إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

    سؤال ردوا على بسرررررررعة
    بعد ما عملت التصميمات فى برنامج الفوتوشوب
    واري ان اضعها هنا
    ماذا افعل
    حفظتها ولكن لا اعرف اين أتحفظت
    فماذا افعل لكى اضعها بسرعة

    تعليق


    • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      نعم من المفروض إن الحملة تنتهي إنهارده
      لكن نريد أن نعرف هل جميع المشاركات والدروس متكفيه للحملة
      ونريد المقدمة
      الله المستعان

      تعليق


      • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

        ردى يا اختى (مالى حب سواك يا رب)
        بسررررررررررررررررررررررعة

        تعليق


        • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

          طب ماذا أفعل فى برنامج الفوتوشوب

          تعليق


          • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            أختي أنا لا أعرف في الفوتوشوب

            تعليق


            • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

              طب مش كونتوا تقولولى ان الملة تنتهى انهارة
              والله العظيم ما كنت اعرف ان الحملة تنتهى انهاردة
              ولا حتى بكرة ...لكن الحمد لله انى عرفت اللى هى تنتهى بكرة.

              تعليق


              • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                طب أى أحد يرد على سؤال
                الفوتوشوب بسسسسسسرررررررررررررعة

                تعليق


                • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                  معذرة اختى
                  فانا لا اعرف فى الفوتوشوب
                  لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
                  لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
                  لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
                  لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

                  تعليق


                  • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                    أى أحد يرد على سؤالى
                    فهو مهم جدا لان الحملو تنتهى انهاردة

                    تعليق


                    • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                      ممكن أخانا الفاضل الفارس محمود يرد على سؤالى

                      تعليق


                      • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                        أقدم لكم هذه الخطبة ستساعدكم في المقدمة
                        ما عليكم سوى تلخيصها
                        المسلسلات المدبلجة وانحلال الأخلاق

                        الخطبة الأولى : ..... أما بعد:
                        أيها الإخوة المؤمنون، أنقلكم اليوم إلى حديث عن مشكلة تؤرّق الأذهان، وتؤذي الأسماع، لا سيما أولئك الذين عافاهم الله من متابعة مثل هذه المنكرات ونجت بيوتهم من مثل هذا الفساد الذي عمّ وطمّ، لكننا نحاول بحديثنا إبراء ذمّتنا جميعا بإنكار هذا الأمر والتبرّؤ منه ومن أهله، علّ ذلك ينجينا من عقوبة الله وعذابه وفتنته التي قد لا تصيب الذين ظلموا منّا خاصة، وسعيًا لتحقيق معنى الإيمان وعدم لبسه بالظلم لنحصّل الأمن والهداية، والله وحده المستعان وعليه التّكلان.
                        أيّها الأحبة، عند تدبّر كتاب الله والتأمل فيه نرى فيه نهيا وتحذيرا عن الفساد، ومن أعظم الفساد إضلال الناس في أخلاقهم وتشكيكهم في دينهم، وهو خلق المنافقين وسبيل المجرمين الذين إذا قيل لهم: "لا تفسدوا في الأرض" قالوا: "إنما نحن مصلحون"، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون.
                        أيها الإخوة، لطالما حذّر الدعاة والناصحون من خطورة البثّ المباشر والقنوات الفضائية التي تعبر حدودَنا وتغزو منازلنا، وركزوا على التحذير من مخاطر الغزو الفكري الصليبي والصهيوني عبر قنواتهم وإعلامهم الموجّه لمجتمعاتنا بنشر الإباحية والتنصير وأفكار التحرّر وترويج الفاحشة، لكن الذي حدث وبكل أسف أن ذلك الإفساد والتحلل جاء من قنوات عربية صرفة نعَم عربيّة التمويل واللغة والتفكير. ورحم الله المجاهد نور الدين محمود حين جلس عنده ذات مرة أحد رواة الحديث روى حديثا عن رسول الله متسلسلا بالتبسّم فقال له: تبسّم أيها السلطان، قال: والله، لا أتبسم والنصارى احتلّوا ثغر دمياط والمسجدُ الأقصى في الأسر.
                        الله أكبر يمتنع نور الدين رحمه الله عن التبسم في الوقت الذي أصبحت فيه دماء العلماء المجاهدين هدرًا للصهاينة، ودماء الشعوب رخيصة للأعداء بلا حساب، وفي الوقت الذي تعاني فيه الأمة انتكاسة في القيَم والمثل وضعفا في الدين، وتتجرّع مرارة الإغراق والتفكّك، وفي الوقت الذي تتذوّق فيه الأمة أنواعَ الهزائم النفسية والاقتصادية والسياسية، ويُشنّ عليها حرب لا هوادة فيها، وتحتل أراضيها وتنهب ثرواتها وتهدر دماء المسلمين رخيصة يوميّا في فلسطين وبلادِ الشيشان والأفغان والعراق مع ضعف وخور في المسلمين.
                        في هذا الوقت الذي تحتاج الأمة فيه إلى إعلام يصلحها ويرفع من شأنها، فإذا بوسائل الإعلام في أمتنا تشن على الأمة حربا تقضي على ما تبقّى من خلق ودين. قنوات فضائية يملكها من يزعم أنه عربي مسلم، وقد ينتسب إلى هذا البلد، لكنهم يبثون فضائح أخلاقية عبر مسلسلات فاسدة يباركها أعداء الأمة ومركّزة على الشباب والمراهقين؛ لأنها تريد إيجاد جيل مسلم متسامح مع أعدائه، غافل عما يصلح حاله، متناسٍ قضايا أمته ومقدساته التي تنتهك حرماتها. ويريد أولئك البغاة الذين يعتدون علينا في بيوتنا من خلال تلك القنوات الهابطة أن نميل إلى باطلهم عبر مسلسلاتهم التي تسحَق كل فضيلة عرفها أولادنا وتربّوا عليها، وتزيِّن في أعينهم الرذيلة، وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيمًا
                        قنوات فضائية عربية تتنافس كلّ يوم في تقديم أنواع جديدة من الفساد، والخلاعة والمجون،
                        إنها قنوات تعبث بالأخلاق، وينشر هذا البلاء ليصبح همّ الكثيرين متابعة مثل هذه المسلسلات ومشاهدة ما يحدث لفلان أو فلانة،
                        إنها طعنة غادرة من القائمين على مثل هذه القنوات توجه للشعوب العربية بإيجاد هذه المسلسلات ، إنها حرب على العفاف، حرب على العقيدة والأخلاق، وهدم للحياء،
                        دراما تركيَّة علمانيَّة بحته , سلبت عُقول الأبناء و البنات والأطفال بل حتى الآباء و الأمهات , ولم يتوقف الحد عند هؤلاء بل حتى كبار السن في بيوتنا ,, مسلسلات ضياع ودمار دمرّت الأخلاق وشوّهت نور الإسلام وعاثت بالمُسلمين شَّر فســــاد .
                        والله إنها لغصةً في الحلق حينما يتنازل الآباء عن فلذات أكبادهم بالسماح لهم بمُشاهدة هذهِ المناظر الفاسدة والرومانسيَّة الكاذبة والأخلاق الزائفة ,, والأدهى والأمّر أن يجلس الآباء والأبناء لمُشاهدة هذهِ المُسلسلات الهابطة !
                        إن مقومات المسلسلات المدبلجة تقوم على العري ، والتحلل من القيم ، والجرأة في العلاقات المشبوهة بين الرجال والنساء ، وكسر الحواجز بين عالم الشباب والبنات ، وخيانات زوجية ، وحب محرَّم ، وحمل من الزنا ، ومشاهد غرامية ، ولقطات ساخنة ، و علاقات غير شرعية ، مع تطاول على حرمة الدين ، و دعوة إلى التخلي عن مبادئه ، وعبث بالمسلَّمات الإيمانية والمعلوم من الدين بالضرورة
                        لقد وصل العشق منتهاه فكَمْ مِنْ " حالات طلاق " حصلت بسبب هذهِ المُسلسلات المُدمرّة بل حتى الأسماء غيرت
                        ألهذهِ الدرجة , أين الإيمان بل أين العقول بل أين الرجولة بل أين الغيرة ؟ ألهذهِ الدرجة وصلنا للضعف والإنهزاميــّـه ...
                        هذا هو واقع ما يسمى بالمسلسلات المدبلجة إلى العربية .. فيروس قاتل ، تنقل إلى المجتمع العربي والمسلم ثقافة هجينة ، وسلوكاً مستنكراً . يوم يتربى عليها أبناؤنا فيتربون على أنه من الطبيعي جدا أن يقبل أن يكون لأخته عشيقاً أو لإبنتهبل ويحرّم عليه أن يحاسب في ذلك !!!!! بدعوى الحرية الشخصية التي تثقفهم بها هذه المسلسلات .بل الأدهى من ذلك يوم يتربى أبناؤنا على أنه من الطبيعي جدا أنيستقبل أمر حمل أخته الغير شرعي بكل رحابة صدر وكأن النخوة لمتكن يوما في رؤوس الرجال !!!!!ويتربون أيضاً على أنه من الطبيعي جدا في هذهالمسلسلات الإجهاض الذي تحرمه كل شرائع الدنيا وكل إتجاهاتها الدينية أما في هذه المسلسلات تمارس على أنها حل لمشكلة !!!!! بل لا نجد فيها ما يحرم ذلك من طبأو قانون أو عقيدة .
                        نعم أخواني : أطفالنا وإخوانناوأخواتنا وأمهاتنا يشاهدون هذا بشكل يومي وبمتابعة دورية ومنتظمةهل تعلمون ماذا لو استمرت هذه المسلسلات بالبث لعشر سنوات مقبلة؟؟؟؟؟؟ سيكون الصغار الذين يبلغون من العمر اثنى عشر سنة ممن تابعوا هذه المسلسلات أصبحوا بعمر اثنتين وعشرين سنة وأصبحبمقدورهم فعل كل ما تبرمجوا عليه من هذه المسلسلاتلا بل ويستطيعون استعمال سلاح أي ممثل في الرد كعمليةالإجهاض السرية ،
                        نعم أيها الأحبة ستصبح سنوات الضياع هي عنوان سنواتنا المقبلة ونور ستكون ظلمة لنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض .
                        نعم أيها الأخوة : أنا لا أهول الأمور فحملات الغزو الثقافي لن تكون بين عشيةوضحاها ولا يملك الاستعمار عصا سحرية ليغيرنا بها فيلحظات ، فهم يخططون لسنوات .
                        عباد الله : إنها برامج ومسلسلات تزخر بها فضائياتنا، تلهي الشباب وتخدّر طاقتهم التي تستطيع بالإيمان أن تخدم قضيّتها وتعلي شأن أمتها وتقاوم الغزاة وتخرج المحتلين من المقدّسات في فلسطين والعراق. برامج تفسد الرجولة وتكرّس في عقولهم التفاهة حتى لا يناصروا قضيّة ولا يطلبوا حقّا ولا يحفظوا شرفا. برامج تجعل من نجومها المعروضين قدوات تتأثّر بها أجيالنا، فهل نجوميتهم أنهم حرّروا بلدا أم اكتشفوا دواء أو اخترعوا عِلما جديدا أم لهم ميزة بالعلم والدعوة؟! وأين أسلافنا العظام كأبي بكر وعمر وسعد وابن الزبير ونور الدين وصلاح الدين؟! أينهم في عقول وقلوب أجيالنا التي انشغلت بسير هؤلاء التافهين؟! أي ضرر عظيم لهذه البرامج المعروضة على الفتاة المسلمة وهي تستهزئ بحجابها وتسهل تواصلها مع الشباب وأن حياءها الذي يعزّها إنما هو عقدة نفسية وتخفّف من رهبة ذلك المنكر في نفسها لتتخذ من رسائل الجوال وأحاديث الإنترنت متنفّسا لها في مثل هذه المحرمات؟! وبعض الآباء الغافلين لاهون عن بناتهم بعد أن وفّروا لهم أجهزة في غرفهم، نسأل الله أن يحفظ نساءنا من عوادي الغفلة ومكر السوء.
                        إننا نذكّر من ابتلي بمشاهدة هذه المحرّمات والمداومة عليها بتقوى الله وطلب التوبة بإخلاصٍ حتى يعينه الله، وعليه بالدواء الناجع الذي تطيب به القلوب القاسية وهو ذكر الله تعالى وكثرة قراءة القرآن؛ فإنه سبب لحياة القلوب، وهجره سبب لخرابها، إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًَا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ[الأنفال:2]. كما أن صدق التضرّع واللجوء إلى الله ودوام الإنابة واستحضار عظم الجناية وذكر الموت وأهواله أسباب معينة على التوبة لمن أراد استدراك ما فاته.
                        أما أنت أيها الأب والولي، يا من جلب هذه الأجهزة إلى منزله أو استراحته بلا ضبط وتركها لتضيّع أهلَ بيته ويرضى لهم مثل هذه الخبائث التي تفسِد الدين والخلق وتتجاهل التوجيه الأبوي والتعلم المدرسي، ألا تتذكرون ـ معاشر الآباء والأمهات ـ حديث رسول الله : ((كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته)). اتقوا الله فيمن تحت أيديكم من أولاد وزوجات، واعلموا أنها أمانة عظيمة أنتم مساءلون عنها يوم لا يجزي والد عن ولده، يومَ تذهل كلّ مرضعة عما أرضعت.
                        تذكر ـ أخي الأب ـ يوما تحتاج فيه إلى مثقال ذرّة من حسنة، فإذا بك تُسأل عن أسباب فسادِ أولادك، يومَ يتعلقون بك ويأخذون بتلابيبك يقولون: يا ربّ، لقد أضاع الأمانة وتسبّب في ضياعنا، وأنت لا تستطيع المدافعة عن نفسك، فأقرب الناس لك خصماؤك الذين ظننت أنك تسعِدهم في الدنيا بجريمة عرض هذه المحرمات عليهم، يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى[المعارج:11-16]. نسأل الله أن يرزقنا العافية والنجاة لنا ولأهلينا وأولادنا ووالدينا.
                        البدار البدار ـ أيها الآباء ـ بتطهير منازلكم من كل هذه المنكرات.
                        أما أنتم أيها الشباب، فاعلموا أنكم مساءلون عن أوقاتكم وأعماركم وأموالكم التي تبذلونها في هذه المشاهدات ، وإن الأمة تنتظر منكم الكثير، فهداكم في الحياة أسمى من هذا العبث. واعلموا أنكم مستهدَفون من أعدائكم لاختلالكم، وإن المرءَ يحشر يومَ القيامة مع من أحبّ، فهل تحبون أن تحشروا يوم القيامة مع نبيّكم وصحابته الكرام أم مع من أعطيتموهم محبّتكم وعِشقكم مع فسقةِ هذه القنوات، فتصبحوا كما وصف الله جل جلاله: احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ[الصافات:22-24]؟!
                        إنها مطالبة و دعوة للكتاب والمثقفين والدعاة الناصحين لحمل هموم مجتمعهم والكتابة عنها ونقدها وبيان زيف مثل هذه الممارسات الإعلامية وبيان خطرها وسوء تغريبها، ولا بد من السعي لإثارة البدائل المناسبة الموافقة للشرع والخلق. واعلموا أن العلاج ليس صعبا حين تصدق النفوس وتحسن النوايا في أمّة متكاتفة متعاونة على البرّ والتقوى.
                        فهل نعيش في" سنوات الضياع " الحقيقية حينما تسيطر علينا هذه المشاهد ؟ أو أن " نور " الإيمان سيستيقظ فينا ليكسر حجب الظلام ؟
                        بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ......
                        الخطبة الثانية :
                        وصف مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاءالشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ المسلسلات التركية المدبلجة التي انتشرت فيبعض الفضائيات بالمسلسلات الإجرامية والخبيثة والانحلالية والضالة والضارة والمؤذيةالمفسدة، قائلا إنه "لا يجوز النظر إليها أو مشاهدتها، ففيها من الشر والبلاء وهدمالأخلاق ومحاربة الفضائل ما الله به عليم".
                        و أكد المفتي أن اللجنة العلمية اطلعت على تفاصيل تلك المسلسلات وأجرت لها قراءةتفصيلية فاتضح جرمها وخبثها، موضحا أن "أية محطة تنشرها فإنما هي محاربة للهولرسوله، كونها مسلسلات انحلالية، يقوم على إعدادها متخصصون في الإجرام والضلال،ودعاة للشيطان من رجال ونساء".
                        اللهم احفظ أبناءنا وبناتنا وجميعَ المسلمين وأصلِحهم وردّهم إلى الحق ردّا جميلا. وصلّ اللهم وسلّم على نبيّنا محمد.



                        **حملة... لا تهجر القرآن الكريم**

                        تعليق


                        • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          يا جماعة مع احترامى لاخونا الفاضل اللغة العامية تصل للقلوب اكثر

                          اخونا الفاضل اننا لن نتكلم مع ملتزمين واننا سنتكلم مع من يشاااااااااهدون هذه الاشياء

                          لابد من لغة تجذبهم

                          كما ان الوقت نفذ لهذا الان

                          *****************

                          اما الان فاريد ان اعرف اخواتى واخواتى ما الذى ينقص

                          حتى ننهيها اليوم

                          تعليق


                          • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                            أقدم لكم هذه الخطبة ستساعدكم في المقدمة
                            ما عليكم سوى تلخيصها
                            المسلسلات المدبلجة وانحلال الأخلاق

                            الخطبة الأولى : ..... أما بعد:
                            أيها الإخوة المؤمنون، أنقلكم اليوم إلى حديث عن مشكلة تؤرّق الأذهان، وتؤذي الأسماع، لا سيما أولئك الذين عافاهم الله من متابعة مثل هذه المنكرات ونجت بيوتهم من مثل هذا الفساد الذي عمّ وطمّ، لكننا نحاول بحديثنا إبراء ذمّتنا جميعا بإنكار هذا الأمر والتبرّؤ منه ومن أهله، علّ ذلك ينجينا من عقوبة الله وعذابه وفتنته التي قد لا تصيب الذين ظلموا منّا خاصة، وسعيًا لتحقيق معنى الإيمان وعدم لبسه بالظلم لنحصّل الأمن والهداية، والله وحده المستعان وعليه التّكلان.
                            أيّها الأحبة، عند تدبّر كتاب الله والتأمل فيه نرى فيه نهيا وتحذيرا عن الفساد، ومن أعظم الفساد إضلال الناس في أخلاقهم وتشكيكهم في دينهم، وهو خلق المنافقين وسبيل المجرمين الذين إذا قيل لهم: "لا تفسدوا في الأرض" قالوا: "إنما نحن مصلحون"، ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون.
                            أيها الإخوة، لطالما حذّر الدعاة والناصحون من خطورة البثّ المباشر والقنوات الفضائية التي تعبر حدودَنا وتغزو منازلنا، وركزوا على التحذير من مخاطر الغزو الفكري الصليبي والصهيوني عبر قنواتهم وإعلامهم الموجّه لمجتمعاتنا بنشر الإباحية والتنصير وأفكار التحرّر وترويج الفاحشة، لكن الذي حدث وبكل أسف أن ذلك الإفساد والتحلل جاء من قنوات عربية صرفة نعَم عربيّة التمويل واللغة والتفكير. ورحم الله المجاهد نور الدين محمود حين جلس عنده ذات مرة أحد رواة الحديث روى حديثا عن رسول الله متسلسلا بالتبسّم فقال له: تبسّم أيها السلطان، قال: والله، لا أتبسم والنصارى احتلّوا ثغر دمياط والمسجدُ الأقصى في الأسر.
                            الله أكبر يمتنع نور الدين رحمه الله عن التبسم في الوقت الذي أصبحت فيه دماء العلماء المجاهدين هدرًا للصهاينة، ودماء الشعوب رخيصة للأعداء بلا حساب، وفي الوقت الذي تعاني فيه الأمة انتكاسة في القيَم والمثل وضعفا في الدين، وتتجرّع مرارة الإغراق والتفكّك، وفي الوقت الذي تتذوّق فيه الأمة أنواعَ الهزائم النفسية والاقتصادية والسياسية، ويُشنّ عليها حرب لا هوادة فيها، وتحتل أراضيها وتنهب ثرواتها وتهدر دماء المسلمين رخيصة يوميّا في فلسطين وبلادِ الشيشان والأفغان والعراق مع ضعف وخور في المسلمين.
                            في هذا الوقت الذي تحتاج الأمة فيه إلى إعلام يصلحها ويرفع من شأنها، فإذا بوسائل الإعلام في أمتنا تشن على الأمة حربا تقضي على ما تبقّى من خلق ودين. قنوات فضائية يملكها من يزعم أنه عربي مسلم، وقد ينتسب إلى هذا البلد، لكنهم يبثون فضائح أخلاقية عبر مسلسلات فاسدة يباركها أعداء الأمة ومركّزة على الشباب والمراهقين؛ لأنها تريد إيجاد جيل مسلم متسامح مع أعدائه، غافل عما يصلح حاله، متناسٍ قضايا أمته ومقدساته التي تنتهك حرماتها. ويريد أولئك البغاة الذين يعتدون علينا في بيوتنا من خلال تلك القنوات الهابطة أن نميل إلى باطلهم عبر مسلسلاتهم التي تسحَق كل فضيلة عرفها أولادنا وتربّوا عليها، وتزيِّن في أعينهم الرذيلة، وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيمًا
                            قنوات فضائية عربية تتنافس كلّ يوم في تقديم أنواع جديدة من الفساد، والخلاعة والمجون،
                            إنها قنوات تعبث بالأخلاق، وينشر هذا البلاء ليصبح همّ الكثيرين متابعة مثل هذه المسلسلات ومشاهدة ما يحدث لفلان أو فلانة،
                            إنها طعنة غادرة من القائمين على مثل هذه القنوات توجه للشعوب العربية بإيجاد هذه المسلسلات ، إنها حرب على العفاف، حرب على العقيدة والأخلاق، وهدم للحياء،
                            دراما تركيَّة علمانيَّة بحته , سلبت عُقول الأبناء و البنات والأطفال بل حتى الآباء و الأمهات , ولم يتوقف الحد عند هؤلاء بل حتى كبار السن في بيوتنا ,, مسلسلات ضياع ودمار دمرّت الأخلاق وشوّهت نور الإسلام وعاثت بالمُسلمين شَّر فســــاد .
                            والله إنها لغصةً في الحلق حينما يتنازل الآباء عن فلذات أكبادهم بالسماح لهم بمُشاهدة هذهِ المناظر الفاسدة والرومانسيَّة الكاذبة والأخلاق الزائفة ,, والأدهى والأمّر أن يجلس الآباء والأبناء لمُشاهدة هذهِ المُسلسلات الهابطة !
                            إن مقومات المسلسلات المدبلجة تقوم على العري ، والتحلل من القيم ، والجرأة في العلاقات المشبوهة بين الرجال والنساء ، وكسر الحواجز بين عالم الشباب والبنات ، وخيانات زوجية ، وحب محرَّم ، وحمل من الزنا ، ومشاهد غرامية ، ولقطات ساخنة ، و علاقات غير شرعية ، مع تطاول على حرمة الدين ، و دعوة إلى التخلي عن مبادئه ، وعبث بالمسلَّمات الإيمانية والمعلوم من الدين بالضرورة
                            لقد وصل العشق منتهاه فكَمْ مِنْ " حالات طلاق " حصلت بسبب هذهِ المُسلسلات المُدمرّة بل حتى الأسماء غيرت
                            ألهذهِ الدرجة , أين الإيمان بل أين العقول بل أين الرجولة بل أين الغيرة ؟ ألهذهِ الدرجة وصلنا للضعف والإنهزاميــّـه ...
                            هذا هو واقع ما يسمى بالمسلسلات المدبلجة إلى العربية .. فيروس قاتل ، تنقل إلى المجتمع العربي والمسلم ثقافة هجينة ، وسلوكاً مستنكراً . يوم يتربى عليها أبناؤنا فيتربون على أنه من الطبيعي جدا أن يقبل أن يكون لأخته عشيقاً أو لإبنتهبل ويحرّم عليه أن يحاسب في ذلك !!!!! بدعوى الحرية الشخصية التي تثقفهم بها هذه المسلسلات .بل الأدهى من ذلك يوم يتربى أبناؤنا على أنه من الطبيعي جدا أنيستقبل أمر حمل أخته الغير شرعي بكل رحابة صدر وكأن النخوة لمتكن يوما في رؤوس الرجال !!!!!ويتربون أيضاً على أنه من الطبيعي جدا في هذهالمسلسلات الإجهاض الذي تحرمه كل شرائع الدنيا وكل إتجاهاتها الدينية أما في هذه المسلسلات تمارس على أنها حل لمشكلة !!!!! بل لا نجد فيها ما يحرم ذلك من طبأو قانون أو عقيدة .
                            نعم أخواني : أطفالنا وإخوانناوأخواتنا وأمهاتنا يشاهدون هذا بشكل يومي وبمتابعة دورية ومنتظمةهل تعلمون ماذا لو استمرت هذه المسلسلات بالبث لعشر سنوات مقبلة؟؟؟؟؟؟ سيكون الصغار الذين يبلغون من العمر اثنى عشر سنة ممن تابعوا هذه المسلسلات أصبحوا بعمر اثنتين وعشرين سنة وأصبحبمقدورهم فعل كل ما تبرمجوا عليه من هذه المسلسلاتلا بل ويستطيعون استعمال سلاح أي ممثل في الرد كعمليةالإجهاض السرية ،
                            نعم أيها الأحبة ستصبح سنوات الضياع هي عنوان سنواتنا المقبلة ونور ستكون ظلمة لنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض .
                            نعم أيها الأخوة : أنا لا أهول الأمور فحملات الغزو الثقافي لن تكون بين عشيةوضحاها ولا يملك الاستعمار عصا سحرية ليغيرنا بها فيلحظات ، فهم يخططون لسنوات .
                            عباد الله : إنها برامج ومسلسلات تزخر بها فضائياتنا، تلهي الشباب وتخدّر طاقتهم التي تستطيع بالإيمان أن تخدم قضيّتها وتعلي شأن أمتها وتقاوم الغزاة وتخرج المحتلين من المقدّسات في فلسطين والعراق. برامج تفسد الرجولة وتكرّس في عقولهم التفاهة حتى لا يناصروا قضيّة ولا يطلبوا حقّا ولا يحفظوا شرفا. برامج تجعل من نجومها المعروضين قدوات تتأثّر بها أجيالنا، فهل نجوميتهم أنهم حرّروا بلدا أم اكتشفوا دواء أو اخترعوا عِلما جديدا أم لهم ميزة بالعلم والدعوة؟! وأين أسلافنا العظام كأبي بكر وعمر وسعد وابن الزبير ونور الدين وصلاح الدين؟! أينهم في عقول وقلوب أجيالنا التي انشغلت بسير هؤلاء التافهين؟! أي ضرر عظيم لهذه البرامج المعروضة على الفتاة المسلمة وهي تستهزئ بحجابها وتسهل تواصلها مع الشباب وأن حياءها الذي يعزّها إنما هو عقدة نفسية وتخفّف من رهبة ذلك المنكر في نفسها لتتخذ من رسائل الجوال وأحاديث الإنترنت متنفّسا لها في مثل هذه المحرمات؟! وبعض الآباء الغافلين لاهون عن بناتهم بعد أن وفّروا لهم أجهزة في غرفهم، نسأل الله أن يحفظ نساءنا من عوادي الغفلة ومكر السوء.
                            إننا نذكّر من ابتلي بمشاهدة هذه المحرّمات والمداومة عليها بتقوى الله وطلب التوبة بإخلاصٍ حتى يعينه الله، وعليه بالدواء الناجع الذي تطيب به القلوب القاسية وهو ذكر الله تعالى وكثرة قراءة القرآن؛ فإنه سبب لحياة القلوب، وهجره سبب لخرابها، إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًَا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ[الأنفال:2]. كما أن صدق التضرّع واللجوء إلى الله ودوام الإنابة واستحضار عظم الجناية وذكر الموت وأهواله أسباب معينة على التوبة لمن أراد استدراك ما فاته.
                            أما أنت أيها الأب والولي، يا من جلب هذه الأجهزة إلى منزله أو استراحته بلا ضبط وتركها لتضيّع أهلَ بيته ويرضى لهم مثل هذه الخبائث التي تفسِد الدين والخلق وتتجاهل التوجيه الأبوي والتعلم المدرسي، ألا تتذكرون ـ معاشر الآباء والأمهات ـ حديث رسول الله : ((كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته)). اتقوا الله فيمن تحت أيديكم من أولاد وزوجات، واعلموا أنها أمانة عظيمة أنتم مساءلون عنها يوم لا يجزي والد عن ولده، يومَ تذهل كلّ مرضعة عما أرضعت.
                            تذكر ـ أخي الأب ـ يوما تحتاج فيه إلى مثقال ذرّة من حسنة، فإذا بك تُسأل عن أسباب فسادِ أولادك، يومَ يتعلقون بك ويأخذون بتلابيبك يقولون: يا ربّ، لقد أضاع الأمانة وتسبّب في ضياعنا، وأنت لا تستطيع المدافعة عن نفسك، فأقرب الناس لك خصماؤك الذين ظننت أنك تسعِدهم في الدنيا بجريمة عرض هذه المحرمات عليهم، يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى[المعارج:11-16]. نسأل الله أن يرزقنا العافية والنجاة لنا ولأهلينا وأولادنا ووالدينا.
                            البدار البدار ـ أيها الآباء ـ بتطهير منازلكم من كل هذه المنكرات.
                            أما أنتم أيها الشباب، فاعلموا أنكم مساءلون عن أوقاتكم وأعماركم وأموالكم التي تبذلونها في هذه المشاهدات ، وإن الأمة تنتظر منكم الكثير، فهداكم في الحياة أسمى من هذا العبث. واعلموا أنكم مستهدَفون من أعدائكم لاختلالكم، وإن المرءَ يحشر يومَ القيامة مع من أحبّ، فهل تحبون أن تحشروا يوم القيامة مع نبيّكم وصحابته الكرام أم مع من أعطيتموهم محبّتكم وعِشقكم مع فسقةِ هذه القنوات، فتصبحوا كما وصف الله جل جلاله: احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ[الصافات:22-24]؟!
                            إنها مطالبة و دعوة للكتاب والمثقفين والدعاة الناصحين لحمل هموم مجتمعهم والكتابة عنها ونقدها وبيان زيف مثل هذه الممارسات الإعلامية وبيان خطرها وسوء تغريبها، ولا بد من السعي لإثارة البدائل المناسبة الموافقة للشرع والخلق. واعلموا أن العلاج ليس صعبا حين تصدق النفوس وتحسن النوايا في أمّة متكاتفة متعاونة على البرّ والتقوى.
                            فهل نعيش في" سنوات الضياع " الحقيقية حينما تسيطر علينا هذه المشاهد ؟ أو أن " نور " الإيمان سيستيقظ فينا ليكسر حجب الظلام ؟
                            بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ......
                            الخطبة الثانية :
                            وصف مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاءالشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ المسلسلات التركية المدبلجة التي انتشرت فيبعض الفضائيات بالمسلسلات الإجرامية والخبيثة والانحلالية والضالة والضارة والمؤذيةالمفسدة، قائلا إنه "لا يجوز النظر إليها أو مشاهدتها، ففيها من الشر والبلاء وهدمالأخلاق ومحاربة الفضائل ما الله به عليم".
                            و أكد المفتي أن اللجنة العلمية اطلعت على تفاصيل تلك المسلسلات وأجرت لها قراءةتفصيلية فاتضح جرمها وخبثها، موضحا أن "أية محطة تنشرها فإنما هي محاربة للهولرسوله، كونها مسلسلات انحلالية، يقوم على إعدادها متخصصون في الإجرام والضلال،ودعاة للشيطان من رجال ونساء".
                            اللهم احفظ أبناءنا وبناتنا وجميعَ المسلمين وأصلِحهم وردّهم إلى الحق ردّا جميلا. وصلّ اللهم وسلّم على نبيّنا محمد.



                            **حملة... لا تهجر القرآن الكريم**

                            تعليق


                            • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                              اختى الكريمة عصافير الجنة

                              دورى على الصور فى الجهاز

                              وبعدين روحى لموقع لرفع الصور وارفيها وحطيها هنا

                              تعليق


                              • رد: هنــا يتم تحضير حملة(لمقاطعة المسلسلات والأفلام والأغاني)

                                وانا والله بعتذر لإنى مش بشارك
                                لكن ربنا يعلم ظروفى
                                والنت أصلا لا اعلم حاله
                                سئ جدا منذ ايام
                                انا لو فيه اى عمل إن شاء الله معاكم
                                وبعتذر بشدة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X