إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

    ماشاء الله موضوع متميز حقا
    بارك الله فيكى
    بالنسبة لموضوع المصروف دة حعمله

    ان شاء الله

    وربنا يسهل ويصلح حال اولادنا جميعا


    وهو تعليق قلب الطفل بالله

    وان الله هو الرازق


    فاذا اراد شيئا...قلت له ادعى الله ان يرزق ابيك حتى يشترى لكـ ما تريد

    وان لم يحصل على هذا الشىء بعد دعاءه
    اخاف ان يشك فى استجابة الله للدعاء
    فهو ما زال صغير السن

    فاقول له... يا بنى
    الله قادر ان يرزقنا
    ولكنه يعطى بحكمة
    ويمنع لحكمة

    فالله قادر يرزقك بهذا الشىء
    ولكنه يعلم بعلمه المسبق انه لو اعطاك هذا الشىء سوف يضرك

    وهكذا


    نقطة متميزة حقا
    جزاكى الله خيرا
    لا تحرمينا افكارك الجميلة




    صلي علي حبيبك محمد .. صلى الله عليه وسلم

    ربى اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى




    تعليق


    • #47
      رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

      وفقكم الله لما يحب ويرضى
      افكار جيدة
      نفع الله بك

      تعليق


      • #48
        رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

        منابر الدعوة

        ((أم أحمد))

        جزاكن الله كل خير على طيب مروركن

        إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
        ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

        شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
        لها بالشفاء العاجل

        تعليق


        • #49
          رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

          أبنائكم يتشاجرون ؟ ... إليكم الحل




          افكار لمعالجة مشكلة الشجار بين الابناء



          الشجار بين الأطفال لا يكاد يخلو منه بيت من البيوت ، وكثيراً ما يستمتع الإخوة وهم يتشاجرون مع بعضهم البعض ، فهم يتعرفون من خلال تلك المناوشات على إمكاناتهم ونقاط الضعف والقوة عندهم ، وهم يجربون نشوة الإثارة والإنتصار .




          ومن أهم أسباب التشاحر بين الإخوة : الغيرة ، والشعور بالنقص ، والشعور باضطهاد الكبار وانشغال الأبوين عن الأطفال .
          كما أن الأطفال الذكور يحاولون السيطرة على البنات ، وقد يعير الأطفال بعضهم بعضاً بشكل الجسم أو قِصره أو ضخامته .. فيتشاجرون ، وكثيراً ما يتشاجر الأطفال لامتلاك بعض اللعب .
          وبالطبع فإن تلك المشاجرات تثير أعصاب الأبوين اللذين يصابا بالصدمة حين يعجزان عن منع تلك المشاجرات ، حتى إن بعض الآباء يشك في قدرته على التربية ، ويُسائل نفسه كيف لا يستطيع تربية أبناءه من دون شجار ولا خصومات .
          وينغي البدء أولاً بدراسة حالة الطفل الصحية فقد يكون سرعة الغضب أو البكاء اختلالاً في إفرازات الغدة الدرقية أو الشعور بالإجهاد أو الإمساك المزمن نتيجة سوء التغذية أوغيرها من الأسباب .





          ماذا أفعل عندما يتشاجر الأولاد ؟ :





          1 ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذىً جسدي فعليك أن تتدخل فوراً حتى تمنع الخطر المحدق ، بأن تنادي عليهم أن يتوقفوا عن الشجار فوراً ، وهذا ما يحدث في شجار الأولاد عادة ، أم البنات فتميل إلى جولات الصراخ بدلاً من استخدام العضلات .

          2 ـ بعد تحقق الهدوء ، حاول أن تقضي وقتاً قصيراً في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة ، رغم أن من المستحيل غالباً أن تصل إلى القصة الصحيحة ، ولكن المهم هو أن تشعرهم أنك محايد وعادل ، وأنك تسمع لما يجول في صدورهم .


          3 ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع ، فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل النزاع ، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات ، فهم يتعلمون منها أموراً كثيرة ، ولو حاولت منع الشجار تماماً فإنهم سيبحثون عن بديل لتفريغ تلك الطاقة .
          وإذا كنت دائم السيطرة على المواقف فهذا يعني أن العلاقة بينهم غير طبيعية ، ومضبوطة بسلطتك أنت عليهم ، وأنهم سيهجمون على بعضهم عندما تدير ظهرك عنهم ، أو أن تدوم روح العداء بينهم ، والتي لم يُنَفَّس عنها طوال طفولتهم ، وستكون العلاقة بينهم ضعيفة حيث يفضلون الانفصال عن بعضهم في أول فرصة .
          أما الأولاد الذين يُسمح لهم ببعض الجدال في صغرهم فيصبحون عادة أشد قربا من بعضهم في كبرهم .


          4 ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضاراً ، وليس بالسوء الذي يبدو للكبار .



          5 ـ أوضح لأبناءك أنك لست ضد محاولتهم فض الخلاف بأنفسهم ، ولكن ضد الضوضاء التي يصلون إليها لفض خلافهم ، وإذا كان الخلاف على لعبة فيمكنك أخذ اللعبة منهم جميعاً ، وأخبرهم أنه يمكن استرجاعها بعد أن يتوصلوا إلى اتفاق ،وقد يحتاج الأمر إلى إرسال كل منهم إلى مكان أو غرفة لفترة قصيرة .



          6 ـ ربما تكون المشكلة أعسر عندما يكون فارق السن كبيراً بين الأولاد المتنازعين ، ورغم أن الكبير أقوى من الصغير ، إلا أن الصغير قادرٌ أيضاً على إزعاج الكبير ، وخاصة أنه قد يحتمي بصغره ، وقد يبالغ الولد في ألمه ودموعه .



          7 ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر ، أشعِرِ الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير ، واطلب منه أن يخبرك فوراً إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه .


          8 ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير ، وأن لا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه .



          9 ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والإنتقام ، وقد يقع عقابك على البريء فيشك الطرفان في حكمك في المستقبل .


          10 ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم : (إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك) ، أو ( إنك على عكس أخيك فهو يطيع من أول مرة أقول له شيئا ) ، فإن ذلك يجعل الولد يشعر بالذنب من نفسه والغيظ من أخيه ، وإن تكرار هذه المقارنة يجعل الولد يكره التشبه والإقتداء بأخيه رغم صفاته الحسنة .



          11 ـ ولعل من الطرق المناسبة لإمتصاص ثورة العراك بين الأطفال تحويل نقمتهم إلى نوع من العمل الإيجابي السليم ، كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه ، ومن الخطإ أن يتوقع الآباء أن يتصرف الأبناء بعقلية الآباء .


          12 ـ على الأم المحافظة على هدوءها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته .


          13 ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء .



          14 ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الإنتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكياً من أجلها وغضب .



          15 ـ على الآباء إصلاح أنفسهم أولاً ، فكثير من حالات التشاجر عند الأطفال مرجعها الآباء أنفسهم ، بسبب سلوكهم المتَّسم بالحزم المبالغ فيه ، والسيطرة الكاملة على الطفل ، ورغبتهم في إطاعة أوامرهم طاعة عمياء ، وثورتهم وشجارهم بين بعضهم البعض ( أي الزوجين ) لأتفه الأسباب .











          إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
          ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

          شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
          لها بالشفاء العاجل

          تعليق


          • #50
            رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

            • وبمجرد غرس قاعدة قيمة المال، يكون قد حان الوقت لتعلمه خطر الاقتراض. دعيه يعرف أنه لابد وأن يدفع فائدة على مبلغ الاقتراض وهذا يعتبر خسارة وليست قيمة مضافة.
            جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة
            ولكن تعليقي إذا سمحتي على هذه الجزئية التي حددتها من موضوعك الجميل
            ألا تعتبر تدعيم لفكرة الفائدة الربوية وبالتالي كما نريده يدفع فائدة على الاقتراض
            سوف يطالب بفائدة على الاقراض ،لوطلب منه أن يٍُِقرض
            فما رأيكم في هذا الأمر؟









            تعليق


            • #51
              رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

              حقيقة اختى يبدو انك لم تفهمى قصدى جيدا
              مقصدى اختى
              حان الوقت لتعلمه خطر الاقتراض.
              نعلمه..... نفهمه ليس اكثر
              دعيه يعرف أنه لابد وأن يدفع فائدة على مبلغ الاقتراض وهذا يعتبر خسارة وليست قيمة مضافة.

              فهو يعرف فقط .......لا يمااااااااااااارس

              وبذلك نستطيع تبغيض ابنا ئنا فى الاشياء التى نريدها

              فمثلا

              فى مثالنا هذا نريد ان نبين خطر الاقتراض له ولغيره
              ليس له فقط
              وكيف يرضى لغيره ما لا يرضى لنفسه
              ولا بد ان كل شىء نعلمه اولادنا لابد ان نربطه بديننا
              وان نبين حكم الشرع فيه
              وان نبين مخاطره
              فمثلا فى الاقتراض نقول له هذا ما يفعله من يحاربون الله ورسوله

              وهذه هى الادلة التى نسوقها لهم


              قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ * وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )



              وقال تعالى ( وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّبًا لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ)




              وقال تعالى ( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ )









              قال الله تعالى



              (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ. فإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ)



              قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره ( 1\716 )



              (وهذا تهديد شديد ووعيد أكيد، لمن استمر على تعاطي الربا بعد الإنذار، قال ابن جريج: قال ابن عباس: { فأذنوا بحرب } أي: استيقنوا بحرب من الله ورسوله



              وعن ابن عباس قال: يقال يوم القيامة لآكل الربا: خذ سلاحك للحرب. ثم قرأ {فإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ} صححه العلامة أحمد شاكر

              الربا من كبائر الذنوب، ومن السبع الموبقات، وقد حرمه الله عزّ وجلّ في جميع الشرائع السماوية.
              وقد بيّن الله عزّ وجلّ في كتابه الكريم أن الذين يأكلون الربا لا يقومون أي من قبورهم عند البعث إلا كما يقوم المصروع حال صرعه، وذلك لتضخم بطونهم بسبب أكلهم الربا في الدنيا



              فيقول سبحانه( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ) قال الآلوسي رحمه الله (الذين يأكلون الربا ) أي يأخذونه فيعم سائر أنواع الانتفاع والتعبير عنه بالأكل لأنه معظم ما قصد به.

              قال العلامة ابن عثيمين في تفسيره ( 5\296 )



              (اختلف المفسرون في هذا القيام، ومتى يكون؛ فقال بعضهم وهم الأكثر: إنهم لا يقومون من قبورهم يوم القيامة إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس؛ يعني: كالمصروع الذي يتخبطه الشيطان و «التخبط» هو الضرب العشوائي؛ فالشيطان يتسلط على ابن آدم تسلطا عشوائيا، فيصرعه؛ فيقوم هؤلاء من قبورهم يوم القيامة كقيام المصروعينوالعياذ بالله يشهدهم الناس كلهم؛ وهذا القول هو قول جمهور المفسرين؛ وهو مروي عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.




              القول الثاني



              إنهم لا يقومون عند التعامل بالربا إلا كما يقوم المصروع لأنهم والعياذ بالله لشدة شغفهم بالربا كأنما يتصرفون تصرف المتخبط الذي لا يشعر؛ لأنهم سكارى بمحبة الربا، وسكارى بما يربحونه وهم الخاسرون؛ فيكون القيام هنا في الدنيا؛ شبه تصرفاتهم العشوائية الجنونية المبنية على الربا العظيم الذي يتضخم المال من أجل الربا بالإنسان المصروع الذي لا يعرف كيف يتصرف )





              وقال رحمه الله تعالى قوله تعالى



              { يمحق الله الربا } «المحق» بمعنى الإزالة أي يزيل الربا والإزالة يحتمل أن تكون إزالة حسية، أو إزالة معنوية، فالإزالة الحسية: أن يسلط الله على مال المرابي ما يتلفه؛ والمعنوية : أن ينزع منه البركة ( 5\299 )

              وهذه بعض الأحاديث التي تنص على حرمة الربا وتعظيم حرمته.


              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم



              إجتنبوا السبع الموبقات قالوا : يا رسول الله وما هن ؟ قال : الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف " . أخرجه البخاري ( 2 / 193 ، 4 / 363 ) ومسلم ( 1 / 64(

              وعن عبد الله يعني ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال



              الربا ثلاث وسبعون بابا أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه رواه الحاكم وقال صحيح على شرط البخاري ومسلم وصححه الألباني

              و عن كعب الأحبار قال لأن أزني ثلاثا وثلاثين زنية أحب إلي من أن آكل درهم ربا يعلم الله أني أكلته حين أكلته ربا صححه الألباني


              وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه وقال هم سواء رواه مسلم وغيره

              قال رسول الله صلى الله عليه وسلمرأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني إلى أرض مقدسة فانطلقنا حتى أتينا على نهر من دم فيه رجل قائم وعلى شط النهر رجل بين يديه حجارة فأقبل الرجل الذي في النهر فإذا أراد أن يخرج رمى الرجل بحجر في فيه فرده حيث كان فجعل كلما جاء ليخرج رمى في فيه بحجر فيرجع كما كان فقلت ما هذا الذي رأيته في النهر قال آكل الربا رواه البخاري



              وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تشترى الثمرة حتى تطعم وقال إذا ظهر الزنا والربا في قرية فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله
              رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد، حسنه الألباني

              وروي عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والذي نفسي بيده ليبيتن أناس من أمتي على أشر وبطر ولعب ولهو فيصبحوا قردة وخنازير باستحلالهم المحارم واتخاذهم القينات وشربهم الخمر وبأكلهم الربا ولبسهم الحرير
              رواه عبد الله ابن الإمام أحمد في زوائده، وحسنه الألباني





              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم



              ( درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم ؛ أشد من ستة وثلاثين زنية ) صححه الألباني




              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم



              أربعة حق على الله أن لا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمها مدمن الخمر وآكل الربا وآكل مال اليتيم بغير حق والعاق لوالديه إلا أن يتوبوا ( صححه الذهبي )





              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم



              إياك والذنوب التي لا تغفر ، ( وفي رواية : وما لا كفارة من الذنوب ) ، فمن غل شيئا أتي به يوم القيامة ، وآكل الربا ؛ فمن أكل الربا بعث يوم القيامة مجنونا يتخبط ، ثم قرأ { الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ } البقرة275حسنة الالباني




              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم



              إذا ظهر الزنا و الربا في قرية ، فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله



              صححه الألباني




              والله المستعان
              التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 17-05-2012, 01:38 PM.

              إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
              ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

              شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
              لها بالشفاء العاجل

              تعليق


              • #52
                رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                ماذا تفعل الأسرة وماذا تفعل المدرسة معها إذا ما لاحظت ميل الطفل للسلوك العدواني؟
                هل يلجأ المحيطون بالطفل إلى تَكرار الشكوى على مسمع من الطفل من أنه ذو ميول عدوانية؟
                هل يكون الملاذ هو أن نقف بالمرصاد لأي سلوك عدواني يأتي به الطفل؛ لنقمعه، ونوقع به العقاب؟
                هل يُشهَّر بالطفل بين الأقارب والأصدقاء على أنه طفل عدواني؟



                من المؤكد أن سائر هذه الأساليب سوف تأتي على الأغلب بنتائج عكسية؛ فقد يتمادى الطفل في عدوانيته على الآخرين، باعتبار أن ذلك يجلب له شيئًا من الشهرة والذيوع، يعوض به عن إخفاق في جوانب أخرى من حياته، ومن المؤكد أيضًا أن هناك نهجًا علميًّا كشفت عنه التجارِب العملية والملاحظة والدراسات التي قام بها كثير من العلماء على مدى سنين طويلة خلت، وإن كان بعض تلك التجارب قد ركز على العدوان في مخلوقات أخرى غير الإنسان، بغرض الكشف عن العوامل المثيرة للسلوك العدواني، وعن السبل التي يمكن أن تؤدي إلى كف ووقف الاستجابات العدوانية التي كانت تستثار في تلك المخلوقات (من الحيوانات؛ كالفئران والقردة وغيرها)، وكذلك محاولة أولئك العلماء التعرف على الطرق التي يمكن بها إحداث تغيرات وقتية في الاستجابة للمثيرات المحرِّكة للسلوك العدواني، ولو كان من تلك الطرق استخدام العقاقير الطبية، وكذلك محاولة أولئك العلماء تعديل الحالة الأساسية للعدوان[1].


                وقد تبلورت نتائج مثل تلك الأبحاث في إمكان تعديل السلوك العدواني للحيوان (أو الإنسان) بعدة سبل، منها:

                * إحداث تغيير في العوامل البيئية المحيطة بالكائن الحي: Environmental Factors .
                * إحداث تغيير في العوامل المتضمنة في المواقف التي تثير العدوان في الكائن الحي: Situational Factors.
                * إحداث تغيير في الحالة الفزيولوجية للكائن الحي: Physiological Condition .
                * إحداث تغيير في الحالة النفسية للكائن الحي: Psychological Condition .

                إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                لها بالشفاء العاجل

                تعليق


                • #53
                  رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                  وسنحاول فيما يلي بسط ما يمكن اتخاذه من إجراءات في هذه الجوانب بالنسبة لسلوك العدوان لدى الأطفال:

                  1 – إدخال التعديلات على الظروف البيئية المحيطة بالطفل:


                  وتشمل هذه الظروف أسلوب المعاملة المنزلية والمدرسية، فقد يكون هذا الأسلوب قائمًا على القسوة الزائدة على الطفل، أو إهمال حاجاته وعدم الاستجابة لمطالبه الأساسية، أو ترك الحرية الكاملة له في التصرف فيما يعرض له من مشكلات دون رقابة، أو نصح أو توجيه، أو الخضوع لتهديداته، والاستجابة لكل مطالبه؛ قلقًا على صحته، أو خوفًا من نفوره من البيت أو المدرسة، ولرُبَّما كان الفشل الأسري في إقامة علاقة سليمة بين الزوجين سببًا في افتقاد الطفل للنموذج السليم في العلاقات، فهو يرى الأب والأم في صراع دائم، وقد يصل الأمر بينهما إلى تبادل المشاعر العدوانية، أو العدوان الصريح أمام الطفل، وقد ينحاز الطفل إلى أحد الوالدين ضد الآخر؛ ومن ثم كان لا بد من إدخال التعديل المطلوب على تلك الظروف؛ بتوعية الأبوين بالمخاطر التي تترتب على الوضع الأسري القائم، وتبصيرهما بالمنهج السليم لتربية الطفل، ومتابعة التحسن الذي يجري على الوضع العام للعلاقات في البيت؛ وإلا نزع الطفل من الأسرة، وعهد به إلى مؤسسة خاصة برعاية الأطفال؛ لعدم أهلية الأبوين للتربية؛ حتى يتوفر له المناخ السليم للتنشئة الاجتماعية الصحيحة.




                  2 – إدخال تعديلات على العوامل المتضمنة في المواقف التي تتضمن المشكلات اليومية:

                  وعلى سبيل المثال هناك مواقف تتطلب توجيه الطفل لتصحيح سلوكياته، فبدلاً من أن تترك هذه المواقف لأحد الأبوين ممن تتَّسم استجاباته بالعنف والقسوة - يمكن أن يتم الاتفاق بين الأبوين على أن تترك المحاسبة في مثل تلك المواقف لأكثرهما هدوءًا وتسامحًا، وبدلاً من أن يوجه اللوم إلى الطفل على الملأ من الإخوة والأقارب - يمكن أن يتم ذلك في مكان خاص، لا يضم سوى الطفل ومن يتولى مسؤولية توجيهه،

                  وبدلاً من أن يعطي المعلم نفسه الحق في توبيخ الطفل عند عدم قيامه بأداء الواجب - يمكن أن يعهد بتلك المشكلة إلى الأخصائي الاجتماعي في المدرسة، كذلك يمكن أن يتم الاتفاق بين أعضاء الأسرة على إسناد مسؤوليات توجيه الطفل إلى أحد الحكماء في الأسرة.









                  3 – محاولة ضبط المؤثرات البيئية التي قد يكون لها انعكاس على التغيرات الفيسيولوجية للطفل:

                  وذلك بتنظيم أوقات الطفل،
                  والموازنة بين الساعات المخصصة للنوم والتريض،
                  وإجراء الفحص الطبي الشامل للطفل،
                  والاستفادة من الاستشارات الطبية،
                  وتنظيم الوجبات الغذائية على أسس صحية،
                  وتوفير المخدع المريح، والإضاءة والتهوية المناسبة، وحجرة الاستذكار الخاصة،
                  وإعطاء قدر وافٍ من العناية للأنشطة الترويحية والرحلات الخلوية،
                  وعدم إرهاق الطفل بتكليفه بأعمال إضافية أو واجبات منزلية تزيد على طاقته.



                  4 – إدخال تعديلات على الحالة النفسية للطفل:

                  وذلك بالعمل على تخفيف الضغوط التي يعاني منها الطفل،
                  فلا يعقل أن يواجه الطفل هذه الضغوط من البيت ومن المدرسة، ويحرم الاندماج في جماعة الرفاق؛ بل ينبغي العمل على تعويض الطفل بظروف أفضل خارج البيت، فالخبرات الطيبة في المدرسة يمكن أن تساعد الأطفال عندما تصادفهم المتاعب في البيت، كما قد يكون للمشاركة في النادي أو في غرفة رياضة، أو حتى فرصة الانضمام لصحبة طيبة من أطفال نفس السن - أثر طيب في تخفيف الضغوط التي يُعاني منها الطفل[2].


                  وليَكُنْ واضِحًا لنا باستمرار أنَّه من خير الطرق التي يُمْكِنُ للكبار انتهاجها لمساعدة الأطفال في هذا الشأن، هي أن يعلموهم الفرق بين المشاعر العدائيَّة بِاعْتِبارِها انْفِعالاً طبيعيًّا لا ينبغي للأطفال أن يَستَشْعِروا بسببه الإثم، وبين السُّلوك العُدواني (الذي ينبغي فرضُ الحدود عليه)؛ ذلك أنَّه من اليَسِيرِ على الأطفال إذ يُحاولون تَحقيق المعايير التي يفرضها مُجتمع الكبار - أن يُسيئوا فهم ما ينتظره منهم الكبار، فقد يتوجسون خيفة من أن يلاموا على مشاعرهم قدر ما يُلامون على أفعالِهم.


                  إنَّنا لا نستطيعُ استِئْصالَ العُدوان من نفوس الأطفال بإنْكارِنا وجود العدوان في تلك النفوس، ولكنَّنا نستطيعُ أن نُساعدهم على تعلم مقاومة هذا الانفعال؛ حتى لا يصبح من الشدة بحيث يعجزون ونعجز معهم عن التحكم فيه[3].


                  ولا مناص من أن يشعر الطفل بالغضب بين الفينة والفينة، بيد أنه يستطيع الامتناع عن تصريف هذا الشعور دون حاجة لضغط خارجي،
                  وإن مهمتنا كآباء ومربين هي:
                  - أن نتقبل المشاعر العدائية بوصفها جزءًا طبيعيًّا من حياة الطفل.
                  - أن نساعد الطفل على أن يعتاد التحكم في دوافعه العدائية.

                  إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                  ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                  شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                  لها بالشفاء العاجل

                  تعليق


                  • #54
                    رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                    دَوْر الأسرة في التعامل مع مشكلة السلوك العدواني للأطفال:

                    تلعب الأسرة دورًا هامًّا في عملية التنشئة الاجتماعية، وفي إطار هذه العملية يمكن للأسرة أن تقوم بدور هام في معالجة السلوك العدواني، ويتبلور ذلك في النقاط التالية:

                    1 – توجِّهُ الأُسرة حياةَ الطِّفل لإكْسابِه المعرفةَ فيما يتعلَّقُ بالمواقف التي يجب أن يثور فيها؛ ليحافظ على نفسه، ويدافع عنها، والمواقف التي يجب أن يتجنَّبَها، والمواقف التي يجب ألا يُبْدِي فيها سلوكًا عدوانيًّا.



                    2 – توجِّهُ الأسرة الطفل ليجد مسلكًا لتفريغ الشحنة العدوانية لديه؛ حتى يحول ذلك دون تراكمها، ومثال ذلك الألعاب المختلفة للأطفال في إطار التوجيه والمراقبة.



                    3 – تعمل الأسرة من خلال التنشئة الاجتماعية على تجنب إثارة الاستجابة العدوانية لطاقة كامنة؛ حتى لا تتحول إلى حركة عدوانية للطفل[4].



                    4 – مراقبة سلوك الأطفال وتوجيههم عند ظهور بوادر عدوانية[5].



                    5 – تعمل الأسرة من خلال التنشئة الاجتماعية على تَجَنُّب الطفل مواجهة المثيرات التي تؤدي إلى العدوان.


                    6 – ترسيخ القيم الدينية والأخلاقية التي توجه سلوك الأطفال نحو التخلص من الميول العدوانيَّة، والذي يَنْعَكِسُ على سُلوكهم في الحياة[6].



                    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                    ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                    شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                    لها بالشفاء العاجل

                    تعليق


                    • #55
                      رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا


                      دور المدرسة في التعامل مع السلوك العدواني للأطفال:


                      تلعب المدرسة بما تضمهم من المعلمين والأخصائيين الاجتماعيين دورًا هامًّا في تخفيف حدة السلوك العدواني والتحكم فيه، ويتبلور ذلك في الخطوات التي يقوم بها كل منهم فيما يلي:



                      1 – أن يقوم المعلِّمُون بتقدير الصفات الشخصية الطيبة لدى الأطفال والإشادة بها.



                      2 – إتاحة الفرص للتلاميذ الذين يتميزون بالسلوك العدواني للتعبير عن مشاعرهم من خلال الأنشطة التربوية الاجتماعية والرياضية، ويتعاون في القيام بهذا الدور كل من المعلمين والأخصائيين الاجتماعيين بغرض التنفيس عن المشاعر العدوانية لهؤلاء الأطفال، والتقليل من حدتها ومن آثارها.



                      3 – ابتعاد المعلِّمين عن المواقف التي تثير السلوك العدواني لدى الأطفال في الفصل[7].



                      4 – اتِّصال الأخصائيين الاجتماعيين بأولياء أمور التلاميذ ذوي السلوك العدواني؛ للمساهمة في وضع خطة مشتركة لمساعدة هؤلاء التلاميذ للتخلص من مظاهر السلوك العدواني الذي يتسمون به في البيت أو في المدرسة[8].




                      دور المُحِيطين بالطفل والمتعاملين معه:

                      يفترض أن يقوم بِهذا الدَّوْرِ كُلُّ مَن يُحيطُ بالطفل أو يتعامل معه في مختلف المواقف اليومية، ويتضمَّنُ ذلك:



                      1 – معايشة الطفل لمشكلاته وحاجته المتكررة للعمل على حلها، أو إشباع حاجاته بالأسلوب السليم الذي يتناسب مع مرحلته العمرية[9].


                      2 – السَّماح للطفل بالحرية وحرية الحركة.


                      3 – عدم توجيه الإهانات إلى الطفل، أو السخرية من سلوكه أو طريقة تفكيره.


                      4 – التعامل مع الطفل بأسلوب الحزم والحكمة والتعقل دون قسوة.


                      5 – عدم التفرقة في المعاملة بين الأطفال.



                      6 – عدم القيام بعقد مقارنات بين الطفل وغيره؛ حتى لا يثير ذلك الغيرة لديه.


                      7 – ضرورة تعويد الطفل احترام ملكيته الخاصة وملكية الآخرين.


                      8 – استخدام القُدوة في المواقف المختلفة، لتعلم ضبط الانفعال[10].


                      9 – شغل وقت فراغ الطفل بالألعاب والأنشطة الجماعية المُجْدِية والمفيدة، مع مراعاة ميوله.


                      10 – تشجيع قيام جَماعات الأطفال تَحْتَ الإشراف والتوجيه، وتنمية روح الولاء والانتماء لديهم.


                      11 – مراقبة سلوك الأطفال دون إشعارهم بذلك، مع توجيههم التوجيه السليم في التعامل مع الأقران[11].

                      دور الهيئات والمؤسَّسات العاملة في مجال الطفولة:

                      1 – حصر الأطفال ذوي السلوك العدواني، ووضعهم تحت المراقبة والتوجيه.



                      2 – دراسة الأسباب الحقيقة للسلوك العدواني في كل حالة.


                      3 – مواجهة السلوك العدواني من أساسه بالعلاج، وليس الاقتصار على علاج مظاهره فقط.


                      4 – تدعيم الرَّبْطِ بَيْنَ أسرة الطفل والمؤسسة؛ لكي يكون العلاج مفيدًا.


                      5 – العمل على تتبع الأطفال مع ذويهم بعد معالجتهم؛ للتخلص من أنماط السلوك العدواني نهائيًّا.


                      6 – توفير فرص لشغل أوقات الفراغ للأطفال بما يسمح بإفراغ شحناتهم الانفعالية، وتوظيفها إيجابيًّا، وكذلك بما لا يسمح بعودة ظهور أنماط السلوك العدواني مرة أخرى[12].


                      المصدر كتاب عدوان الأطفال


                      إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                      ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                      شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                      لها بالشفاء العاجل

                      تعليق


                      • #56
                        رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                        مجهود رااائع جزاكِ الله الجنه أختنا الفاضله
                        ولكن فضلا وليس أمرا غاليتى يرجى ترك
                        وقت للقراءه والمتابعه الجيده وليكن مشاركتين
                        فى اليوم لكى لايضيع مجهودك هباءا ,,ويستفاد
                        منه أكبر عدد ,وفقكِ الله .

                        (وَأُفَوِّضُ أَمْرِ‌ي إِلَى اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بَصِيرٌ‌ بِالْعِبَادِ )
                        افضل موقع لحفظ والاستماع للقران الكريم
                        ***}حــــــــــوار صريح جدا...{***
                        مع المشرف العام للمنتدى

                        تعليق


                        • #57
                          رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                          بارك الله فيك اختنا الفاضلة جنة
                          مجهود ونصائح غالية ذهبية
                          وانا مع امنا الدرة اتركي لنا وقتاً لنقرأ ونستفاد

                          بارك الله فيك
                          موضوع قيم جدااااااااا
                          لي عودة بإذن الله لاضافة شيء والقراءة

                          لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

                          تعليق


                          • #58
                            رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزاكم الله خيراوا سكنكم الفردوس الهم امين

                            تعليق


                            • #59
                              رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                              ممكن بدل منستخدم الاسلوب الارشادي في التعليم نستخدم نظام المثال والتجربة العملية بمعني انا مثلا مدرسة لغة انجليزية لكن ده ميمنعش اني ممكن ارسي قاعدة في ذهن تلامذتي وبالفعل طبقت ذلك
                              ذات يوم اقسمت بنت بالمصحف فقلت لها ان هذا لا يصح لان الحلفان بغير الله حرام
                              وهكذا نقدر نقوم السلوك عمليا افضل من اسلوب النصح والارشاد

                              تعليق


                              • #60
                                رد: أفكار × أفكار × أفكار ....لتربية ابنائنا

                                مشكوووووووووووور

                                تعليق

                                يعمل...
                                X