فإنَّما هو من الشيطان ) :


        قال الحافظ في " الفتح " (10/612) : " قال ابن بطّال : أي أن الشيطان يُحِبُّ أن يرى الإنسان متثائباً ؛ لأنَّها حالة تتغيّر فيها صورته فيضحك منه "..



        وقال النووي : " أُضيفَ التثاؤب إلى الشيطان ، لأنه يدعو إلى الشهوات ، إذ يكون عن ثِقَل البَدن ، واسترخائه وامتلائه ، والمراد التحذير من السبب الذي يتولّد منه ذلك وهو التوسّع في المأكل " ..





        ( فإذا تثاءب أحدكم ، فليردَّه ما استطاع ) :


        قال الحافظ : " أي يأخذ في أسباب ردِّه ، وليس المراد به أنَّه يملك دفْعه ، لأن الذي وقع لا يُردَّ حقيقة ..


        وقيل : معنى إذا تثاءب إذا أراد أن يتثاءب " ..





        ( فإذا قال هاه ، ضحك منه الشيطان ) :


        هاه : حكاية لصوت المتثائب ..

        تعليق


        • #5
          رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

          الحديث الثالث




          عن أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

          " إذا عاد الرجل أخاه أو زارَه , قال الله له : طِبتَ وطابَ ممشاك , وتبوّّأْتَ منزلاً في الجنَّة " ..


          حسنه الألباني ..




          الشرح :-



          ( إذا عاد الرجل أخاه أو زارَه ) :


          أي : مريضاً ؛ أو زاره أي : صحيحاً , فأو للتنويع , والعيادة تستعمل غالباً في المرض والزيارة في الصحة ..
          "مرقاة"(8/748) بحذف ..

          وفي " النهاية " : " كل من أتاك مرّة بعد أخرى فهو عائد , وإن اشتهر ذلك في عيادة المريض حتى صار كأنّه مختصٌّ به " ..




          ( قال الله له : طِبتَ ) :

          جاء في " المرقاة " - بتصرف - : " صرت طيّب العيش في الآخرة ، أو حصَل لك طيب عيش فيها " ..




          ( وطابَ ممشاك ) :

          قال القاري - بتصرف - : " أي : مشيك سبب طيب عيشك فيها ، كذا ذكَره بعض الشراح ، وهذا يُبشّر بقبول نيته وشُكر سعيه " ..



          ( وتبوّّأْتَ منزلاً في الجنَّة ) :

          قال في " النهاية " : " يُقال : بوّأه الله منزلاً ، أي : أسكنه إياه .. تبوّأت منزلاً : أي اتخذته ، والمباءة المنزل " ..



          قال القاري - بحذف - : " أي : هيأت منها بهذه العيادة منزلة عظيمة ومرتبة جسيمة ، فإن إدخال السرور في قلب المؤمن أجره عظيم وثوابه جزيل ، لا سيّما والعيادة فيها موعظة وعبرة وتذكرة وتنبيه على اغتنام الصحة والحياة ورفع الهموم الزائدة ، نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة " ..



          وفي الحديث فضل عيادة المريض والزيارة في الله سبحانه , وسعة رحمة الله تعالى ..



          وفيه كلام الله تعالى للعبد على الحقيقة ؛ إخباراً بما أعدَّ له في الجنة ..

          تعليق


          • #6
            رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

            جزاك الله خيرا
            متابع معك أخي الكريم

            تعليق


            • #7
              رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

              الحديث الرابع

              عن أبى هريرة , عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

              " زار رجل أخاً له في قرية ، فأرصَد اللهُ له ملَكاً على مَدْرَجَتِه , فقال : أين تريد ؟

              قال : أخاً لي في هذه القرية : فقال : هل له عليك مِنْ نعمة تَرُبُّها ؟

              قال : لا ، إنِّي أحبُّه في الله ..

              قال : فإنِّى رسولُ الله إِليك ؛ أنَّ الله أحبَّك كما أحبَبْتَه " ..


              صححه الألباني ..





              الشرح :-


              ( زار رجل أخاً له في قرية ، فأرصَد اللهُ له ملَكاً على مَدْرَجَتِه ) :

              قال النووي : " معنى أرصده : أقعَدَه يرقبه ..

              والمدْرَجة بفتح الميم والراء : هي الطريق ، سُميت بذلك لأن الناس يدرجون عليها أي : يمضون ويمشون " ..




              ( فقال : أين تريد ؟ قال : أخاً لي في هذه القرية : فقال : هل له عليك مِنْ نعمة تَرُبُّها ) :


              أي : تحفظها وتراعيها وتربيها كما يُربّي الرجُل ولدَه ..
              " النهاية " ..





              ( قال : لا ، إنِّي أحبُّه في الله .. قال : فإنِّى رسولُ الله إِليك ؛ أنَّ الله أحبَّك كما أحبَبْتَه ) :

              فيه إثبات صفة المحبة لله تعالى من غير تشبيه ولا تمثيل ، ولا ينبغي تعطيلها أو تأويلها ..



              قال النووي (16/124) : "في هذا الحديث فضل المحبة في الله تعالى ، وأنها سببٌ لحبِّ الله تعالى للعبد ، وفيه فضيلة زيارة الصالحين والأصحاب " ..


              تعليق


              • #8
                رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                جزاك الله خيرا و زادك من فضله



                تعليق


                • #9
                  رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                  الحديث الخامس


                  عن بكر بن عبد الله قال : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتبادحون بالبطيخ فإذا كانت الحقائق كانوا هم الرجال ..

                  صححه الألباني ..


                  الشرح :-


                  ( كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتبادحون بالبطيخ ) :

                  يتبادحون : يترامَون به ..

                  ويتبادحون : من المفاعلة , تُفيد المشاركة ..



                  ( فإذا كانت الحقائق كانوا هم الرجال ) :

                  فليس كل وقتهم مزاح ..

                  قال في " المحيط " : " الحقائق جمع حقيقة , وأصل هذه الكلمة الشيء الثابت يقيناً " ..

                  وفي " مختار الصحاح " : " ما يَحقُّ على الرجل أن يَحميَه " ..

                  وفي " اللسان " : " حقيقة الرجل ما يلزمه حِفظه ومنْعه ويحقّ عليه الدفاع عنه من أهل بيته " وهذا المعنى المراد في النص , والله أعلم ..


                  والمراد بالبطيخ هنا : القشر , لِمَا ورَد من النّهي عن إضاعة المال , ولقوله صلى الله عليه وسلم :

                  " إذا سقطت لُقمة أحدكم فليُمِط عنها الأذى وليأكلها ولا يدعها للشيطان " أخرجه مسلم (2034) ..

                  تعليق


                  • #10
                    رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                    جزاك الله كل خير أخي أبا خالد
                    مبدع كعادتك
                    حفظك الله ورعاك
                    متابع معك بإذن الله
                    د.ناصر العمر |
                    إذا اقشعرَّ جلدك ولان قلبك وأنت تسمع آيات الوعد والوعيد؟! عندئذٍ تكون متدبّراً للقرآن ومنتفعاً به، ويكون حجةً لك لا حجةً عليك !. ولكي تلمس أثر القرآن في نفسك، انظر: هل ارتفع إيمانك؟.. هل بكيت؟.. هل خشعت؟.. هل تصدقتَ؟..فكل آية لها دلالاتها وآثارها .

                    تعليق


                    • #11
                      رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                      الحديث السادس


                      عن سلمة [ وهو ابن الأكوع ] قال :

                      عطس رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " يرحمك الله "

                      ثم عطس أخرى فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " هذا مزكوم " ..

                      صححه الألباني ..






                      الشرح :-


                      ( عطس رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : "يرحمك الله ، ثم عطس أخرى فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هذا مزكوم ) :



                      قال في " إكمال الكمال " (9/462) :

                      " يعني أنَّك لستَ ممَّن يشمَّت بعد هذا ، لأنَّ هذا الذي بك مرض ..






                      فإنْ قيل : إذا كان مرضاً فكان الأولى أن يُدعى له ، لأنَّه أحقّ بالدعاء من غيره ..



                      فالجواب :

                      أنه يستحب أن يُدعى له بالعافية ، لا بدعاء العاطس " ..



                      تعليق


                      • #12
                        رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                        جزاك الله خيرا
                        اكمل اخى لا تتوقف



                        تعليق


                        • #13
                          رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

                          الحديث السابع


                          عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

                          " لعن اللهُ مَنْ كَمهَ أعمى عن السَّبيل " ..


                          قال الألباني : حسن صحيح ..




                          الشرح :


                          ( لعن اللهُ مَنْ كَمهَ أعمى عن السَّبيل ) :

                          الكَمه : العمى ، والمراد هنا أضلّه عن السبيل ..

                          تعليق


                          • #14
                            رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                            جزاك الله خيرا
                            وفقكم الله لكل خير وسدد خطاكم
                            قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

                            تعليق


                            • #15
                              رد: فوائد من صحيح الأدب المفرد :: &lt;&lt; متجدد &gt;&gt;

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


                              الحديث الثامن



                              (( باب من أشار على أخيه وإن لم يستَشِرْه ))


                              عن وهب بن كيسان - وكان وهب أدرك عبد الله بن عمر - :

                              " أنَّ ابن عمر رأى راعياً وغنَماً في مكانٍ قبيح ، ورأى مكاناً أمثل منه فقال له :

                              ويحك ، يا راعى ! حوِّلْها ، فإنِّي سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " كل راعٍ مسؤولٌ عن رعيَّته " ..

                              صححه الألباني ..



                              الشرح : -



                              ( أنَّ ابن عمر رأى راعياً وغنَماً في مكانٍ قبيح ) :

                              في الأصل ( في مكانٍ قشح ) ..

                              قال محمد فؤاد عبد الباقي - رحمه الله - كذا .. وفي الهندية ( فشج ) وفي المخطوطة ( قشج ) ، ولعلها تحريف ( نشح ) وهو الشرب القليل ، وانتشحت الإبل إذا شربت ولم ترو ..



                              ( ورأى مكاناً أمثل منه ) :

                              أمثل : تفضيل من مَثُل ، ومعناه أحسن وأفضل ..



                              ( فقال له : ويحك ، يا راعى ! حوِّلْها ) :

                              ويح كلمة ترحُّم وتوجُّع ، تُقال لمن وقع في هلكةٍ لا يستحقها ، وهي منصوبة على المصدر ..



                              وحوِّلها : أي إلى المكان الأفضل ..


                              ( فإنِّي سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ) :


                              فيه تأسّيهم بالنبي صلى الله عليه وسلم واقتداؤهم به ، ومعالجتهم الواقع بالنصوص ، وعَمَلهم بالسنة ، وأمْرهم بالمعروف ، ونهيهم عن المنكر ..


                              وفيه الإشارة على المسلم بالرأي وإن لم تبدُر منه الاستشارة ؛ كما بوّب لذلك المصنّف ( البخاري رحمه الله )

                              بقوله : ( باب من أشار على أخيه وإن لم يستَشِرْه ) ،


                              وهذا متمثّلٌ في فعل ابن عمر - رضي الله عنهما - حين طلب من الراعي تحويل غنمه ولم يكن قد استشاره في ذلك ..





                              ( كل راعٍ مسؤولٌ عن رعيَّته ) :


                              أي : فأنتَ مسؤول أمام الله سبحانه وتعالى عن رعْيِك الأغنام في هذا المكان القبيح ..



                              ومسؤولية الراعي عامّة سواء كان راعي للنّاس أو راعيَ غنم أو غير ذلك ، وفيه الرفق بالحيوان ، وتعظيم الصحابة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستنباط المسائل والأحكام منها ، والله تعالى أعلم ..

                              تعليق

                              يعمل...
                              X