إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

    بارك الله فيكن جميعا أخواتي
    أسعدكن الله في الدارين و بيض وجوهكن يوم القيامة
    زدتن الموضوع نورا بتواجدكن الطيب





    تعليق


    • #17
      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



      أخواتى فى اللـــــه
      مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
      نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


      مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه





      اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .





      قال الله تعالى:

      "أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ "
      (الزمر: 22)



      - ويقول سبحانه:

      "أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ "
      ( الأنعام: 122 ).



      - ويقول سبحانه:

      " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ "
      ( الحديد : 28)




      أخواتى فى الله

      كيف يجعل الله لنا نورا نمشى به .. !
      و ما المقصود بالنور هنا .. !
      هل هو نور بصر أم نور بصيرة .. !
      هل هذا لأي إنسان .. أم لعباد الله المقربين فقط .. !
      تُرى هل نكون منهم .. !!



      يستشعر مسلم هذا العصر في لحظات متتابعة تمر به بنوع طمس لنورانية قلبه التي بها يرى الأشياء على حقيقتها، ويظل ذاك المسلم يشكو مما يشعر باحثاً عن رؤية صحيحة لما حوله، أن يرى الهدف، ويستبصر الطريق، ويعرف الحقائق الغائبة التي بها يتوقى الزلل والارتكاس...



      وهو في بحثه ذاك قد لا يدرك أهية ما يفقد في الحقيقة ولا أهمية ما يرتجي العثور عليه الذي هو مفتاح الصواب ومقوم النجاح ومميز الطريق ..



      إنها البصيرة الإيمانية التي تضيء الطريق وتبصر إلى الاستقامة..



      فالبصيرة التي نتحدث عنها هي نور في القلب يقذفه الله للمؤمنين المخلصين له سبحانه ، المتجردين عن التشبث بمتاع الدنيا الزائل ...



      كيف تعمل البصيرة في قلب المؤمن ؟

      إن عمل البصيرة الإيمانية في قلب المؤمن كعمل كشّاف ضوء منير في وسط ظلمة حالكة، فهي التي تكشف الأشياء على حقيقتها فيراها المؤمن كما هي، ولا يراها كما زُينت في الدنيا ولا كما زينها الشيطان للغاوين ولا كما زينها هوى النفس في الأنفس الضعيفة ..



      فما يكاد نور القرآن ونور الإيمان يجتمعان حتى لكأن النور الهادئ الوضيء يفيض .. فيغمر حياة المرء كلها ويفيض على المشاعر والجوارح، وينسكب في الحنايا والجوانح، تُعانق النور، وتُشرفه العيون والبصائر، فيشف القلب الطيب الرقراق، ويتجرد من كثافته ويتحرر من قيد العبودية غير عبودية الله الكبير المتعال، فإذا القلب المؤمن المبصر غاية في القوة والثبات وغاية في الطاعة والإخبات وغاية في التضحية والبذل بكل المتاع الزائل ..



      كيف تتكون البصيرة الإيمانية ؟

      البصيرة الإيمانية فضل ونعمة ينعم بها الله سبحانه على عباده الطيبين، وتتكون جوانبها وأطر
      افها من آثار خمسة أساسية:

      الأثر الأول :


      هو أثر كلمة التوحيد " لا إله إلا الله " وأثر العلم بها نفيا وإثباتا وتطبيق شروطها بالحقيقة والإخلاص لها والإقبال عليها وحبها فمن قام بذلك فقد خرج من ظلمة الغفلة إلى نور التوحيد، ودليل ذلك وعلامته طاعة التشريع في أمره ونبذ الشرك والمبتدعات بجميع الأشكال



      الأثر الثاني :


      هو أثر ترك الذنب والندم عليه وكرهه والعهد على عدم العودة إليه ودليل ذلك المسارعة إلى توبة نصوح متجددة دائما..



      الأثر الثالث :

      هو أثر تحقيق عبودية القلب والجوارح، فينظر المرء إلى كل جارحة من جوارحه ويقيمها على استقامة العبودية لله وحده .



      الأثر الرابع :


      هو أثر العلم بالشريعة العظيمة وبالقرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم والفقه فيهما .



      الأثر الخامس :


      هو أثر التضحية لله بالطاقة والمجهود والمال والمحبوب لأجل نشر الفضيلة وعلو راية الحق والعدل والديانة .

      وباختلاف قوة تلك الآثار الخمسة في قلب المؤمن تختلف قوة بصيرته ومن ثم تختلف رؤيته للحقائق ومعرفته للحق والباطل.




      و لقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم " اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه " ويعنى هذا الدعاء طلب البصيرة بذاك المعنى الذي نذكره هنا، وسؤال الله تعالى أن يمن على صاحب تلك البصيرة تطبيق ما يراه صواباً وحقاً والسعي إليه كما يعني سؤال اجتناب ما يراه باطلاً ومجاوزته أو البعد عنه.



      ومن نظر للحياة بمنظار البصيرة الإيمانية السليمة رأى أنه لا قيمة حقيقية إلا للعبودية التامة لله سبحانه ، قال ابن تيمية رحمه الله : " من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية " .



      فلا قيمة لساعة لهو أو لغو، ولا فائدة للحظات الغفلة، إنما يقود الركب أصحاب البصائر الإيمانية النافذة .. أولئك أكثر الناس أثراً في الناس وأولئك الذين سيذكرهم التاريخ مهما نكرهم الناس ...
      اللهم ارزقنا نور البصيرة







      تعليق


      • #18
        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

        بارك الله فيكى يامستبشره
        نحن فى انتظار المزيد

        تعليق


        • #19
          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

          و فيكِ بارك الرحمن أخيتي راية
          أسعدتني متابعتك
          جعلك الله من أهل القرآن





          تعليق


          • #20
            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

            تذكرت حديث يوافق ما كتبتى
            (مازال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى احبه فاذا احببته كنت سمعه الذى يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده التى يبطش بها ورجله التى يمشى بها ولئن سالنى لاعطينه ولئن استعاذنى لاعيذ نه وما ترددت فى شىء انا فاعله ترددى فى قبض روح عبدي المؤمن يكره الموت واكره مسائته ولا بد له منه )

            تعليق


            • #21
              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

              جزاك الله كل خير يامستبشرة
              ونفع الله بك وهدانا وهداكى لكل خير
              عندى اقتراح اى اخت مش عارفة تفسير اية تكتبها وانت تردى عليها
              (ياترى فكرانى يامستبشرة فكرة فريق ****)
              لنا عودة ان شاء الله فى الخاص
              التعديل الأخير تم بواسطة تاركة الدنيا; الساعة 24-01-2011, 12:48 AM. سبب آخر: اعتذر منكِ اخيتى فالقسم متاح للاخوه ...بوركتِ

              تعليق


              • #22
                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                بارك الله فيكِ أختنا راية على الإضافة .. فعلا حديث جميل
                -------
                و جزاكِ الله خير أختنا مروة .. في الحقيقة أنا لا أفسر و لكن أقف على آيات معينة أستخلص منها العظة لنستفيد





                تعليق


                • #23
                  رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~



                  أخواتى فى اللـــــه
                  مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
                  نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها


                  مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه




                  اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .





                  قال الله تعالى:

                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }
                  آل عمران : ۲۰۰




                  أخواتى فى اللـــــه

                  إن الحياة الدنيا لا تسير على نسق واحد ولا على نظام راتب، فهي مليئة بالمتناقضات ... مليئة بالفرح والحزن، والحب والكراهية، والغنى والفقر، والأمل واليأس، والراحة والتعب، والسعادة والشقاء، والضعف والقوة .




                  فطبيعة الحياة بمثل هذه السعة وبحجم هذه المفارقات تستدعي من الإنسان المسلم أن يواجه الجوانب الصعبة من حزن وكراهية وفقر وتعب ومشقة ومشاكل ومكاره بجَلَد وإرادة حتى يجتازها بسلام ، غير قانط من رحمة الله وفرجه،
                  وذلك هو الصبر
                  و أعلى مراتب الصبر و أثوبها عند الله هو الصبر الجميل الذي ليس به شكوى




                  و لو تأملنا هذه الآية أخواتي في الله لوجدنا ان الله
                  عز وجل ربط بين الصبر والفلاح ربطاً واضحاً ، والخطاب الموجه إلى المؤمنين قرن الأمر بالصبر بالأمر بالرباط وتقوى الله عز وجل ، بل جاء الأمر بالصبر قبل الأمر بالرباط وتقوى الله تبيانا لأهمية الصبر وحيويته في حياة المؤمن.




                  والصبر ليس كلمة تقال لا تتجاوز حلقوم الإنسان، أو شعورا عابرا يطرق قلب المسلم فلا يستقر فيه، بل إن الصبر سلوك يربي المرء وينقله من مرتبة السخط إلى منزلة الرضا، السخط من البلاء إلى الرضا بالقضاء، ومن مرتبة الجزع إلى منزلة الاطمئنان والسلام الداخلي، فلا يتغير الباطن عن الظاهر.
                  والصبر مكانه القلب وترجمانه اللسان ومرآته الجوارح ، فالصبر الذي لا ي
                  ستقر في القلب ليس صبرا حقيقيا ، والصبر الذي لا يترجمه اللسان بالحمد والشكر لله في جميع أحوال المؤمن ليس صبرا حقيقيا ، والصبر الذي لا يظهر وجهه صافيا من خلال الجوارح كلها لا يعدو أن يكون صبرا مزيفا.




                  والصبر مدرسة لأنه يعلم الصابر متى وكيف يحبس نفسه على ما تكره، وكيف يؤدي الطاعات والقربات وقبلهما الفروض والواجبات، ويقف عند حدود الله ويبتعد عن المحرمات ولا يقترف المنكرات، راجيا رحمة الله عز وجل ، راغبا في الجنة المحفوفة طريقها بالمكاره والصعاب والمشاق التي لا تنال إلا بالصبر عليها.




                  و للصبر أخواتي ثلاث أنواع


                  أولا :

                  الصبر بالله

                  ولعل هذه المرتبة من أرقى مراتب الصبر وأحسنها ، فهو الصبر عند الصدمة الأولى .. وكل من يستعين بالله في شتى أمور حياته متغلبا على عراقيلها وحواجزها وأشواكها ومراراتها مخلصا النية لله تعالى فهو صابر بالله.

                  ثانيا :

                  الصبر في الله

                  مثل الحب في الله، يكون الصبر في الله سلوكا خالصا يبتغي به المؤمن وجه الله تعالى، فالصبر في الله مرتبة سامية لا تتأتى إلا بالاختيار الرباني لعباده المؤمنين من خلال ابتلائهم بشيء من الخوف أو الجوع أو بنقص من الأموال أو الأنفس .. فتأتي البشرى العظيمة مباشرة بعد هذه الابتلاءات للصابرين الذين يتذكرون الله تعالى ويذكرونه فور وقوع المصيبة..

                  ثالثا :

                  الصبر لله

                  هو أن يكون الصابر صابرا لوجه الله تعالى وحده محبة له ورجاء فيه وخشية منه. وتتجلى أرقى صور مرتبة الصبر لله عندما يصبر المؤمن عن اقتراف المعصية أو حتى الاقتراب منها وهو قادر على فعلها
                  ، لأنه يحب الله خالقه ويراقبه في حركاته وسكناته ويخشى عذابه .




                  أخواتي في الله


                  و لكن كيف الوصول لطريق مدرسة الصبر

                  إن مدرسة الصبر بناية غير بعيدة عنا ، وليست عسيرة الولوج ، فقط تشترط هذه المدرسة من والجيها أن يكونوا مخلصين لله عز وجل ، واثقين في حكمته وعدله وقضائه ، والذي يجعل المنتسب إلى المدرسة صابرا حقا أن يعلم أن هناك تفاوتا في المصائب في الدنيا ، ومن حدث أن أصيب بمصيبة في الدنيا عليه أن يتسلى بمصيبة أكبر وأعظم ،

                  وليس هناك مصيبة أخطر من المصيبة في الدين التي توجب لصاحبها الهلاك في الآخرة.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعاء كان يدعو به:" ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ".

                  ومن الناس من إذا أصابته مصيبة في دنياه .. في صحته أو ماله أو بدنه
                  ، بدل أن يرضى ويشكر الله مبتليه ، تجده و العياذ بالله يتسخط و يهمل العبادة .




                  إذن


                  الصبر يكفي الوصول إليه تدريبات عملية بأن يوطن الإنسان نفسه على حبس نفسه على الطاعات وترك المنكرات، مع الاقتداء بخير الصابرين رسولنا الكريم، متيقنا أن الصابر أمره كله خير إن شكر أو صبر، فهو في الحالتين فائز.

                  جعلني الله و إياكن من الصابرات الشاكرات .







                  تعليق


                  • #24
                    رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                    جزاكم الله خيراااا أمنا الفاضلة

                    اللهم اجعلنا من الصابرين ياااااااارب
                    ووفنا أجرنا بغير حساب ياااارب

                    بوووركتم


                    رسائل مهمة في نصح الأمة " هام جدا لكل مسلمة
                    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                    تعليق


                    • #25
                      رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                      وتتجلى أرقى صور مرتبة الصبر لله عندما يصبر المؤمن عن اقتراف المعصية أو حتى الاقتراب منها وهو قادر على فعلها
                      ، لأنه يحب الله خالقه ويراقبه في حركاته وسكناته ويخشى عذابه .

                      بارك الله فيكى أختى الفاضله وجزاكى الله الفردوس الأعلى
                      اللهم بلغنا رمضان،اللهم اّمين

                      تعليق


                      • #26
                        رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                        أخواتي في الله
                        ل
                        ؤلؤ و مرجان
                        التائبة راجية الفردوس

                        جعلنا الله و إياكن من الداخلين الجنة بلا حساب و لا سابقة عذاب
                        بارك الله فيكن لحسن متابعتكن





                        تعليق


                        • #27
                          رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                          جزاكى الله خيرا واعانك وسدد خطاكى
                          تذكره روعه يحتاجها القلب والجوارح
                          ربنا يبارك فيكى امييييييييييين

                          تعليق


                          • #28
                            رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                            أثابك الله الجنة أخيتي راية و جعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
                            تسعدني متابعتك





                            تعليق


                            • #29
                              رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                              افتقدكى اليوم **** مستبشره

                              ولعل الما نع خير

                              وفى انتظار المزيد
                              التعديل الأخير تم بواسطة تاركة الدنيا; الساعة 24-01-2011, 12:46 AM. سبب آخر: القسم متاح للاخوه ..بوركتِ

                              تعليق


                              • #30
                                رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                                أختي الفاضلة راية







                                تعليق

                                يعمل...
                                X