وبعد قرائه تلك القصه المؤثره التىتصف لنا كيفيه الخشوع ومدى التدبر فى القراءه ومع العلم اننا لا نكون فى سلفنا الصالح شىء فلننظر الى احوالنا ونحن نصلى ولنعلم الفرق الرهيب و نحاول ان نتذكر اننا نقف بين يدى الله الواحد القهار لنصل الى ذلك المقام الرفيع من الخشوع و الخضوع الى الله.
ما قصدت به الى ابتغاء وجهك الكريم يا الله.
تعليق