تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى _______________________________
""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
__________________________________
نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.
تعليق