السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان ياما كان..!!
تكتسب حواديت الطفولة والأساطير التى تحكيها الجدات والأمهات لأطفالهن أهمية خاصة
فى تنشئتهم وتختلف تفاصيل الحدوتة وتتلاشى من الذاكرة أحياناً لكن تبقى رموزها واضحة جلية
«أبورجل مسلوخة» و «أمنا الغولة» و «أم أربعة وأربعين» و«البعبع».
نتذكر دائماً أننا لو لم نسمع أوامر الأم فإن مصيرنا سيكون فى غياهب أم الغولة أو بين يدى البعبع
ليفعل بنا ما يشاء وتُكسب تلك الحواديت الأم هيبة قوية تجعلها تستطيع فرض سيطرتها
على أبنائها والحد من شقاوتهم وحركتهم الزائدة وقت اللزوم..
هنا يبدأ النقاش :
هل أنتم مع هذا الأسلوب التربوي؟؟
هل لهذه الحواديت أثر في نفس الطفل مستقبلاً؟؟
إذا كنتم ضد هذا الأسلوب فما هو البديل؟؟
أيام طفولتكم هل تعرضتم لهذه الحواديت وكيف كان شعوركم آنذاك؟؟
بانتظار مشاركاتكم
وفقنا الله وإياكم لما فيه كل خير
كان ياما كان..!!
تكتسب حواديت الطفولة والأساطير التى تحكيها الجدات والأمهات لأطفالهن أهمية خاصة
فى تنشئتهم وتختلف تفاصيل الحدوتة وتتلاشى من الذاكرة أحياناً لكن تبقى رموزها واضحة جلية
«أبورجل مسلوخة» و «أمنا الغولة» و «أم أربعة وأربعين» و«البعبع».
نتذكر دائماً أننا لو لم نسمع أوامر الأم فإن مصيرنا سيكون فى غياهب أم الغولة أو بين يدى البعبع
ليفعل بنا ما يشاء وتُكسب تلك الحواديت الأم هيبة قوية تجعلها تستطيع فرض سيطرتها
على أبنائها والحد من شقاوتهم وحركتهم الزائدة وقت اللزوم..
هنا يبدأ النقاش :
هل أنتم مع هذا الأسلوب التربوي؟؟
هل لهذه الحواديت أثر في نفس الطفل مستقبلاً؟؟
إذا كنتم ضد هذا الأسلوب فما هو البديل؟؟
أيام طفولتكم هل تعرضتم لهذه الحواديت وكيف كان شعوركم آنذاك؟؟
بانتظار مشاركاتكم
وفقنا الله وإياكم لما فيه كل خير
تعليق