السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تستمدُّ التربيةُ الإسلاميةُ مُقَوِّماتِها وعناصرَها منْ أركانِ الإيمانِ باللهِ، ومن شريعةِ الإسلامِ العَمَلِيّةِ، فهي ليستْ من وَضْعِ البَشَرِ، وإنما هي منْ عِندِ اللهِ ـ سبحانه ـ فيها سُمُوٌّ وكمالٌ، وتسعى إلى إيصالِ الإنسانِ إلى السَّعادةِ في الدُّنيا والآخرةِ، بما فيها من مِثَاليّةٍ واقعيّةٍ، تلائمُ واقعَ الإنسانِ المُكَوَّنِ من جسمٍ ونفسٍ وروحٍ، وتقودُه لسلوك الطريقِ الذي يوفّرُ للفردِ والجماعةِ ألواناً من الخيرِ والحياةِ الحرَّةِ الكريمةِ، ويُبْعِدُ عن المجتمعِ سائرَ ألوانِ الشُّرورِ والمكارِهِ.
تستمدُّ التربيةُ الإسلاميةُ مُقَوِّماتِها وعناصرَها منْ أركانِ الإيمانِ باللهِ، ومن شريعةِ الإسلامِ العَمَلِيّةِ، فهي ليستْ من وَضْعِ البَشَرِ، وإنما هي منْ عِندِ اللهِ ـ سبحانه ـ فيها سُمُوٌّ وكمالٌ، وتسعى إلى إيصالِ الإنسانِ إلى السَّعادةِ في الدُّنيا والآخرةِ، بما فيها من مِثَاليّةٍ واقعيّةٍ، تلائمُ واقعَ الإنسانِ المُكَوَّنِ من جسمٍ ونفسٍ وروحٍ، وتقودُه لسلوك الطريقِ الذي يوفّرُ للفردِ والجماعةِ ألواناً من الخيرِ والحياةِ الحرَّةِ الكريمةِ، ويُبْعِدُ عن المجتمعِ سائرَ ألوانِ الشُّرورِ والمكارِهِ.
تعليق