ذكر الأبناء في القرآن
الأبناء ذكروا في القرآن بأوصاف منها :
1- " زينة"
(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) فهم نعمة تحتاج شكر للمنعم.
2- "شهوة "
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ ..)
فهم مما تميل له النفس وتشتهيه والبعض يراهم همٌّ وغمٌّ ونكد ويتلفظ بألفاظ تخالف ما فطر الله الناس عليه.
3- " فتنة "
(إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ)
أي اختبار وابتلاء وتمحيص فمن الناس من يطغيه أبناؤه ويصرفونه عن طاعة ربه
4- "عدو"
( إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوّاً لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ)
وهم عدو إذا تسببوا في صرف الآباء عن طاعة الله أو أوقعوهم في معصيته
جدِّد النية في تربية أبنائك دومًا
وأنك تريدهم عبادا لله صالحين علماء يخدمون دينهم وعقيدتهم
ولا تكن نظرتك قاصرة على
(أربيهم ليعتنوا بي في الكبر )
ﻷن من كانت الآخرة همه جمع الله شمله وأتته الدنيا وهي راغمة..
إياك والمنّ عليهم بأمومتك، وأبوتك وحملك لهم وإرضاعهم وتعبك عليهم، والنفقة ﻷن هذه نعمة وهبك الله فلا تمنن عليهم ولا يمنع تذكيرهم بأسلوب لا منّ فيه..
عش معهم ولهم وليس فقط ﻷجلهم
فلنفسك عليك حق فلا تجعلهم يشغلوك عن عبادتك أو صحتك.
التربية بالحب أنجح تربية، بالكلمة الطيبة والحضن الهانئ ولمسة الحنان والمداومة على ذلك
لا تقتل براءة أبنائك بشحن نفوسهم بالحقد على الآخرين أو تفضيل بعضهم على بعض أو بالمقارنة الممقوتة..
أحببهم، ولكن لا تقدم محبتهم على محبة من وهبك إياهم
ولا رضاهم على رضى من قلوبهم بين أصبعين من أصابعه فهو من يسخرهم لك..
اِحرص على دينهم وعبادتهم أشد من حرصك على دنياهم وأكلهم ..
لسانك لا يفتر عن الدعاء لهم بخيري الدنيا واﻵخرة فدعاء الوالدين توفيق وسداد
إياك والدعاء عليهم فتوافق ساعة استجابة فيستجيب الله لك
اغرس في قلوبهم حب الله وخشيته ومراقبته منذ الصغر
دعهم يتعلمون أمور الحياة ويصبرون عليها ولا تعودهم أنك دائمًا المنقذ لهم
لا يمكن حبس الأبناء عن المجتمع أو محاولة عزلهم عن أقرانهم ومن حولهم فأغرسوا فيهم الخوف من الله والرقابة الذاتية..
الأبناء ذكروا في القرآن بأوصاف منها :
1- " زينة"
(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) فهم نعمة تحتاج شكر للمنعم.
2- "شهوة "
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ ..)
فهم مما تميل له النفس وتشتهيه والبعض يراهم همٌّ وغمٌّ ونكد ويتلفظ بألفاظ تخالف ما فطر الله الناس عليه.
3- " فتنة "
(إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ)
أي اختبار وابتلاء وتمحيص فمن الناس من يطغيه أبناؤه ويصرفونه عن طاعة ربه
4- "عدو"
( إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوّاً لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ)
وهم عدو إذا تسببوا في صرف الآباء عن طاعة الله أو أوقعوهم في معصيته
جدِّد النية في تربية أبنائك دومًا
وأنك تريدهم عبادا لله صالحين علماء يخدمون دينهم وعقيدتهم
ولا تكن نظرتك قاصرة على
(أربيهم ليعتنوا بي في الكبر )
ﻷن من كانت الآخرة همه جمع الله شمله وأتته الدنيا وهي راغمة..
إياك والمنّ عليهم بأمومتك، وأبوتك وحملك لهم وإرضاعهم وتعبك عليهم، والنفقة ﻷن هذه نعمة وهبك الله فلا تمنن عليهم ولا يمنع تذكيرهم بأسلوب لا منّ فيه..
عش معهم ولهم وليس فقط ﻷجلهم
فلنفسك عليك حق فلا تجعلهم يشغلوك عن عبادتك أو صحتك.
التربية بالحب أنجح تربية، بالكلمة الطيبة والحضن الهانئ ولمسة الحنان والمداومة على ذلك
لا تقتل براءة أبنائك بشحن نفوسهم بالحقد على الآخرين أو تفضيل بعضهم على بعض أو بالمقارنة الممقوتة..
أحببهم، ولكن لا تقدم محبتهم على محبة من وهبك إياهم
ولا رضاهم على رضى من قلوبهم بين أصبعين من أصابعه فهو من يسخرهم لك..
اِحرص على دينهم وعبادتهم أشد من حرصك على دنياهم وأكلهم ..
لسانك لا يفتر عن الدعاء لهم بخيري الدنيا واﻵخرة فدعاء الوالدين توفيق وسداد
إياك والدعاء عليهم فتوافق ساعة استجابة فيستجيب الله لك
اغرس في قلوبهم حب الله وخشيته ومراقبته منذ الصغر
دعهم يتعلمون أمور الحياة ويصبرون عليها ولا تعودهم أنك دائمًا المنقذ لهم
لا يمكن حبس الأبناء عن المجتمع أو محاولة عزلهم عن أقرانهم ومن حولهم فأغرسوا فيهم الخوف من الله والرقابة الذاتية..
تعليق