Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم نموذج لاسرة عرفتها وحبيت أقولكم ماذا رأيت وتعلمت ؟ 
رأت الاسرة أن رمضان فرصة لتعليم الابن الكبير أشياء كثيرة وأقول لكم ان ذلك توفيق من الله عز وجل،فقد صام هذا الولد ايام قليلة من رمضان وهو اللى كان عايز يصوم ، وكان فرحان وكمان مع تشجيع والديه ( شعر أنه كبر) وقد كان لم يتجاوز السادسة من عمره . المسجد كان له دور وفرح هذا الطفل أيضا بذهابه مع والده قبل الأفطار الى المسجد ومعهم أطباق التمر والبلح ويعطوا الصائمين ،وقد راى هذا الطفل نماذج أخرى من الناس فى المسجد يفعلون ذلك ،وهذه دروس يتعلمها الطفل فى سن تلتصق براسة هذه الاشياء ويفكر فيها مع نفسه . بالاضافة الى أن والده يصطحبه معه الى المسجد فى الصلوات التى يكون موجود فيها فى البيت ؛ وبذلك يدرك أهمية الصلاة فى جماعة ويحب الصلاة فى المسجد ،وكان يبكى اذا ذهب والده الى المسجد ولم ياخذه معه. ( صلة الرحم):ورأيت هذه الاسرة ربنا يبارك فيها،وقد اصطحبت الابناء لزيارة الاهل والاقارب، وتقول لهم:( عارفين ليه بنزور خالو أو مثلا عمو يقول ليه؟ يقولوا لهم عشان ربنا وصانا بكده ويحبنا اذا زورنا أقاربنا ) 
والأم ت مقبل يد والديها ليرضى الله عز وجل عنها وتبر والديها، وذات مرة :( وجدت هذه الأم ابنها يقبل يديها ولازال يفعل ذلك معها) وربنا يبارك فى هذه الأسرة، وهذا الطفل ما شاء الله أخته تقلده ربنا يبارك فيها ووالديها. والأحداث التى تتعرض لها الأمة الاسلاميه لابد أن نقف مع أبنائنا ليعرفوا ما يجرى ،ولا نتركها تمر هكذا فهذه الاحداث تربينا نحن قبل أن تربى أولادنا ؛فلقد رأيت هذا الطفل الذى لم يتجاوز السادسة ربنا يحفظه ويحميه أثناء أحداث غزة مثل ما رأى والديه بيدعو لاهل غزة كان بيدعو مثلهم وما شاء الله أثناء جمع الاموال لغزة بتوجيهات بسيطة من الوالدين أعطى الطفل كل اللى كان بيدخره فى الحصالة لابوه عشان أخوانة واخواتة من أطفال غزة. وكان موقفا أخر لما كان أبوه وأمه يقولوا له لو شوفت شخص محتاج أعطية ولا تمنع عنه فظل الكلام فى ذهنه ؛كذا مرة يذهب مبكرا للدرس ويكون معاه طعام الافطار يعطى لأى صديق معاه يكون جائع ، ويرجع يحكى لأمه فيلاقى ثناء منها عليه لفعله هذا،ووجدت من هذه الاسرة مجاهدة لتبعد هذا الابن وأخته الصغيره عن هذا البلاء الذى عم كتير من البيوت وهو بلاء الافلام والمسلسلات والاغانى وما شاء الله هذا الطفل يقول لما يلاقى حد من الاقارب بيشاهد هذه الاشياء يقول ( الحاجات دى حرام وربنا يغضب منك زى ما أمه علمته ان دا يغضب ربنا واحنا بنحب ربنا ) وبتقوله ما يقعدش مع حد بيشغل الحاجات دى وربنا يوفقهم . حاسه ان الحاجات اللى قولتها ممكن تكون مفيدة مع انها مش كلام علمى وربنا يبارك فى موقع الطريق الى الله 
ما شاء الله لما شفرنا كل قنوات الكارتون الغير هادفة ربنا عوضنا خيرا منها والحمد لله واولادنا بيستفادوا تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأت الاسرة أن رمضان فرصة لتعليم الابن الكبير أشياء كثيرة وأقول لكم ان ذلك توفيق من الله عز وجل،فقد صام هذا الولد ايام قليلة من رمضان وهو اللى كان عايز يصوم ، وكان فرحان وكمان مع تشجيع والديه ( شعر أنه كبر) وقد كان لم يتجاوز السادسة من عمره . المسجد كان له دور وفرح هذا الطفل أيضا بذهابه مع والده قبل الأفطار الى المسجد ومعهم أطباق التمر والبلح ويعطوا الصائمين ،وقد راى هذا الطفل نماذج أخرى من الناس فى المسجد يفعلون ذلك ،وهذه دروس يتعلمها الطفل فى سن تلتصق براسة هذه الاشياء ويفكر فيها مع نفسه . بالاضافة الى أن والده يصطحبه معه الى المسجد فى الصلوات التى يكون موجود فيها فى البيت ؛ وبذلك يدرك أهمية الصلاة فى جماعة ويحب الصلاة فى المسجد ،وكان يبكى اذا ذهب والده الى المسجد ولم ياخذه معه. ( صلة الرحم):ورأيت هذه الاسرة ربنا يبارك فيها،وقد اصطحبت الابناء لزيارة الاهل والاقارب، وتقول لهم:( عارفين ليه بنزور خالو أو مثلا عمو يقول ليه؟ يقولوا لهم عشان ربنا وصانا بكده ويحبنا اذا زورنا أقاربنا ) والأم ت مقبل يد والديها ليرضى الله عز وجل عنها وتبر والديها، وذات مرة :( وجدت هذه الأم ابنها يقبل يديها ولازال يفعل ذلك معها) وربنا يبارك فى هذه الأسرة، وهذا الطفل ما شاء الله أخته تقلده ربنا يبارك فيها ووالديها. والأحداث التى تتعرض لها الأمة الاسلاميه لابد أن نقف مع أبنائنا ليعرفوا ما يجرى ،ولا نتركها تمر هكذا فهذه الاحداث تربينا نحن قبل أن تربى أولادنا ؛فلقد رأيت هذا الطفل الذى لم يتجاوز السادسة ربنا يحفظه ويحميه أثناء أحداث غزة مثل ما رأى والديه بيدعو لاهل غزة كان بيدعو مثلهم وما شاء الله أثناء جمع الاموال لغزة بتوجيهات بسيطة من الوالدين أعطى الطفل كل اللى كان بيدخره فى الحصالة لابوه عشان أخوانة واخواتة من أطفال غزة. وكان موقفا أخر لما كان أبوه وأمه يقولوا له لو شوفت شخص محتاج أعطية ولا تمنع عنه فظل الكلام فى ذهنه ؛كذا مرة يذهب مبكرا للدرس ويكون معاه طعام الافطار يعطى لأى صديق معاه يكون جائع ، ويرجع يحكى لأمه فيلاقى ثناء منها عليه لفعله هذا،ووجدت من هذه الاسرة مجاهدة لتبعد هذا الابن وأخته الصغيره عن هذا البلاء الذى عم كتير من البيوت وهو بلاء الافلام والمسلسلات والاغانى وما شاء الله هذا الطفل يقول لما يلاقى حد من الاقارب بيشاهد هذه الاشياء يقول ( الحاجات دى حرام وربنا يغضب منك زى ما أمه علمته ان دا يغضب ربنا واحنا بنحب ربنا ) وبتقوله ما يقعدش مع حد بيشغل الحاجات دى وربنا يوفقهم . حاسه ان الحاجات اللى قولتها ممكن تكون مفيدة مع انها مش كلام علمى وربنا يبارك فى موقع الطريق الى الله ما شاء الله لما شفرنا كل قنوات الكارتون الغير هادفة ربنا عوضنا خيرا منها والحمد لله واولادنا بيستفادوا تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق