السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فتح قنوات المصارحة والحوار الهادئ بعيدا عن التعنيف والاتهام.
إن قضية المصارحة بين الأولاد ووالديهم لا تحدث إلا بعد سلسلة من الثقة المتبادلة
والاحترام المتبادل وبناء جسور المودة المحبة وإذا وصل الأبوان إلى مرحلة المصارحة
فقد وفقا خير توفيق فبالمصارحة يعرف الأبوان ما الذي يهم الأبناء ويتشاركوا معهم في
وضع الحلول المناسبة وهذا لا يمكن أن يتأتى لأب قد اتخذ من أسلوب الإهانة
والسخرية بالأولاد شعارا له .
وأما الحوار الهادئ فهو أنجع سبيل لحل المشاكل فقد الأولاد من الصراخ ورفع
الأصوات ... فهلا استبدلوه بالحوار الهادئ وهذا له فوائد معنوية وصحية أيضا :
1- فهم الموضوع على وجهه الصحيح .
2- وضع الحل المناسب للمشكلة .
3- تعزيز روح الثقة بالنفس وإبداء الرأي عند الأولاد .
4- الأمن من التصرفات الغير محمودة كالضرب للأولاد وطردهم
من البيت وربما يكون الأمر أهون من ذلك .
5- البعد عن المشاكل الصحية كارتفاع ضغط الدم والتهاب القولون
وغيرها من الأمراض الشائعة .
فتح قنوات المصارحة والحوار الهادئ بعيدا عن التعنيف والاتهام.
إن قضية المصارحة بين الأولاد ووالديهم لا تحدث إلا بعد سلسلة من الثقة المتبادلة
والاحترام المتبادل وبناء جسور المودة المحبة وإذا وصل الأبوان إلى مرحلة المصارحة
فقد وفقا خير توفيق فبالمصارحة يعرف الأبوان ما الذي يهم الأبناء ويتشاركوا معهم في
وضع الحلول المناسبة وهذا لا يمكن أن يتأتى لأب قد اتخذ من أسلوب الإهانة
والسخرية بالأولاد شعارا له .
وأما الحوار الهادئ فهو أنجع سبيل لحل المشاكل فقد الأولاد من الصراخ ورفع
الأصوات ... فهلا استبدلوه بالحوار الهادئ وهذا له فوائد معنوية وصحية أيضا :
1- فهم الموضوع على وجهه الصحيح .
2- وضع الحل المناسب للمشكلة .
3- تعزيز روح الثقة بالنفس وإبداء الرأي عند الأولاد .
4- الأمن من التصرفات الغير محمودة كالضرب للأولاد وطردهم
من البيت وربما يكون الأمر أهون من ذلك .
5- البعد عن المشاكل الصحية كارتفاع ضغط الدم والتهاب القولون
وغيرها من الأمراض الشائعة .
تعليق