التربية هي الحياة
فعندما جاء الإسلام بالتربية الجديدة السامية رفضها الجاهليون بسبب تربيتهم الجاهلية المتأصلة في نفوسهم، إلا أن التربية الجديدة تغلبت عليهم لقوة الإسلام وصلابته.
وقد أرسى الإسلام قواعد تربوية كانت بحق «جامعة خصبة لشتى أنواع الفنون والعلوم والآداب، بالإضافة إلى رسالتها في تكامل البعدين الروحي والمادي لشخصية الفرد، بما يحقق خيره وصلاحه في الدنيا، وسعادته وتطهيره في الآخرة».
تعليق