رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عند الإنتهاء من التلخيص بإذن الله لكي نأتي بجمل ضمن الكلام المكتوب وسيقوم كل مُشترك قام بالتلخيص بإذن الله بكتابة بعض الجمل وحضرتكم تقوموا يتصميمها جزاكم الله خير الجزاء وأعانكم علي الخير
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللي مُشتركين في التلخيص قوموا فقط بتلخيص الُمشاركة والأخت محبة الإيمان ستقوم بتنسيقهم لكي لا تجهدوا أنفسكم جعل الله عملنا خالصاً لوجهه الكريم
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم علي هذا المجهود الطيب
ــــــــــ تلخيص المشاركه رقم 3 يشكل الإعلام في واقعنا المعاصر عصب الحياة، ولا ينكر أحد مدى الانتشار الواسع للبث الإعلامي، وتجاوزه لجميع الحدود وتخطيه أقصى المسافات، وأصبح أثره واضحًا على كافة الأصعدة.. وأكثرها وضوحًا الواقع الاجتماعي والقيمي الذي يشكل ثقافة المجتمع وعقائد أهله
ولا شك أن طبقة الشباب من الطبقات المستهدفة لجميع الجهات، إذ لا يخفى ما لهذه الفئة من تأثير على مجتمعاتها وبالتالي على مكانة بلادهم – سلبًا أو إيجابًا – في الواقع المعاش. فكان التركيز على الشباب من جهة الأعداء لتشويه الفكر وتحريف المعتقد وتهميش الدور وتفريغ الفاعلية، أمرًا مبيتًا ثم صار واقعًا محسوسًا لمس الجميع أثره وتقول دراسة للـ"يونيسيف" إن الشباب المراهق يقبل على المسلسلات الأجنبية والرياضة. وتقول: "إن أكثر البرامج التي تلاقي استحسان المراهقين هي الأفلام والمسلسلات وبرامج المنوعات والفيديو كليب, تليها بعض البرامج الأخرى. وهم نادراً ما يشاهدون النشرات الإخبارية أو أية برامج دينية أو ثقافية جادة
فماذا قدمت فضائياتنا لقضايا الشباب؟ الحقيقة أن للشباب قضايا حقيقية غائبة عن اهتمامات تلك الفضائيات.
ففي الوقت الذي تصر فيه هذه الفضائيات على تسفيه عقول الشباب بما تقدمه لهم من برامج استهلاكية تافهة، أثبت كثير من الشباب نضجه وأنه على درجة كبيرة من الوعي، وقد عاش "غسان بن جدو" تجربة مفيدة في لقاء بين شباب عراقي وأمريكي أثبت خلالها الشباب العراقي تقدمه المعرفي والثقافي وأنه على درجة عالية من النضج والفهم والمسؤولية
.
نظرة مستوردة يجب أن تعطى الفضائيات قضايا الشباب اهتمامًا حقيقيًا، ومن الإجحاف أن تكون نظرة فضائيات لفتياتنا هي نفس نظرة الغرب لبناته ونسائه، فالتعامل مع المرأة على أنها سلعة أو جسد أو كمادة ملازمة للإعلان – كما هو واقع فضائياتنا – إنما هي نظرة مستوردة من الغرب بعيدة عن تراثنا كل البعد، فالمرأة عندنا محترمة مكرمة مصانة، وتعامل إعلامنا معها بالنظرة الغربية هو إهانة لها قبل أن يكون خرقًا للدين والقيم، وقبل أن يكون مسخًا للعقل المتلقي من شبابنا وفتياتنا. بحيث يصبح النموذج المحتذى لدى فتياتنا فقط نموذجًا لموديل شهير ومثير، أو مسخًا لراقصة أو ممثلة مشهورة، في ظل غياب تقديم القدرات الصالحة كما وأن تجاهل مثل هذه القضايا الملحة يصيب الشباب بالإحباط المؤدي لعدم المبالاة أو إلى الكبت الذي يؤدي إلى الانفجار أو الانخراط في أعمال مردود سيء على الشباب نفسه وربما على البلد. في الختام ونتسائل هاهنا: إلى أي حد نتوقع من جيل يعامل هذه المعاملة أن يسهم في مشروع الإصلاح والبناء المناط به؟ وهل مثل هؤلاء على مستوى التحديات التي تواجه الأمة اليوم؟!
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
تلخيص المشاركه رقم4
ما حكم متابعة أخبار الممثلين والممثلات والفساق وإن لم يقلدهم ، وخاصة إن كانوا من الكفار أيضا ، لكن لا يتأثر بهم ، فقط للتسلية ؟
من أخطر الجوانب الثقافية التي تواجهها مجتمعاتنا اليوم هي " الفن والتمثيل "،
فقد غدت البيوت اليوم رهينةَ تلك الشاشات الفضائية المشبعة بالمسلسلات ، والأفلام ، والمسرحيات ، وأبطال السينما والغناء والطرب ، ولا يكاد ينجو أحد من هذه البؤر المظلمة إلا القليل ، فلكِ أن تتخيلي أختي السائلة حجم الضخ الثقافي الهائل الذي يتدفق من هذه الفئة من الناس ! ولو سألنا أنفسنا من أين وفدت علينا ثقافة الغرب الكافر بل الملحد
بل من أين تعلَّمَ أبناؤُنا الجريمة والقطيعة والتيه والضياع
وما الذي حوَّلَ عقول وقلوب كثير من الناس إلى مسرحٍ للأوهام والأحلام الضائعة والأماني الكاذبة
ولو سألنا أنفسنا أين ذهبت طاقات الشباب ، وفي أي شيء صرفت الأعمار
ما الذي تربى أبناؤنا عليه ، وشغل فكر فتياتنا ، بل وحتى كهولنا
أليس لهذه الشاشات الدور الأكبر في طغيان هذا السلطان
هل يريد المتابع لهذه الفئة من الناس أن يساهم في المسخ لكرامة الإنسان ، فضلا عن قيمه ودينه ومبادئه
.
ونحن المسلمون الموحدون لله عز وجل
أين هي الغيرة على محارم الله أن تنتهك ؟! وأين هي الحمية للفضيلة التي أصبح كثير منا مشاركا في حربها تحت أعذار التسلية وقطع الأوقات ؟
!!
إن كان المتابع شابا فأين سيذهب ببصره عن الصور شبه العارية ، وإن كانت المتابعة فتاة فأين ستذهب بنظرها ، وقلبها عن صور الرجال الفاتنة ومناظر العلاقات المحرَّمة ؟
ألا نعلم جميعا أننا محاسبون على أعمارنا ، مسؤولون أمام الله عن أوقاتنا وسني شبابنا ، فكيف سيجيبه من قضى الساعات الطوال منها في متابعة الساقطين من البشر ، وكيف سيكون موقف المسلم بين يدي الله تعالى حين يسأله عن قلبه كيف امتلأ بحب أصحاب المعاصي ، وخلا من حب الله عز وجل . ولسنا نقول هذا من عند أنفسنا ، بل هي الحقائق تتحدث ، والقرآن يقرر ذلك في قوله سبحانه وتعالى : ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ) طه/124 .
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزانا الله وإياكم وأعانكم علي الخير
المشاركة رقم1 ـــــــــــــ وهذه فتوى للشيخ بن باز رحمه الله حول هذا الأمر
:
س: بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز ولعب الورق، فما هو حكم الدين في ذلك؟
ج: الواجب على الصائمين وغيرهم من المسلمين أن يتقوا الله سبحانه فيما يأتون ويذرون في جميع الأوقات, وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من مشاهدة الأفلام الخليعة التي يظهر فيها ما حرم الله, من الصور العارية وشبه العارية, ومن المقالات المنكرة, وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله, من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات المضللة, كما يجب على كل مسلم صائما كان أو غيره أن يحذر اللعب بآلات اللهو, من الورق وغيرها من آلات اللهو, لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر, ولما في ذلك أيضا من التسبب في قسوة القلوب ومرضها واستخفافها بشرع الله, والتثاقل عما أوجب الله, من الصلاة في الجماعة أو غير ذلك من ترك الواجبات والوقوع في كثير من المحرمات, والله يقول سبحانه: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [لقمان:6-7 ], ويقول سبحانه في سورة الفرقان في صفة عباد الرحمن: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً} [الفرقان:72]. والزور يشمل جميع أنواع المنكر, ومعنى {لَا يَشْهَدُونَ} : لا يحضرون، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف» [رواه البخاري في صحيحه معلقا مجزوما به]. والمراد: ب «المعازف» : الغناء وآلات اللهو، ولأنّ الله سبحانه حرم على المسلمين وسائل الوقوع في المحرمات. ولا شك أنّ مشاهدة الأفلام المنكرة, وما يعرض في التلفاز من المنكرات من وسائل الوقوع فيها, أو التساهل في عدم إنكارها. والله المستعان [الشيخ ابن باز، مجموع الفتاوى: 15/ 216].
أرجو أن تلقى هذه الدعوة القبول لدى القارئ الكريم في بقاع الأرض.
وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال وشهركم مبارك إن شاء الله وكل عام وأنتم والأمّة الإسلامية بكل خير, وقد عمّ أرجائها الأمن والأمان والنصر والتمكين.
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشاركة رقم 2 ـــــــــ حكم مشاهدة الأفلام والمسلسلات العربية والأجنبية ، وحكم سماع الأغاني
السؤال: هل مشاهدة المسلسلات ، والأفلام حرام أم حلال ؟ وأيضا سماع الأغاني هل هو حرام أم حلال ؟ .
الجواب: أوجب الله تعالى على المسلم أن يحفظ جوارحه عن فعل المحرمات ، وهذا الحفظ لتلك الجوارح يدخل في شكر تلك النعَم الجليلة التي أنعم الله بها على عبادهوقد توعَّد الله تعالى مصرِّف تلك النعم في المعاصي بالوعيد الشديد ، ومن أهم تلك الجوارح : سمعه ، وبصره ، وهما طريقاه إلى تلف قلبه ، وفعل الفواحش المنكرة ، والكبائر المُردية ، وأعلمنا تعالى أنه سائلنا عن ذلك يوم نلقاه ، فقال تعالى : ( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ) الإسراء/ 36
قال ابن القيم رحمه الله : الجوارح السبعة وهي : العين ، والأذن ، والفم ، والفرج ، واليد ، والرِّجل : هي مراكب العطَب والنجاة ، فمنها عطبَ مَن عطبَ بإهمالها ، وعدم حفظها ، ونجا مَن نجا بحفظها ، ومراعتها ، فحِفْظها أساس كل خير ، وإهمالها أساس كل شر ، قال تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) النور/ 30 ... .
قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله : ومحل الشاهد منه قوله صلى الله عليه وسلم ( فزنى العين النظر ) ، فإطلاق اسم الزنى على نظر العين إلى ما لا يحلّ : دليل واضح على تحريمه ، والتومعلوم أن النظر سبب الزنى ؛ فإنَّ مَن أكثر مِن النظر إلى جمال امرأة - مثلاً - : قد يتمكن بسببه حبّها من قلبه تمكّنًا يكون سبب هلاكه - والعياذ باللَّه - ، فالنظر بريد الزنى . حذير منه ، والأحاديث بمثل هذا كثيرة معلومة ما يُشاهد في المسلسلات والأفلام والتمثيليات من تبرج النساء التبرج الفاضح ، ومن ميوعتهن ، وتكسرهن ، ورقصهن ، وغنائهن : كل ذلك من المحرمات في دين الله تعالى
والحديث السابق في (أن زنى العين النظر ، وزنا الأذن الاستماع) ينطبق على هذه المشاهدات بلا ريب . ولا ينبغي لأحدٍ أن يجادل في الآثار السيئة لتلك المسلسلات والأفلام على المجتمعات عموماً ، وعلى الشباب والشابات خصوصاً ، حتى إن الممثل ليفتن المرأة المتزوجة فتتعلق به ، وتهدم بيتها بيدها ، وحتى إن الشباب ليتعلقون بالممثلات الجميلات فيتركون لأجل ذلك الزواج الحلال للبحث عن المتعة الحرام ، أضف إلى ما قد يكون في تلك المعروضات من إخلال بالعقيدة الإسلامية ، وتعليم العنف ، وتسهيل الجريمة ، والجرأة على شرب الخمور ، وصحبة الأجنبيات ، وغير ذلك من الآثار السيئة .
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
ودى تنسيق المشاركة رقم3
يشكل الإعلام في واقعنا المعاصر عصب الحياة، ولا ينكر أحد مدى الانتشار الواسع للبث الإعلامي، وتجاوزه لجميع الحدود وتخطيه أقصى المسافات، وأصبح أثره واضحًا على كافة الأصعدة.. وأكثرها وضوحًا الواقع الاجتماعي والقيمي الذي يشكل ثقافة المجتمع وعقائد أهله
ولا شك أن طبقة الشباب من الطبقات المستهدفة لجميع الجهات، إذ لا يخفى ما لهذه الفئة من تأثير على مجتمعاتها وبالتالي على مكانة بلادهم – سلبًا أو إيجابًا – في الواقع المعاش. فكان التركيز على الشباب من جهة الأعداء لتشويه الفكر وتحريف المعتقد وتهميش الدور وتفريغ الفاعلية، أمرًا مبيتًا ثم صار واقعًا محسوسًا لمس الجميع أثره
وتقول دراسة للـ"يونيسيف" إن الشباب المراهق يقبل على المسلسلات الأجنبية والرياضة. وتقول: "إن أكثر البرامج التي تلاقي استحسان المراهقين هي الأفلام والمسلسلات وبرامج المنوعات والفيديو كليب, تليها بعض البرامج الأخرى. وهم نادراً ما يشاهدون النشرات الإخبارية أو أية برامج دينية أو ثقافية جادة
فماذا قدمت فضائياتنا لقضايا الشباب؟
الحقيقة أن للشباب قضايا حقيقية غائبة عن اهتمامات تلك الفضائيات.
ففي الوقت الذي تصر فيه هذه الفضائيات على تسفيه عقول الشباب بما تقدمه لهم من برامج استهلاكية تافهة، أثبت كثير من الشباب نضجه وأنه على درجة كبيرة من الوعي، وقد عاش "غسان بن جدو" تجربة مفيدة في لقاء بين شباب عراقي وأمريكي أثبت خلالها الشباب العراقي تقدمه المعرفي والثقافي وأنه على درجة عالية من النضج والفهم والمسؤولية
نظرة مستوردة يجب أن تعطى الفضائيات قضايا الشباب اهتمامًا حقيقيًا، ومن الإجحاف أن تكون نظرة فضائيات لفتياتنا هي نفس نظرة الغرب لبناته ونسائه، فالتعامل مع المرأة على أنها سلعة أو جسد أو كمادة ملازمة للإعلان – كما هو واقع فضائياتنا – إنما هي نظرة مستوردة من الغرب بعيدة عن تراثنا كل البعد، فالمرأة عندنا محترمة مكرمة مصانة، وتعامل إعلامنا معها بالنظرة الغربية هو إهانة لها قبل أن يكون خرقًا للدين والقيم، وقبل أن يكون مسخًا للعقل المتلقي من شبابنا وفتياتنا. بحيث يصبح النموذج المحتذى لدى فتياتنا فقط نموذجًا لموديل شهير ومثير، أو مسخًا لراقصة أو ممثلة مشهورة، في ظل غياب تقديم القدرات الصالحة
كما وأن تجاهل مثل هذه القضايا الملحة يصيب الشباب بالإحباط المؤدي لعدم المبالاة أو إلى الكبت الذي يؤدي إلى الانفجار أو الانخراط في أعمال مردود سيء على الشباب نفسه وربما على البلد.
في الختام
ونتسائل هاهنا: إلى أي حد نتوقع من جيل يعامل هذه المعاملة أن يسهم في مشروع الإصلاح والبناء المناط به؟ وهل مثل هؤلاء على مستوى التحديات التي تواجه الأمة اليوم؟!
لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
ودى تنسيق المشاركة رقم 4
ما حكم متابعة أخبار الممثلين والممثلات والفساق وإن لم يقلدهم ، وخاصة إن كانوا من الكفار أيضا ، لكن لا يتأثر بهم ، فقط للتسلية ؟
من أخطر الجوانب الثقافية التي تواجهها مجتمعاتنا اليوم هي " الفن والتمثيل "،
فقد غدت البيوت اليوم رهينةَ تلك الشاشات الفضائية المشبعة بالمسلسلات ، والأفلام ، والمسرحيات ، وأبطال السينما والغناء والطرب ، ولا يكاد ينجو أحد من هذه البؤر المظلمة إلا القليل ، فلكِ أن تتخيلي أختي السائلة حجم الضخ الثقافي الهائل الذي يتدفق من هذه الفئة من الناس !
ولو سألنا أنفسنا من أين وفدت علينا ثقافة الغرب الكافر بل الملحد
بل من أين تعلَّمَ أبناؤُنا الجريمة والقطيعة والتيه والضياع
وما الذي حوَّلَ عقول وقلوب كثير من الناس إلى مسرحٍ للأوهام والأحلام الضائعة والأماني الكاذبة
ولو سألنا أنفسنا أين ذهبت طاقات الشباب ، وفي أي شيء صرفت الأعمار
ما الذي تربى أبناؤنا عليه ، وشغل فكر فتياتنا ، بل وحتى كهولنا
أليس لهذه الشاشات الدور الأكبر في طغيان هذا السلطان
هل يريد المتابع لهذه الفئة من الناس أن يساهم في المسخ لكرامة الإنسان ، فضلا عن قيمه ودينه ومبادئه . ونحن المسلمون الموحدون لله عز وجل
أين هي الغيرة على محارم الله أن تنتهك ؟! وأين هي الحمية للفضيلة التي أصبح كثير منا مشاركا في حربها تحت أعذار التسلية وقطع الأوقات ؟
!!
إن كان المتابع شابا فأين سيذهب ببصره عن الصور شبه العارية ، وإن كانت المتابعة فتاة فأين ستذهب بنظرها ، وقلبها عن صور الرجال الفاتنة ومناظر العلاقات المحرَّمة ؟
!
ألا نعلم جميعا أننا محاسبون على أعمارنا ، مسؤولون أمام الله عن أوقاتنا وسني شبابنا ، فكيف سيجيبه من قضى الساعات الطوال منها في متابعة الساقطين من البشر ، وكيف سيكون موقف المسلم بين يدي الله تعالى حين يسأله عن قلبه كيف امتلأ بحب أصحاب المعاصي ، وخلا من حب الله عز وجل .
ولسنا نقول هذا من عند أنفسنا ، بل هي الحقائق تتحدث ، والقرآن يقرر ذلك فيقوله سبحانه وتعالى :( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ) طه/124 .
وبعد السؤال والجواب ده
هاااااه قررت ايه
لسه مش مقتنع
طب خليك معانا للجاى
لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزانا الله وإياكم وبارك الله فيكم نريد من المشتركين كتابة بعض الجمل لعملها في التصيم لأن لم يعد وقت ونُريد تنسيق وتلخيص المشاركات الباقية والأتيان بالصوتيات والمرئيات وكم مشاركة ليتم تلخيصهم
رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)
تنسيق المشاركة رقم1 ـــــــــــــــ
فتوى للشيخ بن باز رحمه الله حول هذا الأمر
س:بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز ولعب الورق، فما هو حكم الدين في ذلك؟
ج: الواجب على الصائمين وغيرهم من المسلمين أن يتقوا الله سبحانه فيما يأتون ويذرون في جميع الأوقات, وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من مشاهدة الأفلام الخليعة التي يظهر فيها ما حرم الله, من الصور العارية وشبه العارية, ومن المقالات المنكرة, وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله, من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات المضللة, كما يجب على كل مسلم صائما كان أو غيره أن يحـذر اللعب بآلات اللهو, من الورق وغيرها من آلات اللهو, لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر, ولما في ذلك أيضا من التسبب في قسوة القلوب ومرضها واستخفافها بشرع الله, والتثاقل عما أوجب الله, من الصلاة في الجماعة أو غير ذلك من ترك الواجبات والوقوع في كثير من المحرمات,
ويقول سبحانه في سورة الفرقان في صفة عباد الرحمن: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً} [الفرقان:72].
والزور يشمل جميعأنواع المنكر, ومعنى {لَا يَشْهَدُونَ} : لا يحضرون، ويقول النبي
(صلى الله عليه وسلم): «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر
والمعازف»[رواه البخاري في صحيحه معلقا مجزوما به].
والمراد: بـ«المعازف» : الغناء وآلات اللهو، ولأنّ الله سبحانه حرم على المسلمين وسائل الوقوع في المحرمات. ولا شك أنّ مشاهدة الأفلام المنكرة, وما يعرض في التلفاز من المنكرات من وسائل الوقوع فيها, أو التساهل في عدم إنكارها.
[الشيخ ابن باز، مجموع الفتاوى: 15/ 216].
أرجو أن تلقى هذه الدعوة القبول لدى القارئ الكريم في بقاع الأرض.
تعليق