(التأتأة - التهتهة)
Stuttering
التعريف:
الثأثأة (التأتأة- التهتهة) Stuttering هي اضطراب في الانسياب الطبيعي
لنظم الكلام يتصف بحدوث متكرر لواحدة أو أكثر من التظاهرات التالية:
1. تكرار الأصوات والمقاطع اللفظية.
2. مد أو إطالة في الصوت.
3. اعتراضيات (جمل اعتراضية).
4. كلمات متقطعة مثل التوقفات ضمن كلمة.
5. إحصار صامت أو مسموع (توقفات في سياق الحديث مملوءة أو فارغة).
6. موارابات أو مداورات وهي استعاضة كلمات بأخرى بهدف تجنب الكلمات الصعبة.
7. إطلاق كلمات محددة عند زيادة التوتر الجسدي.
8. تكرار لكلمة وحيدة المقطع كليًا مثل "أ..أ..أ".أو تبديل حرف بحرف
مثل سين تلفظ ثين أو راء تلفظ لام..
Stuttering
التعريف:
الثأثأة (التأتأة- التهتهة) Stuttering هي اضطراب في الانسياب الطبيعي
لنظم الكلام يتصف بحدوث متكرر لواحدة أو أكثر من التظاهرات التالية:
1. تكرار الأصوات والمقاطع اللفظية.
2. مد أو إطالة في الصوت.
3. اعتراضيات (جمل اعتراضية).
4. كلمات متقطعة مثل التوقفات ضمن كلمة.
5. إحصار صامت أو مسموع (توقفات في سياق الحديث مملوءة أو فارغة).
6. موارابات أو مداورات وهي استعاضة كلمات بأخرى بهدف تجنب الكلمات الصعبة.
7. إطلاق كلمات محددة عند زيادة التوتر الجسدي.
8. تكرار لكلمة وحيدة المقطع كليًا مثل "أ..أ..أ".أو تبديل حرف بحرف
مثل سين تلفظ ثين أو راء تلفظ لام..
علاج "تهتهه" الأطفال فى الكلام؟
يقول الدكتور أحمد سعيد أخصائى الطب النفسى قائلا: "إن "التأتأة" حالة تصيب
الأطفال فقط والذكور أكثر من الإناث عادة وتظهر فى سن 3 سنوات عندما
يبدأ الطفل فى تعلم الكلام أو فى مرحلة الطفولة المتأخرة من سن 9 سنوات وقد
تظهر فى أى عمر إلا أن هذه الفترات العمرية هى الأكثر شيوعا لظهورها..
والسبب العضوى فى هذا الأمر غير محدد بينما السبب النفسى هو انعكاس لضغوط وتوتر يعيشه الطفل".
وفى أغلب الحالات يتحسن الطفل من خلال تناول العلاج الدوائى وكذلك العلاج
السلوكى وقد تختفى تلك الحالة من تلقاء نفسها بدون العرض على الطبيب لذا
لابد من الانتظار لبضعة أشهر حتى يتم تشخيص الحالة على أنها حالة مرضية وأنها
ليست حالة عارضة فى حياة الطفل
مع مراعاة رفع الضغوط من على الطفل، والاهتمام بالعلاج السلوكى الذى يكون
من خلال العلاج الكلامى أى توفير حالة تخاطب مع الطفل
أى نجعل الطفل يتدرب على الكلام والقراءة إما أثناء مشاهدة الطفل لنفسه فى
المرآة أو يسمع ما قام بقرأته قبل ذلك، وهو يتهته
والتدريب يكون من خلال عدة جلسات مع أخصائى التخاطب بالإضافة إلى
جلسات العلاج النفسى الذى يفضفض من خلالها الطفل مع طبيبه المعالج حيت
يتم التوصل إلى علاج لكل المشاكل المؤدية لهذه الضغوط ومن الأهمية كذلك
العلاج من خلال الأسرة
حيث لابد ألا يتعجلوا الابن أثناء حديثه ولا يقاطعوه وألا ينتقدوه على طريقة
كلامه، وكذلك لا يسلمون بهذا الأمر أو أنهم "يمزحون معه وكأن هذا
شىء يدخل عليهم السرور".
يقول الدكتور أحمد سعيد أخصائى الطب النفسى قائلا: "إن "التأتأة" حالة تصيب
الأطفال فقط والذكور أكثر من الإناث عادة وتظهر فى سن 3 سنوات عندما
يبدأ الطفل فى تعلم الكلام أو فى مرحلة الطفولة المتأخرة من سن 9 سنوات وقد
تظهر فى أى عمر إلا أن هذه الفترات العمرية هى الأكثر شيوعا لظهورها..
والسبب العضوى فى هذا الأمر غير محدد بينما السبب النفسى هو انعكاس لضغوط وتوتر يعيشه الطفل".
وفى أغلب الحالات يتحسن الطفل من خلال تناول العلاج الدوائى وكذلك العلاج
السلوكى وقد تختفى تلك الحالة من تلقاء نفسها بدون العرض على الطبيب لذا
لابد من الانتظار لبضعة أشهر حتى يتم تشخيص الحالة على أنها حالة مرضية وأنها
ليست حالة عارضة فى حياة الطفل
مع مراعاة رفع الضغوط من على الطفل، والاهتمام بالعلاج السلوكى الذى يكون
من خلال العلاج الكلامى أى توفير حالة تخاطب مع الطفل
أى نجعل الطفل يتدرب على الكلام والقراءة إما أثناء مشاهدة الطفل لنفسه فى
المرآة أو يسمع ما قام بقرأته قبل ذلك، وهو يتهته
والتدريب يكون من خلال عدة جلسات مع أخصائى التخاطب بالإضافة إلى
جلسات العلاج النفسى الذى يفضفض من خلالها الطفل مع طبيبه المعالج حيت
يتم التوصل إلى علاج لكل المشاكل المؤدية لهذه الضغوط ومن الأهمية كذلك
العلاج من خلال الأسرة
حيث لابد ألا يتعجلوا الابن أثناء حديثه ولا يقاطعوه وألا ينتقدوه على طريقة
كلامه، وكذلك لا يسلمون بهذا الأمر أو أنهم "يمزحون معه وكأن هذا
شىء يدخل عليهم السرور".
تعليق