السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قلب الأم ينبوع من العواطف
كلمة الأم عزيزة وغالية لأن قلب الأم هو ينبوع أجمل وأعذب وأنقى العواطف الإنسانية
قلب الأم يفيض بالمحبة الإلهية وهي التي تغذي أطفالها من هذا الينبوع وتمنحه الحياة
أن كلمة الأم هي كلمة عزيزة وجليلة لأنها تربي الإنسان والإنسانية فلولا وجود الأم لفضت أحداث الزمن على هذا الإنسان وبالتالي على البشرية بأسرها.
فالأم هي التي ضحت بنفسها من أجل أن يعيش طفلها بسعادة وينمو ويكبر
وهي التي تشقى وتسهر الليالي وتتحمل أنواع المصاعب والعناء لكي تحافظ على طفلها من بلايا الدهر وحوادث الأيام وهي التي تبقى جائعة ظمآنة
من أجل أن يأكل طفلها ويشرب ويعيش مرتاحاً والأهم من هذا كله فهي تستلذ بكل هذه التضحية وهذا البذل والعطاء والمحبة والخدمة والإيثار وتشعر بالسعادة والنشاط والفرح.
كل هذه أمور غريزية أودعها الله سبحانه وتعالى في قلب الأم لكي يرضع طفلها مع حليبها وينمو مع مشاعر العاطفة والمحبة والنظرة والبسمة
ومن الضروري أن نوصي الأم بأن تظهر المحبة بالشكل الصحيح وبالقدر اللازم لتروي بذلك ظمأ أولادها وتجعلهم يشعرون بالاستقرار
والهدوء وتنمي في داخلهم براعم التقدم والرقي
يجب على الأم أن تنتبه إلى أن النقص في المحبة وفقدان العاطفة
هو أكثر ألماً من الجوع وأكثر حرقة من الظمأ .
أن فقدان العاطفة والمحبة تجاه الأبناء يؤدي إلى ذبول براعم النمو واضمحلال دعائم الشخصية عندهم ويجعلهم يصابون بالكآبة والخمول.
م\ن
قلب الأم ينبوع من العواطف
كلمة الأم عزيزة وغالية لأن قلب الأم هو ينبوع أجمل وأعذب وأنقى العواطف الإنسانية
قلب الأم يفيض بالمحبة الإلهية وهي التي تغذي أطفالها من هذا الينبوع وتمنحه الحياة
أن كلمة الأم هي كلمة عزيزة وجليلة لأنها تربي الإنسان والإنسانية فلولا وجود الأم لفضت أحداث الزمن على هذا الإنسان وبالتالي على البشرية بأسرها.
فالأم هي التي ضحت بنفسها من أجل أن يعيش طفلها بسعادة وينمو ويكبر
وهي التي تشقى وتسهر الليالي وتتحمل أنواع المصاعب والعناء لكي تحافظ على طفلها من بلايا الدهر وحوادث الأيام وهي التي تبقى جائعة ظمآنة
من أجل أن يأكل طفلها ويشرب ويعيش مرتاحاً والأهم من هذا كله فهي تستلذ بكل هذه التضحية وهذا البذل والعطاء والمحبة والخدمة والإيثار وتشعر بالسعادة والنشاط والفرح.
كل هذه أمور غريزية أودعها الله سبحانه وتعالى في قلب الأم لكي يرضع طفلها مع حليبها وينمو مع مشاعر العاطفة والمحبة والنظرة والبسمة
ومن الضروري أن نوصي الأم بأن تظهر المحبة بالشكل الصحيح وبالقدر اللازم لتروي بذلك ظمأ أولادها وتجعلهم يشعرون بالاستقرار
والهدوء وتنمي في داخلهم براعم التقدم والرقي
يجب على الأم أن تنتبه إلى أن النقص في المحبة وفقدان العاطفة
هو أكثر ألماً من الجوع وأكثر حرقة من الظمأ .
أن فقدان العاطفة والمحبة تجاه الأبناء يؤدي إلى ذبول براعم النمو واضمحلال دعائم الشخصية عندهم ويجعلهم يصابون بالكآبة والخمول.
م\ن
تعليق