حبُّ الله والثقةُ به
إنَّكَ تعتَزُّ بالحُبِّ الذي يُبدِيهِ لكَ أبويك وتتعلق به، أليس كذلك؟ فكما أنَّك تُحبِّهما، فهُما يَحمِيَانِك ويُحِبَّانِك ويُلبِّيَانِ احتياجاتِك. وكما تَثِق في أبَوَيْك، فإنَّك تعلم أنَّهما على استعداد دائمٍ لِمُساندَتِك إذا صادفتَ صعوبات.
ولكنْ هل فكَّرت يوماً إلى أيِّ حَدٍّ تُحِبُّ اللهَ وتَثِق به؟
لقراءة باقى الموضوع ..تابعونى.
إنَّكَ تعتَزُّ بالحُبِّ الذي يُبدِيهِ لكَ أبويك وتتعلق به، أليس كذلك؟ فكما أنَّك تُحبِّهما، فهُما يَحمِيَانِك ويُحِبَّانِك ويُلبِّيَانِ احتياجاتِك. وكما تَثِق في أبَوَيْك، فإنَّك تعلم أنَّهما على استعداد دائمٍ لِمُساندَتِك إذا صادفتَ صعوبات.
ولكنْ هل فكَّرت يوماً إلى أيِّ حَدٍّ تُحِبُّ اللهَ وتَثِق به؟
لقراءة باقى الموضوع ..تابعونى.
تعليق