حياكم الله جميعا
قرأت هذه العباره
سئل مالك عن الصبيان يؤتى بهم إلى المساجد؟
فقال: إن كان لا يعبث لصغره فلا بأس،
وإن كان يعبث فلا أرى أن يؤتى به إلى المسجد.
وكان من رأى والله أعلم
مع التعود والنصح الطيب والطبطبه على الطفل وتعليمه بإسلوب طيب
يحول لعبه سكينه وهدوء وأداء للصلاوات وقراءه القرآن وذكر الرحمن...
لكن لو منع من دخول بيت الله بسبب لعبه ونشاطه الزائد وهذا الطبيعى فى ذلك الطفل
يظن الطفل بأنه غير مرغوب به فى هذا البيت الطاهر
وبعد ذلك يصعب على الأهل تعويده من جديد للذهاب للمساجد ...
فكيف يكون قلبه معلق بالمساجد بعد ذلك؟
أرجوا الإفاده إذا سمحتم
تعليق