إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

احذر........................

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احذر........................

    1-احذر ان تقبل الطفل من فمه

    من العادات الشائعة في مجتمعنا كثرة تقبيل الاطفال بهدف اظهار المحبة والعطف على الصغير من غير ان ندري ان هذه القبلات الكثيرة قد تكون السبب في اصابة الطفل بالامراض الكثيرة .

    وهناك البعض يقول ان تقبيل الطفل في فمه شيء في منتهى الخطورة .

    فالحقيقة ان القبلة التي تطبعها الام او الاب على فم الطفل الصغير وبخاصة عندما يكون في الاشهر الثلاثة الاولى
    هذه القبلة كفيلة بأن تنقل اليه الامراض التي يعاني منها الابوان احدهما او كلاهما معاً.

    وذلك قبل الست شهور الاولى من عمره قبل ان تتكون لديه المناعة فلو حدثت قبلة بين شخص بالغ وطفل رضيع ينشأ اولاً التهاب فطري باللسان ينتشر بين اللثة وينتشر في جميع انحاء فم الطفل

    وبالتالي تكون الريالة عنده مستمرة كذلك عدم القدرة على الاكل الكافي
    كما تنتقل ميكروبات مثل مجموعة الميكروبات العنقودية..


    اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
    اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
    اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى


  • #2
    رد: احذر........................

    وعندما يكبر الطفل ويبلغ عمره مثلا عامين تكون لها مضاعفات كبيرة على القلب او التهابات متكررة
    في الكليتين ومن
    الامراض التي تنتشر عن طريق التقبيل مرض الحمى الشوكية وهي تنتشر ايضا عن طريق ميكروبات
    موجودة بصفة طبيعية في فم الانسان.
    الامراض الفيروسية
    وهناك امراض فيروسية مثل الزكام والرشح يجب عدم الاستهانة بها لانها قد تصيب الخلايا المبطنة لخلايا المخ وينتج عنها ارتفاع شديد جدا في درجة الحرارة يصعب السيطرة عليها وتؤدي الى تشنجات عند الطفل وتشبه حالة التهاب الحمى الشوكية وفي بعض الاحيان تؤدي الى الوفاة.
    اضافة الى ان هناك فيروس التهاب الغدة النكفية (ابو اللكيم) وكذلك الحصبة الرمادية والالمانية تنتقل
    كفيروس عن طريق القبلة كما يمكن انتقال بعض الميكروبات والفيروسات من الانسان البالغ الى الغدد
    اللعابية للطفل مما ينتج عنها التهاب الغدد اللعابية للطفل كذلك اذا كان هناك قبلة ملوثة بخلايا صديدية
    من فم بالغ وتنتقل للطفل عن طريق القبلة فانها تؤدي الى حدوث نزلة معوية.
    ومساوىء القبلة للطفل لاتنتهي فهناك الفيروسات الكبدية ومنها الفيروس a وهو ينتقل للطفل
    عن طريق القبلة في حالة اذا كان الذي قبله حاملا هذا الفيروس.
    تقبيل الجبهة واليد
    ويقول الاطباء القبلة الصحيحة للطفل هي القبلة على يد الطفل وجبهته فالميكروب
    على يد الطفل او جبهته يموت
    اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
    اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
    اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

    تعليق


    • #3
      رد: احذر........................

      2- احذر الدعاء على ابناءك
      إن من نعم الله تعالى على عباده نعمة الذرية، ولهذا امتن الله تبارك وتعالى على عباده وذكرهم بهذه النعمة في كتابه الكريم فقال : (وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (النحل:78).

      إنهم زينة الحياة الدنيا وزهرتها وبهجتها: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا )(الكهف: من الآية46).

      ولكن لا تقر أعين الآباء بالأبناء حقيقة إلا إذا كانوا صالحين، لهذا فإن الصالحين من عباد الله يجتهدون في صلاح أبنائهم ويعلمون أن الأمر كله بيد الله عز وجل ، وأن من أعظم أسباب صلاح أبنائهم كثرة الدعاء لهم والتضرع إلى الله ليصلحهم.

      وقد ذكر الله تعالى عن عباده الذين أضافهم إلى نفسه إضافة تشريف فقال : (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) (الفرقان:74)

      قال ابن عباس رضي الله عنهما:" يعنون : "من يعمل بطاعة الله فتقرّ به أعينهم في الدنيا والآخرة".

      قال الإمام ابن كثير رحمه الله فى تفسيرها:[ يعنى الذين يسألون الله أن يخرج من أصلابهم من ذرياتهم من يطيعه ويعبده وحده لا شريك له].

      ونظرا لما للدعاء من أثر عظيم في صلاح الأبناء وجدنا خير خلق وصفوتهم الأنبياء والرسل يسألون ربهم ويلحون عليه سبحانه أن يصلح لهم ذرياتهم ،حتى إنهم دعوا الله تعالى من أجلهم قبل أن يولدوا.

      الخليل عليه السلام يسأل ربه الذرية الصالحة:

      فهذا سيدنا إبراهيم يرفع أكف الضراعة طالبا ً من الله تعالى أن يرزقه أبناء صالحين مصلحين فقال: (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ) (الصافات:100)

      إنه قد بلغ سنا كبيرة وامرأته عجوز وهو يشتهي الولد لكنه لا يريد أي ولد إنما يريد ولدا صالحا،فكانت الاستجابة من الله تعالى فأعطاه ما سأل: (فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ) (الصافات:101).

      و أعجب من ذلك أن الخليل عليه السلام لم ينقطع عن الدعاء لذريته ، بل ظل يتعهدهم بالدعوات الصالحات طوال حياتهم، (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ) (إبراهيم:35 )ويستمر في الدعاء: (رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ) (إبراهيم:37)

      (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ) (إبراهيم:40).

      ونبي الله زكريا

      وعلى نفس الطريق سار سيدنا زكريا عليه السلام، إذ دعا الله تعالى لأبنائه قبل أن يولدوا ،[ إننا نراه يدعو الله تعالى أن يرزقه ولداً صالحاً مرضياً عند الله وعند الناس، يتحمل معه أعباء النبوة والدعوة إلى توحيد الخالق سبحانه قائلاً: ( فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا . يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا) (مريم: من الآية5،6)

      ولقد استجاب الله تعالى لدعائه، وحملت الملائكة إليه البشرى بالولد والنبي الصالح:

      (فَنَادَتْهُ الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ) (آل عمران:39).

      النبي يدعو لأبناء المسلمين:

      إذا رجعنا إلى هدي نبينا صلى الله عليه وسلم لوجدناه يكثر من الدعاء لأبناء المسلمين ويوجّه المسلمين إلى الدعاء لأبنائهم حتى قبل أن يولدوا،فيحث من أراد إتيان أهله قضاءً لشهوته وطلبا للولد أن يحرص على وقايته من الشيطان فيقول :" لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: بسم الله، اللهم جنّبنا الشيطان وجنّب الشيطان ما رزقتنا، فيولد بينهما ولد، فلا يصيبه الشيطان أبدًا".

      ويدعو للصغار وهم نطف في رحم الأم:

      فعن أم سليم رضي الله عنها قالت: توفى ابن لي وزوجي غائب، فقمت فسجيته في ناحية البيت. فقدم زوجي فقمت فتطيبت له فوقع علىّ . ثم أتيته بطعام فجعل يأكل فقلت : ألا أعجبك من جيراننا ؟ قال: وما لهم؟ قلت : أعيروا عارية فلما طلبت منهم جزعوا فقال: بئس ما صنعوا. فقلت: هذا ابنك. فقال: لا جرم لا تغلبينني على الصبر الليلة. فلما أصبح غدا على رسول الله فأخبره، فقال: " اللهم بارك لهم في ليلتهم". قال الراوي:فلقد رأيت لهم بعد ذلك في المسجد سبعة- يعني من أبنائهم- كلهم قد قرأ القرآن ـ يعني حفظه ـ. وذلك ببركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم .

      ويدعو لهم عند ولادتهم:

      فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي كان يؤتى بالصبيان – تعني حديثي الولادة- فيحنكهم ويدعو لهم بالبركة.

      وفى الصحيحين أن أسماء رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم بمولود لها، تقول: "حنّكه بالتمرة ثم دعا له وبرّك عليه".

      ويدعو لهم أثناء مخالطتهم تشجيعاً وتثبيتاً لهم على الخير:

      فعن أنس رضي الله عنه قال: جاءت أمي أم أنس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أزّرتني (ألبستني إزارًا) بنصف خمارها وردّتني (ألبستني رداءاً) بنصفه فقالت: يا رسول الله، هذا أنيس ابني أتيته بك يخدمك فادع الله له، فقال:" اللهم أكثر ماله وولده" . وفي رواية:" وبارك له فيما أعطيته". قال أنس: فو الله إن ولدي وولد ولدي ليتعادّون على نحو المائة اليوم. (مسلم)

      ولنتأمل هنا كيف بنت وأسست أم سليم رضي الله عنها لابنها مستقبله في الدين والدنيا بالدعاء؟! إنه جيل الصحابة الفريد الذين أحسنوا الأخذ والفهم والتطبيق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . ويكافئ ابن عباس الغلام الصغير على إعداده لوضوء النبي قبل أن يطلبه بأن يدعو له، فقد أخرج البخاري عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل الخلاء قال فوضعت له وضوءاً، فقال: من وضع هذا؟ فأخبر، فقال: "اللهم فقهه في الدين". ويستجيب الله تعالى لدعائه لابن عباس ويصير حبر الأمة وترجمان القرآن.

      وإذا كان هؤلاء هم قدوتنا وأسوتنا عليهم جميعاً صلوات الله وسلامه يأمرنا الله تعالى بأن نقتدي بهم ، قال تعالى: (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ)(الأنعام: من الآية90)

      ويخبرنا أن النبي صلى الله عليه وسلم هو الأسوة الحسنة لنا في كل أمرنا قال تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب:21). ( إصلاح البنين-سحر شعير ،بتصرف يسير).

      وعلى هذه الخطى سار السلف

      فوجدناهم يهتمون بالإكثار من الدعاء للأبناء

      فهذا الفضيل بن عياض سيد من سادات هذه الأمة وعالم من علمائها الأكابر يدعو لولده علي رحمه الله وهو صغير فيقول: اللهم إنك تعلم أني اجتهدت في تأديب ولدي علي فلم أستطع ، الله فأدبه لي...، وهو مع هذا لم يتوان عن تعهده بالإصلاح والرعاية وحسن الأدب ، لكنه يعلم أن الأمر كله لله فيدعوه سبحانه ويتضرع إليه في صلاح ولده فيستجيب الله تعالى دعاءه ويصلح له ولده حتى عن بعض العلماء ليفضل علي بن الفضيل على أبيه على جلالة قدر أبيه رحمهما الله.

      وهكذا كان أكثر السلف لكنا لا نريد الإطالة

      احذر الدعاء على أولادك

      إن مما ينبغي أن يكون معلوما ومستقرا في نفوس الآباء أن الدعاء على الأبناء من الممنوعات التي لا يجوز الاقتراب منها بحال ولقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الدعاء على الأطفال فقال: " لا تدعوا على أنفسكم ولا تدعوا على أموالكم ولا تدعوا على أولادكم ، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب".

      إن الوالدين أو أحدهما قد يغضب لإساءة بعض الأبناء أو عقوقه ،وهما إن غضبا فحقهما لكن ينبغي ألا يلجأ الوالدان أو أحدهما في هذا الحال إلى الدعاء على الأولاد؛ فإنهما أول من يكتوي ويتألم إن أصاب أبناءهما مكروه ، وليستحضر الوالدان أن دعوة الوالد لولده أو عليه هي مما يستجاب ، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله: " ثلاث دعوات يستجاب لهن لا شك فيهن..." الحديث وذكر منها : " دعوة الوالد لولده" وفي رواية : "على ولده" .

      وقد تكون إجابة الدعوة على الولد سببا في مزيد من العقوق والفساد لمن دعي عليه من الأولاد ، وقد جاء رجل على عبد الله بن المبارك رحمه الله يشكو إليه عقوق ولده فسأله ابن المبارك: أدعوت عليه؟ قال:نعم. قال اذهب فقد أفسدته. وهذا الجواب منه يدل على سعة علمه رحمه الله فإن الدعاء على الأولاد لن يزيدهم إلا فسادا وعنادا وعقوقا ، وأول من يشتكي هذا العقوق هو من تسرع بالدعاء على الأولاد.

      هدى الله أولادنا وأصلح لنا ذرياتنا وجعلهم قرة عين لنا في الدنيا والآخرة، والحمد لله رب العالمين.
      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 02-02-2016, 09:35 PM.
      اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
      اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
      اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

      تعليق


      • #4
        رد: احذر........................

        جزاكم الله خير
        على فكرة انا مكنتش عارف حكاية انتقال الفيروس

        تعليق


        • #5
          رد: احذر........................

          جزاكم الله خير

          سبحان الله

          تعليق


          • #6
            رد: احذر........................

            جزاكم الله خيرا

            على هذه المعلومات القيمة التى ان شاء الله تعالى سأعمل على تبليغها الى اقاربى ومن اعرفهم فعادة التقبيل هذه منتشرة جدا بين الناس ولانهم مثلى لم اكن اعرف من قبل عن خطورة ذلك ..

            بارك الله فيكم ونفعنا واياكم بهذه المعلومات القيمة
            اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

            تعليق


            • #7
              رد: احذر........................

              جزاكم الله خيرا أخيتي نسأل الله أن يرزق الآباء والأمهات فقه تربية الأبناء
              اللهم آآمين
              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

              الحمد
              لله الذي تتم بفضله الصالحات

              تعليق


              • #8
                رد: احذر........................

                جزاكم الله خيرا
                اللهم اجعلنا من عتقائك من النار
                اللهم اشف امى شفاءا لا يغادر سقما
                اللهم اهد ابنائى لما تحب وترضى

                تعليق


                • #9
                  رد: احذر........................

                  ماشاء الله جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات
                  والله فعلا ارى كثيرا من الامهات تقبل اطفالها من فمها ولا تدرى عوقب هذا الفعل
                  فجزاكى الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم
                  اللهم امين
                  اللهم فرج كربنا وهمنا ويسر لنا امرنا وقدر لنا الخيرحيثما كان ورضنا به ويسر امر ابى واخى وفرج كربهما ورزق ابى واخى رزقا حلال طيب مُبارك فيه من حيث لا يعلمون ولا يدرون اللهم امين
                  أسأل كل من يرئ هذا التوقيع ان يقول امين من كل قلبه

                  تعليق


                  • #10
                    رد: احذر........................

                    جزاكم الله خيرا

                    اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

                    ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
                    ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

                    تعليق

                    يعمل...
                    X