Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التربية للقائد الرباني
تبدأ في أول السنوات من عمره
بل من الصالحات
من قرنأ عنهم أن تربيتها لطفلها تبدأ من فترة الحمل
من سماع وتلاوة لايات الله عزوجل
لكن في شئ
الطفل في أول سنوات من عمره يكون سهل لغرس أي معاني
سواء كانت خير أو حتى مجرد عادات وعقائد منحرفة
ومن أهم أساليب التربية
القصة
أجل القصة
لا يستهين المربي
بحكاية قبل النوم
فهي تغرس في الطفل معاني
أكثر من مجرد
سرد حديث
أو معلومات
ومن أفضل القصص التي تساعد على بناء الشخصية الربانية السوية
قصص الصحابة رضوان الله عليهم جميعا
والسلف الصالح
هم خير قدوة في زمان
تحارب فيه القدوات الصالحة
وتلميع قادات الفساد والفحش والرديلة
حياة قوم اصطافهم الله عزوجل
لصحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكفى به شرف
والمناهج التعليمية في الدول الغير مسلمة
عرفوا قيمة القصة في تعليم النشئ
فهو واجب مدرسي بشكل يومي وعليه متابعة
ومن شدة اهتمامهم بالأمر
هم من يختاروا الكتب التي يقرؤها الطفل
والأمر من مستوى حضانة
واجب على الأباء في حالة عدم اتقان الطفل للقراءة
ونحن ولأسف
هناك من الأباء جزاهم الله خيرا
من يحرص على قصة قبل النوم
لكن تكون قصة علي بابا والأربعين حرامي
ولأسف مشتهرة في كل الأقطار
أكثر من شهرة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
حكاية لص سرق من لصوص
حكاية وقدوة تغرس معاني البطولة المزيفة لص
زرع معنى شرعا حرام بلباس البطولة
رسالة الى الأباء
في مناهجنا العقيم لاتوجد حياة الأبطال والقادة الربانيين
وعادي أنك تجد ابنك
يدرس شخصيات لامكان لها سوى مزبلة التاريخ
والفائدة
نحاول نعطيك فكرة على منتوج منتهي مدة الصلاحية
ولكن استنزاف العمر فيما لاطائل منه
واخراج عينات بضاعتها
لايوجد لها سوق للعمل ولامحل لها من الاعراب في منطومة التقدم
قصة قبل النوم
فرصة بناء
واعداد
ونشأة جيل
يعرف من أجداده
ويفتخر بصفحات تاريخهم المشرق
بدل
التعلق بالرجل الاخضر
في صغره
والرجل الغربي في مراهقته
ويفقد هويته
ويعيش على مناهج وأفكار وقيم يبرأ منها الاسلام وأهله
وربما يتبنى المنافحة عنها
لتجده وهو محمول على الة حدباء يوما ما
يغادر الدنيا
نادما متحسرا
ولكن بكل بساطة
لم يعود ينفع الندم
وكانت نهاية لم يستعد صاحبها لها
ولم يعد للقاء جواب
أسأل الله ان يصلح أبناء المسلمين
ويجعلهم من عباده الصالحين
وجزاكم الله خيرا
التربية للقائد الرباني
تبدأ في أول السنوات من عمره
بل من الصالحات
من قرنأ عنهم أن تربيتها لطفلها تبدأ من فترة الحمل
من سماع وتلاوة لايات الله عزوجل
لكن في شئ
الطفل في أول سنوات من عمره يكون سهل لغرس أي معاني
سواء كانت خير أو حتى مجرد عادات وعقائد منحرفة
ومن أهم أساليب التربية
القصة
أجل القصة
لا يستهين المربي
بحكاية قبل النوم
فهي تغرس في الطفل معاني
أكثر من مجرد
سرد حديث
أو معلومات
ومن أفضل القصص التي تساعد على بناء الشخصية الربانية السوية
قصص الصحابة رضوان الله عليهم جميعا
والسلف الصالح
هم خير قدوة في زمان
تحارب فيه القدوات الصالحة
وتلميع قادات الفساد والفحش والرديلة
حياة قوم اصطافهم الله عزوجل
لصحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكفى به شرف
والمناهج التعليمية في الدول الغير مسلمة
عرفوا قيمة القصة في تعليم النشئ
فهو واجب مدرسي بشكل يومي وعليه متابعة
ومن شدة اهتمامهم بالأمر
هم من يختاروا الكتب التي يقرؤها الطفل
والأمر من مستوى حضانة
واجب على الأباء في حالة عدم اتقان الطفل للقراءة
ونحن ولأسف
هناك من الأباء جزاهم الله خيرا
من يحرص على قصة قبل النوم
لكن تكون قصة علي بابا والأربعين حرامي
ولأسف مشتهرة في كل الأقطار
أكثر من شهرة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
حكاية لص سرق من لصوص
حكاية وقدوة تغرس معاني البطولة المزيفة لص
زرع معنى شرعا حرام بلباس البطولة
رسالة الى الأباء
في مناهجنا العقيم لاتوجد حياة الأبطال والقادة الربانيين
وعادي أنك تجد ابنك
يدرس شخصيات لامكان لها سوى مزبلة التاريخ
والفائدة
نحاول نعطيك فكرة على منتوج منتهي مدة الصلاحية
ولكن استنزاف العمر فيما لاطائل منه
واخراج عينات بضاعتها
لايوجد لها سوق للعمل ولامحل لها من الاعراب في منطومة التقدم
قصة قبل النوم
فرصة بناء
واعداد
ونشأة جيل
يعرف من أجداده
ويفتخر بصفحات تاريخهم المشرق
بدل
التعلق بالرجل الاخضر
في صغره
والرجل الغربي في مراهقته
ويفقد هويته
ويعيش على مناهج وأفكار وقيم يبرأ منها الاسلام وأهله
وربما يتبنى المنافحة عنها
لتجده وهو محمول على الة حدباء يوما ما
يغادر الدنيا
نادما متحسرا
ولكن بكل بساطة
لم يعود ينفع الندم
وكانت نهاية لم يستعد صاحبها لها
ولم يعد للقاء جواب
أسأل الله ان يصلح أبناء المسلمين
ويجعلهم من عباده الصالحين
وجزاكم الله خيرا
تعليق