السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته في أحد الأيام نشب خلاف بيني وبين أم زوجي وأخوه كنت صاعدة على السلم فإذا بيأسمعهم يتحدثون عني بسوء فلم أتحمل ما سمعت فإرتذيت لباسي وخرجت ذهبت الى بيت أهلي فلم أجد أحدا هناك فقررت أن أذهب الى دار لتحفيظ القرآن لكي أحاول أن أنسى ما حصل وبعد ساعتين إتصلت بزوجي فأتى عندي وشرحت له الموضوع من الأول الى الآخر والحمد لله صدقني لأنه يعرف أنني لا أكذب ولا أرمي الناس بالباطل وحاول أن يرضيني ورجت معه الى البيت ووجدت الجو مكهربا فلم ترد أم زوجي محادتي ولم أطق المنظر فقررت أن أترك البيت وأذهب الى بيت أهلي رفقة ملابسي بأكملها ولما ذهب زوجي لصلاة العصر عند عودته وجدني أجمع ملابسي ولم يستحمل المنظر فبدأ يحاول أن يهدأني ولم أقبل وإشتد الشجارفإذا به يضربني وخرجت من المنزل متجهتا الى بيت أهلي وفي الطريق تذكرت أنني نسي شيأ مهما فعدت لآخذه ونزلت أخت زوجي فقلت لها تحضر لي ما كنت أريده وقلت لها أخبري أخوك بأنني مسافرة الى بلدي فنزل فقلت له أمكنك أن ترافقني لنتحدث فقبل وذهبنا الى الغابة وتدثنا قليلا وصالحني وقبلت ولكن المشكلة هي
أنه كلما حاول أن يجامعني أوافق بسرعة ولكن لا أستمتع أو بالأحرى أمع نفسي لأنني كلما أحاول مجامعته أتذكر تلك اللحظة كما لو أنها مرت قبل بضع دقائق
واليوم لم أرى زوجي منذ فترة لأنه مسافر ولم أشتق له قط وهو يحاول أن يساعدني على أن أتجاوز هذه المشكلة ولكنني لا أتجاوب معه لأنني أخبره بأن كل شيء تغير وأصبح الوضع كما كان ولكن العكس الوضع كلما يتأزم
فأرجوكم أجيبوني بسرعة لأنني لم أعد أطيق معاشرته
أنه كلما حاول أن يجامعني أوافق بسرعة ولكن لا أستمتع أو بالأحرى أمع نفسي لأنني كلما أحاول مجامعته أتذكر تلك اللحظة كما لو أنها مرت قبل بضع دقائق
واليوم لم أرى زوجي منذ فترة لأنه مسافر ولم أشتق له قط وهو يحاول أن يساعدني على أن أتجاوز هذه المشكلة ولكنني لا أتجاوب معه لأنني أخبره بأن كل شيء تغير وأصبح الوضع كما كان ولكن العكس الوضع كلما يتأزم
فأرجوكم أجيبوني بسرعة لأنني لم أعد أطيق معاشرته
تعليق