السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
السلسلة/ شرح كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع.
المحاضر / فضيلة الشيخ أحمد سليمان - حفظه الله-
المحاضرة الأولى : تشتمل على:-
- مقدمة الكتاب
من 1 إلى 12
http://www.altawhed.net/media.php?i=2288
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثانية : تشتمل على:-
- بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخْلِصَ نِيَّتَهُ فِي طَلَبِهِ، وَيَكُونَ قَصْدُهُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ.
من 13 إلى 24
http://www.altawhed.net/media.php?i=2289
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثالثة : تشتمل على:-
- تابع بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخْلِصَ نِيَّتَهُ فِي طَلَبِهِ، وَيَكُونَ قَصْدُهُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ.
من 25 إلى 37
http://www.altawhed.net/media.php?i=2290
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الرابعة : تشتمل على:-
- باب ذِكْر مَا يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ مِنَ الِاحْتِرَافِ لِلْعِيَالِ وَاكْتِسَابِ الْحَلَالِ إِذَا كَانَ لِلطَّالِبِ عِيَالٌ لَا كَاسِبَ لَهُمْ غَيْرُهُ، فَيُكْرَهُ لَهُ أَنْ يَنْقَطِعَ عَنْ مَعِيشَتِهِ وَيَشْتَغِلَ بِالْحَدِيثِ عَنِ الِاحْتِرَافِ لَهُمْ.
من 46 إلى 60
http://www.altawhed.net/media.php?i=2291
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الخامسة : تشتمل على:-
- باب إِيثَار الْعُزُوبَةِ لِلطَّالِبِ وَتَرْكُهُ التَّزْوِيجَ الْمُسْتَحَبُّ لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَكُونَ عَزَبًا مَا أَمْكَنَهُ ذَلِكَ؛ لِئَلَّا يَقْتَطِعَهُ الِاشْتِغَالُ بِحُقُوقِ الزَّوْجَةِ وَالِاهْتِمَامِ بِالْمَعِيشَةِ عَنِ الطَّلَبِ.
من 61 إلى 76
http://www.altawhed.net/media.php?i=2292
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة السادسة : تشتمل على:-
- ذِكْرُ مَا يَجِبُ تَقْدِيمُ حِفْظِهِ عَلَى الْحَدِيثِ يَنْبَغِي لِلطَّالِبِ أَنْ يَبْدَأَ بِحِفْظِ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، إِذْ كَانَ أَجَلَّ الْعُلُومِ وَأَوْلَاهَا بِالسَّبْقِ وَالتَّقْدِيمِ.
من 77 إلى 95
http://www.altawhed.net/media.php?i=2293
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة السابعة : تشتمل على:-
- بَابُ الْقَوْلِ فِي الْأَسَانِيدِ الْعَالِيَةِ إِذَا عَزَمَ اللَّهُ تَعَالَى لِامْرِئٍ عَلَى سَمَاعِ الْحَدِيثِ وَحَضَرَتْهُ نِيَّةٌ فِي الِاشْتِغَالِ بِهِ، فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَدِّمَ الْمَسْأَلَةَ لِلَّهِ أَنْ يُوَفِّقَهُ فِيهِ وَيُعِينَهُ عَلَيْهِ، ثُمَّ يُبَادِرَ إِلَى السَّمَاعِ، وَيَحْرِصَ عَلَى ذَلِكَ مِنْ غَيْرِ تَوَقُّفٍ وَلَا تَأْخِيرٍ.
- باب مَنِ اجْتَزَأَ بِالسَّمَاعِ النَّازِلِ مَعَ كَوْنِ الَّذِي حَدَّثَ عَنْهُ مَوْجُودًا.
من 96 إلى 108
http://www.altawhed.net/media.php?i=2294
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثامنة : تشتمل على:-
- باب مَنْ مَدَحَ الْعُلُوَّ وَذَمَّ النُّزُولَ.
- باب اخْتِيَار النُّزُولِ عَنِ الثِّقَاتِ عَلَى الْعُلُوِّ عَنْ غَيْرِ الثِّقَاتِ.
-بَابُ الْقَوْلِ فِي تَخَيُّرِ الشُّيُوخِ إِذَا تَبَايَنَتْ أَوْصَافُهُمْ دَرَجَاتُ الرُّوَاةِ لَا تَتَسَاوَى فِي الْعِلْمِ، فَيُقَدَّمُ السَّمَاعُ مِمَّنْ عَلَا إِسْنَادُهُ عَلَى مَا ذَكَرْنَا، فَإِنْ تَكَافَأَتْ أَسَانِيدُ جَمَاعَةٍ مِنَ الشُّيُوخِ فِي الْعُلُوِّ، وَأَرَادَ الطَّالِبُ أَنْ يَقْتَصِرَ عَلَى السَّمَاعِ مِنْ بَعْضِهِمْ فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَخَيَّرَ الْمَشْهُورَ مِنْهُمْ بِطَلَبِ الْحَدِيثِ، الْمُشَارِ إِلَيْهِ بِالْإِتْقَانِ لَهُ وَالْمَعْرِفَةِ بِهِ.
من 115 إلى 126
ملحوظة : حدث قطع في المحاضرة من باب بَابُ الْقَوْلِ فِي تَخَيُّرِ الشُّيُوخِ إِذَا تَبَايَنَتْ أَوْصَافُهُمْ إلى باب ذِكْرُ مَنْ يُجْتَنَبُ السَّمَاعُ مِنْهُ اتَّفَقَ أَهْلُ الْعِلْمِ عَلَى أَنَّ السَّمَاعَ مِمَّنْ ثَبَتَ فِسْقُهُ لَا يَجُوزُ. من 127 إلى 143
http://www.altawhed.net/media.php?i=2295
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة التاسعة : تشتمل على:-
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ وَقْتِ سَمَاعِهِ.
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ صِفَةِ مَنْ رَوَى عَنْهُ.
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنِ الْمَوْضِعِ الَّذِي سَمِعَ فِيهِ.
- باب مَنْ بَانَ كَذِبُهُ بِحِكَايَتِهِ عَنْ شَيْخِهِ خِلَافَ الْمَحْفُوظِ عَنْهُ.
من 144 إلى 153
http://www.altawhed.net/media.php?i=2296
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة العاشرة : تشتمل على:-
- باب فِي تَرْكِ السَّمَاعِ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ.
من 159 إلى 163
ملحوظة : باب امْتِحَان الرَّاوِي بِقَلْبِ الْأَحَادِيثِ وَإِدْخَالِهَا عَلَيْهِ تركه فضيلة الشيخ.
http://www.altawhed.net/media.php?i=2297
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الحادية عشرة : تشتمل على:-
- بَابُ آدَابِ الطَّلَبِ يَنْبَغِي لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَتَمَيَّزَ فِي عَامَّةِ أُمُورِهِ عَنْ طَرَائِقِ الْقَوَّامِ، بِاسْتِعْمَالِ آثَارِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَمْكَنَهُ، وَتَوْظِيفِ السُّنَنِ عَلَى نَفْسِهِ.
من 173 إلى 186
ملحوظة: من باب تَرْك السَّمَاعِ مِمَّنْ لَا يَعْرِفُ أَحْكَامَ الرِّوَايَةِ، وَإِنْ كَانَ مَشْهُورًا بِالصَّلَاحِ وَالْعِبَادَةِ إلى باب كَرَاهَةُ السَّمَاعِ مِنَ الضُّعَفَاءِ إِذَا كَانَ الرَّاوِي صَحِيحَ السَّمَاعِ، غَيْرَ أَنَّهُ مُتَسَاهِلٌ فِي الرِّوَايَةِ، وَمَعْرُوفٌ بِالْغَفْلَةِ، فَالسَّمَاعُ مِنْهُ جَائِزٌ، غَيْرَ أَنَّهُ مَكْرُوهٌ وَيُضَعَّفُ حَالُهُ بِمَا ذَكَرْنَا. من 164 إلى 172 تركه فضيلة الشيخ.
http://www.altawhed.net/media.php?i=2298
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثانية عشرة : تشتمل على:-
- باب الْبُكُور إِلَى مَجَالِسِ الْحَدِيثِ.
- باب مَشْي الطَّالِبِ عَلَى تُؤَدَةٍ مِنْ غَيْرِ عَجَلَةٍ.
- باب تَشْمِيرِهِ ثِيَابَهُ وَبَذَاذَتِهِ فِي الْهَيْئَةِ.
من 187 إلى 206
http://www.altawhed.net/media.php?i=2299
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثالثة عشرة : تشتمل على:-
- بَابُ أَدَبِ الِاسْتِئْذَانِ عَلَى الْمُحَدِّثِ.
- باب كَيْفِيَّةِ الْوقُوفِ عَلَى بَابِ الْمُحَدِّثِ لِلِاسْتِئْذَانِ إِذَا كَانَ بَابُ دَارِ الْمُحَدِّثِ مَفْتُوحًا فَيَنْبَغِي لِلطَّالِبِ أَنْ يَقِفَ قَرِيبًا مِنْهُ وَيَسْتَأْذِنَ.
- باب جَوَازِ طَرْقِ الْبَابِ وَصِفَتُهُ.
- باب لَفْظِ الِاسْتِئْذَانِ وَتَعْرِيفُ الطَّالِبِ نَفْسَهُ.
- لَفْظُ الِاسْتِئْذَانِ وَتَعْرِيفُ الطَّالِبِ نَفْسَهُ.
من 214 إلى 227
http://www.altawhed.net/media.php?i=2300
ـــــــــــــــــــــــــــــ
السلسلة/ شرح كتاب الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع.
المحاضر / فضيلة الشيخ أحمد سليمان - حفظه الله-
المحاضرة الأولى : تشتمل على:-
- مقدمة الكتاب
من 1 إلى 12
http://www.altawhed.net/media.php?i=2288
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثانية : تشتمل على:-
- بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخْلِصَ نِيَّتَهُ فِي طَلَبِهِ، وَيَكُونَ قَصْدُهُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ.
من 13 إلى 24
http://www.altawhed.net/media.php?i=2289
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثالثة : تشتمل على:-
- تابع بَابُ النِّيَّةِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يُخْلِصَ نِيَّتَهُ فِي طَلَبِهِ، وَيَكُونَ قَصْدُهُ بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ.
من 25 إلى 37
http://www.altawhed.net/media.php?i=2290
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الرابعة : تشتمل على:-
- باب ذِكْر مَا يَجِبُ عَلَى طَالِبِ الْحَدِيثِ مِنَ الِاحْتِرَافِ لِلْعِيَالِ وَاكْتِسَابِ الْحَلَالِ إِذَا كَانَ لِلطَّالِبِ عِيَالٌ لَا كَاسِبَ لَهُمْ غَيْرُهُ، فَيُكْرَهُ لَهُ أَنْ يَنْقَطِعَ عَنْ مَعِيشَتِهِ وَيَشْتَغِلَ بِالْحَدِيثِ عَنِ الِاحْتِرَافِ لَهُمْ.
من 46 إلى 60
http://www.altawhed.net/media.php?i=2291
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الخامسة : تشتمل على:-
- باب إِيثَار الْعُزُوبَةِ لِلطَّالِبِ وَتَرْكُهُ التَّزْوِيجَ الْمُسْتَحَبُّ لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَكُونَ عَزَبًا مَا أَمْكَنَهُ ذَلِكَ؛ لِئَلَّا يَقْتَطِعَهُ الِاشْتِغَالُ بِحُقُوقِ الزَّوْجَةِ وَالِاهْتِمَامِ بِالْمَعِيشَةِ عَنِ الطَّلَبِ.
من 61 إلى 76
http://www.altawhed.net/media.php?i=2292
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة السادسة : تشتمل على:-
- ذِكْرُ مَا يَجِبُ تَقْدِيمُ حِفْظِهِ عَلَى الْحَدِيثِ يَنْبَغِي لِلطَّالِبِ أَنْ يَبْدَأَ بِحِفْظِ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، إِذْ كَانَ أَجَلَّ الْعُلُومِ وَأَوْلَاهَا بِالسَّبْقِ وَالتَّقْدِيمِ.
من 77 إلى 95
http://www.altawhed.net/media.php?i=2293
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة السابعة : تشتمل على:-
- بَابُ الْقَوْلِ فِي الْأَسَانِيدِ الْعَالِيَةِ إِذَا عَزَمَ اللَّهُ تَعَالَى لِامْرِئٍ عَلَى سَمَاعِ الْحَدِيثِ وَحَضَرَتْهُ نِيَّةٌ فِي الِاشْتِغَالِ بِهِ، فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَدِّمَ الْمَسْأَلَةَ لِلَّهِ أَنْ يُوَفِّقَهُ فِيهِ وَيُعِينَهُ عَلَيْهِ، ثُمَّ يُبَادِرَ إِلَى السَّمَاعِ، وَيَحْرِصَ عَلَى ذَلِكَ مِنْ غَيْرِ تَوَقُّفٍ وَلَا تَأْخِيرٍ.
- باب مَنِ اجْتَزَأَ بِالسَّمَاعِ النَّازِلِ مَعَ كَوْنِ الَّذِي حَدَّثَ عَنْهُ مَوْجُودًا.
من 96 إلى 108
http://www.altawhed.net/media.php?i=2294
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثامنة : تشتمل على:-
- باب مَنْ مَدَحَ الْعُلُوَّ وَذَمَّ النُّزُولَ.
- باب اخْتِيَار النُّزُولِ عَنِ الثِّقَاتِ عَلَى الْعُلُوِّ عَنْ غَيْرِ الثِّقَاتِ.
-بَابُ الْقَوْلِ فِي تَخَيُّرِ الشُّيُوخِ إِذَا تَبَايَنَتْ أَوْصَافُهُمْ دَرَجَاتُ الرُّوَاةِ لَا تَتَسَاوَى فِي الْعِلْمِ، فَيُقَدَّمُ السَّمَاعُ مِمَّنْ عَلَا إِسْنَادُهُ عَلَى مَا ذَكَرْنَا، فَإِنْ تَكَافَأَتْ أَسَانِيدُ جَمَاعَةٍ مِنَ الشُّيُوخِ فِي الْعُلُوِّ، وَأَرَادَ الطَّالِبُ أَنْ يَقْتَصِرَ عَلَى السَّمَاعِ مِنْ بَعْضِهِمْ فَيَنْبَغِي أَنْ يَتَخَيَّرَ الْمَشْهُورَ مِنْهُمْ بِطَلَبِ الْحَدِيثِ، الْمُشَارِ إِلَيْهِ بِالْإِتْقَانِ لَهُ وَالْمَعْرِفَةِ بِهِ.
من 115 إلى 126
ملحوظة : حدث قطع في المحاضرة من باب بَابُ الْقَوْلِ فِي تَخَيُّرِ الشُّيُوخِ إِذَا تَبَايَنَتْ أَوْصَافُهُمْ إلى باب ذِكْرُ مَنْ يُجْتَنَبُ السَّمَاعُ مِنْهُ اتَّفَقَ أَهْلُ الْعِلْمِ عَلَى أَنَّ السَّمَاعَ مِمَّنْ ثَبَتَ فِسْقُهُ لَا يَجُوزُ. من 127 إلى 143
http://www.altawhed.net/media.php?i=2295
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة التاسعة : تشتمل على:-
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ وَقْتِ سَمَاعِهِ.
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنْ صِفَةِ مَنْ رَوَى عَنْهُ.
- باب امْتِحَان الرَّاوِي بِالسُّؤَالِ عَنِ الْمَوْضِعِ الَّذِي سَمِعَ فِيهِ.
- باب مَنْ بَانَ كَذِبُهُ بِحِكَايَتِهِ عَنْ شَيْخِهِ خِلَافَ الْمَحْفُوظِ عَنْهُ.
من 144 إلى 153
http://www.altawhed.net/media.php?i=2296
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة العاشرة : تشتمل على:-
- باب فِي تَرْكِ السَّمَاعِ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ.
من 159 إلى 163
ملحوظة : باب امْتِحَان الرَّاوِي بِقَلْبِ الْأَحَادِيثِ وَإِدْخَالِهَا عَلَيْهِ تركه فضيلة الشيخ.
http://www.altawhed.net/media.php?i=2297
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الحادية عشرة : تشتمل على:-
- بَابُ آدَابِ الطَّلَبِ يَنْبَغِي لِطَالِبِ الْحَدِيثِ أَنْ يَتَمَيَّزَ فِي عَامَّةِ أُمُورِهِ عَنْ طَرَائِقِ الْقَوَّامِ، بِاسْتِعْمَالِ آثَارِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَمْكَنَهُ، وَتَوْظِيفِ السُّنَنِ عَلَى نَفْسِهِ.
من 173 إلى 186
ملحوظة: من باب تَرْك السَّمَاعِ مِمَّنْ لَا يَعْرِفُ أَحْكَامَ الرِّوَايَةِ، وَإِنْ كَانَ مَشْهُورًا بِالصَّلَاحِ وَالْعِبَادَةِ إلى باب كَرَاهَةُ السَّمَاعِ مِنَ الضُّعَفَاءِ إِذَا كَانَ الرَّاوِي صَحِيحَ السَّمَاعِ، غَيْرَ أَنَّهُ مُتَسَاهِلٌ فِي الرِّوَايَةِ، وَمَعْرُوفٌ بِالْغَفْلَةِ، فَالسَّمَاعُ مِنْهُ جَائِزٌ، غَيْرَ أَنَّهُ مَكْرُوهٌ وَيُضَعَّفُ حَالُهُ بِمَا ذَكَرْنَا. من 164 إلى 172 تركه فضيلة الشيخ.
http://www.altawhed.net/media.php?i=2298
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثانية عشرة : تشتمل على:-
- باب الْبُكُور إِلَى مَجَالِسِ الْحَدِيثِ.
- باب مَشْي الطَّالِبِ عَلَى تُؤَدَةٍ مِنْ غَيْرِ عَجَلَةٍ.
- باب تَشْمِيرِهِ ثِيَابَهُ وَبَذَاذَتِهِ فِي الْهَيْئَةِ.
من 187 إلى 206
http://www.altawhed.net/media.php?i=2299
ـــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة الثالثة عشرة : تشتمل على:-
- بَابُ أَدَبِ الِاسْتِئْذَانِ عَلَى الْمُحَدِّثِ.
- باب كَيْفِيَّةِ الْوقُوفِ عَلَى بَابِ الْمُحَدِّثِ لِلِاسْتِئْذَانِ إِذَا كَانَ بَابُ دَارِ الْمُحَدِّثِ مَفْتُوحًا فَيَنْبَغِي لِلطَّالِبِ أَنْ يَقِفَ قَرِيبًا مِنْهُ وَيَسْتَأْذِنَ.
- باب جَوَازِ طَرْقِ الْبَابِ وَصِفَتُهُ.
- باب لَفْظِ الِاسْتِئْذَانِ وَتَعْرِيفُ الطَّالِبِ نَفْسَهُ.
- لَفْظُ الِاسْتِئْذَانِ وَتَعْرِيفُ الطَّالِبِ نَفْسَهُ.
من 214 إلى 227
http://www.altawhed.net/media.php?i=2300
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق