خبرات جدتى ......

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

بارك الله في الحضور الكريم

وحيا الله الغالية العائدة لربها
وباذن الله أنفذ ما قلتي حالا إن شاء الله

نورتِ الطرح أنت ورفيقتي الغالية خديجة

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

جدتي
لدي صديق اسمه منير دائما عندما نلعب كرة القدم يريد الفوز بشدة وعندما نفعل شيئا لا يعجبه فإذا به يبدأ الصراخ والشتيمة وعندما نقول له إهدأ لا يهدأ ويبدأ بضربنا بالكرة فماذا أفعل
عبد الرحيم
حبيبي عبد الرحيم...
هذا الصديق لا يستحق منك التفكير به، لأنه يصرخ ويشتم، أي أنه لا يحترم الصداقة التي بينكم.
وبما أنه يشتم ويسبّ، الأفضل الابتعاد عنه، حتى لا تتأثر أنت وأصدقاؤك بطريقة كلامه هذه، لأنكم قد تضطرون للرد عليه وسبه كما يسبكم، فيعتاد لسانكم على السباب والشتائم.
فاللعب يكون فيه عادة الفوز أو الخسارة، وليس الفوز دائماً، كما يعتقد هذا الصديق.
- انصح هذا الصديق أن ينظف لسانه من هذه الشتائم.
- بيّن له أنك وأصدقاءك مستاؤون جداً من تصرفاته.
- أعطوه مهلة حتى تتحسن أخلاقه.
- وضحوا له أنكم تلعبون كرة القدم للرياضة والترفيه عن النفس، وليس لزرع الأحقاد والبغض في النفوس.
- وأيضاً أفهموه أن كل شيء في الحياة يحتمل الخسارة كما يحتمل الفوز، وعلينا أن نتقبّل الخسارة بصدر رحب كما نتقبل الربح.
فإذا استمر على ما هو عليه، فابتعدوا عنه غير آسفين على فراقه.
لأن يكون عندنا صديق واحد وعلى خُلُق، خير من أن يكون عندنا ألف صديق وليسوا على خُلُق.
حفظك الله يا حبيبي، وأبعد عنك أصدقاء السوء.



تابعونا يا رفاق مع رسائل للجدة

[العائدة لربها]

رد: خبرات جدتى ......

فعلا

لأن يكون عندنا صديق واحد وعلى خُلُق، خير من أن يكون عندنا ألف صديق وليسوا على خُلُق.

متابعتك شيقة استمري

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

فعلا

متابعتك شيقة استمري

تسلمين يا أخيتى والله أنت ِ أجمل بمتابعتك

[الدره العصماء]

رد: خبرات جدتى ......

ماشاء الله على هذه الجده الرائعه
بارك الله فى قلمها وأعانها على أحفادها
وجزى الله خيرا الناقله النشيطه
غفرانك ربااااااااااااااااااااه .

[خديجة أحمد]

رد: خبرات جدتى ......

جزاك الله خيرا يا غالية
رسائل قيمة

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

بوركتِ الغالية

أحسن الله لنا ولكِ

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

جدتي
اتفقت أنا وصديقاتي على أن نساعد بعضنا أثناء الامتحان، ولكن صديقتي قالت أن هذا العمل هو غش وقد حرمه الإسلام، ولكننا لا نؤذي أحداً بهذا العمل، فما رأيك جدتي؟
سهى
حبيبتي سهى...
كم ضحكت عندما قلت نساعد بعضنا في الامتحان..
كيف سيكون شكل هذه المساعدة، تعطيها الجواب الصحيح وتعطيك هي الجواب الذي تعرفه وتظنه صحيحاً.
ما أدراك أن جواب صديقتك هذا صحيح ، إذا كنت أنت لا تعرفين الجواب الصحيح، فكيف إذاً قدرت أن جوابها صحيح.
فإذا كان الجواب غير صحيح، تكونين قد فوّت على نفسك إجابة صحيحة كانت ستصدر منك.

وإذا كان جواب صديقتك هذا صحيحاً، وأخذتيه منها يكون هذا الغش بعينه يا حبيبتي، كما قالت لكن صديقتكن هذه.
والغش في الإسلام هو الغش، مهما تغيرت أساليبه وأهدافه.
صحيح أنك بهذا العمل لم تؤذِ أحداً، ولكنك سرقت تعب غيرك، أي تعب صديقتك، حتى وإن أعطيتها جواباً غير الذي أعطتك إياه.
كما أنك قد تحصلين على علامة متميزة وكانت هذه العلامة من حق زميلة لك، قد سهرت وتعبت كثيراً، ولم تغش حتى أنها لم تفكر بالغش أبداً.
وإذا وضعت نفسك مكان هذه الزميلة، فستشعرين بالغضب والضيق أن تعبك ذهب لمن لم يتعب ولم يسهر.
ما رأيك حبيبتي بما قلته؟؟
وإذا ابتعدنا عن الغش مرضاة لله، فسيوفقنا الله لأننا ابتغينا مرضاته، وانتهينا عن نواهيه.
أعانك الله وسدد خطاك يا حبيبتي.

تابعونا يا رفاق مع رسائل للجدة

[العائدة لربها]

رد: خبرات جدتى ......

ياه انا بكره الغش دا من صغري
جزاك الله خيرا

[خديجة أحمد]

رد: خبرات جدتى ......

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الغش كارثة وظاهرة العصر وللأسف لا أحد يبالي إذا نصحته ويدعي أنه ليس بغض بل مجرد مساعدة كما جاء في الرسالة
والله المستعان
جزاك الله خيرا أختي

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

بارك الله في حضوركما ومتابعتكما

بجد الغش كارثة
الله المستعان

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

جدتي
أنا أعاني من الحزن لأنني أرى أهل فلسطين
فاطمة
حبيبتي فاطمة..
رسالتك قصيرة موجزة.. ولكنها تدل على مدى عمق المشاعر التي تشعرين بها..
وعلى عمق الحزن الذي يعتمل في داخلك..
وهذا ما يشعر به كل إنسان يمتلك ولو قدراً بسيطاً من الإنسانية.. فكيف بنا نحن إخوة الفلسطينيين، دماؤهم هي دماؤنا، وعقيدتهم عقيدتنا، وقبلتهم هي قبلتنا..
وما فعله يهود مع إخوتنا في فلسطين، تأباه حتى الوحوش في البرية.
إنهم مجردون من المشاعر والأخلاق والقيم، فهم شياطين الإنس، وقد سبقوا بأفعالهم هذه شياطين الجنّ، حقدهم ومقتهم للإسلام وللمسلمين، جعلهم يتخبطون كمن مسّه الجنّ، لا يردعهم رادع ديني أو أخلاقي.
ولكن ما حصل في غزة وما قبل غزة، لم تزد الفلسطينيين إلا إصراراً على المضي قُدُماً لتحرير فلسطين من دنس يهود، وقد رأينا انتصاراتهم رغم ضعف ذات اليد، ولكن الله معهم، وقد شعر الفلسطينيون بمعيّة الله، فقد ظهرت كرامات رائعة تؤكد على مساندة الله للمجاهدين، كما حصل في الغزوات والفتوحات زمن الرسول صلى الله عليه وسلم، وزمن التابعين، وهذا ما رفع من معنويات الفلسطينيين بشكل كبير، ونحن نفرح لهذه الانتصارات رغم الجراح، حتى نفوّت على يهود فرحهم بقتلنا وتشريدنا.
فهم عندهم الآلة الحربية الضخمة، ونحن عندنا الإيمان القوي الراسخ بصدق عقيدتنا، وتهاوي عقيدتهم.
فلا تحزني حبيبتي.. فالنصر قادم لا محالة،
إذا تمسكنا بديننا وعقيدتنا وقيمنا،
وإذا قاطعنا بضائعهم.
وإذا آمنا بصدق وسموّ أهدافنا.
وإذا توحدنا جميعاً، وصرنا يداً واحدة، وإن شاء الله سنتوحد وسنجتمع، فهاهي المظاهرات والمسيرات في كل مكان تنادي وتهتف بشعارات واحدة وأهداف واحدة.
لنساعدهم ما أمكننا حتى نصل إلى النصر المؤزر إن شاء الله.

[العائدة لربها]

رد: خبرات جدتى ......

جزاك الله خيرا
اللهم انصرنا على اليهود الغاصبين

[خديجة أحمد]

رد: خبرات جدتى ......

اللهم انصر إخواننا في فلسطين وسوريا
اللهم آآمين

[فاطمة سعد]

رد: خبرات جدتى ......

اللهم آمين

مرحبا بالغاليات

منورات الصفحات المتواضعات

حياالله الكريمات