السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الأفاضل أخواتي الفضليات
تعمدت نقل هذا الموضوع للنقاش
وتصويب الأمر إذا كان بحاجة للتصويب
الأبناء والزواج
حين يكبر الولد يبدأ بالتفكير بالزواج وتبدأ البنت بهواجس
بيت الزوجية ويتقدم الخاطبون لها ربما منذ سن السابعة
عشرة وفي هذا الخصوص قد يستغرب بعض الوالدين
الأمر ويعدون ابنتهم مازالت صغيرة ولكن الواجب أن لا
يغفل مثل هؤلاء أننا في زمان فتنة.
وأن المصلحة للأبناء هو الزواج المبكر وحسبنا قدوة زواج
رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها حيث عقد عليها وهي بنت ست سنين
ودخل عليها وهي بنت تسع. فإذا بلغ الأبناء والبنات هذا
السن وهيأ الله لهم سبل الزواج فلنبادر ولنحرص على
مراعاة أمور هامة من أبرزها:
1- حمد الله والثناء عليه الذي بلغهم هذا السن.
2- تنبيه الأبناء إلى احتساب الأجر في هذا الزواج وأنهم
إنما تزوجوا طلبا للعفة وتكوين بيت مسلم وإنجاب ذرية
صالحة، وينتج عنها جيل صالح يكون بإذن الله
سببا في عز الإسلام والمسلمين.
منقول من كتاب
أمهات قرب أبنائهن
إعداد
نورة بنت محمد السعيد
إخوتي الأفاضل أخواتي الفضليات
تعمدت نقل هذا الموضوع للنقاش
وتصويب الأمر إذا كان بحاجة للتصويب
الأبناء والزواج
حين يكبر الولد يبدأ بالتفكير بالزواج وتبدأ البنت بهواجس
بيت الزوجية ويتقدم الخاطبون لها ربما منذ سن السابعة
عشرة وفي هذا الخصوص قد يستغرب بعض الوالدين
الأمر ويعدون ابنتهم مازالت صغيرة ولكن الواجب أن لا
يغفل مثل هؤلاء أننا في زمان فتنة.
وأن المصلحة للأبناء هو الزواج المبكر وحسبنا قدوة زواج
رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها حيث عقد عليها وهي بنت ست سنين
ودخل عليها وهي بنت تسع. فإذا بلغ الأبناء والبنات هذا
السن وهيأ الله لهم سبل الزواج فلنبادر ولنحرص على
مراعاة أمور هامة من أبرزها:
1- حمد الله والثناء عليه الذي بلغهم هذا السن.
2- تنبيه الأبناء إلى احتساب الأجر في هذا الزواج وأنهم
إنما تزوجوا طلبا للعفة وتكوين بيت مسلم وإنجاب ذرية
صالحة، وينتج عنها جيل صالح يكون بإذن الله
سببا في عز الإسلام والمسلمين.
منقول من كتاب
أمهات قرب أبنائهن
إعداد
نورة بنت محمد السعيد
تعليق