--قد تظهر عند الأطفال بعض الصفات و الطباع و السلوكيات الخاطئة أو غير المحببة، وذلك نتيجة اندماجهم بمجتمعاتٍ مختلفة و ممارستهم أنشطة جديدة مع تطورهم العمري، فعند تمرُّن الطفل على المشي واعتياده..
-- يبدأ الطفل بمقارنة نفسه بسرعة الآخرين و حيويتهم و حركتهم فيُظهِر الطفل حالاتٍ من الانزعاج والغضب والصراخ بسبب رغبته في القيام بأعمال أكثر إتقاناً، الأمر الذي يسبب له شعوراً بالإحباط و الضعف، مما يولد سلوكاتٍ عنيفة .
--وفي المرحلة ذاتها يُمارس الآباء دورهم في تربية الطفل شخصياً وسلوكياً بما يتلاءم مع توجهات الأسرة، وعادات المجتمع، وما يراه الأهل صحيحاً ومرغوباً، وتبرز في هذه الحالة أساسياتُ التقويم السليم والتعديل المرغوب و الناجع في شخصية الطفل و تشكيلته السلوكية والأخلاقية والشخصية، إذ يُستحسن في المربي أن يمتلك مهارات تأهيلية تساعده على إتمام صنعته واحتراف التربية السليمة و التقويم الحسن.
-- يبدأ الطفل بمقارنة نفسه بسرعة الآخرين و حيويتهم و حركتهم فيُظهِر الطفل حالاتٍ من الانزعاج والغضب والصراخ بسبب رغبته في القيام بأعمال أكثر إتقاناً، الأمر الذي يسبب له شعوراً بالإحباط و الضعف، مما يولد سلوكاتٍ عنيفة .
--وفي المرحلة ذاتها يُمارس الآباء دورهم في تربية الطفل شخصياً وسلوكياً بما يتلاءم مع توجهات الأسرة، وعادات المجتمع، وما يراه الأهل صحيحاً ومرغوباً، وتبرز في هذه الحالة أساسياتُ التقويم السليم والتعديل المرغوب و الناجع في شخصية الطفل و تشكيلته السلوكية والأخلاقية والشخصية، إذ يُستحسن في المربي أن يمتلك مهارات تأهيلية تساعده على إتمام صنعته واحتراف التربية السليمة و التقويم الحسن.
تعليق