موضوعاتك ممتازة أختنا الكريمة
ولكن هل لي أن أسأل سؤالا لوسمحتي ؟وأرجو من كل أخت عندها رد تفيدني
ابني عمره 15 عام وأحزن كثيرا من تأتأته في الكلام وكذلك عدم ثقته بنفسه
فهل من مساعدة ماذا أفعل ؟
وجزيتم جميعا خيرا
موضوعاتك ممتازة أختنا الكريمة
ولكن هل لي أن أسأل سؤالا لوسمحتي ؟وأرجو من كل أخت عندها رد تفيدني
ابني عمره 15 عام وأحزن كثيرا من تأتأته في الكلام وكذلك عدم ثقته بنفسه
فهل من مساعدة ماذا أفعل ؟
وجزيتم جميعا خيرا
جزانا الله واياكم كل خير اختى التأتأة مرض نفسى واعتقد ان اسبابه دااائما تكون من احداث حدثت له فى الطفولة المبكرة لذا من الافضل عرضه على طبيب نفسى او تخاطب ولك هذه الروابط اتمنى ان تفيدك التأتأة عند الاطفال علاج التأتأة عند الاطفال
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ،وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم لها بالشفاء العاجل
الحلقة الخامسة من
أفكار حول تنمية الرّجولة في شخصية الطّفل:
- إعطاؤه قدره وإشعاره بأهميته، وذلك يكون بأمور مثل: إلقاء السّلام عليه، وقد جاء عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ -رضي الله عنه-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ مَرَّ عَلَى غِلْمَانٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ. (متفق عليه).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:a7: وأزيد يجب تربية الابناء على مراقبة الله عز وجل في الافعال والاقوال ومن هنا يبداء الاصلاح :a2:
بارك الله فيك اخيتى بالطبع تربية الابناء على مراقبة الله عز وجل من اهم ما يمكننا تربية ابنائنا عليه وهو ما يريح الابوين جداااااا بعد بلوغ الابناء اذا ترسخت مراقبة الله فى قلوبهم بوركت اخيتىام محمود جاد
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ،وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم لها بالشفاء العاجل
لقد وجّه الإسلام إلى التربية الأخلاقية ،،
ولاشك تطمح إلى أن يكون أبناؤها على أعلى درجة من الخلق والأدب والألفاظ البذيئة قد اقلقت الأمهات وضايقتهن ،،
وبإجراء استفتاء شمل 20 شخصًا يتكون من سؤالين:
والإجابة عن السؤال الأول: كان الأكثر استخدامًا هو التلفظ بألفاظ بذيئة كأسماء الحيوانات مثلاً, أما اللعن فهو أقل, ويرجع ذلك إلى الوازع الديني, فالشرع حرَّم اللعن وشدَّد بالوعيد في ذلك, فتبتعد الأسرة عنه وتستنكره وترفضه,
أما الإجابة عن السؤال الثاني: اتفقوا على أن الأسرة هي المؤثر الأول, ثم المخالطة, أما وسائل الإعلام هي الأقل تأثيرًا بالإجماع, ولا يعني هذا انعدام تأثير وسائل الإعلام, لكن المقصود في قضية الألفاظ البذيئة هي الأقل ـ وربما كان تأثير الوالدين والأقران متساويًا لدى بعض الأطفال الصغر 'من سن 2 ـ 4 سنوات', صغر سن الطفل, وحبه الشديد لتقليد الآخرين,
فالطفل في فترة '2 ـ 4' سنوات يمر بفترة طبيعية, يكتسب فيها من أخوته أو أهله, يستعملها دون إدراك لمعناها. ][ أما عن طريقة العلاج ][
1ـ يجب أن يكون رد الفعل الأول في عدم الضحك مهما كان اللفظ أو الموقف مضحكًا, فالضحك يدفعه إلى التكرار؛
2ـ قد يكون التجاهل والتغافل في البدء خير علاج خصوصًا لأطفال '2ـ 4' سنوات, وبعض الأطفال يتلفظون بهذه البذاءات, وإنك لا تفعلين فعلهم, ولا تحبين هذا الفعل, وأنه يؤلمك أن يتلفظ بها, فعدم الاهتمام والانفعال يؤثر على الطفل الصغير أكثر من غضب الوالدين الشديد, إذ قد يكون الطفل يحب استثارة الوالدين, ولفت أنظارهم فيفرح بذلك ويصر على هذه الكلمات.
3ـ معرفة سبب الألفاظ فإن كان من الأسرة فعلى الوالدين أن يكونا قدوة حسنة, فهما المؤثر الأول فيبتعد عن الألفاظ البذيئة أيًا كانت, ولذلك نرى أن كثيرًا من الأسر تبتعد عن اللعن فيبتعد أطفالها عنه, لكنها تتلفظ بالكلمات البذيئة فيتلفظ بها أطفالها.
فالأسرة هي المؤثر الأول, فإذا ابتعدت عن ألفاظ السباب ابتعد عنه أطفالها, وإن خرجت من أفواههم تأثرًا بأقرانهم د
4ـ إذا كان مصدر الكلام البذيء هو أحد الأقران ولأول مرة فيعزل عنه فترة مؤقتة, وفي نفس الوقت يغذى الطفل بالكلام الطيب, ويحذر من الكلام السيئ, حتى يتركه, وإذا عاد عاد للاختلاط فإنه يكون موجهًا ومرشدًا للطفل الآخر. أما إذا كانت الكلمات البذيئة قد تأصَّلت عند الطفل فيستخدم معه أساليب الثواب والعقاب, إذا كان الطفل في عمر 4 سنوات فما فوق.
5ـ تعليم الطفل آداب الإسلام
عندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة .
ولا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير.
لذلك كان لزاما على الوالدين مراقبة عملية احتكاك الطفل بين من يختلطون بالأسرة عمومًا وبالطفل خصوصا ومراقبة البرامج الإعلامية التي يستمع إليها ويتابعها، والأهم من ذلك اللغة المستعملة من طرق الوالدين اتجاه أبنائهما وفيما بينهما..
][ الوقاية من المشكلة ][ 1ـ عامل الطفل كما تحب أن تعامل وخاطبه باللغة التي تحب أن تخاطب بها.
2ـ استعمل اللغة التي ترغب أن يستعملها أبناؤك.
من هنا البداية وهكذا يتعلم الطفل.
قل 'شكرًا' ومن فضلك و لو سمحت و أتسمح وأعتذر.. يتعلمها ابنك منك .. مهم أن تقولها والأهم كيف تقولها؟ قلها وأنت مبتسم بكل هدوء وبصوت منسجم مع دلالات الكلمة...
3ـ تأكد أن اللفظ ـ فعلاً ـ غير لائق!:
حتى لا تنجم عن ردة فعلك سلوكيات شاذة وألفاظ أشد تأكد فعلاً أن اللفظ غير لائق وليس مجرد طريقة التلفظ هي المرفوضة.. فمثلاً لو نطق بكلام وهو يصيح، أو يبكي، أو يعبر عن رفضه ومعارضته كقوله: 'لا أريد' لماذا تمنعونني' 'لماذا أنا بالضبط' وهذه كلها كلمات تعبر عن 'رأي' وليس تلفظًا غير لائق!!
فعملية التقويم تحتاج إلى تحديد هدف التغيير وتوضيحه للطفل! هل هو اللفظ أو الأسلوب؟
4ـ راقب اللغة المتداولة في محيطه الواسع.
كيف تعالج المشكلة؟! 1ـ لا تهتم بشكل مثير بهذه الألفاظ:
حاول قدر المستطاع عدم تضخيم الأمر ولا تعطه اهتمامًا أكثر من اللازم، تظاهر بعدم المبالاة حتى لا تعطي للكلمة سلطة وأهمية وسلاحًا يشهره الطفل متى أراد سواء بنية اللعب والمرح أو بنية الرد على سلوك أبوي لا يعجبه. وبهذا تنسحب من الساحة.. ,اللعب بالألفاظ بمفرده ليس ممتعًا إذا لم يجد من يشاركه.
2ـ مدح الكلام الجميل:
علم ابنك ما هو نوع الكلام الذي تحبه وتقدره ويعجبك سماعه على لسانه .. أبد إعجابك به كلما سمعته منه.. عبر عن ذلك الإعجاب بمثل 'يعجبني كلامك هذا الهادئ' 'هذا جميل منك' 'كلام من ذهب'.
3ـ علمه فن الكلام:
علمه مهارات الحديث وفن الكلام من خلال الأمثلة والتدريب وعلمه الأسلوب اللائق في الرد .. 'لا يهمني' تعبير مقبول لو قيل بهدوء واحترام للسامع .. وتصبح غير لائقة لو قيلت بسخرية واستهزاء بالمستمع..
4ـ حول اللفظ بتعديل بسيط:
لو تدخلت بعنف لجعلت ابنك يتمسك باللفظ ويكتشف سلاحًا ضدك أو نقطة ضعف لديك .. ولكن حاول بكل
هدوء اللعب على الألفاظ بإضافة حرف أو حذفه، أو تغيير حرف، أو تصحيح اللفظ لدى الطفل موهمًا إياه بأنه أخطأ فلو كانت مثلاً كلمة 'قلعب' غير لائقة فقل له: لا وإنما تنطق 'ملعب' وهكذا.
ـ إن من أكثر ما يعانيه الآباء والأمهات تلفظ أبنائهم بألفاظ بذيئة ويحاولون علاجها بشتى الطرق، ومن أهم طرق العلاج هي توجيه وتخليصه من ذلك السلوك المرفوض. وللوصول إلى هذا لابد من اتباع التالي: 1_ التغلب على أسباب الغضب:
ـ فالطفل يغضب وينفعل لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة أو الرغبة في اللعب الآن أو عدم النوم وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله هذه فاللعبة بالنسبة له مصدر متعة ولا يعرف متعة غيرها فعلى الأب أو الأم أن يهدئ من روع الطفل ويذكر له أنه على استعداد لسماعه وحل مشكلاته وإزالة أسباب انفعاله وهذا ممكن إذا تحلى بالهدوء والذوق في التعبير عن مسببات غضبه.
2_ إحلال السلوك القومي محل السلوك المرفوض:
البحث عن مصدر الألفاظ البذيئة في بيئة الطفل سواء من [الأسرة ـ الجيران ـ الأقران ـ الحضانة].
ـ إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه علنًا.
ـ التحلي بالصبر والهدوء في علاج المشكلة.
ـ مكافأة الطفل بالمدح والتشجيع عند تعبيره عن غضبه بطريقة سليمة.
ـ إذا لم يستجب الطفل بعد 4 ـ 5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه.
ـ يعود على 'الأسف' كلما تلفظ بكلمة بذيئة ويكون هنا الأمر بنوع من الحزم والاستمرارية والثبات.
ـ أن يكون الوالدان قدوة صالحة لطفلهما وأن يبتعدا عن الألفاظ البذيئة.
ـ تطوير مهارة التفكير لدى الطفل وفتح أبواب للحوار معه.
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ،وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم لها بالشفاء العاجل
إن تعليم هذه القيم لاطفالنا فى سن صغيرة بلا شك سوف يساعدهم فى حياتهم المستقبلية، وسوف يكبرون ليصبحوا على علم بعالم المال من حولهم.
وإذا كنتِ لا تعرفين كيف تفعلين ذلك، فعليكِ إلقاء نظرة على بعض الطرق التالية التى ترشدك إلى تعليمهم قيمة المال.
• المحاولة الاولى ستكون كيفية دخول طفلك عالم المال. فعندما يصل طفلك الى سن يمكنه القيام بعملية الحساب والعد فأسمحي له ببدء التعامل ببعض المال
• تذكري أن طفلك سيتعلم قيمة المال فقط من خلال طريقتين؛ الملاحظة والتقليد. فى البداية سوف يلاحظ ما تفعلينه ثم بعد ذلك سيقلده.
وقومي بتعليمه كيفية توفير المال وكيف يجعله ينمو وكيفية إنفاقه بحكمة.
• من المهم جدا للاطفال التمييز بين الحاجات والرغبات والتمنيات
• علمي أولادك قيمة الادخار وفن الانفاق. وأشرحي لهم كيف يمكنهم مضاعفة القيمة فى حال الإنفاق بشكل صحيح.
• فعند التوصل الى الهدف المحدد أو المنشود من شأنه أن يساعد الطفل على التعلم وأن يكبر كرجل ناضج متحمل المسئولية . وكلما تشتري لطفلك لعبة، دعيه يعرف قيمتها. وفى نفس الوقت لابد أن تذكري له أنه لن يحصل على أخرى إلا بعد عدة شهور.
• قومي بشراء صندوق إدخار (حصالة)، وأمنحيه إذنا لسحب المال منه. إن ذلك سيشجعه على الادخار وبالتالى سيجعل عملية الادخار عادة عادية بالنسبة له.
• وهناك شىء هام للغاية وهو كيفية تعلم طفلك المحافظة على دفتر الحسابات الخاص به. حيث يمكنه الاحتفاظ بسجل لجميع الاموال التى إدخرها والتى أنفقها.
• السماح للطفل بإختيار طرق الانفاق. فهذا من شأنه مساعدته على التعلم بطريقة أفضل مما لو كنت تتدخلين فى قرارات إنفاقه.
• الاعلانات عادة ما تكون محبطة لانها دائما تبث الرغبة فى شراء المنتج. لذا عليكىِ أن تتأكدي ان طفلك يتعلم كيفية تقييم المنتجات، فهذا يجعله لا يقع في فخ المعلنين والانتهاء بشراء أشياء لا جدوى منها.
• وبمجرد غرس قاعدة قيمة المال، يكون قد حان الوقت لتعلمه خطر الاقتراض.
• وأخيرا إسمحي لطفلك المشاركة بفاعلية فى المناقشات حول ميزانية الاسرة . وهذا من شأنه مساعدته على زيادة علمه وتمكنه من إتخاذ قرارات أكثر حكمة.
إن تعليم طفلك كيفية إدارة المال وحفظه وإنفاقه بحكمة كلها أدوات هامة، لان ذلك سيساعده على السماح له بشراء مايريده بحكمة. فبعض الآباء يعتبرون هذه النوعية من التعلم ليست لها معنى بالنسبة لأطفالهم و غير منصفة لأنهم يتمتعون بمقدرة مالية تمكنهم من أخذ وشراء ما يريدون. وللأسف نجد أن عدم تعليمهم مثل هذه المهارة هو تصرف غير منصف تجاه أطفالك، لأن هذه هي الكيفية التي تجعلهم مسئولين في المستقبل. وتذكري أن بعض الأشخاص البالغين وغير المسئولين من حولنا يعانون الأمرين لأن آبائهم يعتنقون أفكاراً خاطئة
التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 17-05-2012, 01:24 PM.
إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ،وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي
شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم لها بالشفاء العاجل
إن تعليم طفلك كيفية إدارة المال وحفظه وإنفاقه بحكمة كلها أدوات هامة، لان ذلك سيساعده على السماح له بشراء مايريده بحكمة.
حقا أختى جنه ,فأنا جربت أن يتصرف ابنى فى مصروفه الشهرى ومثلا عندما نذهب الى النادى كان يطلب منى كل وقت أن يشترى ألعاب يلعب بها فى البيسين أو يشترى اكلات كثيره موجوده هناك ,فكنت أعطيه حتى لا أعكر صفوه فى أثناء التنزه الأسبوعى ,ولكن عندما تركت له مصروف معين يتصرف فيه كيف يشاء بدأ يفكر مرات ومرات هل يشترى هذه اللعبه ام لا ,والحمد لله هذه الطريقه أصلحت منه كثيرا
لأنه يعلم أن مصروفه اذا صرفه كله لن يأخذ غيره الى الشهر القادم وهكذا ,شعرت بأنه يقدر المسؤليه الآن ,فكلامك صحيح مائه بالمائه عن تجربه ,بارك الله فيكِ ومتابعين أفكارك الرائعه ,
تعليق