جزاك الله خيرا أختي موضوع مهم فيما يخص اسم دعاء ما حكمه؟ هل هو جائز؟
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
السؤال بسم الله الرحمان الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما هو الضابط في تسمية المولود؟ وهل اسم: (دُعَاء) جَائِزٌ التسمي به؟ الجواب
بالنسبة لهذا الاسم؛ فالذي نَعْلَمُه أنه لم يَتَسَمَّ به أحد من الصحابة ولا من التابعين وتابعيهم حسب ما وقفنا عليه من ذلك، والاسم إذا لم يقترن بمحظور شَرعي فهو جائز، وكل اسم أضيفت عبوديته لغير الله تعالى فهو محرم مطلقا؛ كعَبْدِ عَلِي وعبدِ حُسين وعبدِ فاطمة وعبدِ النبي، وكذلك الأسماء التي فيها تشاؤم أو غير ذلك من الأسماء التي لا تليق، وكالأسماء التي نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم وغيرها. أما هذا الاسم الذي هو (دُعَاء) للأنثى فلعله من الأسماء المحدثة، ولكن لا أرى فيه محظورا أو مانعا. والأَوْلى لكل من أراد أن يُسَمِّيَ مَولودَه الذَّكَرَ أو الأنثى أن يسمِّيَه إما بأسماء الأنبياء والصالحين، أو يختار له من الأسماء ما عُبِّدَ لله تعالى كعبد الله وعبد الرحمن، وجميع الأسماء الحسنى: كعبد المصور وعبد الرقيب وعبد الرحيم وعبد الرحمن. وأما الإناث فيُختار لهن أسماء الصحابيات والعَرَبيات الأصيلات، وعَدَدُهُنَّ بفضل الله كثير. والمرأة أيضا أمة الله وأمة الرحمن وأمة القدوس وأمة المالك كالرجل سواء. فمن شاء التسمية سَمَّى بما أشَرْتُ إليه، وإن سَمَّى بغير ذلك من الأسماء التي ليس فيها أي محظور فهو فالأمر جائز، وباب الخير باب واسع لا نهاية له. هذا والله أعلم.
المسبحه الإلكترونيه رائعه جدا[/SIZE] اللهم اغفر لأبي وارحمه ونور قبره واجمعنى بيه في جنة الفردوس الأعلي من غير حساب ولا سابقة عذاب
السؤال بسم الله الرحمان الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما هو الضابط في تسمية المولود؟ وهل اسم: (دُعَاء) جَائِزٌ التسمي به؟ الجواب
بالنسبة لهذا الاسم؛ فالذي نَعْلَمُه أنه لم يَتَسَمَّ به أحد من الصحابة ولا من التابعين وتابعيهم حسب ما وقفنا عليه من ذلك، والاسم إذا لم يقترن بمحظور شَرعي فهو جائز، وكل اسم أضيفت عبوديته لغير الله تعالى فهو محرم مطلقا؛ كعَبْدِ عَلِي وعبدِ حُسين وعبدِ فاطمة وعبدِ النبي، وكذلك الأسماء التي فيها تشاؤم أو غير ذلك من الأسماء التي لا تليق، وكالأسماء التي نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم وغيرها. أما هذا الاسم الذي هو (دُعَاء) للأنثى فلعله من الأسماء المحدثة، ولكن لا أرى فيه محظورا أو مانعا. والأَوْلى لكل من أراد أن يُسَمِّيَ مَولودَه الذَّكَرَ أو الأنثى أن يسمِّيَه إما بأسماء الأنبياء والصالحين، أو يختار له من الأسماء ما عُبِّدَ لله تعالى كعبد الله وعبد الرحمن، وجميع الأسماء الحسنى: كعبد المصور وعبد الرقيب وعبد الرحيم وعبد الرحمن. وأما الإناث فيُختار لهن أسماء الصحابيات والعَرَبيات الأصيلات، وعَدَدُهُنَّ بفضل الله كثير. والمرأة أيضا أمة الله وأمة الرحمن وأمة القدوس وأمة المالك كالرجل سواء. فمن شاء التسمية سَمَّى بما أشَرْتُ إليه، وإن سَمَّى بغير ذلك من الأسماء التي ليس فيها أي محظور فهو فالأمر جائز، وباب الخير باب واسع لا نهاية له. هذا والله أعلم.
جزاكم الله خيرا على الإفادة
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
تعليق